*||~ ميزان تصديقـك لما تسمـع..

[خفايا القلوب]

.

شئنا ام ابينا ذلك..نجد انفسنا في بعض الاحيان
مستمعون لحديث من احدهم..



يخبرنا عن " حدث " ما..
او يخبرنا عن " شخص " قال "قول "
في موضوع معين..
او" فعل " شئ في يوم ما ..
او " يحلل " لنا شخصية انسان..بأنه كذا و كذا



نحن كـ مستمعون:

منا ..من يصدق ما يُقال له..
ويبني عليه قناعاته..
ويصدر الاحكام..
ويتخذ القرارات..



ومنا..من يسأل ويتعمق..
ويتقصى الحقائق بنفسه..
ويتخذ قراره بناء ع تجربته الشخصيه بذاته..



ومنا..من يُصدق ما يقال عن الشخص اذا كان
المتحدث فقط قريبا له..
فهو " من وجهة نظره " ..اقرب له
واعلم به وبشخصيته..
ونسي ان لكل شخص
وجهة نظر وزاوية يرى بها الاشياء تختلف
عن الاخرون..

.

انت اخي/ اختي القارئـ/ ــه..

عندما تكونوا مستمعين..ما هو ميزان تصديقكم لما تسمعون..؟

[لحظات حزينه]

مرحبا ..

اذا كان الأمر بذات الأهمية سوف ابحث عن مصداقية الكلام ..

مهم كان نوع القضية ..

اما اذا كان الكلام لا يتمنى الي بصلة فأنا مستمع من الأذن اليمين ويخرج من البوابة اليسرى دون أن يمر بالعقل الداخلي أو الخارجي .

اما نسبة المصداقية فيعتمدا على نوع القضية والشخص ..

شكرا لك

[ورد الصيف الحارق]

مرحبا ..

اذا كان الأمر بذات الأهمية سوف ابحث عن مصداقية الكلام ..

مهم كان نوع القضية ..

اما اذا كان الكلام لا يتمنى الي بصلة فأنا مستمع من الأذن اليمين ويخرج من البوابة اليسرى دون أن يمر بالعقل الداخلي أو الخارجي .

اما نسبة المصداقية فيعتمدا على نوع القضية والشخص ..

شكرا لك

مرحبا..

جميل ما جاءت به سيدي الفاضل ..

اي بمعنى خذ بما تريد ودع مالا تريد ..

شكرا لك

[نسيم الياسمين]

مهما سمعت او وصلك من كلام عنك او عن غيرك .. علينا اولاً ان نتقصى الحقيقة ولا نصدر الحكم دون ان نتحقق من صدق الاقوال الي سمعناها

فقد أمرنا الله تعالى به في كتابه الكريم عندما قال:
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ التوبة: 119»

[والت ويتمان]

بصراحة قريت الموضوع وما فهمت شو المشكلة الحين وكيف المقصود بالميزان

[SWEET CANDLE]

احسن نبتعد عن الناس اللي مال


قسما يجبوا صداع

[ليونيل ميسي33]

أهلا بكـ " ناسِجـة الحرير " ..
طرح " عميق جدا " .. راق لي ..

نستمع للكثير من المعلومات والقصص والروايات والتحليل كوننا أفراد من نسيج المجتمع ..
كميـة هائلـة جدا .. منذ أول الصباح .. إلى آخر المسآآء ..
وبالتأكيد لا يمكننا عزل أنفسنا – أو إغلاق آذاننا ..
وإلا لتم أتهامنا بالعزلـة والتوحد ..
ولكن ربما علينا ان نستخدم فلسفـة القاضي – في الحكم –
الإستماع الى الطرفين كاملا .. أو رفض القضيـة ..

ثم أن هناك ثمـة فرق بين الإستماع .. والإنصات ..
إستمع ولكن لا تنصت ..
وان قيل : لا تصدق كلما تسمع .. فأنا اقول لا تنصت لكلما تسمع ..
وانصت فقط لما تحب ..

اما ميزان التصديق .. فيبدأ بعد عبور بوابـة الإنصات ..
بالنسبـة لي .. على أقل تقدير .. التدرج يأتي كـ اللآتي :
تقييم السرد .. فإن عبر بوابـة القبول .. سأنصت .. وإن لم يعبر .. سأستمع فقط ..
القصص والروايات والتأليف وأحداث المجتمع والقضايا السياسيـة : لا أستمع لها إطلاقا – من الأساس - ..

التحليل / كل جوانبـه .. مالم يكن تحليلا مقنعا ..
متكامل الأطراف .. منطقيا يحمل : المعنى والأهميـة والعبرة ..
فلن " أنصت " حتى لو " إستمعت " ..

حسنا " .. المعلومات التي تحمل " سردا غير ثابت " وفيها احتمالات كثيرة ..
حقائق تحتاج الى توثيق ..
وأغلبها " علم لا ينفع " وجهل لا يضر " ..
بدون اخضاعها لميزان التحقق .. هي في الاساس ليست صحيحـة ..

الحقائق الثابتـه .. التي تحمل سردا واحدا " بدون اضافات و التي تحمل معنى واهميـة وعبره "
هي فقط من تستحق الانصات ..وهي بذات نفسها تخضع ميزان التحقق والتصديق ..

اما موازين التصديق والتحقق " فهي موازين مختلفـة " ..

الحكايات والقصص : لا يوجد ميزان تصديق لها / ولا تحتاج لميزان .. بالنسبـة لي : فالأولى عدم تصديقها ..
معلومات التحليل الاجتماعي : ميزان الواقعيـة ( أي ان السرد يجب ان يتحلى بالواقعيـة بعيدا عن التأليف وقصص الخيال )
معلومات التحليل الاقتصادي : ميزان التجربة والخبرة ( السارد يجب ان يكون تاجرا أو اقتصاديا )
معلومات التحليل السياسي : لا أزنـه ولا أشتريـه حتى بثمن بخس ..
معلومات التحليل العلمي : ميزان التحقق المعرفي بالاطلاع والبحث ..
معلومات التخصص : ميزان التخصص ذاتـه .. والمعلومـة من المتخصص ..
معلومات تحليل الحيآآة : ميزان العقل
معلومات تحليل العاطفـة : ميزان القلب
معلومات التحليلات الأخرى : ميزان الإحتماليـة ( اي من الممكن ان يكون صحيحا / ومن الممكن ان يكون غير ذلك )

الخلاصـة :
الإيحاء .. خلفيـة السارد .. المنطقيـة .. الوعي .. خوض معركـة الحيآآة .. الثقافـة .. الخبرة ..
كلها موازين للتحقق من كل المعلومات والحقائق التي تسرد لنا ..
وفي الأخير :
هل المعلومة التي ساستمع لها : تهمني .. أم أنها تزيد همي ؟
وهناك فرق شاسع بالطبع ..

كل الود ..

[خندق مسقط]

الكلام هو جزء من اللغات

احرف متباعده أو متراصه لها معاني وتترجم إلى لغات ولهجات معينه يجب أن تصاغ لتعطي قيمه وهدف ورساله واضحه

اذا كان الهدف منها نشر الاشاعه أو الاستفزاز أو ذات قيمه سلبيه يجب أن تخضع ل "الفلتره" filteration مثل المياه الوسخه أو الراكده لأنها ستصيب الناس بالمرض والعدوى والكراهية

واحيانا..تعتبر نوع من الخبر يأتي من كل الجهات ولهذا يسمى NEWS لأنه يأتي من كل الجهات

North
East
West
South

ولابد من التحري والتعقل والحديث بمصداقية

فالحديث والكلام هو جزء من مفهوم السعاده أن احسنا التعامل مع الاخرين بروح المحبه والموده وفي تناغم

لذلك..فهناك مصطلح وعلم قائم على مفهوم Rhetoric communication

وهناك مصطلح اخر وهو الاتصال الفعال

ويجب التعامل الراقي بين الناس بعيدا عن لغة الاستفزاز أو التجريح واستعمال الكلام الأنيق والراقي

كما يجب الاستماع الى الطرفين وعدم التصديق فيما يقال غيابيا عن شخص معين

[الصراحه راحة]

من الخطاء نتخذ القرار ضد شخص سمع عنه من شخص ربما يكرهه او بينهم سؤ فهم
من الجميل ان نتقصى الحقائق وعدم الاستماع الى طرف اخر دون غير يجب ان نستمع لكافه الاطراف
كثير من علاقات انتهت بسبب التسرع في الحكم على شخص وبسبب نقل الكلام عنه والكلام غير صحيح
كثير من فقد اخيه .. صدق الدراسه .. زميل العمل .. وغيرهم،،، التسرع بالحكم دليل انك تصدق ما يقال لك
واذنك مفتوحه للقيل والقال ... يجب ان نحكم عقولنا اليوم ينقل لك غداً ينقل عنك ...
شكراً اختي خفايا ،،..

[الفضل10]

أهلا بكـ " ناسِجـة الحرير " ..
طرح " عميق جدا " .. راق لي ..

نستمع للكثير من المعلومات والقصص والروايات والتحليل كوننا أفراد من نسيج المجتمع ..
كميـة هائلـة جدا .. منذ أول الصباح .. إلى آخر المسآآء ..
وبالتأكيد لا يمكننا عزل أنفسنا – أو إغلاق آذاننا ..
وإلا لتم أتهامنا بالعزلـة والتوحد ..
ولكن ربما علينا ان نستخدم فلسفـة القاضي – في الحكم –
الإستماع الى الطرفين كاملا .. أو رفض القضيـة ..

ثم أن هناك ثمـة فرق بين الإستماع .. والإنصات ..
إستمع ولكن لا تنصت ..
وان قيل : لا تصدق كلما تسمع .. فأنا اقول لا تنصت لكلما تسمع ..
وانصت فقط لما تحب ..

اما ميزان التصديق .. فيبدأ بعد عبور بوابـة الإنصات ..
بالنسبـة لي .. على أقل تقدير .. التدرج يأتي كـ اللآتي :
تقييم السرد .. فإن عبر بوابـة القبول .. سأنصت .. وإن لم يعبر .. سأستمع فقط ..
القصص والروايات والتأليف وأحداث المجتمع والقضايا السياسيـة : لا أستمع لها إطلاقا – من الأساس - ..

التحليل / كل جوانبـه .. مالم يكن تحليلا مقنعا ..
متكامل الأطراف .. منطقيا يحمل : المعنى والأهميـة والعبرة ..
فلن " أنصت " حتى لو " إستمعت " ..

حسنا " .. المعلومات التي تحمل " سردا غير ثابت " وفيها احتمالات كثيرة ..
حقائق تحتاج الى توثيق ..
وأغلبها " علم لا ينفع " وجهل لا يضر " ..
بدون اخضاعها لميزان التحقق .. هي في الاساس ليست صحيحـة ..

الحقائق الثابتـه .. التي تحمل سردا واحدا " بدون اضافات و التي تحمل معنى واهميـة وعبره "
هي فقط من تستحق الانصات ..وهي بذات نفسها تخضع ميزان التحقق والتصديق ..

اما موازين التصديق والتحقق " فهي موازين مختلفـة " ..

الحكايات والقصص : لا يوجد ميزان تصديق لها / ولا تحتاج لميزان .. بالنسبـة لي : فالأولى عدم تصديقها ..
معلومات التحليل الاجتماعي : ميزان الواقعيـة ( أي ان السرد يجب ان يتحلى بالواقعيـة بعيدا عن التأليف وقصص الخيال )
معلومات التحليل الاقتصادي : ميزان التجربة والخبرة ( السارد يجب ان يكون تاجرا أو اقتصاديا )
معلومات التحليل السياسي : لا أزنـه ولا أشتريـه حتى بثمن بخس ..
معلومات التحليل العلمي : ميزان التحقق المعرفي بالاطلاع والبحث ..
معلومات التخصص : ميزان التخصص ذاتـه .. والمعلومـة من المتخصص ..
معلومات تحليل الحيآآة : ميزان العقل
معلومات تحليل العاطفـة : ميزان القلب
معلومات التحليلات الأخرى : ميزان الإحتماليـة ( اي من الممكن ان يكون صحيحا / ومن الممكن ان يكون غير ذلك )

الخلاصـة :
الإيحاء .. خلفيـة السارد .. المنطقيـة .. الوعي .. خوض معركـة الحيآآة .. الثقافـة .. الخبرة ..
كلها موازين للتحقق من كل المعلومات والحقائق التي تسرد لنا ..
وفي الأخير :
هل المعلومة التي ساستمع لها : تهمني .. أم أنها تزيد همي ؟
وهناك فرق شاسع بالطبع ..

كل الود ..

أخي الكريم /
لكم جزيل الشكر على عظيم الفائدة .


دمتم بخير ...

[خفايا القلوب]

مرحبا ..

اذا كان الأمر بذات الأهمية سوف ابحث عن مصداقية الكلام ..

مهم كان نوع القضية ..

اما اذا كان الكلام لا يتمنى الي بصلة فأنا مستمع من الأذن اليمين ويخرج من البوابة اليسرى دون أن يمر بالعقل الداخلي أو الخارجي .

اما نسبة المصداقية فيعتمدا على نوع القضية والشخص ..

شكرا لك

جميل ما تقوم به اخي الكريم..
اذا انت لا تصدق كل ما تسمع..
وتبحث عن الصدق في ما يهمك من ذلك المسموع..

[خفايا القلوب]

مهما سمعت او وصلك من كلام عنك او عن غيرك .. علينا اولاً ان نتقصى الحقيقة ولا نصدر الحكم دون ان نتحقق من صدق الاقوال الي سمعناها

فقد أمرنا الله تعالى به في كتابه الكريم عندما قال:
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ التوبة: 119»

بوركتِ نسيم..تقصي الحقائق امر لا بد منه
لا للتسليم بصحة كل ما يقال..

[خفايا القلوب]

بصراحة قريت الموضوع وما فهمت شو المشكلة الحين وكيف المقصود بالميزان

ان كان طرحي غير واضح..اقرأ الردود هي اوضح لك ان شاء الله..

[خفايا القلوب]

احسن نبتعد عن الناس اللي مال


قسما يجبوا صداع

كثرة الكلام تؤدي الى التأليف احيانا بالفعل

[خفايا القلوب]

أهلا بكـ " ناسِجـة الحرير " ..
طرح " عميق جدا " .. راق لي ..

نستمع للكثير من المعلومات والقصص والروايات والتحليل كوننا أفراد من نسيج المجتمع ..
كميـة هائلـة جدا .. منذ أول الصباح .. إلى آخر المسآآء ..
وبالتأكيد لا يمكننا عزل أنفسنا – أو إغلاق آذاننا ..
وإلا لتم أتهامنا بالعزلـة والتوحد ..
ولكن ربما علينا ان نستخدم فلسفـة القاضي – في الحكم –
الإستماع الى الطرفين كاملا .. أو رفض القضيـة ..

ثم أن هناك ثمـة فرق بين الإستماع .. والإنصات ..
إستمع ولكن لا تنصت ..
وان قيل : لا تصدق كلما تسمع .. فأنا اقول لا تنصت لكلما تسمع ..
وانصت فقط لما تحب ..

اما ميزان التصديق .. فيبدأ بعد عبور بوابـة الإنصات ..
بالنسبـة لي .. على أقل تقدير .. التدرج يأتي كـ اللآتي :
تقييم السرد .. فإن عبر بوابـة القبول .. سأنصت .. وإن لم يعبر .. سأستمع فقط ..
القصص والروايات والتأليف وأحداث المجتمع والقضايا السياسيـة : لا أستمع لها إطلاقا – من الأساس - ..

التحليل / كل جوانبـه .. مالم يكن تحليلا مقنعا ..
متكامل الأطراف .. منطقيا يحمل : المعنى والأهميـة والعبرة ..
فلن " أنصت " حتى لو " إستمعت " ..

حسنا " .. المعلومات التي تحمل " سردا غير ثابت " وفيها احتمالات كثيرة ..
حقائق تحتاج الى توثيق ..
وأغلبها " علم لا ينفع " وجهل لا يضر " ..
بدون اخضاعها لميزان التحقق .. هي في الاساس ليست صحيحـة ..

الحقائق الثابتـه .. التي تحمل سردا واحدا " بدون اضافات و التي تحمل معنى واهميـة وعبره "
هي فقط من تستحق الانصات ..وهي بذات نفسها تخضع ميزان التحقق والتصديق ..

اما موازين التصديق والتحقق " فهي موازين مختلفـة " ..

الحكايات والقصص : لا يوجد ميزان تصديق لها / ولا تحتاج لميزان .. بالنسبـة لي : فالأولى عدم تصديقها ..
معلومات التحليل الاجتماعي : ميزان الواقعيـة ( أي ان السرد يجب ان يتحلى بالواقعيـة بعيدا عن التأليف وقصص الخيال )
معلومات التحليل الاقتصادي : ميزان التجربة والخبرة ( السارد يجب ان يكون تاجرا أو اقتصاديا )
معلومات التحليل السياسي : لا أزنـه ولا أشتريـه حتى بثمن بخس ..
معلومات التحليل العلمي : ميزان التحقق المعرفي بالاطلاع والبحث ..
معلومات التخصص : ميزان التخصص ذاتـه .. والمعلومـة من المتخصص ..
معلومات تحليل الحيآآة : ميزان العقل
معلومات تحليل العاطفـة : ميزان القلب
معلومات التحليلات الأخرى : ميزان الإحتماليـة ( اي من الممكن ان يكون صحيحا / ومن الممكن ان يكون غير ذلك )

الخلاصـة :
الإيحاء .. خلفيـة السارد .. المنطقيـة .. الوعي .. خوض معركـة الحيآآة .. الثقافـة .. الخبرة ..
كلها موازين للتحقق من كل المعلومات والحقائق التي تسرد لنا ..
وفي الأخير :
هل المعلومة التي ساستمع لها : تهمني .. أم أنها تزيد همي ؟
وهناك فرق شاسع بالطبع ..

كل الود ..

لا ادري بما اصف ردك هذا سوى بأنك
انسان غزير المعرفـه ونستفيد منه جدا هنا..
جزاك الله خيرا استاذي الكريم..

[خفايا القلوب]

الكلام هو جزء من اللغات

احرف متباعده أو متراصه لها معاني وتترجم إلى لغات ولهجات معينه يجب أن تصاغ لتعطي قيمه وهدف ورساله واضحه

اذا كان الهدف منها نشر الاشاعه أو الاستفزاز أو ذات قيمه سلبيه يجب أن تخضع ل "الفتره" مثل المياه الوسخه أو الراكده لأنها ستصيب الناس بالمرض والعدوى والكراهية

واحيانا..تعتبر نوع من الخبر يأتي من كل الجهات ولهذا يسمى NEWS لأنه يأتي من كل الجهات

North
East
West
South

ولابد من التحري والتعقل والحديث بمصداقية

فالحديث والكلام هو جزء من مفهوم السعاده أن احسنا التعامل مع الاخرين بروح المحبه والموده وفي تناغم

لذلك..فهناك مصطلح وعلم قائم على مفهوم Rhetoric communication

وهناك مصطلح اخر وهو الاتصال الفعال

ويجب التعامل الراقي بين الناس بعيدا عن لغة الاستفزاز أو التجريح واستعمال الكلام الأنيق والراقي

كما يجب الاستماع الى الطرفين وعدم التصديق فيما يقال غيابيا عن شخص معين

لا بد من الفلترة والتحري استاذي الكريم بالفعل..
فـ بعض الاحاديث ملوثه وتحتاج الى تنقية..

[خفايا القلوب]

من الخطاء نتخذ القرار ضد شخص سمع عنه من شخص ربما يكرهه او بينهم سؤ فهم
من الجميل ان نتقصى الحقائق وعدم الاستماع الى طرف اخر دون غير يجب ان نستمع لكافه الاطراف
كثير من علاقات انتهت بسبب التسرع في الحكم على شخص وبسبب نقل الكلام عنه والكلام غير صحيح
كثير من فقد اخيه .. صدق الدراسه .. زميل العمل .. وغيرهم،،، التسرع بالحكم دليل انك تصدق ما يقال لك
واذنك مفتوحه للقيل والقال ... يجب ان نحكم عقولنا اليوم ينقل لك غداً ينقل عنك ...
شكراً اختي خفايا ،،..

نعم اخي القرارات لا تبنى ع الاستماع فقط..
فـ لابد من التثبت من كل معلومة قبل ذلك..
بوركت..

[دراسات]

ومنا..من يسأل ويتعمق..
ويتقصى الحقائق بنفسه..
ويتخذ قراره بناء ع تجربته الشخصيه بذاته..

موضوع رائع وهو متمشي مع الأحوال الحالية ..... فأنا أتفق مع التقصي عن الخبر والمعلومة والبحث عنها للوصول إلي الحقيقة

كثر هذه الأيام الأشاعات والأكاذيب فيجب البحث لأن هناك مستفيد من هذه الأخبار

وحينما نسمع أي خبر غير مؤكد علينا أن نفترض حسن النية دائماً، ونتحري الموضوع والبحث عنه بهدوء

ومن الحكمة ألا نصدر أي سلوك يستند على معلومات مضللة،

وإن لم نستطيع أن نكون أقوياء، فأفضل وأسهل ما نقوم به في هذه الحالة هي أن نصمت…

[رسالة غرام]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...

أهلا بك @خفايا القلوب

وبارك الله فيك...

جميل الموضوع وجميل السؤال في نهايته...

ربما من الأفضل أن نكون رزينين في الكلام وفي الإنصات في هذه الحالة...

بالنسبة لهذا الموضوع...

الرزانة في الإنصات تتأتى من تطبيق نظام الفلترة من وجهة نظري...

إستمع للشخص ودعه يعبر عما في داخله من كلام...

ولكن لا تحكم على الآخرين بناء على وجهة نظره هو...

فهو يتحدث عن فلان من نظرة قاصرة ربما...

وربما من سوء فهم...

وربما سمع هو من شخص آخر ونقل الكلام بدون تحقق...

ولهذا يجب أن تكون أنت الحد الفاصل بين ترويج الكلام والإشاعات...

تكون الحد الفاصل عن طريق نظام فلترة الكلام...

هل ما سمعته من كلام يفيد ؟

إذا كان لا يفيد...فأمسحه من ذاكرتك...

إذا كان فيه غيبة ونميمة...فلا تود بكل تأكيد أن تقع في المحظور...فالأولى أن تقول لمحدثك بكل طيب خاطر....بأن هذا الكلام فيه غيبة ونميمة وربما من الأفضل أن ندع الخلق للخالق...

النقطة التالية وهي ما نراها بشكل متداول في مجتمعنا...

الإشاعة...

سبب الإشاعة هي نحن كأشخاص عندما لا نتيقن من الخبر قبل نشره...

ربما وقت سماع الخبر...تتدفق مادة الأدرينالين بغزارة وتجعلنا ننقل الخبر في أسرع وقت حتى نكون من أوائل من نشر الخبر !!!

ربما هي حالة نفسية عند البعض...محاولة الفوز بنقل الخبر في أسرع وقت...

على كل حال...

ما نود الإبتعاد عنه في الوقت الحالي هو التسرع في الحكم على الآخرين والتسرع في نشر الأخبار...

ربما تسمع عن حادث لفلان وبعدها تسمع عنه أنه توفى...فلا تتعجل بنقل الخبر قبل التيقن...فربما تجعل أهل ذلك الشخص في وضع لا يحسدون عليه...

من جانب آخر سياسي....ربما تسمع عن بلادك خبر مدسوس من قبل أحد يود الإضرار بسمعة البلد...لا تتعجل...فبلادك تعتمد عليك لكي تكون متنبها يقضا...

فكن كذلك دائما...

متنبها يقضا عند سماع أي خبر وعند الإستماع لأي شخص أمامك...

دمتم بحب دائما....

[ليونيل ميسي33]

أخي الكريم /
لكم جزيل الشكر على عظيم الفائدة .


دمتم بخير ...

شكرا لك اخي الفضل ..

[ليونيل ميسي33]

لا ادري بما اصف ردك هذا سوى بأنك
انسان غزير المعرفـه ونستفيد منه جدا هنا..
جزاك الله خيرا استاذي الكريم..

شكرا لك خفايا .. هذا كرم كثير منك ..

[Blue Castle]

تصديق ما أسمع يعتمد لأي درجة يأثر اللي سمعته على حياتي الشخصية .. هل هذا الشيء له علاقة بي أو بأهلي أو لا؟ كل ما كان الموضوع شخصي كل ما زادت درجة (حساسيتي) تجاه الموضوع وكل ما كانت ردة فعلي أقل (حيادية) وبالطبع كل ما بذلت جهد أكبر للوصول لأصل الموضوع

أما لو الموضوع قيل وقال - غالباً يدخل من أذن ويطلع من الثانية وفي حالات نادرة جداً إذا الكلام يدخل بأعراض الناس حتى لو ما أعرفهم أواجه المتكلم .. عندي قناعة شخصية إنه اللي يخوض في هالمواضيع لو فيه خير وهو صادق يروح يتكلم قدام الناس مو من وراهم

[خفايا القلوب]

ومنا..من يسأل ويتعمق..
ويتقصى الحقائق بنفسه..
ويتخذ قراره بناء ع تجربته الشخصيه بذاته..

موضوع رائع وهو متمشي مع الأحوال الحالية ..... فأنا أتفق مع التقصي عن الخبر والمعلومة والبحث عنها للوصول إلي الحقيقة

كثر هذه الأيام الأشاعات والأكاذيب فيجب البحث لأن هناك مستفيد من هذه الأخبار

وحينما نسمع أي خبر غير مؤكد علينا أن نفترض حسن النية دائماً، ونتحري الموضوع والبحث عنه بهدوء

ومن الحكمة ألا نصدر أي سلوك يستند على معلومات مضللة،

وإن لم نستطيع أن نكون أقوياء، فأفضل وأسهل ما نقوم به في هذه الحالة هي أن نصمت…

بارك الله فيك عزيزتي..
بالضبط يفترض ان تكون ردات فعلنا غير مستنده
ع اقوال اخرين ربما تكون صحيحة وربما لا..

[خفايا القلوب]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...

أهلا بك @خفايا القلوب

وبارك الله فيك...

جميل الموضوع وجميل السؤال في نهايته...

ربما من الأفضل أن نكون رزينين في الكلام وفي الإنصات في هذه الحالة...

بالنسبة لهذا الموضوع...

الرزانة في الإنصات تتأتى من تطبيق نظام الفلترة من وجهة نظري...

إستمع للشخص ودعه يعبر عما في داخله من كلام...

ولكن لا تحكم على الآخرين بناء على وجهة نظره هو...

فهو يتحدث عن فلان من نظرة قاصرة ربما...

وربما من سوء فهم...

وربما سمع هو من شخص آخر ونقل الكلام بدون تحقق...

ولهذا يجب أن تكون أنت الحد الفاصل بين ترويج الكلام والإشاعات...

تكون الحد الفاصل عن طريق نظام فلترة الكلام...

هل ما سمعته من كلام يفيد ؟

إذا كان لا يفيد...فأمسحه من ذاكرتك...

إذا كان فيه غيبة ونميمة...فلا تود بكل تأكيد أن تقع في المحظور...فالأولى أن تقول لمحدثك بكل طيب خاطر....بأن هذا الكلام فيه غيبة ونميمة وربما من الأفضل أن ندع الخلق للخالق...

النقطة التالية وهي ما نراها بشكل متداول في مجتمعنا...

الإشاعة...

سبب الإشاعة هي نحن كأشخاص عندما لا نتيقن من الخبر قبل نشره...

ربما وقت سماع الخبر...تتدفق مادة الأدرينالين بغزارة وتجعلنا ننقل الخبر في أسرع وقت حتى نكون من أوائل من نشر الخبر !!!

ربما هي حالة نفسية عند البعض...محاولة الفوز بنقل الخبر في أسرع وقت...

على كل حال...

ما نود الإبتعاد عنه في الوقت الحالي هو التسرع في الحكم على الآخرين والتسرع في نشر الأخبار...

ربما تسمع عن حادث لفلان وبعدها تسمع عنه أنه توفى...فلا تتعجل بنقل الخبر قبل التيقن...فربما تجعل أهل ذلك الشخص في وضع لا يحسدون عليه...

من جانب آخر سياسي....ربما تسمع عن بلادك خبر مدسوس من قبل أحد يود الإضرار بسمعة البلد...لا تتعجل...فبلادك تعتمد عليك لكي تكون متنبها يقضا...

فكن كذلك دائما...

متنبها يقضا عند سماع أي خبر وعند الإستماع لأي شخص أمامك...

دمتم بحب دائما....

بارك الله فيك استاذي الانيق..
الرزانه في الانصات والرزانه في نقل الخبر..هذا
ما نحتاجه بالفعل..

[خفايا القلوب]

تصديق ما أسمع يعتمد لأي درجة يأثر اللي سمعته على حياتي الشخصية .. هل هذا الشيء له علاقة بي أو بأهلي أو لا؟ كل ما كان الموضوع شخصي كل ما زادت درجة (حساسيتي) تجاه الموضوع وكل ما كانت ردة فعلي أقل (حيادية) وبالطبع كل ما بذلت جهد أكبر للوصول لأصل الموضوع

أما لو الموضوع قيل وقال - غالباً يدخل من أذن ويطلع من الثانية وفي حالات نادرة جداً إذا الكلام يدخل بأعراض الناس حتى لو ما أعرفهم أواجه المتكلم .. عندي قناعة شخصية إنه اللي يخوض في هالمواضيع لو فيه خير وهو صادق يروح يتكلم قدام الناس مو من وراهم

جميلة هي ردات فعلك كالعادة مميزتنا..
بالتأكيد ان الاخبار التي تمسنا شخصيا هي التي
ستثير حساسيتنا اكثر من غيرها..
والتأكد منها قد يظهر لنا وجوه اخرى لبعض الناس لم نتوقع
منهم ذلك..
القيل والقال كثير..لهذا نظام الفلترة مهم ويريح الراس والبال..

[بنت الباطنة89]

يعتمد على الشخص الذي ينقل لي الخبر هل هذا الشخص أهل لثقة لكي اصدق ما يقول أم غير ذلك لأنه في بعض الأحيان تجد بعض الأشخلص يحب أن يشيع الحقد ويعمل الفتن بين الناس طبعا إذا جاء الخبر من قبل هالأشخاص الذي عرف عنهن بنشر الإشاعات لابد في البداية أن أتيقن من صدق ما يقول قبل أن أعتمد على كلامة..

[القلب المظلوم]

أفضل الانعزال عن الناس حتي اسلم من القيل والقال.اصبحت مجالس النساء خاصة لا تطاق كل المواضيع عن فلان طلق فلان تزوج فلانه تطلقت وفلانه تزوجت شخص متزوج وهكذا هيه حياتهم،يتلذذون في نشر الخبر والشاطر من يزيد ع الخبر بهارات اكثر سوي كان صحيح او لا. قبل اسبوعين كنت في جلسة مع نساء الحاره وللعم البعض منهم في متعلمات بمعني انهم اكملوا الثانويه ،طبعا كان موضوعهم عن الناس وفي اعراض الناس وكان الكمال لهم ،نسوا بان لديهم ايضا اولاد ونسوا ايضا بان الدنيا تدور .اليوم تتكلم عن الماس وباكر الناس بتتكلم عليك.لذلك فضلت الانصراف من الجلسه.لا نستطيع الانعزال عن المجتمع فنحن منهم واليهم ولكن احاول التقليل من مخاطلة بعض فئات المجتمع من همها اعراض الناس والكلام فيها.

[زهور الظاهرة]

اهلا ومرحبا بك عزيزتي خفايا القلوب

موضوع راق لي جزيتِ شكراً

من منظوري العام التعامل بشكل سطحي حتﮮ لا نستمع في القيل والقال وخاصه في الامور الذي لا شٱن لنا فيها اما اذا كان الامر متعلق بي فاكون فخوره جدا باكتساب الاجر مجانا ولله الحمد

سبحان الله غريبين بعض البشر اشغلتهم الدنيا في تتبعات امور حياة الناس وتكلم باشياء لا تسمنهم ولا تغنيهم عن جوع ومثل طبيعه هذا البشر الافضل الواحد يحط حدود اليوم لك وباكر عليك وشي طبيعي لو تكلموا مابصدقهم لان هذا مهنه اكتسبوها فالتعامل علﮮ من حولهم! !!

ربي يبعدنا واياكم عن هذا الفئه


احترامي لكِ

[واسطة العقد]

القيل والقال
مثل البالون كل مانفخ فيها تزيد
بس دبوس صغيره تخليها تختفي
كون انت الدبوس اللي ينهي هذه الاقاويل
وتحر صحتها من عدمها