1-Click Setup for WordPress, Drupal & Joomla!
أخبار السبلة الدينية
 
رؤية النتائج 1 إلى 10 من 10
  1. #1
    تاريخ الانضمام
    31/05/2012
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    3,098

    افتراضي لا تنه عن خلق و تأتي مثله ..

    بسم الله الرحمن الرحيم

    مرحبا بكم يا أخوان/أخوات

    تعالوا معي نتناقش في موضوع جدا مهم و منتشر
    "لا تنه عن خلق و تأتي مثله .. عار عليك اذا فعلت عظيم "

    قال الله تعالى:
    (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ* كَبُرَ مَقْتًا عِندَ اللَّـهِ أَن تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ)
    (أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنسَوْنَ أَنفُسَكُمْ وَأَنتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلَا تَعْقِلُونَ)

    من منطلق هاتين الآيتين يتبين ان هناك من الناس من يفعل أمر و هو في الواقع يعمله بنفسه
    و القضية الأدهى عندما تكون بين الأب و ابناءه ...
    فتجد الأب مثلا يأمر أولاده بالصلاة في المسجد و هو لا يذهب للصلاة ..
    أو تجده ينهاهم و يحذرهم من التدخين وهو يدخن أمامهم و هكذا ..

    بالأمس أعجبني كلام أحد المدربين المعتمدين يتحدث على أثير الإذاعة و يقول ..
    تصرُّف أو فعل واحد خلال ثواني معدودة يعادل محاضرة بأكملها من ساعة أو أكثر ..
    و أيضا تأثير القدوة على الأفراد تمثل حوالي 90% من التربية بينما 10% فقط تمثل
    تأثير التوبيخ و الأوامر و النواهي على تربية الأبناء ..
    قد تكون النسبة ليست دقيقة و لكن المغزى هو إيضاح أهمية القدوة في تربية الأبناء ..


    للمناقشة :

    ما رأيكم فيمن ينهى الناس عن أمر معين و هو يعمله بنفسه ؟؟
    هل تتقبل أن يأمرك أو بنهاك أحدهم لأمر معين علما بأن الشخص نفسه يعمل ذلك الأمر ؟؟
    في أي الحالات تتقبل أوامر أو نواهي الشخص الذي ينهي او يأمر عن شئ يفعله هو بنفسه !!
    ننتظر إثرائكم في الموضوع و طرح وجهات نظركم

  2. #2
    تاريخ الانضمام
    17/07/2018
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    169

    افتراضي

    اقتباس أرسل أصلا بواسطة هيبة صمت مشاهدة المشاركات
    بسم الله الرحمن الرحيم

    مرحبا بكم يا أخوان/أخوات

    تعالوا معي نتناقش في موضوع جدا مهم و منتشر
    "لا تنه عن خلق و تأتي مثله .. عار عليك اذا فعلت عظيم "

    قال الله تعالى:
    (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ* كَبُرَ مَقْتًا عِندَ اللَّـهِ أَن تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ)
    (أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنسَوْنَ أَنفُسَكُمْ وَأَنتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلَا تَعْقِلُونَ)

    من منطلق هاتين الآيتين يتبين ان هناك من الناس من يفعل أمر و هو في الواقع يعمله بنفسه
    و القضية الأدهى عندما تكون بين الأب و ابناءه ...
    فتجد الأب مثلا يأمر أولاده بالصلاة في المسجد و هو لا يذهب للصلاة ..
    أو تجده ينهاهم و يحذرهم من التدخين وهو يدخن أمامهم و هكذا ..

    بالأمس أعجبني كلام أحد المدربين المعتمدين يتحدث على أثير الإذاعة و يقول ..
    تصرُّف أو فعل واحد خلال ثواني معدودة يعادل محاضرة بأكملها من ساعة أو أكثر ..
    و أيضا تأثير القدوة على الأفراد تمثل حوالي 90% من التربية بينما 10% فقط تمثل
    تأثير التوبيخ و الأوامر و النواهي على تربية الأبناء ..
    قد تكون النسبة ليست دقيقة و لكن المغزى هو إيضاح أهمية القدوة في تربية الأبناء ..




    ننتظر إثرائكم في الموضوع و طرح وجهات نظركم
    بداية اسمح لي ان اعبر عن اعجابي بالموضوع المطروح واحببت ان اشارك به

    نعم انا اتفق معك تمام الاتفاق انه يجب ان نبدأ بانفسنا قبل ان ننشغل بالأخرين وانه يجب علينا ان نكون قدوه للأخرين
    ولكن
    في بعض الاحيان تحاول ان تعدل سلوكك ولكن الظروف المحيطة لا تساهم في ذلك فبتالي تتمنى ان يكون غيرك افضل منك في تعديل سلوكياتهم

    فالمعلم والمدرب والمرشد لا يطبقون 100 بال100 من اقوالهم ولكن يسعون لتغيير سلوكيات موجوده
     التوقيع 
    كن مطراً مشبعاً بالخصوبة
    كن مطراً
    فان لم تكن مطراً يا حبيبي

    فكن حجراً مشبعا بالرطوبة
    كن حجراً
    فأن لم تكن حجراً يا حبيبي
    فكن قمراً في منام الحبيبة
    *هكذا قالت امرأة لابنها في جنازته*

  3. #3
    تاريخ الانضمام
    31/05/2012
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    3,098

    افتراضي

    اقتباس أرسل أصلا بواسطة انسان محطم مشاهدة المشاركات
    بداية اسمح لي ان اعبر عن اعجابي بالموضوع المطروح واحببت ان اشارك به

    نعم انا اتفق معك تمام الاتفاق انه يجب ان نبدأ بانفسنا قبل ان ننشغل بالأخرين وانه يجب علينا ان نكون قدوه للأخرين
    ولكن
    في بعض الاحيان تحاول ان تعدل سلوكك ولكن الظروف المحيطة لا تساهم في ذلك فبتالي تتمنى ان يكون غيرك افضل منك في تعديل سلوكياتهم

    فالمعلم والمدرب والمرشد لا يطبقون 100 بال100 من اقوالهم ولكن يسعون لتغيير سلوكيات موجوده

    بافعل اخي العزيز ذكرت انت نقطة جدا مهمة بارك الله فيك

    ليس بالضرورة بالفعل انه يأمر أو ينهى عن أمر هو فيه
    فمثلا الأب و المعلم مثل ما ذكرت انه يبذل كل جهده ليكون الأبناء
    أفضل منه و يحاول ان يغير بعض السلوكيات السلبية ..

    و هذا ينطبق على بعض السلوكيات فقط

    شكرا على الإثراء أخي @انسان محطم

  4. #4
    تاريخ الانضمام
    28/09/2014
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    1,151

    افتراضي

    قد لايكون الشخص الذي ينصحك كاملا .. ولكنه يمكن ان يعطيك الجزء الذي ينقصك

  5. #5
    تاريخ الانضمام
    31/05/2012
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    3,098

    افتراضي

    اقتباس أرسل أصلا بواسطة فرس النبى مشاهدة المشاركات
    قد لايكون الشخص الذي ينصحك كاملا .. ولكنه يمكن ان يعطيك الجزء الذي ينقصك
    بالفعل كلامك عين الصواب أخي
    و في الأصل انه ما يوجد انسان كامل ابدا .. الكمال لله وحده .

  6. #6
    تاريخ الانضمام
    25/09/2013
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    3,554
    مشاركات المدونة
    299

    افتراضي

    أخي الكريم @هيبة صمت/
    هناك الكثير من المخالفات التي يقترفها ويقع فيها كثير من الناس ،
    والتي لا تقوم على قاعدة التجاوز المتعمد _ من وجهة نظر الجاني _
    لكون كفة المغفرة والرحمة هي الراجحة على كفة العذاب والنكال لديه
    !


    وعلى :
    هذا تسير سفينة المرء على لجج الأماني والتمني على الله ،
    وشراعها التسويف والإرجاء " ، حتى يقضي الله أمرا كان مفعولا
    " !


    فما :
    يموج به المجتمع ما هو إلا توغل في عمق الغفلة ،
    والولوج في مستنقع آسن لم يجد صاحبه من ينتشله منه ،
    وإن كان بذلك لا يعذر لكونه مكلف ويتحمل جريرة فعله
    ،


    ولكي :
    لا يتخذها شماعة فتكون له منجاة من النقد ، والتجريح ، والملام !
    فكم نرى من مشاهد أصحابها وإن كانوا غارقين في الخطأ
    إلا أننا نرى فيهم الخير
    _ لا أعمم _ .

    وما :
    يحتاجون إلا احتضانهم بكلمة تغير نمط حياتهم من غير أن تخدش كرامتهم ،
    وتكون مختومة بالتقزيم ، والتحقير لتحط من قيمتهم ! فمن هنا كانت الدعوة بالكلمة الطيبة
    التي تمر على متلقيها وسامعها لتستقر في قلبه لتلامس بذلك بشاشة إيمانه ، ليكون لها الأثر العظيم
    في تحويل حياة ذلك الإنسان السعيد .ليعيش على التقوى والعمل الصالح
    ،


    عودا :
    لذاك التساؤل الذي أبديته " أخي الكريم " وتلك الأمثلة التي جلبتها ،
    والآية التي استشهدت بها
    ...

    نجد :
    ذلك " البون " الشاسع ، وذاك الخلل الواضح ، والتباين الصارخ
    بين القول والعمل
    !

    وهذا :
    ما نُعانيه اليوم من فقدان " القدوة " ، وتلك النصيحة التي تحتاج
    للفعل والعمل الذي يسبقان القول الحسن
    ،


    فاليوم :
    الناس _ ومن جملتهم أقرب الناس منا كالأولاد والأهل _ يحتاجون
    الفعال لا الأقوال المُرسلات الخاليات من التطبيق العملي
    !


    فالناس :
    باتت وأصبحت تسمع بأعينها بعدما سئمت سماع المواعظ
    التي ينسف تأثيرها الفعل المناقض الذي يبدر من ناطقها
    !

    سقتم لنا :
    في المثال للتبيين والتقريب ذلك الأب المدخن الذي ينصح ابناءه
    ويبين لهم خطر التدخين ، غير أن أولاده الذين ينصحهم يستحضرون
    تلك المناظر التي تمر على عقولهم وهم يرون الناصح
    _ الأب _ يدخن
    ويُسرف في ذلك التدخين
    !

    ويقاس عليه :
    سائر النواهي والأوامر التي تصدر من المشفق
    من الناصحين
    .


    عن رأي المدرب :
    هي الحقيقة المطلقة لأنها الترجمة الفعلية لكل نصيحة ، وهي الإشارة التي
    اطلقها سيد الأولين والآخرين عندما صرح وقال
    :
    " اجذبوا الناس بأفعالكم ولا تجذبوها بأقولكم " .


    سألتم :
    ما رأيكم فيمن ينهى الناس عن أمر معين و هو يعمله بنفسه ؟؟

    وجوابه :
    أن المسلم لا ينفك من معاقرة الزلل وتلكم المعصية ، ومع هذا لا
    يمكنه في ذات الوقت تزين الخطأ لكونه يُقارفه
    !

    وإنما :
    عليه تبيان قبيحه ، والسعي الحثيث الجاد للخلاص منه ،
    والاقلاع عنه ، ومفارقة طريقه
    .

    سألتم :
    هل تتقبل أن يأمرك أو بنهاك أحدهم لأمر معين علما بأن
    الشخص نفسه يعمل ذلك الأمر
    ؟؟

    وجوابه :
    المؤمن بطبيعته يسعى للكمال الذي يُجبر به قصوره ،
    ويُقيل به عثرته من غير أن يلتفت لمن يجلبه له ،
    ويسديه له ، ولأن فيه غايته ومصلحته
    .

    ومن وجهة نظري :
    " علينا ألا ننظر إلى من قال ، بل علينا النظر فيما قال " .

    سألتم :
    في أي الحالات تتقبل أوامر أو نواهي الشخص الذي
    ينهي او يأمر عن شئ يفعله هو بنفسه
    !!

    وجوابه :
    هو الجواب السابق ، لكونه يخرُج من مشكاة واحدة ،
    فهو ذاته .



    دمتم بخير ...








    آخر تحرير بواسطة الفضل10 : 16/09/2018 الساعة 10:25 AM
     التوقيع 
    نحتاج إلى المصالحة مع أنفسنا والجلوس معها
    ومعرفة حالها وأحوالها وما ترنو له وترجوه ،
    لتكون الهدنة مقدمة الترويض وسوقها لمراتع الخير ،
    وما يُعليها لقمم القيم وعظيم المعالي ،
    النفس حالها كحال الطفل تحتاج :
    لتوجيه ،
    وتصحيح ،
    " وتعليمها معالم الطريق ،
    كي تكون لنا منقادة " .

  7. #7
    تاريخ الانضمام
    31/05/2012
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    3,098

    افتراضي

    اقتباس أرسل أصلا بواسطة الفضل10 مشاهدة المشاركات
    أخي الكريم @هيبة صمت/
    هناك الكثير من المخالفات التي يقترفها ويقع فيها كثير من الناس ،
    والتي لا تقوم على قاعدة التجاوز المتعمد _ من وجهة نظر الجاني _
    لكون كفة المغفرة والرحمة هي الراجحة على كفة العذاب والنكال لديه
    !


    وعلى :
    هذا تسير سفينة المرء على لجج الأماني والتمني على الله ،
    وشراعها التسويف والإرجاء " ، حتى يقضي الله أمرا كان مفعولا
    " !


    فما :
    يموج به المجتمع ما هو إلا توغل في عمق الغفلة ،
    والولوج في مستنقع آسن لم يجد صاحبه من ينتشله منه ،
    وإن كان بذلك لا يعذر لكونه مكلف ويتحمل جريرة فعله
    ،


    ولكي :
    لا يتخذها شماعة فتكون له منجاة من النقد ، والتجريح ، والملام !
    فكم نرى من مشاهد أصحابها وإن كانوا غارقين في الخطأ
    إلا أننا نرى فيهم الخير
    _ لا أعمم _ .

    وما :
    يحتاجون إلا احتضانهم بكلمة تغير نمط حياتهم من غير أن تخدش كرامتهم ،
    وتكون مختومة بالتقزيم ، والتحقير لتحط من قيمتهم ! فمن هنا كانت الدعوة بالكلمة الطيبة
    التي تمر على متلقيها وسامعها لتستقر في قلبه لتلامس بذلك بشاشة إيمانه ، ليكون لها الأثر العظيم
    في تحويل حياة ذلك الإنسان السعيد .ليعيش على التقوى والعمل الصالح
    ،


    عودا :
    لذاك التساؤل الذي أبديته " أخي الكريم " وتلك الأمثلة التي جلبتها ،
    والآية التي استشهدت بها
    ...

    نجد :
    ذلك " البون " الشاسع ، وذاك الخلل الواضح ، والتباين الصارخ
    بين القول والعمل
    !

    وهذا :
    ما نُعانيه اليوم من فقدان " القدوة " ، وتلك النصيحة التي تحتاج
    للفعل والعمل الذي يسبقان القول الحسن
    ،


    فاليوم :
    الناس _ ومن جملتهم أقرب الناس منا كالأولاد والأهل _ يحتاجون
    الفعال لا الأقوال المُرسلات الخاليات من التطبيق العملي
    !


    فالناس :
    باتت وأصبحت تسمع بأعينها بعدما سئمت سماع المواعظ
    التي ينسف تأثيرها الفعل المناقض الذي يبدر من ناطقها
    !

    سقتم لنا :
    في المثال للتبيين والتقريب ذلك الأب المدخن الذي ينصح ابناءه
    ويبين لهم خطر التدخين ، غير أن أولاده الذين ينصحهم يستحضرون
    تلك المناظر التي تمر على عقولهم وهم يرون الناصح
    _ الأب _ يدخن
    ويُسرف في ذلك التدخين
    !

    ويقاس عليه :
    سائر النواهي والأوامر التي تصدر من المشفق
    من الناصحين
    .


    عن رأي المدرب :
    هي الحقيقة المطلقة لأنها الترجمة الفعلية لكل نصيحة ، وهي الإشارة التي
    اطلقها سيد الأولين والآخرين عندما صرح وقال
    :
    " اجذبوا الناس بأفعالكم ولا تجذبوها بأقولكم " .


    سألتم :
    ما رأيكم فيمن ينهى الناس عن أمر معين و هو يعمله بنفسه ؟؟

    وجوابه :
    أن المسلم لا ينفك من معاقرة الزلل وتلكم المعصية ، ومع هذا لا
    يمكنه في ذات الوقت تزين الخطأ لكونه يُقارفه
    !

    وإنما :
    عليه تبيان قبيحه ، والسعي الحثيث الجاد للخلاص منه ،
    والاقلاع عنه ، ومفارقة طريقه
    .

    سألتم :
    هل تتقبل أن يأمرك أو بنهاك أحدهم لأمر معين علما بأن
    الشخص نفسه يعمل ذلك الأمر
    ؟؟

    وجوابه :
    المؤمن بطبيعته يسعى للكمال الذي يُجبر به قصوره ،
    ويُقيل به عثرته من غير أن يلتفت لمن يجلبه له ،
    ويسديه له ، ولأن فيه غايته ومصلحته
    .

    ومن وجهة نظري :
    " علينا ألا ننظر إلى من قال ، بل علينا النظر فيما قال " .

    سألتم :
    في أي الحالات تتقبل أوامر أو نواهي الشخص الذي
    ينهي او يأمر عن شئ يفعله هو بنفسه
    !!

    وجوابه :
    هو الجواب السابق ، لكونه يخرُج من مشكاة واحدة ،
    فهو ذاته .



    دمتم بخير ...







    كلامك جميل أخي

    بارك الله فيك على الإفاضة
    أثريت الموضوع بالكلام اللي طرحته


  8. #8
    تاريخ الانضمام
    21/07/2015
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    98

    افتراضي

    أحببت المشاركة

    كمثال أخر للقدوة في المجتمع

    الطبيب مثلا

    الجميع يعلم مضار التدخين وسلبياته

    بينما تجد أن أحد الأطباء يدخن و بشراهة

    فكيف بالعامة وهم يشاهدونه يدخن

    ماهي ردة فعلهم وهل هم سيعتبرونه قدوة لهم
     التوقيع 
    سئل أعرابي مرة كيف عرفت الله تعالى؟

    فقال عرفته بنحلة

    مقدمها يعطي عسل ومؤخرها لسع ومقلوب عسل هو لسع وشفاء اللسع هو العسل
    وهذا لا يأتي صدفة بل لا بد له من خالق عظيم أوجده اسمه { الله جل جلاله }
    سئل أعرابي بم عرفت ربك؟ فقال: إن البعرة تدل على البعير وآثار السير تدل على المسير، فسماء ذات أبراج وأرض ذات فجاج وبحار ذات أمواج ألا تدل على اللطيف الخبير؟

  9. #9
    تاريخ الانضمام
    21/07/2015
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    98

    افتراضي

    مثال أخر

    مدرب السياقة

    تجده وهو مع المتدربين لا يلتزم بقوانين المرور
    وتراه لا يترك الهاتف
    ولا يربط الحزام

    فكيف يلتزم المتدربين؟؟؟
     التوقيع 
    سئل أعرابي مرة كيف عرفت الله تعالى؟

    فقال عرفته بنحلة

    مقدمها يعطي عسل ومؤخرها لسع ومقلوب عسل هو لسع وشفاء اللسع هو العسل
    وهذا لا يأتي صدفة بل لا بد له من خالق عظيم أوجده اسمه { الله جل جلاله }
    سئل أعرابي بم عرفت ربك؟ فقال: إن البعرة تدل على البعير وآثار السير تدل على المسير، فسماء ذات أبراج وأرض ذات فجاج وبحار ذات أمواج ألا تدل على اللطيف الخبير؟

  10. #10
    تاريخ الانضمام
    31/05/2012
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    3,098

    افتراضي

    @الرمان

    بالفعل أخي كل هذي الأمثلة اللي ذكرتها هي اضافة للموضوع
    و هناك أمثلة كثيرة جدا لا تعد ولا تحصى نواجهها في حياتنا

مواضيع مشابهه

  1. أن تأتي متأخراً خير من أن لا تأتي أبداً
    بواسطة وسام القلم في القسم: السبلة العامة
    الردود: 38
    آخر مشاركة: 18/02/2016, 08:00 AM
  2. أن تأتي متأخراً خير من أن لا تأتي أبداً <<< سابقوا إلى مغفرة من ربكم
    بواسطة رجل من زمن المستحيل في القسم: السبلة الاجتماعية
    الردود: 45
    آخر مشاركة: 16/08/2012, 01:51 AM
  3. ياليت في ناس مثله
    بواسطة اميرة مملكة الحب في القسم: السبلة الدينية
    الردود: 5
    آخر مشاركة: 12/06/2011, 02:49 PM
  4. ولك مثله
    بواسطة غربة دموع في القسم: السبلة الدينية
    الردود: 1
    آخر مشاركة: 08/01/2011, 09:18 AM

قواعد المشاركة

  • ليس بإمكانك إضافة مواضيع جديدة
  • ليس بإمكانك إضافة ردود
  • ليس بإمكانك رفع مرفقات
  • ليس بإمكانك تحرير مشاركاتك
  •