- محرك البحث العام
- المركبات
- الأراضي
- العقارات
- الوظائف
رؤية النتائج 1 إلى 30 من 33
-
02/07/2018 10:43 AM #1عضو نشيط
- تاريخ الانضمام
- 19/06/2010
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 566
جريدة الرؤية العمانية - أين حقي في الترقية؟
https://alroya.om/post/217687
المقال في الرابط ، د. عبد الله باحجاج
-
مادة إعلانية
-
02/07/2018 11:06 AM #2عضو نشيط
- تاريخ الانضمام
- 05/01/2016
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 446
للاسف لا توجد عدالة
بعض الجهات لم توقف الترقيات
اغلب الجهات العسكرية والامنية وبعض الجهات الخاصة
يعني التقشف ع ناس وناس لا
-
02/07/2018 11:07 AM #3عضو نشيط
- تاريخ الانضمام
- 05/01/2016
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 446
للاسف لا توجد عدالة
بعض الجهات لم توقف الترقيات
اغلب الجهات العسكرية والامنية وبعض الجهات الخاصة
يعني التقشف ع ناس وناس لا
-
02/07/2018 11:14 AM #4عضو نشيط
- تاريخ الانضمام
- 15/12/2006
- المشاركات
- 725
ما اعرف شو نوع العداله التي تم التعامل بها مع موظفي الدوله بهذا الازمة
-
02/07/2018 11:22 AM #5عضو نشيط
- تاريخ الانضمام
- 05/01/2016
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 446
ناس تعبت واستقالة من كثر الانتظار
ووكلوا امرهم لله
-
02/07/2018 11:27 AM #6عضو نشيط
- تاريخ الانضمام
- 08/01/2017
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 545
يالله افتح لنا ابواب رزقك
-
02/07/2018 01:02 PM #7عضو مميز
- تاريخ الانضمام
- 30/06/2014
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 4,184
اذا استمريت بالمطالبة بالترقية سيأتيك الرد من الوزارة انها حسب قانون الخدمة المدنية ليست ملزمة بمدة معينه لترقيتك ........
-
02/07/2018 01:20 PM #8عضو نشيط
- تاريخ الانضمام
- 04/04/2009
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 315
الفرج قريبا باذن الله - اكثروا من الاستغفار - وقول لا اله الا أنت سبحانك اني كنت من الظالمين
-
02/07/2018 01:32 PM #9عضو نشيط
- تاريخ الانضمام
- 19/06/2010
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 566
بإذن الله نتأمل خيراً
-
02/07/2018 06:50 PM #10عضو نشيط
- تاريخ الانضمام
- 28/05/2013
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 705
حسبي الله ونعم الوكيل
-
04/07/2018 11:28 AM #11عضو نشيط
- تاريخ الانضمام
- 19/06/2010
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 566
بإذن الله متأملين خير
-
04/07/2018 11:41 AM #12
الحقوق بإذن الله محفوظة
-
04/07/2018 02:04 PM #13عضو نشيط
- تاريخ الانضمام
- 29/03/2017
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 766
جميل التفائل بس من شروطه كثر الصبر .....
-
04/07/2018 04:17 PM #14عضو نشيط
- تاريخ الانضمام
- 19/02/2018
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 314
كاتب وطني بامتياز عالي .. وناصح صادق بامتيازعالي .. وقدرة ممتازة في قراءة الامور وسبر اغوارها .. ومحتوى احترازي ووقائي محصن للوطن والمواطن من الاستقطابات الداخلية والاقليمية . فالوطن يصان بتمساك ابناؤه .. وتماسك الابناء رابطه نيل الحقوق والعدل الوظيفي والاجتماعي المتناغم مع التوجيه السامي ( ولكل مجتهد نصيب في المكافأة والتقدير والعرفان بالجميل ) . اما الاوطان التي تستثمرها النخب مآلها ماثل للعيان خراب ودمار واحتراب وانقسامات . فالموظف لايجب ان يستخدم كاموز يؤكل لبه ويرمى قشارة .
ترى هل قراءة المسؤولين تتسم بالعمق والاستشعار وتتمتع بقوة لتوفير سبل الوقاية ؟ ام الخمول الموصل للجمود هو سمة المرحلة ؟ .
عمان تتعرض لضغوطات اقليمية بسبب مواقفه السيادية وللحفاظ على المواقف السيادية لابد من تحصين الجبهة الداخلية . وعدم المراهنة على ما افشل مراهنة الاخرين قبلنا القبضة الامنية .
-
05/07/2018 02:28 AM #15عضو نشيط
- تاريخ الانضمام
- 19/02/2018
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 314
اليأس استحوذ على مشاعر المهتمين بالترقيات من كثر المواضيع والمطالبات دون مؤشر للتجاوب .
-
05/07/2018 04:06 PM #16عضو نشيط
- تاريخ الانضمام
- 19/02/2018
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 314
للرفع .
-
05/07/2018 04:07 PM #17عضو نشيط
- تاريخ الانضمام
- 19/02/2018
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 314
الرجال من طارح الموضوع نسخ محتوي الرابط وابرازه .
-
06/07/2018 10:57 PM #18عضو مميز
- تاريخ الانضمام
- 07/09/2016
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 1,912
سبحان الله وبحمده
-
07/07/2018 03:09 PM #19عضو مميز
- تاريخ الانضمام
- 12/03/2011
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 2,817
-
07/07/2018 11:16 PM #20عضو نشيط
- تاريخ الانضمام
- 02/09/2015
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 322
الله يسهل يا رب
-
07/07/2018 11:26 PM #21عضو نشيط
- تاريخ الانضمام
- 19/02/2018
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 314
نسأل الله الفرج والعون .
-
08/07/2018 11:13 AM #22عضو نشيط
- تاريخ الانضمام
- 19/06/2010
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 566
د. عبد الله باحجاج
التقينا قبل شهر رمضان المُبارك، وكذلك قبل ثلاثة أيام، بمجموعة مختلفة من الموظفين المخضرمين بناءً على طلبهم، بعضهم سيُحال للتقاعد بعد ثلاثة أشهر، وآخرون نهاية السنة الحالية، وآخرون تبقى لهم ما بين سنة وثلاث سنوات، القاسم المُشترك الذي يجمعهم أنهم من الجيل الذي أفنى زهرة شبابه في العمل لخدمة الوطن بإخلاص، فلم يدخلوا في لوبيات الانتفاع المالي والعقاري رغم مناصبهم القيادية، فظلوا عصاميين، وساهموا بإيجابية خالصة مع مُختلف مراحل بناء دولتنا الحديثة، فلهم خدمات جليلة، وعطاءات ملموسة في مختلف المجالات الوطنية.
وبالتالي لابد أن نطرح الآن التساؤل التالي: متى سيتم الوفاء بحقوقهم في الترقيات المستحقة من 2010 إلى 2011؟ لا يُمكن أن تسقط هذه الحقوق، قد تؤجل لدواعي المصلحة العامة، لكن سقوطها غير قانوني أبدا، وغير وطني بامتياز، فالمصلحة العامة لا تأكل حقوق الفرد أو الأفراد، وترمي بهم في مستنقعات الفقر، بل هي تتكامل في تناغم مع مصالحهم، وإذا ما دعت الحاجة إلى المساس بها، فذلك يكون مؤقتاً حتى تزول الأسباب الطارئة، وبعد إزالتها تعتد بها بأثر رجعي، وليس فوري، ولو تأملنا في الأسباب التي أدت بالحكومة إلى وقف تلكم الترقيات بل وإلى تبني سياسة مالية وضريبية متشددة على المجتمع، يكمن في انهيار أسعار النفط، ووصولها إلى سقف الثلاثين دولارا للبرميل، والآن يصل النفط العماني، فأسعار النفط العماني فوق (75) دولارا للبرميل، وبالتالي فما هي حجة استمرارية المنع؟ لابد من الانفتاح على قضية هذه الترقيات سريعاً، ليس كحقوق مقدسة لا تسقط عن الحكومة، وإنما كذلك حتى لا تفقد ما تبقى للوظيفة العمومية من دافعية الإنتاج، ومما تبقى من ضمير محفز على الالتزام بساعات العمل، فهناك قطاعات إنتاجية وفكرية.. قد أصبحت قضية وقف الترقيات تقتل فيها الإبداع والإنتاجية، ويصبح مثلها الأعلى الجيل المُخضرم المظلوم المؤسس للنهضة العمانية الحديثة، وهم الأغلبية، بينما هناك أقلية، وهي معروفة بذاتها، انتفعت من وطنيتها أو من وظائفها، وخرجت وستخرج من الوظيفة العمومية بما لا يقل عن عمارتين ومزرعة.. وفق مؤشرات رصدناها من واقعنا المحلي، بينما الأغلبية الصامتة والمتفرجة.. فعندما تطالب بترقية واحدة مستحقة قبل إحالتها للتقاعد .. فهذا يعكس حجم واقعها المالي والاجتماعي، وما وراءه من خلفيات نفسية محتقنة كالقلق المرتفع من مرحلة التقاعد، وضعف العائد المالي للراتب التقاعدي على مواجهة استحقاقات والتزامات ستظل قائمة على الموظف حتى بعد تقاعده سواء بصفته رب أسرة أو كموقعه الاجتماعي، فأصبح الآن جل همها قضية الترقية رغم أن مردودها المالي لن يحدث لها نقلة مالية، لكنها بالنسبة لهم معنوية، لأنها ستنقلهم من الشعور بالظلم، وهذا من مصلحة مرحلتنا الوطنية خاصة في مآلاتها الجديدة، فسيادة هذا الشعور عند الأغلبية، وفي نفسيات الجيل المؤسس، سيكون لها ارتدادات على المرحلة نفسها، وكذلك انعكاسات على سيكولوجيات الجيل الجديد، وهذا ما نلاحظه فيه الآن بصورة يبدو لنا أنها تميل نحو البرغماتية النفعية المجردة بصورة متدرجة حسب خارطة ذلك الشعور من حيث انتشار ذلك الشعور، وانتقاله من الجيل القديم إلى الجديد.
فمتى سيتم الإفراج عن هذه الترقيات وبأثر رجعي؟ بمعنى أنَّ الترقيات ينبغي أن تشمل حتى المتقاعدين الذين أحيلوا للتقاعد القانوني، فهذا حقهم وهو حق مؤجل لظروف البلاد المالية، وهي مقدرة، لكن الآن بعد تحسن الظروف الاقتصادية للبلاد، بل إنها وصلت إلى مستويات فوق الاطمئنان ليس بسبب ارتفاع أسعار النفط فقط، وإنما للعوائد المالية الجديدة من الضرائب والرسوم الجديدة، وكذلك اكتشاف كميات ضخمة من النفط والغاز، وبداية الإنتاج في بعضها، وليس هذا فقط، بل رفع مساهمة الكثير من القطاعات غير النفطية في الدخل القومي ... إلخ كل هذه التطورات الإيجابية، تجعلنا نطرح تساؤلنا عن الفترة الزمنية لاستحقاق الترقيات " متى؟ " وهذا التساؤل يحمل في طياته الصفة الاستعجالية، لعدة أسباب، أبرزها، قداسة الحق ذاته لارتباطه بالواجب، وانعكاسات أحدهما على الآخر بالتبعية، وكذلك، لعلاقة الترقيات والعلاوات .. في تشجيع الإبداع وإعمال الفكر للتميز والاستفراد .. الفردي والمؤسساتي في الدفاع عن المصالح العامة واستحقاقاتها الوطنية.. وكل من يقلل من أهمية مثل هذه الحقوق، لا يدرك ماهيات التحديات الداخلية والإقليمية التي تواجه بلادنا الآن، والتي لا يُمكن مواجهتها إلا بعاملين أساسيين هما، الوطنية الخالصة، والعصف الذهني "الفردي والمؤسساتي" فكيف نحقق هذين العاملين دون منح المواطنين حقوقهم، ودون الحفاظ على المناخات النفسية الاجتماعية المنتجة للشعور الوطني، والدافعة إلى إعمال الفكر .. ؟ وكل سيكولوجية تنتمي للجيل المخضرم المؤسس للنهضة العمانية الحديثة، وهم الأغلبية، وتشعر بالظلم، ستنعكس بصورة تلقائية إلى الجيل الجديد، سواء بالتبعية الأسرية أو بالعلاقة الوظيفية، فهذا الجيل المخضرم هو مقياس استحقاق الحق في سقفه المثالي، فكيف والحديث هنا عن أدنى الحقوق مثل الترقية؟
نعلي هنا من شأن هذا الجيل المخضرم، بعد أن وصلتنا رسائله الإنسانية والوطنية قلبيا في خضم إدراكنا لخطورة مثل هذه النفسيات على مرحلتنا الوطنية ومآلاتها المقبلة، وفي ضوء معرفتنا بنزاهة ونظافة أغلبية هذا الجيل، وعصاميته، بينما هناك أقلية، وهي معروفة بذاتها، انتفعت من وطنيتها أو من وظائفها، خرجت وستخرج من الوظيفة العمومية ما لا يقل عن عمارة ومزرعة .. وفق مؤشرات رصدناها من واقعنا المحلي، بينما الأغلبية الصامتة والمتفرجة .. فعندما تطالب بترقية واحدة مستحقة قبل إحالتها للتقاعد .. فهذا يعكس حجم واقعها المالي والاجتماعي، وما وراءه من خلفيات نفسية محتقنة كالقلق المرتفع من مرحلة التقاعد،
وهنا نتساءل مجددا عن نتائج جهود مجلس الشورى في هذه الترقيات؟ خاصة بعدما قطعت اللجنة الاقتصادية والكثير من الأعضاء عهدا على أنفسهم بمُتابعة هذه القضية والإصرار عليها بعد الموافقة الضمنية للوزير المسؤول عن الشؤون المالية، وقد طالبناهم في مقال سابق بالكشف عن نتائج لقائهم المشترك مع مجلس الوزراء، لكننا نصرخ في واد سحيق، وهذا الملف تفتحه الآن بقوة تحسن مالية الدولة إلى مرحلة فوق الاطمئنان، فلا يُمكن الاستمرارية في منع حقوق الموظفين المقدسة، لأنها من الحقوق، ولأن الواجبات متوقفة عليها، وقد وصل درجة إحساسنا ببعد المتقاعدين السيكولوجي إلى الشعور باضطراباتهم النفسية والعاطفية، ومن يُطالب بترقية، وتشكل له قبل تقاعده هاجسا مؤرقا بعد خدمة عقود في الدولة، من المؤكد أنه يعكس وضعية مالية قاهرة، لذلك، نرى أنه إذا ما وجد مسؤول أو أية نخبة مالية أو اقتصادية أو فكرية .. ترى في تحسين وضعية المواطنين المالية عن طريق الترقية مثلا أو ما يشابهها.. ترى فيها من الأخطاء الكبرى – وقد قيل – أو تقلل من تداعياتها، فهى إما أنها تعيش في أبراج عالية أو أنها لا تفرق بين الدول في كوكبنا الأرضي، فبلادنا، تعد ديموغرافيتها كقوة ناعمة أكبر تأثيرا من قوتها الخشنة، بل إنها – أي ديموغرافيتها – قد أصبحت مستهدفة .. فلا نفتح الأبواب لاختراقها، فهل صوتنا سيسمع أو ينفذ إلى مؤسسات صناعة القرار؟ هل سيعتبروننا نغرد خارج المرحلة الراهنة؟ سيقولون، وسيقولون الكثير من المبررات المالية.. لكننا نقول "نكرر" إن بلادنا قد وصلت إلى ضمانة الاطمئنان المالي منذ عدة شهور، وسيحطم سعر النفط عتبة المئة دولار بسبب الملف النووي الإيراني في حقبة ترامب، ومن ثم أين نحن الآن من سعر (30) دولارا للبرميل الذي كان حجة لقطع الترقيات؟ سيقولون، ويقولون الكثير والكثير .. ونقول، لن تلقوا آذان صاغية، فاستمرار منع الحقوق أو قطعها ليست إلا على المجتمع وليست على الحكومة، فلا نحمل المواطنين ما لا يتحملونه أصلا – سبباً ونتيجة – خاصة بعد زوال الأسباب التي أدت إلى ذلك، بل إنَّ الرؤية الموضوعية لمرحلتنا الوطنية ببعديها الدولي والإقليمي وتحدياتهما المقبلة تحتم الإفراج على الترقيات وكذلك وقف ضريبة القيمة المضافة التي ستطبق عام 2019، بالتزامن مع تطبيق قائمة كبيرة بالخدمات مدفوعة الثمن بعد ما كانت مجانية، لدواعي تماسك قوتنا الديموغرافية، ورهاناتنا عليها لمواجهة التحديات الإقليمية المقبلة، وهنا دعونا نتصور أبعاد الترقيات والانفتاح أكثر على التوظيف، وتخفيف الكاهل على المجتمع من الرسوم والضرائب عشية ذكرى يوم الثالث والعشرين المجيد المقبلة؟ كيف سيكون وقعها الاجتماعي؟ وكيف سيكون إنعكاساتها السياسية على قوة الديموغرافية العمانية؟ ينبغي أن نتوجه إلى هذه الانفتاحات لضرورات وطنية عاجلة، وسريعاً، والكرة هنا في ملعبي الحكومة ومجلس الشورى.
-
08/07/2018 12:09 PM #23
-
08/07/2018 12:58 PM #24عضو نشيط
- تاريخ الانضمام
- 19/02/2018
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 314
اعتقد والله اعلم . يقصد في الاثر الرجعي للمتقاعدين الذين استحقوا الترقية ولكن بلوغ السن سبق ترقيتهم لاسباب مالية . وكذا مراعاة من اوشك على التقاعد وامضي ثمان او تسع سنوات يحصل على ترقيتين بدل ترقية واحدة . وبالنسبة للمتبقية لهم خدمات يتم تجزئة ترقياتهم مرتين لكل اربع سنوات .
-
08/07/2018 01:05 PM #25عضو نشيط
- تاريخ الانضمام
- 19/02/2018
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 314
المزايا التقاعدية ستحل مشكلة الترقيات والباحثين 100% وسيخفف الانفاق على مدى خمس سنوات بالكثير . لانه بتطبيق المزايا سيتقاعد اكثر من 90 الف موظف . وسيحل بدلهم موظفين برواتب اقل . فقط توفير 200 مليون يحل مشكلة مكافأة نهاية الخدمة ويعزز صندوق التقاعد واستفاد المتقاعد من الترقية تكون من في الراتب التقاعدي فقط والمكافأة . ويمكن توفير المبلغ على سنتين . توجد حلول كثيرة تحول دون تراكم الاستحقاقات المكلفة ماديا ونفسيا واجتماعيا ومعنويا . يعتبروا المبلغ تأجيل 4 مشاريع لسنة .
-
09/07/2018 11:43 PM #26عضو مميز
- تاريخ الانضمام
- 23/10/2011
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 3,934
عيل معناته شي حلول
بس وحدهم مال كوكب المريخ ما راضين
-
10/07/2018 11:24 AM #27عضو نشيط
- تاريخ الانضمام
- 06/04/2015
- الجنس
- أنثى
- المشاركات
- 789
من ٢٠١٠م. بدون ترقيات نتظرها بفارغ الصبر باثر رجعي
-
10/07/2018 11:50 AM #28عضو مميز جداً
- تاريخ الانضمام
- 27/09/2011
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 7,786
مستحيل يعطوكم بأثر رجعي لأن التكلفة بتكون عالية جداً... أهم شيء توصل الترقية تو
كنا نريد مزيداً من الذخيرة ففقدنا البندقية والرصاص...
وللعلم الحكومة خلال الثلاث الأعوام الماضية اللي انخفضت فيها أسعار النفط الحكومة تأزمت كثيراً وهبطت الميزانية في 2016 إلى 6 مليار مما جعل الحكومة تتسلف من الخارج ومن البنوك الداخلية والسحب من الاحتياطي العام الذي هو أصلاً قليل
لكن السؤال أين ذهب الفائض عندما وصلت أسعار النفط فوق 120 دولار؟ ماذا فعلوا به وأين استثمر هذا الفائض؟
فهل من إجابة؟
آخر تحرير بواسطة برشلوني إلى الأبد : 10/07/2018 الساعة 02:24 PM
-
10/07/2018 11:53 AM #29عضو مميز جداً
- تاريخ الانضمام
- 27/09/2011
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 7,786
للأسف
ما زالوا يستغفلون الشعب ويتعاملون معه على أنه نفس الشعب الذي عاش في السبعينيات والثمانينيات والتسعينيات من القرن الماضي...
-
11/07/2018 12:09 PM #30
عسى خير
مواضيع مشابهه
-
أين يوجد مقر جريدة الرؤية العمانية؟؟
بواسطة أبو وسن2013 في القسم: قسم الاستفسارات العامةالردود: 2آخر مشاركة: 17/02/2016, 04:58 PM -
مراسلي ولاية ابراء/ وكالة الأنباء العمانية/جريدة عمان/جريدة الرؤية/من خارج الولاية لماذا؟!!!
بواسطة أبناء ابراء في القسم: سبلة السياسة والاقتصادالردود: 6آخر مشاركة: 02/06/2014, 11:23 AM -
كاريكاتير جريدة الرؤية
بواسطة garethbale في القسم: سبلة السياسة والاقتصادالردود: 5آخر مشاركة: 03/03/2014, 08:49 AM -
كاريكاتير جريدة الرؤية.
بواسطة garethbale في القسم: قسم مواضيع التثقيف الصحي والمعلومات الطبيةالردود: 1آخر مشاركة: 05/01/2014, 11:50 PM -
جريدة الرؤية: قصة علاوة قيمتها ريال واحد!-ونحنوا نقول مبــــــــــــــــــــــــــرووووك الترقية
بواسطة thirdeye في القسم: سبلة السياسة والاقتصادالردود: 46آخر مشاركة: 18/02/2013, 01:36 AM