1-Click Setup for WordPress, Drupal & Joomla!
أخبار السبلة الدينية
 
رؤية النتائج 1 إلى 25 من 25
  1. #1
    تاريخ الانضمام
    06/11/2010
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    31

    افتراضي من يشرح هذا لي ؟ /// رجاء يا مشرفين لا تغلقوا /// انا ابحث عن الحقيقة فقط //

    بسم الله الرحمن الرحيم

    أخواني أهل السنة
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    وجدت في : كتاب عقيدة الرسول صلى الله عليه وسلم
    1000 سؤال وجواب في العقيدة الاسلامية
    لـــ د. مصطفى مراد / كلية الدعوة- جامعة الازهر

    يقول المؤلف في كتابه صـــ 181
    سؤال رقم 114- هل تقع رؤية الله مناماً؟
    الجواب : " رؤية الله تعالى مناما ثابتة للنبي صلى الله عليه وسلم كما في حديث رؤية رب العزة : ( يا محمد فيم يختصم الملأ الاعلى ؟ قلت : لا أدري ). أخرجه الترمذي في تفسيره سورة ص ( 3231) ورقم ( 3233) وقال حديث حسن ، وأحمد (5/243)،(1/368)، والطبراني والحاكم.

    أما ما سوى النبي صلى الله عليه وسلم من الخلق فلم يثبت في حقه ذلك بدليل حجي الثبوت قطعي الدلالة ، وإنما الذي ورد ما هو إلا حكايات وأخبار عن رؤية بعض السلف الصالح كسفيان بن عيينة وأحمد بن حنبل ، لا أعلم ثبوتها بسند صحيح .
    قال شيخ الاسلام ابن تيمية : وقد يرى المؤمن ربه في المنام في صور متنوعة على قدر إيمانه ويقينه ، فإذا كان إيمانه صحيحا لم يره إلا في صورة حسنة ، وإن كان في إيمانه نقص رأى ما يشبه إيمانه . مجموع الفتاوى (3/390).

    انا ليس بحثي عن الحديث الوارد أعلاه
    فهذا الحديث سيأتي له وقت غير هذا الوقت.

    ولكن بحثي:
    هل هذا صحيح بأن الامام احمد رأى ربه في المنام ؟؟؟
    أم هو مكذوب عليه هذا ؟؟
    وإن كان مكذوبا عليه فما فائدة ذكره في الكتاب ونقله لعامة الناس ؟
    وهل ما قاله شيخ الاسلام ابن تيمية صحيح بأن المؤمن قد يرى ربه في المنام أم مكذبا عليه ؟؟؟
    وإن كان صحيحا ألم يكن أولى بهذه الرؤية صحابة رسول الله لأنهم أصفا إيمانا وأنقى سريرة وأكثر يقينا؟

    همسة
    ماجأت إلا باحثا عن فهم ما أشكل علي

    تنبيه !!!!
    لا اسمح من كل عضو يتدخل في هذا الموضوع من أي مذهب كان إلا أن يأتي بفائدة أو بفهم ما أشكل على وبنقاش موضوعي علمي صرف !

    آخر تحرير بواسطة مجاهد القلم : 01/12/2010 الساعة 01:28 PM

  2. #2
    تاريخ الانضمام
    29/03/2009
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    1,226

    افتراضي

    كأنه الموضوع كان مغلق لا أنا غلطانة
     التوقيع 
    اللهم يا حي يا قيوم برحمتك استغيث .. اللهم ارحمني إذا عرق مني الجبين وارحمني إذا كثر مني الأنين
    وأرحمني إذا دمعت مني العينان
    وضعف الجنان ، ويبس اللسان ، وارتخت اليدان ، وبردت الرجلان
    وارحمني اللهم إذا واراني التراب
    وانقطعت الأسباب ، وفارقني الأهل والأحباب
    وارحمني إذا اندري رسمي ، وارحمني إذا نسي اسمي
    وارحمني إذا لم يزرني زائر ، ولم يذكرني ذاكر ..
    اللهم رحماك أرجو ..
    اللهم قني عذابك يوم تبعث عبادك برحمتك يا أرحم الراحمين ..

  3. #3
    تاريخ الانضمام
    14/05/2010
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    2,096

    افتراضي

    اقتباس أرسل أصلا بواسطة لينار دفينشي مشاهدة المشاركات
    كأنه الموضوع كان مغلق لا أنا غلطانة
    بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله..

    الحمدلله أنه لم يغلق،،لما في نقاشه عظيم الخير والفائده،،
    والشكر للأخ طارح الموضوع..

    لست بذات علم ولا أفقه الكثير
    لكنني درست علم الشريعة وأسأل الله أن يعلمنا من لدنه ما يعلم..


    أخي..


    لو تأملنا الروايات عن رؤية الله في المنام،،لوجدنا أن هنالك خطأ فادح جدا
    وهو أن تكون رؤية المرء له،،على حسب عمله،،
    فالله جل جلاله كامل لا تشوبه شائبة ولا يعتريه نقص ولا عيب..
    وهذا لا يجوز في حقه أبداوصورته ليست معلقة بفعل فاعل لا يملك لنفسه ضرا ولا نفعا..

    ثم إن الرسول عليه السلام وهو بشر،،فقد نوه على أن من رآه فهو ذاك فإن الشيطان لا يتمثل بصورته
    والله أولى بالتمام وغير التشبه من غيره..

    لقد قرأت بعض التفاسير لهم كما ذكرت،،والحقيقه لم أستسغ أن أكمل
    لأن الله أعظم وأجل من يرآه مخلوق،،فضلا من أن يراه على صورة لا تليق به سبحانه.
     التوقيع 


    **// ســـــــأظل أحمل في ثنايا أحـــــــرفي هدفــــــا وغايــــــه //**


  4. #4
    تاريخ الانضمام
    14/05/2010
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    2,096

    افتراضي

    وإن كان مكذوبا عليه فما فائدة ذكره في الكتاب ونقله لعامة الناس ؟؟


    كثير من الأمور نقلت إلينا،،لكنها كانت مكذوبه
    فأحاديث عنه عليه السلام،،ووضعها الواضعون،فما بالنا بأقوال الناس الآخرين من علماء وغيرهم.
    ونحن نعلم أن لكل مصالحه بنقل ما يريد.
     التوقيع 


    **// ســـــــأظل أحمل في ثنايا أحـــــــرفي هدفــــــا وغايــــــه //**


  5. #5
    تاريخ الانضمام
    06/11/2010
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    31

    افتراضي

    اقتباس أرسل أصلا بواسطة الأملوده مشاهدة المشاركات
    وإن كان مكذوبا عليه فما فائدة ذكره في الكتاب ونقله لعامة الناس ؟؟


    كثير من الأمور نقلت إلينا،،لكنها كانت مكذوبه
    فأحاديث عنه عليه السلام،،ووضعها الواضعون،فما بالنا بأقوال الناس الآخرين من علماء وغيرهم.
    ونحن نعلم أن لكل مصالحه بنقل ما يريد.

    شكرا
    بس لو قرأت رواية صحيحة السند والمتن
    ولكن العقل لا يستسيغها على ماذا أردها ؟؟؟
    أم أعطل عقلي ؟؟؟

  6. #6
    تاريخ الانضمام
    30/06/2008
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    533

    افتراضي

    قصيدة طمس الأبصار عن إدراك رؤية ذات الجبار
    قال أبو مسلم البهلاني رحمه الله في قصيدة (( طمس الأبصار عن إدراك رؤية ذات الجبار)):***

    نزه إلهك أن يرى كي تعرفه أتراك تعرفه و تثبت ذي الصفه
    واعرف مقامك دون ما حاولته إن التي حاولتها لك مــــتلـــــفه
    أتعبت نفسك في ظنون قلب و الحق أن ظنون وهمك مخلفه
    فيها توحده و تجعله لأغـــــــــــــــراض الطبــــــــــيعة عرضة مستهدفة
    و رمزت عن تجسيمه و نصبته عرضا لعينك من وراء البلكفه
    و أحلت كيف و ما و أين و شبهها و عبدت ذاتا بالحجاب مكنفــه
    هذا التناقض في اعتقادك شاهد يقضي عليك بأن دينك عجرفه
    إن كنت تعقل ما تراه فهذه ماهـــــــية محدودة متوقفـــــه
    أو لست تعقله فأنت مخلط درك و لا درك فأين المعرفــه
    أو قلت معلوما أحطت بذاته و جعلت عجزك قدرة متصرفه
    أو قلت مجمولا فأنت نعطل أعبدت مجمولا و عطلت الصفه
    أثبت إراك العوارض ذاته إن كنت درك العين لن تستنكفه
    يستلزم الإدراك ويلك مدركا متحيزا ذا صورة متكـــــــيفــــه
    تنفي التحيز و الحلول و تثبت المستلزم المنفي ما هذا السفه
    إن قلت أمر خارج عن فهمنا و أتيتنا بقضــــــــــــية متكلفــه
    فإليك لو جردتها عقلية لرأيت نفسك في الهوى متعسفه
    إن كنت تدركه بغير وسيطة فالفعل ليس لفاعل لن نعرفـــــه
    أو لا فأي وسيطة تسطو بها فترى عيانا ذاته متكشفـــــــــه
    و حديثكم يقضي برؤيتكم له بالعين لا حس سواها عرفــــــه
    ردفا لقول الله ناظرة و ما في حجتيك على ادعائك معرفــه
    هب إنني سلمت فهمك منهما أين استقرت منهما تلك الصفــه
    هلا أتيتا إلا لعينك رؤية حملا على بهتان أهل السفسفـه
    تركوا المجاز على هواهم هاهنا و تقلدوه في أمـــــور متلفـــــــه
    اترى مجازا في الجوارح سالما إن كنت في هذا المقام معنفـــــه
    تأبى حقيقة الإستواء لذاته إلا هنا للزومها متألفــــــــــــــه
    أوجبت رؤيته فأجب سمعه و عليهما فله الذي لك من صفـه
    إن قلت قد سمع الكليم كلامه أترا حقيقة ذاك صوتا عن شفــه
    كلا لقد خلق الإله لأذنه صوتا فعرفـــه به ما عرفــــــــه
    إن قست رؤيته على تكليمه لزم الحدوث لمدرك المتشوفـــه
    فيكون مخلوقا و تزعم خالقا بالحس تدركه و تدرك موقفــه
    أم غيره جردته من نفسه أم غيره هو ذاته أم ما الصفـــه
    هذا هو التجديـــــد و التحـــديد و التــــــقسيم و التعديد ما متـعســــــــــفه
    فإذا نصبت سؤال موسى حجة و نبذت أحكام العقول مزيفــــــــه
    قل لي أموسى كان يجهل منعها من قبل صاعقة النكير المرجفــه
    فتسومه النقصان في توحيده و تكون أكمل في الحجى و المعرفه
    أم كان يعلم منعها فأرادها عدوا فتنسب للرسالة عجــــــــرفه
    أم كان يعلم منعها بحياته الدنـــــــــــــيا فأعجـــــــــل ربـــــه ليــــــشرفه
    و على الثلاثة فالنقيصة عنده بســــؤالهــــا أولا فليـــتك منصفه
    بل كان يعلم منعها دنيا و أخــــــــــــرى و السؤال جرى لأجل ذوي السفه
    كفروا به أو ينظروه جهرة فنهــــاهم فعــــــتوا عــــتوا خوفـــه
    فأراد من حرص على إيمانهم إقناعـــــــهم بالزجر عن تلك الصفه
    أتراه يسألها الكليم لنفسه طمعا بها و لها اليــــــــــــهود معنفه
    والله ما جهل المقام و لا نسى عز الجلال و لا تخطى مــــــــوقفـــه
    لكن لكبح عنادهم و عتوهم عرض السؤال و قلبه في المعرفــــه
    أو لم يصرح أنهم سفهاء مفتـــــــــــــــــــونو ن عند التوب مما أســــــــلفه
    و متابه من جريها بلسانه من دون إذن أو لصعق خوفــــــــــه
    أعميت عن تأبيد لن منفيها و جعلت في التأكيد لن متوقــــــــفـه
    ما بال تحصرها على تأكيدها لولا التجاهل في مقام المعرفـــــــــــه
    هب أن برهان العقول رفضته فالنص تستر شمسه متكشفــــــــــــه
    أيقول ربك لن تراني فارتدع و تقول سوف أراك خلف البلكفــــــه
    أو ليسه هذا عناد ظاهر فاذهب أمامك موعد لن تخلفــــــــــه
    أبآية الأنعام أدنى شبهة أم آية الأعراف ويك محرفــــــــــــه
    هل فيهما بعض التشابه موهما إيجاب سلبهما امن لم يأنفـــــــــــه
    كلا و لكن الهوى سلب النهى و أضلها فتهوكت في الزخرفــــــــه
    و من المصيبة ضل سعي معاشر قلدتهم تخذوا هواهم مزلفــــــــــه
    ألمحت من نور التجلي لمحة فجعلت ذات الحق تلك مكشفــــــه
    سبحانه جلت صفات كماله عن كل ما لحق الحدوث من الصفه
    الطور أتحفه التجلي عن حقيقــــــــــــــته و موسى مصعق ما أتحفــــــه
    أجهلت أن تجليات جلاله ظهرت لسائله المحال مخوفـــــــه
    طلب التي نأفت خصائص ذاته فاستخطفتهم غضبة مستخطفـــــه
    أنكرت دك الطور منه بآية زجرا لعاتية اليهود المسرفــــــــه
    فهب التجلي ما تقول فأين في أثناء آيته مقام البلكــــــــــــــــــفه
    و إذا أنفت تجليا بالآية الكـــــــــــــــــــــب رى و حسبك ضلة أن تأنفـــــه
    فجلاله و جماله و كماله شاهدته في الذات أم فعل الصفــه
    أعلمت ربك قادرا إلا بمظهـــــــــــــــــر الاقتدار لذاته المتصــــــــرفه
    ماذا ترى في جاء ربك هل عنى بالذات أم أمر القيامة كالشــــــفه
    أتراه جاء مع الملائك نفسه بالذات في ظلل الغمام مكنفـــــه
    هل جاء إلا أخذه و أليم بطـــــــــــــــــشته بجاحدة له مستنــــــــــــكفه
    أظننت محجوبين عن جناته و شهود عين الرحمة المتعطفه
    منع الحجاب عيونهم عن ذاته أخطأت أو فاعبد حجابا كنفـــه
    هل زاد أم نقص الحجاب أم استوى و تراه من أي الجهات تكنفـــه
    مزق حجابك يا مجسم ربه و حجاب جهلك إنه ما أنكفـــــــــه
    و اعرج إلى تقديس ذات الحق بالنور الذي أوحى و حسبك معرفـــــــه
    قدس نعوت الله عن مخلوقه و انبذ نعوت البدعة المتحرفـــــه
    و إذا نزعت إلى الهدى عن غيره فالإستقامة نزعة المتصوفــــــه
    لله نحلتنا و نعم سبيلها أصلا و فرعا لا تخالف مصحفه
    هي عين ما نزل الأمين به على الهادي الأمين و ما سواها زخرفـــــــه
    لا نعبد المحسوس ذاتا كـــــــــــــل محسوس حدوث ذاته متألفــــــــــه
    بل نعبد الرب الذي عرفاننا إياه عرفان بأن لن نعرفـــــــــــه
    أي عجزنا عن دركه هو دركه لا درك ماهياتنا المتكيفــــــــــه
    تجريدنا لصفاته و لذاته تجريده هو نفسه لن نعرفــــــــه
    توحيدنا إياه توحيد القـــــــــــــــــــــر آن بذاته و الفعل منه المعرفـــــــه
    و نجله عن رؤية بالعين أو بالقلب في الدنيا و أخرى مزلفه
    و الدين نأبى أن نقلده رجـــــــــــــــــــالا غير معصومين عما حرفــــه
    و نقلد الرأي المطابق أصله لمحقق استنباطه عن معرفـــــــه
    أفلت سانحة الهدر فاربع على ضلع العمى و ابغ الضلالة مزلفه
    أضللت صديقية عمرية وهبية تهب الهداية منصـــــــفه
    بدرية أحدية ما حكمت عمرا على قرانها ليحرفــــــــــــه
    شربت بماء النهر كأس نبيها كأسا بأمزجة الرحيق مقرفــــــه
    لا تدعي هتك الجلال برؤية حسب العقول من المقام المعرفه
    أقصر مطامعك التي طولتها إن المطامع في محال مخلفــــــــه
    أنصف حقيقة لن تراني تلقها نفيا يؤيد قاطع المتشرفــــــــــــه
    و انظر إلى الشأن المحال وقوعه إذ بالمحال ثبوته قد أوقفــــــــــه
    لو جاز لم يك بالمحال معلقا كلا و لا صعقت يهود بمرجفــــه
    قد كان في العلم القديم بأنه لا يستقر الطور ساعة أرجفــــه
    و إن ادعيت بأن هذا المنع في الدنـــــــــــيا و بالأخرى حقوق موقفـــه
    قلنا حكمت بأنه متغير لما فرضت هناك تغيير الصفـــه
    و كما له بالذات ليس موقتا كلا و ليس صفاته متطرفـــــــه
    ما يستحيل عليه فيما لم يزل قدرتموه لغاية المتشوفـــــــــــه
    لا تستحيل صفات خالقنا القديــــــــــــــــم و لا تغيره الدهور المردفــه
    سبحانه لا منتهى لكماله إذ لم يكن لبداية مستأنفـــــــــــه
    عد عن طريقك ما لعينك منفذ إلا إلى كيفية مستهدفـــــــــــــه
    إلا إلى جهة تحدد جوهرا متلبسا عرضا تحقق موقفــــــه
    أو لا فليست رؤية معقولة فنرى حديثكم إليها مصرفـــــه
    بيني و بينكم الكتاب فقد قضى أنا على رشد و أن بكم سفــــــه
    لا تجعلوا التوحيد عرضة وهمكم غرض الحقيقة منه عين المعرفه
    ما ابعد العرفان عن ألبابكم إن كان تقديس المهيمن بلكفــه
     التوقيع 
    إذا كنت تشعر بأنك حزين فإن هناك سبب واحد لذلك وهو أنك تحذف كل الأسباب التي تمكنك من من تحقيق شعورحسن.

  7. #7
    تاريخ الانضمام
    15/05/2010
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    108

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أخوانك أهل السنة يقولو لك
    رؤية الله في الدنيا مستحيلة الاية ( لا تدركه الأبصار ....)
    و رؤية الله في الجنة ثابتة بنص الأية ( وجوه يوم إذن ناضرة إلى ربها ناظرة )
    و هذا زبدة الإعتقاد في رؤية الله سبحانه جل و على

  8. #8
    تاريخ الانضمام
    30/06/2008
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    533

    افتراضي

    اقتباس أرسل أصلا بواسطة عبد مسكين مشاهدة المشاركات
    بسم الله الرحمن الرحيم

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أخوانك أهل السنة يقولو لك
    رؤية الله في الدنيا مستحيلة الاية ( لا تدركه الأبصار ....)
    و رؤية الله في الجنة ثابتة بنص الأية ( وجوه يوم إذن ناضرة إلى ربها ناظرة )
    و هذا زبدة الإعتقاد في رؤية الله سبحانه جل و على
    وعليكم السلام أخي الحبيب
    الاية هكذا تكتب
    " وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّاضِرَةٌ " (القيامة، 22)
    فلتعدلها لو تكرمت



    و إن ادعيت بأن هذا المنع في الدنـــــــــــيا و بالأخرى حقوق موقفـــه
    قلنا حكمت بأنه متغير لما فرضت هناك تغيير الصفـــه
    و كماله بالذات ليس موقتا كلا و ليس صفاته متطرفـــــــه
     التوقيع 
    إذا كنت تشعر بأنك حزين فإن هناك سبب واحد لذلك وهو أنك تحذف كل الأسباب التي تمكنك من من تحقيق شعورحسن.

  9. #9
    تاريخ الانضمام
    27/01/2007
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    1,278

    افتراضي

    متابع بصمت وأرجو أن يكون هناك مقال يثبت أو يدخظ ما كتبه الأخ بشرط كونه مقال مثبت بأدله ومبراهين معقوله وثابتة
     التوقيع 
    إتجهت لتجميد اللحظة لأن سريان الحياة كان ممل للغاية

    أنا هنا
    http://www.twitter.com/mhdkindi
    http://www.omanlens.com/

  10. #10
    تاريخ الانضمام
    04/11/2010
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    541

    افتراضي

    السلام عليكم
    أنا أستغرب من المشرفين حق الإستغراب!
    أين أنتم عن مثل هذه المواضيع الشركية والعياذ بالله
    كيف تسمحون لها أن تطرح في هذا المكان من قبل الجهلة
    الذين لا يفقهون كثيرا مما يقولون؟؟؟
     التوقيع 
    " كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَما الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ " (آل عمران، 185)

  11. #11
    تاريخ الانضمام
    16/08/2010
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    213

    افتراضي

    اقتباس أرسل أصلا بواسطة نفساني مشاهدة المشاركات
    قصيدة طمس الأبصار عن إدراك رؤية ذات الجبار
    قال أبو مسلم البهلاني رحمه الله في قصيدة (( طمس الأبصار عن إدراك رؤية ذات الجبار)):***

    نزه إلهك أن يرى كي تعرفه أتراك تعرفه و تثبت ذي الصفه
    واعرف مقامك دون ما حاولته إن التي حاولتها لك مــــتلـــــفه
    أتعبت نفسك في ظنون قلب و الحق أن ظنون وهمك مخلفه
    فيها توحده و تجعله لأغـــــــــــــــراض الطبــــــــــيعة عرضة مستهدفة
    و رمزت عن تجسيمه و نصبته عرضا لعينك من وراء البلكفه
    و أحلت كيف و ما و أين و شبهها و عبدت ذاتا بالحجاب مكنفــه
    هذا التناقض في اعتقادك شاهد يقضي عليك بأن دينك عجرفه
    إن كنت تعقل ما تراه فهذه ماهـــــــية محدودة متوقفـــــه
    أو لست تعقله فأنت مخلط درك و لا درك فأين المعرفــه
    أو قلت معلوما أحطت بذاته و جعلت عجزك قدرة متصرفه
    أو قلت مجمولا فأنت نعطل أعبدت مجمولا و عطلت الصفه
    أثبت إراك العوارض ذاته إن كنت درك العين لن تستنكفه
    يستلزم الإدراك ويلك مدركا متحيزا ذا صورة متكـــــــيفــــه
    تنفي التحيز و الحلول و تثبت المستلزم المنفي ما هذا السفه
    إن قلت أمر خارج عن فهمنا و أتيتنا بقضــــــــــــية متكلفــه
    فإليك لو جردتها عقلية لرأيت نفسك في الهوى متعسفه
    إن كنت تدركه بغير وسيطة فالفعل ليس لفاعل لن نعرفـــــه
    أو لا فأي وسيطة تسطو بها فترى عيانا ذاته متكشفـــــــــه
    و حديثكم يقضي برؤيتكم له بالعين لا حس سواها عرفــــــه
    ردفا لقول الله ناظرة و ما في حجتيك على ادعائك معرفــه
    هب إنني سلمت فهمك منهما أين استقرت منهما تلك الصفــه
    هلا أتيتا إلا لعينك رؤية حملا على بهتان أهل السفسفـه
    تركوا المجاز على هواهم هاهنا و تقلدوه في أمـــــور متلفـــــــه
    اترى مجازا في الجوارح سالما إن كنت في هذا المقام معنفـــــه
    تأبى حقيقة الإستواء لذاته إلا هنا للزومها متألفــــــــــــــه
    أوجبت رؤيته فأجب سمعه و عليهما فله الذي لك من صفـه
    إن قلت قد سمع الكليم كلامه أترا حقيقة ذاك صوتا عن شفــه
    كلا لقد خلق الإله لأذنه صوتا فعرفـــه به ما عرفــــــــه
    إن قست رؤيته على تكليمه لزم الحدوث لمدرك المتشوفـــه
    فيكون مخلوقا و تزعم خالقا بالحس تدركه و تدرك موقفــه
    أم غيره جردته من نفسه أم غيره هو ذاته أم ما الصفـــه
    هذا هو التجديـــــد و التحـــديد و التــــــقسيم و التعديد ما متـعســــــــــفه
    فإذا نصبت سؤال موسى حجة و نبذت أحكام العقول مزيفــــــــه
    قل لي أموسى كان يجهل منعها من قبل صاعقة النكير المرجفــه
    فتسومه النقصان في توحيده و تكون أكمل في الحجى و المعرفه
    أم كان يعلم منعها فأرادها عدوا فتنسب للرسالة عجــــــــرفه
    أم كان يعلم منعها بحياته الدنـــــــــــــيا فأعجـــــــــل ربـــــه ليــــــشرفه
    و على الثلاثة فالنقيصة عنده بســــؤالهــــا أولا فليـــتك منصفه
    بل كان يعلم منعها دنيا و أخــــــــــــرى و السؤال جرى لأجل ذوي السفه
    كفروا به أو ينظروه جهرة فنهــــاهم فعــــــتوا عــــتوا خوفـــه
    فأراد من حرص على إيمانهم إقناعـــــــهم بالزجر عن تلك الصفه
    أتراه يسألها الكليم لنفسه طمعا بها و لها اليــــــــــــهود معنفه
    والله ما جهل المقام و لا نسى عز الجلال و لا تخطى مــــــــوقفـــه
    لكن لكبح عنادهم و عتوهم عرض السؤال و قلبه في المعرفــــه
    أو لم يصرح أنهم سفهاء مفتـــــــــــــــــــونو ن عند التوب مما أســــــــلفه
    و متابه من جريها بلسانه من دون إذن أو لصعق خوفــــــــــه
    أعميت عن تأبيد لن منفيها و جعلت في التأكيد لن متوقــــــــفـه
    ما بال تحصرها على تأكيدها لولا التجاهل في مقام المعرفـــــــــــه
    هب أن برهان العقول رفضته فالنص تستر شمسه متكشفــــــــــــه
    أيقول ربك لن تراني فارتدع و تقول سوف أراك خلف البلكفــــــه
    أو ليسه هذا عناد ظاهر فاذهب أمامك موعد لن تخلفــــــــــه
    أبآية الأنعام أدنى شبهة أم آية الأعراف ويك محرفــــــــــــه
    هل فيهما بعض التشابه موهما إيجاب سلبهما امن لم يأنفـــــــــــه
    كلا و لكن الهوى سلب النهى و أضلها فتهوكت في الزخرفــــــــه
    و من المصيبة ضل سعي معاشر قلدتهم تخذوا هواهم مزلفــــــــــه
    ألمحت من نور التجلي لمحة فجعلت ذات الحق تلك مكشفــــــه
    سبحانه جلت صفات كماله عن كل ما لحق الحدوث من الصفه
    الطور أتحفه التجلي عن حقيقــــــــــــــته و موسى مصعق ما أتحفــــــه
    أجهلت أن تجليات جلاله ظهرت لسائله المحال مخوفـــــــه
    طلب التي نأفت خصائص ذاته فاستخطفتهم غضبة مستخطفـــــه
    أنكرت دك الطور منه بآية زجرا لعاتية اليهود المسرفــــــــه
    فهب التجلي ما تقول فأين في أثناء آيته مقام البلكــــــــــــــــــفه
    و إذا أنفت تجليا بالآية الكـــــــــــــــــــــب رى و حسبك ضلة أن تأنفـــــه
    فجلاله و جماله و كماله شاهدته في الذات أم فعل الصفــه
    أعلمت ربك قادرا إلا بمظهـــــــــــــــــر الاقتدار لذاته المتصــــــــرفه
    ماذا ترى في جاء ربك هل عنى بالذات أم أمر القيامة كالشــــــفه
    أتراه جاء مع الملائك نفسه بالذات في ظلل الغمام مكنفـــــه
    هل جاء إلا أخذه و أليم بطـــــــــــــــــشته بجاحدة له مستنــــــــــــكفه
    أظننت محجوبين عن جناته و شهود عين الرحمة المتعطفه
    منع الحجاب عيونهم عن ذاته أخطأت أو فاعبد حجابا كنفـــه
    هل زاد أم نقص الحجاب أم استوى و تراه من أي الجهات تكنفـــه
    مزق حجابك يا مجسم ربه و حجاب جهلك إنه ما أنكفـــــــــه
    و اعرج إلى تقديس ذات الحق بالنور الذي أوحى و حسبك معرفـــــــه
    قدس نعوت الله عن مخلوقه و انبذ نعوت البدعة المتحرفـــــه
    و إذا نزعت إلى الهدى عن غيره فالإستقامة نزعة المتصوفــــــه
    لله نحلتنا و نعم سبيلها أصلا و فرعا لا تخالف مصحفه
    هي عين ما نزل الأمين به على الهادي الأمين و ما سواها زخرفـــــــه
    لا نعبد المحسوس ذاتا كـــــــــــــل محسوس حدوث ذاته متألفــــــــــه
    بل نعبد الرب الذي عرفاننا إياه عرفان بأن لن نعرفـــــــــــه
    أي عجزنا عن دركه هو دركه لا درك ماهياتنا المتكيفــــــــــه
    تجريدنا لصفاته و لذاته تجريده هو نفسه لن نعرفــــــــه
    توحيدنا إياه توحيد القـــــــــــــــــــــر آن بذاته و الفعل منه المعرفـــــــه
    و نجله عن رؤية بالعين أو بالقلب في الدنيا و أخرى مزلفه
    و الدين نأبى أن نقلده رجـــــــــــــــــــالا غير معصومين عما حرفــــه
    و نقلد الرأي المطابق أصله لمحقق استنباطه عن معرفـــــــه
    أفلت سانحة الهدر فاربع على ضلع العمى و ابغ الضلالة مزلفه
    أضللت صديقية عمرية وهبية تهب الهداية منصـــــــفه
    بدرية أحدية ما حكمت عمرا على قرانها ليحرفــــــــــــه
    شربت بماء النهر كأس نبيها كأسا بأمزجة الرحيق مقرفــــــه
    لا تدعي هتك الجلال برؤية حسب العقول من المقام المعرفه
    أقصر مطامعك التي طولتها إن المطامع في محال مخلفــــــــه
    أنصف حقيقة لن تراني تلقها نفيا يؤيد قاطع المتشرفــــــــــــه
    و انظر إلى الشأن المحال وقوعه إذ بالمحال ثبوته قد أوقفــــــــــه
    لو جاز لم يك بالمحال معلقا كلا و لا صعقت يهود بمرجفــــه
    قد كان في العلم القديم بأنه لا يستقر الطور ساعة أرجفــــه
    و إن ادعيت بأن هذا المنع في الدنـــــــــــيا و بالأخرى حقوق موقفـــه
    قلنا حكمت بأنه متغير لما فرضت هناك تغيير الصفـــه
    و كما له بالذات ليس موقتا كلا و ليس صفاته متطرفـــــــه
    ما يستحيل عليه فيما لم يزل قدرتموه لغاية المتشوفـــــــــــه
    لا تستحيل صفات خالقنا القديــــــــــــــــم و لا تغيره الدهور المردفــه
    سبحانه لا منتهى لكماله إذ لم يكن لبداية مستأنفـــــــــــه
    عد عن طريقك ما لعينك منفذ إلا إلى كيفية مستهدفـــــــــــــه
    إلا إلى جهة تحدد جوهرا متلبسا عرضا تحقق موقفــــــه
    أو لا فليست رؤية معقولة فنرى حديثكم إليها مصرفـــــه
    بيني و بينكم الكتاب فقد قضى أنا على رشد و أن بكم سفــــــه
    لا تجعلوا التوحيد عرضة وهمكم غرض الحقيقة منه عين المعرفه
    ما ابعد العرفان عن ألبابكم إن كان تقديس المهيمن بلكفــه
    مشكوووور عزيزي ماقصرت بس هم مشكله مايفهمو قلوبهم في أكنة مما تدعوهم اليه وفي آذانهم وقرا

  12. #12
    تاريخ الانضمام
    06/11/2010
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    31

    افتراضي

    اقتباس أرسل أصلا بواسطة عبد مسكين مشاهدة المشاركات
    بسم الله الرحمن الرحيم

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أخوانك أهل السنة يقولو لك
    رؤية الله في الدنيا مستحيلة الاية ( لا تدركه الأبصار ....)
    و رؤية الله في الجنة ثابتة بنص الأية ( وجوه يوم إذن ناضرة إلى ربها ناظرة )
    و هذا زبدة الإعتقاد في رؤية الله سبحانه جل و على

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    أهلا أخي
    أولا: أحيك على ردك عليّ بارك الله فيك
    ثانيا : أفهم من ردك بأن شيخ الاسلام ابن تيمية أخطأ وأن الامام أحمد لم يرى ربه في المنام !!
    ثالثا: أخي ما المانع من أن تكون الآية ( لا تدركه الابصار وهو يدرك الابصار وهو اللطيف الخبير ) في الدارين ؟؟؟
    أما الاية التي أستشهدت بها لها مبحث آخر ليس هنا مكانه ....

    هذا من ناحية
    ومن ناحية أخرى :
    أنت لم تجبني على أصل سؤالي
    بماذا أفسر قول شيخ الاسلام ابن تيمية المذكور أعلاه ؟؟

  13. #13
    تاريخ الانضمام
    06/11/2010
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    31

    افتراضي

    اقتباس أرسل أصلا بواسطة thug4702 مشاهدة المشاركات
    متابع بصمت وأرجو أن يكون هناك مقال يثبت أو يدخظ ما كتبه الأخ بشرط كونه مقال مثبت بأدله ومبراهين معقوله وثابتة
    وهذا ما أنا ابحث عنه
    انا لا يهمني من أتى بالدليل الاهم عندي صحت الدليل وقوته
    عافاك ربي أخي

  14. #14
    تاريخ الانضمام
    06/11/2010
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    31

    افتراضي

    اقتباس أرسل أصلا بواسطة طالب موهوب مشاهدة المشاركات
    السلام عليكم
    أنا أستغرب من المشرفين حق الإستغراب!
    أين أنتم عن مثل هذه المواضيع الشركية والعياذ بالله
    كيف تسمحون لها أن تطرح في هذا المكان من قبل الجهلة
    الذين لا يفقهون كثيرا مما يقولون؟؟؟
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    لا إله إلا الله محمدا رسول الله صلى الله عليه وسلم
    هلمن دان بهذه الجملة مسلم أم ماذا ؟؟
    فأنا أدين بها !

    شكرا أخي على نعتك لي من زمرت الجهلة
    ولو كنت عالما ما أتيت أبحث وأنهل من معينكم
    سامحك الله
    علمنا أخي وأخرجنا من ظلمات الجهل
    ستنال أجرا من خالق السماوات والارض

  15. #15
    تاريخ الانضمام
    26/05/2008
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    811

    افتراضي

    وسئل فضيلة الشيخ: محمد بن صالح بن عثيمين. كما في لقاء الباب المفتوح هذا السؤال.

    السؤال: هل صحيح ما يروى عن الإمام أحمد بن حنبل -رحمه الله- أنه رأى ربه في المنام؟ وإذا كان صحيحا فكيف كانت الرؤية؟

    الجواب:
    الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين. أما بعد: فهذه مسألة عظيمة: وهي رؤية الله سبحانه وتعالى. فرؤية الله تعالى في الآخرة أمر ثابت بالقرآن، والسنة، وإجماع السلف ولكن هل إذا رؤي يدرك؟! الجواب: لا، لأن الله قال: لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار [الأنعام:103] سبحانه وتعالى. وكم من شيء نراه ولا ندركه، إما لصغره، وإما لبعده، وإما لغير ذلك من الأسباب! فالله عز وجل يرى ولا يدرك. ولا حاجة إلى سرد الأدلة كلها في ذلك؛ ولكن نشير إشارة يسيرة: يقول الله تبارك وتعالى: وجوه يومئذ ناضرة * إلى ربها ناظرة [القيامة:22-23]. فالأولى بالضاد بمعنى: حسنة. والثانية: بالظاء بمعنى: النظر بالعين. وهذا يكون في المؤمنين؛ لأنه قال في مقابل ذلك: ووجوه يومئذ باسرة * تظن أن يفعل بها فاقرة [القيامة:24-25]. وقال تعالى في الكفار: كلا إنهم عن ربهم يومئذ لمحجوبون [المطففين:15]: مفهومها: أن غير الكفار غير محجوبين. وفي السنة المتواترة: أن الله تعالى يرى: قال النبي صلى الله عليه وسلم: (إنكم سترون ربكم كما ترون القمر ليلة البدر، لا تضامون في رؤيته، فإن استطعتم أن لا تغلبوا على صلاة قبل طلوع الشمس وصلاة قبل غروبها فافعلوا) فالأولى: صلاة العصر، والثانية: صلاة الفجر. والأحاديث في ذلك كثيرة ومتواترة. وأما السلف فمجمعون على ذلك. هذا في الآخرة. أما في الدنيا فإن الله لا يرى، ولقد سأل موسى عليه الصلاة والسلام وهو أحد أولي العزم من الرسل، سأل ربه أن ينظر إليه: قال رب أرني أنظر إليك قال لن تراني ولكن انظر إلى الجبل فإن استقر مكانه فسوف تراني فلما تجلى ربه للجبل جعله دكا [الأعراف:143] اندك الجبل بمجرد أن تجلى الرب له، فلما رأى موسى هذا المنظر خر صعقا، وغشي عليه من هول ما رأى، وعلم أنه لا يمكن أن يرى ربه؛ لأنه إذا كان الجبل لم يستطيع أن يبقى على ما هو عليه حين تجلى له الرب عز وجل، فإن الإنسان من باب أولى. ففي الدنيا لا يرى الله، وقال النبي صلى الله عليه وسلم: (واعلموا أنكم لن تروا ربكم حتى تموتوا). بقي هل يمكن أن يرى الله في المنام؟ نقول: أما النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم فقد رأى ربه في المنام. وأما غيره ففي النفس شيء من ذلك، حتى ما يروى عن الإمام أحمد في نفسي منه شيء؛ لأن عموم قوله صلى الله عليه وسلم: (واعلموا أنكم لن تروا ربكم حتى تموتوا) يشمل اليقظة والمنام، وإذا كان يشمل هذان فلا يمكن أن نقول: إنه يمكن أن يرى في المنام! وإذا رؤي في المنام فكيف يرى؟! إذا كان الشيطان لا يتمثل بالنبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم فلن يتمثل بالله! وأنت إذا رأيت الله سبحانه وتعالى على ما هو عليه في المنام فلست أدري، وأنا في شك مما يروى عن الإمام أحمد أو غيره أنه رأى الله عز وجل. وأما في الآخرة فإن المؤمنين يرون ربهم، نسأل الله أن يجعلنا وإياكم منهم.
    السائل: أليس صحيحا ذلك عن الإمام أحمد؟
    الشيخ: والله أنا في شك. ا.ه.


    وسئل أيضاً سؤالاً آخر وفي لقاء الباب المفتوح


    السؤال: هل يرى الله في المنام؟


    الجواب:
    إن الله سبحانه وتعالى يعلم بما أوحاه إلى نبيه صلى الله عليه وسلم, فالقرآن كلام الله كأنما يخاطبك الله به, كما قال عز وجل: وأنزلنا إليكم نورا مبينا [النساء:174] هذا يكفيك عن رؤية الله, ورؤية الله في الدنيا يقظة لا تمكن, حتى موسى عليه الصلاة والسلام وهو من أولي العزم من الرسل لما سأل الله الرؤية, قال الله له: لن تراني [الأعراف:143] أي: لا يمكن أن تصبر على رؤيته, ثم ضرب له مثلا فقال: انظر إلى الجبل فإن استقر مكانه فسوف تراني فلما تجلى ربه للجبل جعله دكا [الأعراف:143] صار الجبل كالرمل حينئذ خر موسى صعقا, وعلم أنه ليس بإمكانه أن يرى الله عز وجل.
    أما رؤيته في المنام فقد رأى النبي صلى الله عليه وسلم ربه في المنام كما في حديث اختصام الملأ الأعلى,
    أما غير الرسول فذكر عن الإمام أحمد أنه رأى ربه والله أعلم هل يصح هذا أم لا يصح؟
    لكن نحن لسنا في حاجة في الهداية إلى رؤية الله عز وجل, حاجتنا أن نقرأ كلامه ونعمل بما فيه, وكأنما يخاطبنا,
    ولهذا ذكر الله أنه أنزل الكتاب على محمد وأنزله إلينا أيضا حتى نعمل به, ولا تشغل نفسك بهذه الأمور, فإنك لن تصل إلى نتيجة مرضية, عليك بالكتاب والسنة والعمل بما فيهما.ا ه.

    آخر تحرير بواسطة الفارس النهدي : 01/12/2010 الساعة 06:01 PM
     التوقيع 
    أروع ما سمعت
    http://www.mediafire.com/?5efpffx7bve5fq4
    ***
    قال ابن مسعود : (( ماكرب نبي من ألأنبياء إلا استغاث بالتسبيح ))


  16. #16
    تاريخ الانضمام
    26/05/2008
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    811

    افتراضي

    السؤال
    هل رؤية الله عز وجل في المنام جائزة أم لا ؟.
    الجواب
    الحمد لله

    رؤية الله تعالى في الدنيا يقظة غير ممكنة ، والدليل على ذلك أن موسى عليه السلام وهو من أفضل الرسل ، وهو أحد أولى العزم الخمسة (قَالَ رَبِّ أَرِنِي أَنْظُرْ إِلَيْكَ ) قال الله له : ( لَنْ تَرَانِي وَلَكِنِ انْظُرْ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَانِي فَلَمَّا تَجَلَّى رَبُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكّاً ) ، اندك الجبل أمام موسى وهو يشاهد : ( وَخَرَّ مُوسَى صَعِقاً ) . غشي عليه لأنه شاهد شيئاً لا تتحمله نفسه : ( فَلَمَّا أَفَاقَ قَالَ سُبْحَانَكَ تُبْتُ إِلَيْكَ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ) الأعراف/143 . فتاب إلى الله من هذا السؤال ، لأنه سؤال ما لا يمكن ، والله عز وجل يقول : ( ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعاً وَخُفْيَةً إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ) الأعراف/55 .

    فرؤية الله في الدنيا حال اليقظة لا يمكن حتى النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ليلة المعراج لم ير ربه ، وقد سئل هل رأيت ربك ؟ قال : ( رأيت نوراً ) . وفي لفظ : ( نورٌ أنَّى أراه ) . يعني بيني وبينه حجب عظيمة من النور ، وقد جاء في الحديث في الصحيح أن الله عز وجل محتجب بالنور ، وذلك في قوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( حجابه النور لو كشفه لأحرقته سبحات وجهه من انتهى إليه بصره من خلقه ) .

    وسبحاته : بهاؤه وعظمته ، فلو كشف هذا النور الذي بينه وبين الخلق لاحترق الخلق جميعاً ، لأن بصره ينتهي إلى كل شيء ، فيحترق كل شيء بهذا النور العظيم ، وعلى هذا نقول : لا تمكن رؤية الله في الدنيا في اليقظة .

    أما في المنام فإن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رأى ربه في المنام ، لكن هل غيره يمكن أن يراه ؟ يذكر أن الإمام أحمد رحمه الله رأى ربه ، وذكر بعض العلماء أن ذلك ممكن ، فالله أعلم ، لكن أخشى إن فتح الباب أن تدخل علينا شيوخ الصوفية وغيرهم فيقول أحدهم رأيت ربي البارحة ، وجلست أنا وإياه ، وتنادمنا وتناقشنا ، ثم يجيء من هذه الخزعبلات التي لا أصل لها ، فأرى أن سد هذا الباب هو الأولى .

    "لقاءات الباب المفتوح" (3/418) .

    الإسلام سؤال وجواب
     التوقيع 
    أروع ما سمعت
    http://www.mediafire.com/?5efpffx7bve5fq4
    ***
    قال ابن مسعود : (( ماكرب نبي من ألأنبياء إلا استغاث بالتسبيح ))


  17. #17
    تاريخ الانضمام
    17/12/2008
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    16,656

  18. #18
    تاريخ الانضمام
    26/05/2008
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    811

    افتراضي

    رؤية الله في المنام لفضيلة الشيخ ابن باز رحمه الله


    السؤال :

    ما حكم من يدعي أنه قد رأى رب العزة في المنام، وهل كما يزعم البعض أن الإمام أحمد ابن حنبل قد رأى رب العزة والجلال في المنام أكثر من مائة مرة؟

    الجواب :
    ذكر شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله وآخرون أنه يمكن أن يرى الإنسان ربه في المنام، ولكن يكون ما رآه ليس هو الحقيقية؛ لأن الله لا يشبهه شيء سبحانه وتعالى، قال تعالى: ..لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ (11) سورة الشورى، فليس يشبهه، يمكن أن يكلمه ربه، ويرى في النوم أنه يكلمه ربه لكن مهما رأى من الصور أي صورة، صورة إنسان أو صورة حيوان فليست هي الله جل وعلا؛ لأن الله لا يشبهه شيء سبحانه وتعالى، لا شبيه له ولا كفء له جل وعلا، وذكر الشيخ تقي الدين رحمه الله في هذا: أن الأحوال تختلف بحسب حال العبد الرائي، فكلما كان من أصلح الناس وأقربهم إلى الخير كانت رؤيته أقرب إلى الصواب والصحة، لكن على غير الكيفية التي يراها أو الصفة التي يراها؛ لأن الأصل الأصيل أن الله لا يشبهه شيء سبحانه وتعالى، فيمكن أن يسمع صوتاً ويقال له: كذا وافعل كذا، ولكن ليس هناك صورة مشخَّصة يراها تشبه شيئاً من المخلوقات، ليس له شبيه ولا مثيل سبحانه وتعالى، وقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه رأى ربه في المنام، وقد رواه معاذ عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه رأى ربه، وجاء في عدة طرق: أنه رأى ربه وأنه سبحانه وتعالى وضع يده بين كتفيه حتى وجد بردها بين ثدييه، أو بين كتفيه حتى برد، وجد بردها بين كتفيه، هذا ورد في الحديث وألف فيه الحافظ بن رجب رسالة سماها: (اختيار الأولى في شرح حديث اختصام الملأ الأعلى)، وهذا يدل على أن الأنبياء قد يرون ربهم في النوم، أما رؤية الرب في الدنيا بالعيان فلا، أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أنه لن ير أحد ربه حتى يموت، قال: (واعلموا أنه لن يرى أحدكم ربه حتى يموت)، رواه مسلم في الصحيح، ولما سئل صلى الله عليه وسلم: هل رأيت ربك؟ قال: (رأيت نوراً)، وفي لفظ: (نورٌ أنَّى أراه؟)، رواه مسلم من حديث أبي ذر، وهكذا سئلت عائشة عن ذلك فأخبرت أنه لا يراه أحد في الدنيا؛ لأن رؤية الله أعلى نعيم أهل الجنة، أعلى نعيم المؤمنين، فهي لا تحصل إلا لأهل الجنة، لأهل الإيمان في الآخرة، والدنيا دار الابتلاء والامتحان، ودار الخبيثين والطيبين مشتركة، فليست محل الرؤية، لأن الرؤية أعظم نعيم للرائي، فادخرها الله لعباده المؤمنين في دار الكرامة في يوم القيامة، وأما هذه الرؤية التي يدعيها الناس لربهم فهي تختلف مثلما قال شيخ الإسلام رحمه الله بحسب صلاحهم وتقواهم، وقد يخيل لبعض الناس أنه رأى ربه وليس كذلك، فإن الشيطان قد يخيل لهم ويوهمهم أنه ربهم، كما يروى أنه تخيل إلى الشيخ عبد القادر الجيلاني على عرشٍ فوق الماء، وقال له: "أنا ربك، فقال اخسأ عدو الله لست ربي"، لأنه أمره بأوامر لا تليق، فالمقصود أن رؤية الله عز وجل ممكنة في الدنيا لكن على وجه لا يشبه فيها الخلق سبحانه وتعالى، وإذا أمره بشيء يخالف الشرع فهذا علامة أنه ما رأى ربه، وإنما رأى شيطاناً، فلو رآه وقال له: لا تصلِّ قد أسقطت عنك التكاليف! أو قال: ما عليك زكاة، أو ما عليك صوم رمضان، أو ما عليك بر والديك!، أو قال: لا حرج عليك أن تأكل الربا! فهذه كلها علامات على أنه رأى شيطاناً وليس ربه، أن هذا الذي يكلمه ليس ربه وإنما هو شيطان. فالخلاصة: أن الرؤيا ممكنة ولكن على وجه لا يكون فيها مشابهة للمخلوقين، فربما سمع صوتاً لكن ليست هناك شخصية يراها تشبه المخلوقين، لأن الله لا شبيه له ولا كفء له سبحانه وتعالى، ومن علامات صحة الرؤية: أن تكون الأوامر موافقة للشرع التي يؤمر بها، وأما إن كانت مخالفة للشرع فهي علامة على أنه رأى شيطاناً ولم ير ربه. المقدم: ما قيل عن رؤيا الإمام أحمد؟ الشيخ: لا أعرف صحتها، يقال يروى عنه أنه رأى ربه لكن لا أعرف صحتها عنه.

    المصدر :
    موقع الشيخ رحمه الله
     التوقيع 
    أروع ما سمعت
    http://www.mediafire.com/?5efpffx7bve5fq4
    ***
    قال ابن مسعود : (( ماكرب نبي من ألأنبياء إلا استغاث بالتسبيح ))


  19. #19
    تاريخ الانضمام
    24/07/2009
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    1,125

    افتراضي

    العجيب أن جميع من استدل في رؤية الله تعالى في المنام استدلوا بالحديث الذي قال صاحب الموضوع أنه سوف يُناقشه لاحقا، وهذا الحديث ضعيف !!!

    ومازلت متابعة منذ نزول على الموضوع في الساحة..
     التوقيع 
    تهانوا أيها المسلمون بتمسسكم بالمعاصي !!

  20. #20
    تاريخ الانضمام
    01/01/2010
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    1,355

    افتراضي

    اقتباس أرسل أصلا بواسطة عبد مسكين مشاهدة المشاركات
    بسم الله الرحمن الرحيم

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أخوانك أهل السنة يقولو لك
    رؤية الله في الدنيا مستحيلة الاية ( لا تدركه الأبصار ....)
    و رؤية الله في الجنة ثابتة بنص الأية ( وجوه يوم إذن ناضرة إلى ربها ناظرة )
    و هذا زبدة الإعتقاد في رؤية الله سبحانه جل و على
    هذه الآية ليس فيها مخصص على أن المقصود بها في الدنيا
    فهي عامة كما يظهر لي

    هل هناك من دليل آخر على عدم جواز الرؤية في الدنيا؟؟

    خصوصا كما نرى طارح الموضوع قد أحضر نصوصا تثبت رؤية بعض البشر لله في الدنيا

    وهناك غيرها وليس مناما فقط

  21. #21
    تاريخ الانضمام
    27/10/2008
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    37,237

    افتراضي

    اقتباس أرسل أصلا بواسطة الجيل الواعد مشاهدة المشاركات
    هذه الآية ليس فيها مخصص على أن المقصود بها في الدنيا
    فهي عامة كما يظهر لي

    هل هناك من دليل آخر على عدم جواز الرؤية في الدنيا؟؟

    خصوصا كما نرى طارح الموضوع قد أحضر نصوصا تثبت رؤية بعض البشر لله في الدنيا

    وهناك غيرها وليس مناما فقط


    كيــف ليـس منــاما فقط!!!
     التوقيع 
    لقــد حــــررني الله فــليس لأحــد أن يــــأســرني...
    ""رَبِّ اجْعَلْ هَـَذَا بَلَداً آمِناً وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَات""

  22. #22
    تاريخ الانضمام
    01/01/2010
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    1,355

    افتراضي

    اقتباس أرسل أصلا بواسطة Qoloob مشاهدة المشاركات


    كيــف ليـس منــاما فقط!!!

    هناك روايات تقول أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى ربه

    على هيئة شاب أمرد - ذي جمه ( شعر الرأس) - جعد ( شعر مجعد) - قطط

    يلبس نعلا من ذهب ...

  23. #23
    تاريخ الانضمام
    13/07/2010
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    358

    افتراضي

    " وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّاضِرَةٌ " (القيامة، 22)
    في هذه الاية إذا كانت فعلا المقصود بها النظر وليس الانتظار هل النظر في الجنة أو عند الوقوف بين يدي الله تعالى للحساب ام متى ؟؟؟ هناك اختلاف
    أعتقد يفسرها الاباضية بأن هناك فريقان الاول وجوه مشرقة تنتظر رحمة الله تعالى والثاني وجوه باسرة تظن أن يفعل بها فاقرة . اعذروني اذا أخطأت

  24. #24
    تاريخ الانضمام
    01/01/2010
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    1,355

    افتراضي

    وأخرجه الطبراني في السنة ، ومن طريقه ابن مندة كما في إبطال التأويلات ( 1/ 143 ) من طريق عبد الله بن الإمام أحمد عن أبيه عن شاذان به مرفوعا
    ولفظ الطبراني : ( رأيت ربي في صورة شاب له وفرة ) ، انظر السيوطي ( اللآلئ المصنوعة 1/ 29 )
    ولفظ ابن مندة ( رأيت ربي في صورة شاب أمرد له وفرة جعد قطط في روضة خضراء )

  25. #25
    تاريخ الانضمام
    01/01/2010
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    1,355

    افتراضي


    أخرجه ابن عدي ( 2/ 260 ) والبيهقي في الصفات ( 938 ) والقاضي أبو يعلى الفراء في إبطال التأويلات ( 122 ، 125 ، 126 ، 127 ، 129 ) من طريق الأسود بن عامر شاذان عن حماد بن سلمة عن قتادة عن عكرمة عن ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( رأيت ربي في صورة شاب أمرد جعد )

مواضيع مشابهه

  1. ‏【 عاجل و حصري 】 لاعبي المنتخب طلبوا من لوروا البقاء 【 عاجل و حصري 】
    بواسطة بهلاوي عماني في القسم: السبلة الرياضية
    الردود: 55
    آخر مشاركة: 04/12/2010, 05:14 PM

قواعد المشاركة

  • ليس بإمكانك إضافة مواضيع جديدة
  • ليس بإمكانك إضافة ردود
  • ليس بإمكانك رفع مرفقات
  • ليس بإمكانك تحرير مشاركاتك
  •