- محرك البحث العام
- المركبات
- الأراضي
- العقارات
- الوظائف
رؤية النتائج 1 إلى 30 من 42
الموضوع: هل تذوقت الفقد يوما؟!
-
23/07/2018 02:56 PM #1
هل تذوقت الفقد يوما؟!
عندما يتحدث أي شخص عن الفقد فالجميع
يفكر إنه المقصد هو (الموت) ولكن هذا الفقد
سنة كونية لن تنتهي إلا بنهاية هذا الكون
ولا حل أمامنا سوى أن نستعد له ف (إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ )
وقد يفكر إخر في نوع إخر من الفقد الدنيوي هو
أن تفقد أشخاص تسللوا إلى قلبك يوما ما ،فكانوا لك بمثابة الروح في الجسد ،أو تفقد أخ كان لك أمن وأمان بسبب شي لا يستحق..
حسنا عزيزي/تي كل الفقد موجوع ولكن هل جربت
نوع أخر من الفقد؟!
فماذا لو كنت إنت (مفقود نفسك) ولا تدري
في أي دروب الحياة وضعت نفسك؟!
ولا تجد طريق العودة ؟!!ماذا تفعل حينئذ؟!
******
فلا شي قد يشعرك بالضعف والعجز التام
ويسبب في القلب غصه وفي الروح مرارة
لا تهدا أبدا الا (أن تكون مفقود نفسك)
لاترك مساحة لآقلامكم العذبة .. ولجمال عطائكم
-
مادة إعلانية
-
23/07/2018 03:30 PM #2فقدان أب .. أم .. أخ .. أخت .. صديق/ة
هؤلاء لا يمكن نسيانهم مهما طالت السنوات
تظل ذكراهم في العقول لا تنتسي ابداً
وفقدان شخص عزيز عليك مع الايام سوف تنسى
او سوف تتناسى ...
ولكن
.
.
نفقد أنفسنا هنا يجب ان نستيقظ من غفلتنا
من أول الطريق لكي لا نتعمق في المتاهات أكثر ..
قد نتوقف عند نقاط معينه بسبب فقدان أنفسنا ..
متى سوف نفقد أنفسنا ..
- اذا سلكنا طريق خاطي وموافقه أصدقاء السؤ
رمسات تدخين شرب الخمر التعرف على بنات
وربما يصل الأمر الى تعاطي المنشطات .. كل هذا
مما ذكرته ليس يأتي دفعه واحدة بل بالتدرج شيئاً
فشيئاً لحد ما تصل لمرحلة تجد انت فقدت نفسك فعلاً
وغرقت بالمشاكل والديون والامراض وربما فقدت وظيفتك
والأمر في تتابع ... هنا يجب ان نتوقف في اول خطوة بداية
التدخين ونحاسب أنفسنا ونرجع لصوابنا قبل ان نغرق وصعب الرجوع..
— كذلك ممن يبداء بالسلفيات بالبنوك يبداء بالف ريال
ومن ثم يزيد ويزيد الى ان يصل الى البنك لا يمكن سلفه هنا وقع في غرق الديوان
ومستلزمات الحياة فقد نفسه ولا يقدر الرجوع يظل للديون لا يستطيع يتزوج
او بناء منزل .. يجب ان نستوعب بدايه الامر اخذنا مبلغ الف ريال نفكر هل قدرنا
مماشيه الراتب لاخر الشهر طبعاً لا اذاً لماذا نزيد في السلفه اكثر ونغرق في الديون
وباستطاعتنا أن نبتعد عن البنك بدخول جمعيات وغيرها ...
— من وقع في الحب وهنا بتفقد نفسك وذاتك تحب وتتعمق وتخطط لمستقبلك ومستقبلها
تحبها سنوات وأهلها يرفضونك ويقولن لك ما من نصيبك هنا فقدان التفس
طبعاً هنا ممكن ان تحب غيرها ولكن ليست كما الأولى ... ويفترض قبل والوقوع في الحب العميق
أن نفكر هل أهلها يوافقون ام ان اجد عقبات وانا في غنى عنها .. التراجع عن الحب
من البدايه أهون من الوقوع في الحب وتفقد نفسك وبدون جدوى ...
كثير من تذوق الفقد البعض من اول بدايته استوعب ورجع لصوابه
والبعض أستمر وكانت نهايته الدمار وكل فقدان يختلف حدته عن الآخر
-
23/07/2018 04:46 PM #3.
.
نعم افتقد لذاتي القديم
افتقد لتلك النفس التي لا تعرف الحزن
ولا تعبر الا بالبتسامه
ولا ترسم الا طريق الفرح
هي الايام عزيزتي جديره ان تحملنا الى عالم ليس بذات العالم
الذي الفناه نحن عن انفسنا اولا
وألفه الجميع عنا
لا باس مواساه لنفسي اولا ف من الصعب ان نستمر ونعيش بذات النفس التي خلقنا عليها
هذا مستحيل فخيبات الزمن لها دور والفقد الحقيقي له اكبر الادوار ومصائب الدهر كبرت وترعرعت في قلوبنا
لنكن نحن من نحاسب ذاتنا ونحاول ان نرويها بالجوانب الايجابيه
فلن يصاب بالالم الا نحن انفسنا
ولن تذبل الا قلوبنا
ولا يفقد طعم الحياه الا نحن
اصنعي من الاحداث الجميله في ايامك
عقدا جميلا تتوشحيه عندما يشتد الالم
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
مساء الخير @العذراء الحزين
أهلا بك...
شكرا لعودة قلمكِ هنا...
موضوعك يفتح المجال للتفكير العميق في الحياة والماضي...
أعتقد هنالك الكثير من الناس من يقول الآن...لو كنت فقط أستطيع العودة للماضي !!!
بعض دروب الحياة قد تأخذنا لمكان لا نود أن نكون فيه بعد بضعة سنين...
ربما أخذتنا الحياة هناك بسبب قرار خاطئ قررناه في صغرنا...
ربما كان السبب البيئة المحيطة...
ربما كان أصدقاء السوء...
سبحان الله تتعدد الأسباب في جعل الشخص يتمنى العودة للماضي وإصلاح ما أفسده الزمن...
توجد مرحلة في الحياة هي من تشكل طريقك للمستقبل...
أجد أن هذه المرحلة هي الأخطر في عمر الشخص...
ربما كانت في بعض الأحيان مرحلة المراهقة...
في تلكم المرحلة قد يتخذ بعض القرارات الغير مناسبة وتأخذه الحياة لطريق مظلم...
وكما ذكرتي...ساعتها تجد أنك مفقود في حلقة الزمن...
ولا سبيل للعودة...
ولكن...
هل إنتهت الحياة هنالك ؟
كلا...ما زالت الحياة أمامك...
الشي الوحيد الخاطئ هو أن تجعل الماضي يسيطر عليك...
الماضي ذهب وولى وأدراج الرياح...
وما فات قد مات...
وقد حان الأوان أن تنظر للمستقبل...
نسمع كثيرا قصص مثل التالي...
مغني تاب وأصبح قارئ للقرآن...
مدمن مخدرات أصبح عضو فعال في المجتمع...
شخص فاشل أصبح تاجر كبير...
شخص ضعيف أصبح قائد...
وغيرها الكثير ممن يجعلنا نقول أنه لا يوجد مستحيل...
ما أفقدك نفسك وذاتك كان خطأ...
أولا الإعتراف بالذنب فضيلة...
فأساس إصلاح نفسك هو معرفتك بأنك أخطأت وأنك على نية للإصلاح...
ومن هذا المنطلق ستبحث عن الطريق الصحيح لإصلاح الماضي...
قال عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم...
" كُلُّ بَنِي آدَمَ خَطَّاءٌ وَخَيْرُ الْخَطَّائِينَ التَّوَّابُونَ "
فالإنسان يخطأ ويتعلم من أخطاءه وأفضلنا هو من يتعلم من الخطأ ويحوله لصالحه...
يحوله لصالحه بأن يتجنب نفس الخطأ وأن يجعل ذلك الخطأ يقوي من عزيمته للنجاح...
اممممممممم....
أن تكون مفقود نفسك هو موقف جميعنا ربما قد عاش فيه...
أعتقد التشبيه الذي يخطر على بالي حاليا هو التالي..
أن تكون مفقود نفسك هو شبيه بأن تكون حولك فقاعة مظلمة...
فقاعة تغطيك...تأسرك في الماضي...تسلبك طاقتك الداخلية...
ف بيدك القرار...
هل تود العيش داخلها للأبد أم.....
في أمان الله وشكرا العذراء...
-
.
.
" فقد النفس / الروح " صعب..
كيف تعيش وانت فاقد لك " انت "..؟
جسد بلا روح..حياة خالية من معنى..
.
ليس الامـر متعلق بالخطأ..لا ابدا لا اراه هكـذا..
فـ يحدث كثيرا ان تفقد نفسك وانت لم ترتكب خطأ جسيم..
ولا انكـر ان الزله والبعد عن الطريق القويم يجعلك
تفقد نفسك الصالحة ايضا..
.
اعتقد ان الهزات المحزنه / الخيبات / الفشل في امر كنت تتأمل نجاحه..
تجعلك تهتز جدا من الداخل..
هذه الهزات تغير فيك الكثير..
ولـ وهلة..لا تعود كالسابق..حتى انك لا تعرف كيف تعود
ولا تعرف كيف انت الان ..ومن انت..
.
هناك اشياء تحطمك..مواقف تصقلك من جديد
ولا تنتبـه الا للمحيطين وهم يقولون " لقد تغيرت "
" لم تعد كـ السابق "..
.
الامـر يطول احيانا..واحيانا اخرى لا..
لكن الاهم بنظري في هذه الاثناء..
ان تحافظ ع جوهرك الاصلي..ان لا تتحول في هذه
الاثناء لـ كائن شرير يقسو ع نفسه ويعاقبها ويحولها
لـ وحش بعيد عن الطريق الصح او لنقل الاخلاقيات السليمة..
.
لانك عندما تنتهي تلك الازمات..
وترى نفسك بعد الصقل الجديد..
الذي ربما تغير عن السابق..سترغب حقا
ان ترى انه لا زال نظيف..لم يتسخ بشئ ما..
.
لهذا ما اراه ان المحافظة ع خيط رفيع
يعيد لك الحياة لتعيش الحاضر وانت سعيد..
هو الامر الذي يجعلك تحافظ ع نفسك من الفقد والضياع
..وهذا الخيط يقوى بقوة شخصيتك
ويضعف بضعفها..
.
كل الود والمحبة..
-
مراحب كثيرات مزخرفات بالياسمين..
فقدان النفس لها عدة اسباب وعوامل .
وقد تكون مرحله يمر بها معظمنا عند انتقالهم من مرحله عمريه الى أخرى .. يشعر بعدها انه ف المسار الخاطئ..
هنا يعتمد هذا التأثير بالفقد على نوع الشخصيه .. هل هي انهزاميه.. أم مستعده للتغيير..
هذا من تجربتي الشخصيه.. تعرضت لكل الحالات..
وأخيرا أيقنت.. شئنا أم أبينا .. الحياه لا تتوقف .. والعمر يكبر درجه ولكنه ف الحقيقه ينقص تدريجيا ..
والحياه أقصر مما نتخيل ..
لذلك كلما شعر المرء بفقدان نفسه.. عليه فقط أن يجمع أفكاره بشكل صحيح..
ويبتعد عن الناس السلبيين ..
ويتواصل مع أقرب شخص بإمكانه أن ينتشله من هذه الدائره التي أدت الى البعض بحالات نفسيه والبعض الاخر الى محاولة الانتحار..
كوني بخير غاليتي..
-
23/07/2018 11:52 PM #7شكرا لكم جميعا
عسى لي عودة للتعقيب
-
23/07/2018 11:59 PM #8عضو نشيط
- تاريخ الانضمام
- 16/08/2013
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 427
اعتقد الفقد لأشخاص أعزاء علي مؤلم اكثر وأشد وجعا من فقد نفسي .. فقد أفقد نفسي ولكن هناك أمل بأنني سأعود كما كنت وأفضل إذا تسلحت بالأمل وقبل ذلك بالإيمان بالله عز و جل ، ولكن فقد انسان لن يعود .. كزجاجة انكسرت ، ربما تصلح ولكنها لن تعود كسابق عهدها.
-
24/07/2018 06:48 AM #9عضو جديد
- تاريخ الانضمام
- 20/03/2017
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 59
نعم افتقدت زمن الطيبين
كان زمن جميل والناس تعيش بكل بساطه ومترابطه أكثر ولاكن للأسف زمن التكنلوجيا استخدمناه بطريقه خاطئه وأخذ مننا وقتنا الثمين الي كنا نقضيه مع أهالينا وكل انسان نحبه وليس العيب من التكنلوجيا ولاكن العيب منا في استخدامها بطريقه خاطئه.
موضوع جميل وقلبتي مواجعنا
-
24/07/2018 09:57 AM #10
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
الفقد الذاتي
نحس بالفقد النفس عندما تقوم بعمل سئ ولا يكون الضمير متواجد لتأنيب
ولكن كل شخص يعرف نفسه هل يقدر دائما يفقدها او بس للحظه وبعدها ترجع
علينا ان نختار الصحبه الطيبه والتى تساعد على حفظ النفس
علينا ان نفكر قبل ان نقوم باي عمل ماهو الاثر الذي يعود من القيام به ولا يوذي النفس
-
جميل...
|| " فقد " النفس .. والحنين إليها
وأيامها الجميلات
ك لهفة رضيع ل أمه ...||
" بارك الله فيك "
-
25/07/2018 12:09 PM #12والله يا " صاحبـة السعادة " فقد النفس " يمكن أن يكون على أشكال عدة !
منها البسيط والعميق .. منها الآني والمستمر ..
ومنها الاكثر عمقا وحدة : وهو الشعور بالغربـة النفسيـة ..
البشر يمرون بالحالات أبسطها وأعمقها ..
ولكن : الحالات التي يمكن ان يفقد فيها الإنسان " نفسـه " بشكل " مؤثر ومؤلم "
وهي الحالـة " التي تفضلتي بسردها في طرحك الكريم " ..
وهذا الفقد لايأتي في ليلـة وضحاها .. فلن تنام اليوم سعيدا على حرير ثم تصحى في الباكر " فاقدا للنفـس " ونائما على حصير ..
فقد النفس يأتي : بـ تبعات متواتره من الظروف والأخطاآآء ..
من المكوث في زاويـة الظل " وعدم الرغبـة في النهوض الى مسار الضوء ..
ما يمكنني قولـه هنا .. هناك كميـة من المعاناة " يجب أن نواجهها في حياتنا حتما ..
نجاحنا أمام هذه المشكلات : يحسمـه تفاعل النفس ورغبتها في " تحقيق الصواب – المرهق في الكثير من الأحيان " ..
ولأن النفس تكره " الارغام " فنحن نركن كثيرا الى " اللا تفاعل " ..
ولهذا نمكث كثيرا في دوامـة الفشل " ..
أنا لا أعتقد أن الظروف يمكن أن تدفعنا الى ما ينافي مافي ضمائرنا وأنفسنا "..
ولا أؤمن بالحتميـة ..
فالله عندما يسوقنا الى قدر .. هو في الحقيقة يسوقنا الى ما قررته نفوسنا ..
حسنا .. مع مختلف الهزات التي تضرب معقل ذواتنا .. كي تسقطها ..
أليست هكذا الحيآآآة ..
هناك شيء يجب أن نفعلـه حيال ذلك ..
يجب ان نتحلى بـ "الهلاميـة" في الحياة
على ان لا ينصهر " لب الذات الأصلي " .. وانما نتغير سطحيا " حسب الظروف " ..
فالحياة متقلبـة .. ولن تكون دوما سراطا مستقيما ..
حسنا " حدث ماحدث " ..
وشعرت انك فاقد " نفسك " ..
الشعور ذاتـه " هو بدايـة التغيير " ..
أليس – عندما يتفاعل المرض بداخلك- من الاأفضل ان تشعر أنك – لست بخير – خير من ان لا تشعر بشي – فـ يتفاقم ..
أليس بكآآء الطفل – الذي يزعجنا – خير كاشف لما يعانيـه .. فنعلم ان هناك ثمـة مشكلـة .. فنتحرك للبحث عنها ..
عندما تشعر – انك قد فقدت نفسك - ..
لا تقلق " ستجد مخرجا " لأن الارادة عندما تأتي من العمق " تكون قويـة جدا " ..
وتُحدث نجاحا في الكثير من الأوقات ..
فقط تحتاج الى " ارادة التغيير " التي تعلمها انت وحدك جيدا ولا تحتاج الى مصدر خارجي كي يخبرك عنها "
وتحتاج الى ان تتكامل معك ظروف الحياة والطبيعـة .. الى من ياخذ بيدك الى بر الأمان ..
وهذا يعتمد على محيطك الاجتماعي ..
وزرعك المسبق – في فعل الخير - " مع البشر من حولك " ..
وودائعك التي تركتها على قارعـة الطريق " ..
أنت لست سوى " ما تودعـه " من خير في هذه الدنيا " ..
على المستوى الشخصي لم أشعر يوما " بفقد النفس" ..
دائما ما أجد نفسي " وأعلم المحيط الذي أنا فيـه ..
لربما هناك توهج " دائم " .. لا اعلم ..
وأرى جيدا " الطريق أمامي " .. وأعلم أنني مازلت قزما بطيئا حتى أصل إلى نهايتـه ..
أنا أعلم أن الكثير من الوعي " ليس أمرا صحيا " ..
فالحياة تحتاج الى قليلا من النمطيـة " والكثيييير جدا من العفويـة " ..
الخلاصـة "
يجب ان تكون – على الاقل - سعيدا " حتى وإن كنت على خطأ " ..
التعيس : من يمارس هواه " وادماناتــه المعتاده " ومازال تعيسا ولا يشعر بـ السعادة " ..
وبالطبـع – يجب ان نكون سعداء – بالطريقـة الصحيحـة ..
عند فقد النفس – يجب ارجاعها بالتعزيز والتشجيـع " ..
هناك مصدر – لتعزيز – كل واحد من البشر ..
هو يعلمـه جيدا " ويجب ان يسعى للحصول عليــه ..
هناك من يجد نفسـه " في تعزيز المدح والثنآآء ..
والآخر يجد نفسـه " في فعل الخيــر " ..
والآخر يجد نفسـه : في العمل وملامسـة النتائج المثمرة ..
هناك من يجد نفسـه " عندما يحضّر كوبا من القهوة الدافئـة " في المسآآء "..
هناك من يجد نفسـه " عندما تقترب أنفاسـه " مع من يعشقـه " ..
يجب ان يبحث الفرد منا – أين يجد نفسـه – ويسعى للحصول عليـه ..
البشر اليوم " أيها السادة " يعيشون حالـة من " القهر " ..
القهر – بشكله العام- على كل المستويآآت " ..
ماكان يعانيـه الانسان القديم : البطء في الحيأأة .. وقلة مواردها .. لم يكن يقهره .. لانه مازال يتحكم بنفسـه ..
اليوم : هناك حيآآة فخمـة " وهناك راحـة مخمليـة " ولكن هناك " قهر" خفي لا نعرف مصدره " .. وإنما نشعر بـه " ..
عندما تتحكم أنت بنفسك " تستطيع ان تجدها " ..
القليل من اللا مشاركـة – في صخب هذا العالم المزعج " يقرّبك من نفسكـ " ..
ويجعلك أكثر " استقرارا ويقينا "..
قبل أيام : وضع رجل "صورة لـه " على صفحتـه " ..
وهو يغمس " مسامير " على حافة الأمواج عند الشاطي .. مسامير تفصل الموج عن تراب الشاطي ..
وتبدو الصورة " منذ أول وهلـه " أنها " سذاجـه وقلّة صنعـة "..
وترك المجال مفتوحا للجمهور " من أجل التعليق على الصورة " ..
وبعد فترة : علّق قائلا :
الحدود في الحياة صارت وهميـة .. والكل يتدخل في شؤون الآخر من أجل إلحقاق الضرر بـه .. والعالم في صراع البقآآء ..
ليس المهم وجود فاصل بيننا ..المهم ان تكف اذاك عني .. وانتهى ..
كل الود ..
-
25/07/2018 11:00 PM #13السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا لتعقيبكم جميعا وحتما ساعود لكل رد بانفراد
ولكن هناك كلمة كثيرا ما سمعتها (لقد كرهت نفسي) هل عدم التحكم بزمام النفس يدفع لكرهها ؟!!إم أن هناك أسباب متعلقه بالاخرين تجعل الشخص كارهه لنفسه؟
في معطيات الحياة الحاليه ومقتضياتها كيف بالإمكان رسم المسار الصحيح للنفس وحمايتها
من الضياع
آخر تحرير بواسطة العذراء الحزين : 25/07/2018 الساعة 11:08 PM
-
26/07/2018 09:16 AM #14
كل المفقودات حلها وعلاجها "القرآن"
قوله سبحانه وتعالى: الا بذكر الله تطمئن القلوب
حيث تهتدى الروح ولا تكون بنا غصه وألم و...الخ
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
أستغفر الله العظيم
والحمدلله
-
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته...
هنا محور آخر جميل من الموضوع...
بارك الله فيك...
النفس البشرية معقدة قليلا ويصعب الحفاظ عليها والتحكم بها لكي تمشي في الطريق الصحيح...
ولهذا ذكر في القرآن والسنة موضوع الأخطاء والذنوب والتوبة...
لأن النفس البشرية أمارة بالسوء...
ولنعد لسؤالك...
قد تخرج النفس البشرية عن السيطرة في بعض الأحيان...
ويجد الشخص نفسه مفتعل لأخطاء كثيرة أو يمشي في طريق غير سوي...
ومن جانب آخر...ربما وضع الشخص لنفسه أحلام وطموحات ولم يحققها..
وربما هنالك الجوانب النفسية للشخص...
ربما هو سريع الغضب والإنفعال...
كل هذه العوامل تجعل الشخص يفكر بأن نفسه لا تطاوعه وبأنه يكره نفسه...
ربما كل شخص مر بهكذا موقف عند حدوث سوء تفاهم أو خطأ أو خلاف...
ساعتها يقول لنفسه لماذا فعلت هكذا...
لمِ لم أتدارك الموقف في الوقت المناسب...
ويلوم نفسه ساعتها...
الحلول للموضوع ليست بتلك الصعوبة...
هي حلول ليست نهائية لأن الإنسان خُلِقَ غير كامل...
والكمال لله سبحانه وتعالى...
ولكن التقليل من الأخطاء شيء جميل...
الحلول هي...
وضع قواعد معينة للنفس والعزم على عدم تجاوز هذه القواعد....
مثل الصدق...الإخلاص...الإيمان بالله....الصفات الطيبة...محاربة الفساد...نشر الدين...مساعدة الضعفاء...الحلم...الطيبة...تج� �هل الإساءات أو الرد عليها بشكل طيب...
معظم هذه الصفات وإن كنا حازمون في تطبيقها...فهي من الأساس من ستجعلك تصقل شخصيتك وتبعدك عن الهفوات والأخطاء وبالتالي يتلاشى مفهوم لقد كرهت نفسي...
ستصبح أفعالك هي من تهذب شخصيتك...
ستشعر بالفخر من نفسك...
ستحقق المزيد...
ولكن كل ذلك لا يأتي إلا بالصرامة في تطبيق قواعد حياتك الجميلة...
شكرا @العذراء الحزين
بارك الله فيك...
-
مساء الخير @ود الهستن مارتن
كلام جميل بارك الله فيك...
هذه حقيقة لا مجال للشك فيها...
-
27/07/2018 12:32 AM #17
-
27/07/2018 11:39 AM #18عضو مميز جداً
- تاريخ الانضمام
- 22/02/2009
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 8,167
[SIZE=4]
ما أظن أحدا لم يتذوق الفقد أبدا
حتى الجماد يحن أحيانا وربما دائما ولكننا لا نشعر كما حن الجذع إلى النبي عليه الصلاة والسلام
مجرد هبوب عاصفة الذكريات تشعل فينا جذوة الفقد لها
الفقد جزء من الحياة، يعطيها طعما من نوع آخر،،،
قد يكون الفقد جزئيا وقد يكون كليا بموت قريب
وفي كل الأحوال يلزمنا التعامل بحكمة
والفقد قد يكون نوع من المصيبة، فيستلزم الاحتساب
والفقد للعدو قد يكون انتصارا
وفقدان الهوية ضياع مؤقت!
وهكذا ندور في فلك الفقد
وأحيانا الذي يؤلمنا من الفقد يجلب لنا السعادة من حيث لا نحتسب
التكيف مع مختلف الظروف هو مفتاح البقاء والاستمرار بسعادة
ولا يكون ذلك إلا بالوعي والعلم والتحلي بالأخلاق الفاضلة والعزيمة...
بالتوفيق ،،،
[/SIZE]
-
28/07/2018 10:36 AM #19
-
28/07/2018 10:42 AM #20
-
28/07/2018 10:49 AM #21
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وأهلا بعودتك بين رحاب سبلة عمان
جميل ما ذكرت اخي الكريم
ولكن ليس دائما الوقوع فب الخطا هو
سبب في فقدان النفس؛ فأحيانا يفقد
الإنسان نفسه من خلال معاملة الاخرين له
وبسبب ضعف شخصيته يجد نفسه تابعا لهم
لا رأي له ولا مشرره حتى قراراته لا يستطيع
أن يقررها فيكون إمعه ويتبع الاخرين دون
التفكير في ما يفعله صحيح أم خاطيء
بارك الله فيك
@رسالة غرام ممكن تتواصل معي تكرما
رسلت لك ببرنس نزواني شوف لو تسمح
آخر تحرير بواسطة العذراء الحزين : 23/01/2019 الساعة 10:07 AM
-
28/07/2018 11:03 AM #22
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صباحك ورد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جميل يا خفايا القلوب
فقد النفسليس بسبب الوقوع في الخطا فقذ
وانما هناك اسباب اخرى قد تفقد الانسان ذاته وقد ذكرتيها
والحل لهذا الفقد هو أن يشعر الانسان بالإمان
ويحاول ان يتاقلم مع واقعه بتفاؤل ويكون لديه الشجاعه لموتجهة هذا الواقع يتحدي وعزيمه ويتمسك بخيط من الإمل كان رفيع لانه يمنحه طاقة هائلة تجعله يواجهه مستجدات الحياة
ويتحدى ليعود الى سابقه
بارك الله فيك
-
28/07/2018 11:13 AM #23عضو جديد
- تاريخ الانضمام
- 08/03/2017
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 80
الانسان لما يفقد النور لما يفقد الذكر بيفقد نفسه في الدنيا والاخره وفي الدنيا سواى صرح بهذا الفقد او شعور داخلي وفي الدنيا يفقد نفسه اما بعد ايام او اسابيع او سنين .... والله اعلم
-
30/07/2018 01:42 AM #24عضو نشيط
- تاريخ الانضمام
- 04/05/2014
- الجنس
- أنثى
- المشاركات
- 969
أعتقد أن هذا الحوار سيوضح
ما الذي يشبه الغرق في المجهول
و شعور المرء بالغربه في وسط الزحام
و الأسوء أن تغادر روحهه كيس الطين " الجسد"
رغم أن كيس الطين هذا لازال قائم بعملية التنفس!
_______________
_ ما الذي تشعر به الآن؟
_الآن!
_ نعم الآن؟
_ تائهة على ما أعتقد.. و كل شيء حولي لا معنى له..
_كل شيء لا معني له! كيف؟!
_أجل فأنا لا أهتم بأي شيء
_ما هو الشيء الذي أصبح لا يهمك..؟
_كل شيء.. المدرسة، الناس، نفسي، عائلتي..
_.......
_أحتاج أن يتوقف كل شيء.. الناس.. الحياة..
________________
ورغم كل شي تستمر الحياة
-
جميــل الطرح
جزاك الله خيــــرا
وبــورك فيــك
-
03/08/2018 02:22 AM #26
الفقد مؤلم
سواء ذات الشخص او شخص اخر
-
-
07/08/2018 10:51 AM #28عضو نشيط
- تاريخ الانضمام
- 18/01/2016
- الجنس
- أنثى
- المشاركات
- 646
انا فادقدة نفسي
-
08/08/2018 03:08 PM #29عضو مميز جداً
- تاريخ الانضمام
- 22/02/2009
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 8,167
@SWEET CANDLE
ربي يعينك
يحتاج لك رحلة البحث عن الذات
-
08/08/2018 03:10 PM #30عضو نشيط
- تاريخ الانضمام
- 18/01/2016
- الجنس
- أنثى
- المشاركات
- 646
خليني مفقودة احسن
ما فيني بارض ادور ذاتي @كوكيل
مواضيع مشابهه
-
[ مبدع ] وماذا بعد الفقد… ؟!
بواسطة حياة النور في القسم: السبلة الاجتماعيةالردود: 49آخر مشاركة: 19/04/2016, 06:03 PM -
ما وراء الفقد ( رواية )
بواسطة بدرية البدري في القسم: سبلة الشعر والأدبالردود: 49آخر مشاركة: 05/04/2016, 12:01 PM