1-Click Setup for WordPress, Drupal & Joomla!
 
رؤية النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: الإرساء

  1. #1
    تاريخ الانضمام
    04/05/2014
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    969

    افتراضي الإرساء





    قرأت مصادفة اليوم عن ...

    الإرساء الإيجابي وهو عبارة عن تقنية تتيح للمرء ، إذا ما أراد ذلك ، أن يتماسك و يكتشف الحالة الجسدية و النفسانية التي يعيشها في أثناء لحظة السعادة ويستدعيها لاحقا متى ما أراد.

    مثال:
    أنت قد ذهبت في رحلة جميلة اليوم و في لحظة ما شعرت بأقصى مراحل المتعة و بجمالٍ جعلك تبتسم وكل نبضاتِ
    قلبك تعزف سمفونية المرح و السعادة.. في تلك اللحظة لو أنك بإدراك اخترت أن تقبض بقوة على خنصر يدك اليسرى سوف تصبح هذه الحركة جرس المنادة لجسدك و عقلك ليستحضر هذا الشعور متى ما أحتجته ثانية..

    سبحان الله

    لتفعيل الرسو الإيجابي هذا تحتاج للحظة من الصفاء و النقاء أي تحتاج إلى مكان هادىء ومريح ، تجلس وحيدا
    مغمض العينين (إن أردت) ومن خلال إعادة التفكير في تلك الذكرى الخاصة ، ومن خلال إعادة المشهد ذهنياً و انخراطك
    في تلك الأحاسيس الجسدية و النفسية. في تلك اللحظة يمكن للحركة المقترنة أن تتكرر (أن تقبض على خنصر يدك اليسرى بقوة) في هذه الحالة ستتزايد الإحاسيس و الإنفعالات الإيجابية.


    سبحان الله ، هذا ما توصل له العلم الحديث..

    أعزائي القُراء، أتدرون ما الذي تذكرته (الصلاة) ... لربما كثيرٌ منا في يوما ما قد مضى أو سنة قد مضت يزيد أو ينقص من ذلك .. صلى أحدنا تلك (الصلاة) المميزة التي عاشها بتفاصيلها و عاشته بعد ذلك عمراً , أحس بتلك الأحاسيس الجميلة , بروضة الأمــان الخالدة , بصدق الإيمان و احتواء الرحمن تلك الحالة العالية من الروحانية و السعادة ارتبطت ارتباطاً وثيقاً بتلك الحركات قياماً ، ركوعاً و سجوداً ..

    أتســــأل ماذا لو ، ماذا لو حقا بادرنا الآن توضأنا و كررنا نفس تلك الحركات معلنين شوقنا ومستحضرين حبا في انتظاره حتى يملؤنا..؟

    ماذا لو تحولت صلاتنا بحركاتها إلى مرساتنا لكل ما هو ايجابي وجميل..

    " الصلاة هي ذكرى لكل احساس جميل"

    سؤال للنقاش:

    هل تعتقد حقً أنه يمكننا الربط بين مفهوم الإرساء الإيجابي و الصلاة ؟ لماذا ؟ و إن أجبت بنعم كيف يمكننا ذلك ؟


    تحياتي




     التوقيع 


    [ قلبٌ سليم مولٍ وجهه إليك.. يارب]
    [الحياة التي أرغب بأن أعيشها هي بمستوى أحلام طفولتي]

    بقلمي في التنمية الذاتية:
    http://avb.s-oman.net/showthread.php?t=2847783

    http://avb.s-oman.net/showthread.php?t=2851976

    بقلمي في مدونة أكتب:
    https://oktob.io/posts/18233

  2. #2
    تاريخ الانضمام
    23/09/2012
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    358

    افتراضي

    اقتباس أرسل أصلا بواسطة أدعولي بالجنة مشاهدة المشاركات




    قرأت مصادفة اليوم عن ...

    الإرساء الإيجابي وهو عبارة عن تقنية تتيح للمرء ، إذا ما أراد ذلك ، أن يتماسك و يكتشف الحالة الجسدية و النفسانية التي يعيشها في أثناء لحظة السعادة ويستدعيها لاحقا متى ما أراد.

    مثال:
    أنت قد ذهبت في رحلة جميلة اليوم و في لحظة ما شعرت بأقصى مراحل المتعة و بجمالٍ جعلك تبتسم وكل نبضاتِ
    قلبك تعزف سمفونية المرح و السعادة.. في تلك اللحظة لو أنك بإدراك اخترت أن تقبض بقوة على خنصر يدك اليسرى سوف تصبح هذه الحركة جرس المنادة لجسدك و عقلك ليستحضر هذا الشعور متى ما أحتجته ثانية..

    سبحان الله

    لتفعيل الرسو الإيجابي هذا تحتاج للحظة من الصفاء و النقاء أي تحتاج إلى مكان هادىء ومريح ، تجلس وحيدا
    مغمض العينين (إن أردت) ومن خلال إعادة التفكير في تلك الذكرى الخاصة ، ومن خلال إعادة المشهد ذهنياً و انخراطك
    في تلك الأحاسيس الجسدية و النفسية. في تلك اللحظة يمكن للحركة المقترنة أن تتكرر (أن تقبض على خنصر يدك اليسرى بقوة) في هذه الحالة ستتزايد الإحاسيس و الإنفعالات الإيجابية.


    سبحان الله ، هذا ما توصل له العلم الحديث..

    أعزائي القُراء، أتدرون ما الذي تذكرته (الصلاة) ... لربما كثيرٌ منا في يوما ما قد مضى أو سنة قد مضت يزيد أو ينقص من ذلك .. صلى أحدنا تلك (الصلاة) المميزة التي عاشها بتفاصيلها و عاشته بعد ذلك عمراً , أحس بتلك الأحاسيس الجميلة , بروضة الأمــان الخالدة , بصدق الإيمان و احتواء الرحمن تلك الحالة العالية من الروحانية و السعادة ارتبطت ارتباطاً وثيقاً بتلك الحركات قياماً ، ركوعاً و سجوداً ..

    أتســــأل ماذا لو ، ماذا لو حقا بادرنا الآن توضأنا و كررنا نفس تلك الحركات معلنين شوقنا ومستحضرين حبا في انتظاره حتى يملؤنا..؟

    ماذا لو تحولت صلاتنا بحركاتها إلى مرساتنا لكل ما هو ايجابي وجميل..

    " الصلاة هي ذكرى لكل احساس جميل"

    سؤال للنقاش:

    هل تعتقد حقً أنه يمكننا الربط بين مفهوم الإرساء الإيجابي و الصلاة ؟ لماذا ؟ و إن أجبت بنعم كيف يمكننا ذلك ؟


    تحياتي




    مرحبا.

    بداية أشكرك جزيل الشكر على المواضيع الهادفة.
    أما بخصوص الربط بين الصلاة والارساء الإيجابي فبدون شك أن هذا حاصل لا محالة ولكن لا بد من الخضوع التام لله سبحانه وتعالى والخشوع التام ذهنيا وجسديا.
    عندما يستجيب العقل والقلب لجلال وعظمة المنادى فإن بقية الجوارح والاعضاء تستجيب تلقائياً وعندها يحدث التوافق والانسجام بين المنادي والمنادى.
    @أدعولي بالجنة

    آخر تحرير بواسطة Director : 19/06/2018 الساعة 09:04 PM
     التوقيع 
    أسَاءَ فَزَادَتْهُ الإسَاءَة ُ حُظْوَة ً،
    حَبِيبٌ، عَلى مَا كَانَ مِنهُ، حَبِيبُ
    يعدُّ عليَّ العاذلونَ ذنوبهُ
    وَمِنْ أينَ للوَجْهِ المَلِيحِ ذُنُوبُ ؟
    فيا أيها الجافي ، ونسألهُ الرضا
    وَيَا أَيّهَا الجَاني، وَنَحْنُ نَتُوبُ !

  3. #3
    تاريخ الانضمام
    22/10/2016
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    5,741
    مشاركات المدونة
    14

    افتراضي

    أُخيتي الرائعة .
    طرح رائع كعادتكِ

    بإعتقادي أن للإرساء علمياً له دخل كبير في تعزيز الهايبوثالامس
    بالإضافة الى المؤثرات الحسية كصوت أو صورة أو رائحة وملمس وغيره ..


    وكل هذه المُؤثرات ترتبط لدينا بأشياء قد رسخها العقل باطنياً ..
    ككلمة إحتلال . عندما نستمع لهذه الكلمة يذهب فكرنا مباشرةً للقدس المُحتلة .


    أو عندما نستمع للآذان تلقائياً نحس بعظمة وهُدوء وروحانية إيماناً منا بدخول وقت الصلاة .. والصلاة من العبادات الروحية الجسدية السامية

    في حال أن أشهد أن لا إله إلا الله
    فور سماعها نحن كمسلمين نعلم بأنها عقيدة توحيدنا
    لكن ما نراه أن البعض من الغرب يراها كلمة لا تستسيغها أنفسهم بل وتُذكرهم بالإرهاب

    ولا ننسى كلمة الله أكبر .. تذكرنا بالنصر والفتح في العصور الاسلامية سابقاً

    حقيقة أذكر ذات مره تقدمي لعرض فكرة نصي وكنت في قمة التوتر
    وتلقائياً عمدت الى ضغط إصبعي الإبهام بصورة كبيرة
    خفّ هذا التوتر تدريجياً
    وهكذا أغلب القادة يستخدمون الأصابع عند إلقاء خطاباتهم
    لذلك لا نستعجب أمر إلتفاتات العينين وشرودهما
    أو حتى تهدّج الصوت
    ودقة الملاحظة

    إذ أن لُغة الجسد تلعب دوراً في كهذه عمليات ..
    وكما قلت سابقاً أيضاً المؤثرات .


    أذكر مثال .. " عذِّب بما شئت لابن الفارض"
    ان سمعتها بأي مكان أتذكر سيارة أخي .
    كأول مرة استمعت إليها من هاتفي
    حتى أنني أتذكر كل كلمة قيلت وكل حوار دار خلال الرحلة




    أما عن الشق الآخر بشأن الصلاة :
    فالأخ أعلاه شرح ما بقلبي


    عليكِ وعليه السلام
    شُكراً لكِ عزيزتي

    اقتباس أرسل أصلا بواسطة Director مشاهدة المشاركات
    مرحبا.

    بداية أشكرك جزيل الشكر على المواضيع الهادفة.
    أما بخصوص الربط بين الصلاة والارساء الإيجابي فبدون شك أن هذا حاصل لا محالة ولكن لا بد من الخضوع التام لله سبحانه وتعالى والخشوع التام ذهنيا وجسديا.
    عندما يستجيب العقل والقلب لجلال وعظمة المنادى فإن بقية الجوارح والاعضاء تستجيب تلقائياً وعندها يحدث التوافق والانسجام بين المنادي والمنتدى.
    @أدعولي بالجنة
     التوقيع 
    إنَّهُ رأْسي ، وهُو مليء بالتَّفاهات ، ثَمَّة لعنة تتلبّسهُ أيضاً .. احترسْ ولا تبحثْ فيهِ عن أفكارك!

  4. #4
    تاريخ الانضمام
    23/09/2012
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    358

    افتراضي

    اقتباس أرسل أصلا بواسطة كمست مشاهدة المشاركات
    أُخيتي الرائعة .
    طرح رائع كعادتكِ

    بإعتقادي أن للإرساء علمياً له دخل كبير في تعزيز الهايبوثالامس
    بالإضافة الى المؤثرات الحسية كصوت أو صورة أو رائحة وملمس وغيره ..


    وكل هذه المُؤثرات ترتبط لدينا بأشياء قد رسخها العقل باطنياً ..
    ككلمة إحتلال . عندما نستمع لهذه الكلمة يذهب فكرنا مباشرةً للقدس المُحتلة .


    أو عندما نستمع للآذان تلقائياً نحس بعظمة وهُدوء وروحانية إيماناً منا بدخول وقت الصلاة .. والصلاة من العبادات الروحية الجسدية السامية

    في حال أن أشهد أن لا إله إلا الله
    فور سماعها نحن كمسلمين نعلم بأنها عقيدة توحيدنا
    لكن ما نراه أن البعض من الغرب يراها كلمة لا تستسيغها أنفسهم بل وتُذكرهم بالإرهاب

    ولا ننسى كلمة الله أكبر .. تذكرنا بالنصر والفتح في العصور الاسلامية سابقاً

    حقيقة أذكر ذات مره تقدمي لعرض فكرة نصي وكنت في قمة التوتر
    وتلقائياً عمدت الى ضغط إصبعي الإبهام بصورة كبيرة
    خفّ هذا التوتر تدريجياً
    وهكذا أغلب القادة يستخدمون الأصابع عند إلقاء خطاباتهم
    لذلك لا نستعجب أمر إلتفاتات العينين وشرودهما
    أو حتى تهدّج الصوت
    ودقة الملاحظة

    إذ أن لُغة الجسد تلعب دوراً في كهذه عمليات ..
    وكما قلت سابقاً أيضاً المؤثرات .


    أذكر مثال .. " عذِّب بما شئت لابن الفارض"
    ان سمعتها بأي مكان أتذكر سيارة أخي .
    كأول مرة استمعت إليها من هاتفي
    حتى أنني أتذكر كل كلمة قيلت وكل حوار دار خلال الرحلة




    أما عن الشق الآخر بشأن الصلاة :
    فالأخ أعلاه شرح ما بقلبي


    عليكِ وعليه السلام
    شُكراً لكِ عزيزتي
    مرحبا،
    السلام عليكما وعلى بقية الاعضاء والزائرين الكرام.
    رائع ذاك الربط بين الكلمة والتصور الآني.

    إن جمال الإثراء من روعة الطرح.
    هذا الطرح للمواضيع واثراءها بنقاشات جزلة ما يجعل للكلمة جمالاً من حيث المعنى والمبنى.
     التوقيع 
    أسَاءَ فَزَادَتْهُ الإسَاءَة ُ حُظْوَة ً،
    حَبِيبٌ، عَلى مَا كَانَ مِنهُ، حَبِيبُ
    يعدُّ عليَّ العاذلونَ ذنوبهُ
    وَمِنْ أينَ للوَجْهِ المَلِيحِ ذُنُوبُ ؟
    فيا أيها الجافي ، ونسألهُ الرضا
    وَيَا أَيّهَا الجَاني، وَنَحْنُ نَتُوبُ !

  5. #5
    تاريخ الانضمام
    04/05/2014
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    969

    افتراضي

    شكراً جزيلا لكل من مر من هنا، لي عودة لتعليق على كل رد..


    دمتم بعافية
     التوقيع 


    [ قلبٌ سليم مولٍ وجهه إليك.. يارب]
    [الحياة التي أرغب بأن أعيشها هي بمستوى أحلام طفولتي]

    بقلمي في التنمية الذاتية:
    http://avb.s-oman.net/showthread.php?t=2847783

    http://avb.s-oman.net/showthread.php?t=2851976

    بقلمي في مدونة أكتب:
    https://oktob.io/posts/18233

  6. #6
    تاريخ الانضمام
    04/05/2014
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    969

    افتراضي

    اقتباس أرسل أصلا بواسطة Director مشاهدة المشاركات
    مرحبا.

    بداية أشكرك جزيل الشكر على المواضيع الهادفة.
    أما بخصوص الربط بين الصلاة والارساء الإيجابي فبدون شك أن هذا حاصل لا محالة ولكن لا بد من الخضوع التام لله سبحانه وتعالى والخشوع التام ذهنيا وجسديا.
    عندما يستجيب العقل والقلب لجلال وعظمة المنادى فإن بقية الجوارح والاعضاء تستجيب تلقائياً وعندها يحدث التوافق والانسجام بين المنادي والمنادى.
    @أدعولي بالجنة

    جميل جداً ، بالضبط يجب أن يكون الشخص في حالة " خشوع" ويمكن التعبير عنها بكلمة إدراك للعظمة و جمال الحالة التي هو فيها (الصلاة) ، و أكثر ما يعين المرء على تحقيق معنى الإرساء الإيجابي في الصلاة هو تهيئة المكان الخارجي و تجهيز نفسه نفسياً و بدنياً بالإضافة لإدراكه لمعنى الكلمات التي يقولها و لعظمة من يخاطبه ( الله عز وجل ) ومدركٌ لحبِ الله له (هذا البشري )

    شكراً لمرورك من هنا
     التوقيع 


    [ قلبٌ سليم مولٍ وجهه إليك.. يارب]
    [الحياة التي أرغب بأن أعيشها هي بمستوى أحلام طفولتي]

    بقلمي في التنمية الذاتية:
    http://avb.s-oman.net/showthread.php?t=2847783

    http://avb.s-oman.net/showthread.php?t=2851976

    بقلمي في مدونة أكتب:
    https://oktob.io/posts/18233

  7. #7
    تاريخ الانضمام
    04/05/2014
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    969

    افتراضي

    اقتباس أرسل أصلا بواسطة كمست مشاهدة المشاركات
    أُخيتي الرائعة .
    طرح رائع كعادتكِ

    بإعتقادي أن للإرساء علمياً له دخل كبير في تعزيز الهايبوثالامس
    بالإضافة الى المؤثرات الحسية كصوت أو صورة أو رائحة وملمس وغيره ..


    وكل هذه المُؤثرات ترتبط لدينا بأشياء قد رسخها العقل باطنياً ..
    ككلمة إحتلال . عندما نستمع لهذه الكلمة يذهب فكرنا مباشرةً للقدس المُحتلة .


    أو عندما نستمع للآذان تلقائياً نحس بعظمة وهُدوء وروحانية إيماناً منا بدخول وقت الصلاة .. والصلاة من العبادات الروحية الجسدية السامية

    في حال أن أشهد أن لا إله إلا الله
    فور سماعها نحن كمسلمين نعلم بأنها عقيدة توحيدنا
    لكن ما نراه أن البعض من الغرب يراها كلمة لا تستسيغها أنفسهم بل وتُذكرهم بالإرهاب

    ولا ننسى كلمة الله أكبر .. تذكرنا بالنصر والفتح في العصور الاسلامية سابقاً

    حقيقة أذكر ذات مره تقدمي لعرض فكرة نصي وكنت في قمة التوتر
    وتلقائياً عمدت الى ضغط إصبعي الإبهام بصورة كبيرة
    خفّ هذا التوتر تدريجياً
    وهكذا أغلب القادة يستخدمون الأصابع عند إلقاء خطاباتهم
    لذلك لا نستعجب أمر إلتفاتات العينين وشرودهما
    أو حتى تهدّج الصوت
    ودقة الملاحظة

    إذ أن لُغة الجسد تلعب دوراً في كهذه عمليات ..
    وكما قلت سابقاً أيضاً المؤثرات .


    أذكر مثال .. " عذِّب بما شئت لابن الفارض"
    ان سمعتها بأي مكان أتذكر سيارة أخي .
    كأول مرة استمعت إليها من هاتفي
    حتى أنني أتذكر كل كلمة قيلت وكل حوار دار خلال الرحلة




    أما عن الشق الآخر بشأن الصلاة :
    فالأخ أعلاه شرح ما بقلبي


    عليكِ وعليه السلام
    شُكراً لكِ عزيزتي

    في الحقيقة أثرتِ فضولي لأعرف ما هي علاقة غدة الهايبوثلاموس بالصورة النمطية المتكررة في أذهاننا لبعض التجارب التي ممرنا بها حاليا لا علم لي
    بالموضوع

    شكراً لمروركِ المثري سأبحث في الموضوع
     التوقيع 


    [ قلبٌ سليم مولٍ وجهه إليك.. يارب]
    [الحياة التي أرغب بأن أعيشها هي بمستوى أحلام طفولتي]

    بقلمي في التنمية الذاتية:
    http://avb.s-oman.net/showthread.php?t=2847783

    http://avb.s-oman.net/showthread.php?t=2851976

    بقلمي في مدونة أكتب:
    https://oktob.io/posts/18233

مواضيع مشابهه

  1. قف وقفة تفكر قبل الإرسال
    بواسطة NITRO في القسم: السبلة العامة
    الردود: 13
    آخر مشاركة: 24/10/2016, 03:18 PM
  2. ضعف الإرسال شبكة اريدها...
    بواسطة مهندسه بلا حدود في القسم: السبلة القانونية
    الردود: 10
    آخر مشاركة: 19/04/2016, 08:49 AM
  3. ضعف الإرسال شبكة اريدها...
    بواسطة مهندسه بلا حدود في القسم: سبلة السياسة والاقتصاد
    الردود: 7
    آخر مشاركة: 17/04/2016, 02:11 PM
  4. انقطع الإرسال
    بواسطة أسير القوافي في القسم: سبلة الشعر والأدب
    الردود: 4
    آخر مشاركة: 02/03/2013, 12:37 AM
  5. !!!!ما سبب إنقطاع الإرسال فالمستشفيات!!!!
    بواسطة جوهرة الأقمار في القسم: السبلة العامة
    الردود: 36
    آخر مشاركة: 26/06/2012, 04:45 PM

قواعد المشاركة

  • ليس بإمكانك إضافة مواضيع جديدة
  • ليس بإمكانك إضافة ردود
  • ليس بإمكانك رفع مرفقات
  • ليس بإمكانك تحرير مشاركاتك
  •