- محرك البحث العام
- المركبات
- الأراضي
- العقارات
- الوظائف
رؤية النتائج 1 إلى 19 من 19
الموضوع: <المبالغة في العاطفة وسوء الظن>
-
09/04/2018 10:50 AM #1
<المبالغة في العاطفة وسوء الظن>
"السلام عليكم ورحمة الله وبركاته"
تقوم الأسرة على دعامتين أساسيتين لتكوينها، تتمثل في الرجل والمرأة، أي الأزواج، حيث يعتبران الأساس في تكوين الأسرة، وإنجاب الذرية الصالحة، فيقول الله تبارك وتعالى في محكم تنزيله: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاءً). ولقد قدم الإسلام العناية للزوج والزوجة، إذ وضع تشريعاً محكماً يبين العلاقات الزوجية، كما أنه رسم ووضح حدود الأزواج، وما لهم وما عليهم، وكيفية ممارسة كل منهما لدوره في الحياة، وكل ذلك من أجل المساهمة في بناء المجتمع الإنساني العظيم.
عملية تماسك الأسرة مع بعضها، وتواجد أفراد الأسرة بجانب بعضهم في الأفراح والأحزان، يزيد من تماسك هذه الأسرة وبالتالي يزيد من نسبة سعادة أفرادها، حيث تعتبر الأسرة منبعاً للشعور بالسعادة والحب، وتقدير أفراد الأسرة لبعضهم البعض من الأمور التي تساعد في زيادة مقدار الحب والأمتنان بينهم، وتقديم المفاجأة مثل الهدايا من الأمور التي تزيد من نسبة سعادة الأسرة.
يقع البعض في كثير من الأحيان في الأخطاء ويحتاج لتبريرها والأعتذار عنها، وذلك ربما يعود لبيئة العائلة وطريقة التربية، ولكن عند أرتكاب أحد أفراد الأسرة لخطأ ما، يجب أن يكون بينهم تسامح كي لا يحدث فجوأة في الأسرة أو التعصب والتجريح، وهنا الطفل لا يحتاج للتوسل والبكاء من أجل أن يغفروا له، لأن أفراد أسرته لا يحملون الكره له، وبهذا يتكافل أفراد الأسرة مع بعضهم البعض عند وقوع الأخطاء، ويحاولون تصحيحها، وهذا يزيد المحبة فيما بينهم.
بعض الأبناء في أفراد الأسرة الذين يشعرون بالظلم والمضايقات وعدم مبالة الأسرة بهم، مما يسبب للبعض الشعور بأنه غير مرحب في العائلة وأنهم يحملون الكره له، والشعور بالسوء المعاملة وعدم وجود المحبة.
وربما تكون بعض الظنون السيئة في نفوس بعض الأبناء، لإحتمال وجود بعض الأشخاص من خارج أفراد العائلة يقوم بالتشويه على الأبناء بإرسال كلام باطل وفيها مغالطات، أو ربما يكون سوء فهم بعض الأبناء بالأقوال والأفعال التي تصدر من قبل بعض أفراد العائلة.
وكذلك بعض الأبناء يكونوا يتامى أو يعيشون مع أسرة أخرى، مما يسبب لهم الشعور بالضيق، وكذلك ربما تعامل بعض الاخوة فيما بينهم بأسلوب غير لائق، ممكن يكون السبب في ذلك، وهناك الكثير من المسببات التي يشعر فيها بعض الأطفال بمثل هذه المشاعر، وذلك يعود ربما بسبب طريقة تفكيرهم، وصغر السن وفترة البلوغ له الدور الكبير في تقلب مشاعر الأبناء.
ماذا تنصحون:
- هل يجب من الأبناء عدم تفسير سلوك البعض بمقتضى الحساسية والعاطفة؟
- بعض الأعمار الصغيرة هو محل لهذه العاطفة والتأثر السريع والأنفعال، والتسرع في التعامل بالحزن وردود الأفعال! ما رأيكم؟
- هل من المناسب أن يقوموا الأبناء بالحوار مع شخص معين في العائلة لإزالة بعض الشكوك أو سوء الظن؟
ملاحظة هذه المشاعر موجودة حتى عند الكبار الذكور والإناث! تخيلوا البعض يتهموا أهاليهم إنهم السبب في بعض الخيبات في حياتهم، والبعض الآخر وصل إنه يقول يشعر أن الأهل يرغبون بالتخلص منه.
-
مادة إعلانية
-
وٍعَلْيّكَمُ الْسَلآإمّ وٍرٍحَمُةٌ الله وٍبُرٍكآإتَهّ
اهلا ومرحبا بك اخي العزيز.
@lob soldier
جزاك الله خير علﮮ طرحك الراق
اخي سولجر الاطفال بالفعل يتحسسوا وتكثر الغيره اذا كانوا اخوان لَِـَِWHYـَِيَِش الاب او الام تفضل فلانه او فلان ومن هنا تبدا الواساوس واساءة الظن!!!
اذكر بنت جارتنا لماكانت طفله عايشه ف بيتنا وبالغصب تروح بيت اهلها وكانت تقول اصلا انا مابنت ابوي وامي انا كنت فالشارع وعاد هم خذوني وربوني واستوﮮ معها موقف كانت مع اهلها في رحله والاب نزل الﮮ بعض المحلات قالت لها امها نريد نشرب نزلت تشتري الماء وجﮮ الاب وركب سياره وراح والام نست ان البنت مافي سياره وبعدها هذا طفله حصلت الوافدين والحسن الحظ كانت حافظه رقم الاب واتصلت عليه وكانت تردد لهم اذا ماتريدوني انا بعيش مع اهل زهور!!! سبحان الله بسبب خطا غير في الحسبان هي تفكر باساءة الاهل لها
لذلك اتوقع مثل هذا الحالات مفترض الوالدين يتقربوا منهم اكثر ويحسسوهم بالقرب منهم حتﮮ مايكون الشيطان بينهم ويفكروا بالانتقام بسبب اساءة الظن! !!
احترامي لك
-
09/04/2018 11:31 AM #3
مرحبا أختي.
سبحان الله، عشان موقف بسيط أسات الظن في أهلها! أتوقع الأطفال كثير يتحسسوا.
تخيلي وصل الأمر إنه في فتاة حاطة تصور أن أهلها يكرهوها ويتمنوا لها الموت! أو شاب فشل في الدراسة يقوم يتهم أهله إنهم السبب في ذلك!
شكراً لك @زهور الظاهرة
-
09/04/2018 01:34 PM #4
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
طرح جميل
على الام والاب احتواء الابناء وبقدر الامكان عدم التميز امام الطفل
لانه في هذه الحاله بتكون له ردت فعل سلبيه في حاله تكرر تميز العاطفه لغيره
كان يكون عنيف تجاه الاخ المييز او يتجه الى اسلوب خطا في المعامله .
وحتى الشخص الكبير ايضا يحصل انه يصادف مواقف يحس نفسه بانه غير مرغوب في المكان
وذلك لفرط الحساسيه المبالغه منه .ولكن لو اخذ الموقف بطريقه سليمه كان مر بدون اذي للمشاعر
-
.
.
اسعدتم مساءً..
.
الاحتواء العاطفي لـ الابناء وخاصة عندما تبدأ مرحلة المراهقة معهم..
هو امر في غاية الاهميـة..
وهذا الاحتواء والتفهم يجب ان يشترك به الاثنان " الاب و الام "..
.
هناك اسر متداخله جدا في التربيه..
ما اقصده الجد والجده واهل الاب واهل الام جميعهم يتدخلون..
وتجد بعض الابناء والبنات يجدون تأنيب من جدهم او خالهم او جدتهم..
بشكل مستمر مع عدم وجود تدخل من الاب او الام..
واحيانا تدخل من طرف ورفضه تلك التدخلات..والطرف الاخر راضي بها
كل هذه الامور تجعل الكره والضغط النفسي داخل الابن..
فتجده يشعر بأنه غير مرغوب به..او يكره طرف التدخل..
وايضا قد تجد مثلا احد من العائله" يحشي "رأسه ع احد افراد عائلة امه او اباه
والعكس..فتجده يكره هذا ويميل لـ الاخر..
.
لهذا..ومن وجهة نظري..كل شخص ادرى بـ بيئته وافراد عائلته
فـ لا يترك مجال لهذه الامور ان تتصاعد في نفسية ابناءه..
فـ بعض الامور ممتده من اعوام..وليست وليدة اللحظه
ليقول لمّ حدث هذا مع ابنائي..
لهذا فـ ليتلافاها وينأى بـ ابناءه عن كل شرر صغير..
.
احسنت..يستحق التقييم..
-
09/04/2018 08:21 PM #6
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الوالدين هم اساس بناءشخصية الطفل
وعلاقتهم مع ابناءهم لها اثر قوي في تكوين
هذا الشخصيه والطفل يحاجه الي الاحتواء من قبل والديه .
قد يشعر الطفل بالحاسسيه بسب تعامل الولدين فالبعض قد يفرق بين ابناءه ويطهر هذه التفرقه في التعامل ،فالبعض قد يميل لابن دون اخر بسبب تعامله معه وشخصياتهم
طبعا الاحاسيس والمشاعز ما يقدر يتحكم فيها الشخص ولكن عليه الا يظهرها اما بقية ابناءه لان اظهازها يسبب الحساسيه تولد مشاكل بينهم
أحيانا الشخص يسبب فشله واخفاقه بسبب اسرته
واظن انه هنا عوامل معينه كانت سبب هذا الاتهام
فاحيانا مثلا الام مع الكبار هذا ونلاحظه ان اولادها
تفرق بينهم يعني تضغط على واحد دون البقيه او انها تكون مسيطره حتى على حياتهم الخاصه مع زوجاتهم فهي الامر الناهي فتلغي شخصيته وهذا يسبب فشل الحياه الزوجيه .
بارك الله فيك
-
10/04/2018 02:47 AM #7عضو نشيط
- تاريخ الانضمام
- 04/05/2014
- الجنس
- أنثى
- المشاركات
- 969
إلى برائتنا المنتحرة بتمردنا .. المغتالة بعنفِ ظنوننا
الى إنسانيتنا و علاقاتنا الآدميه المتبعثره ك قطع الزجاج المتكسر..
كيف وصلنا إلى هنا تسأل ؟ كيف تنكر الإبن لأبيه ؟!
وهل كل تنكر مغلوط .. !
سأمسك بالعصا من المنتصف كي لا أضيع في هذا التشعب ..
لا أحد ينكر أن للوالدين أثر كبير على مسار حياة الإبناء (كبيرٌ جداً) لكن أن نستعملهم ك/شماعة لكل إخفاق و نتفرد بنجاحاتنا لأنفسنا فهذا إجحاف بحق أُناس قد تخلوا عن أنانيتهم لأجل خدمتك!
[ إلقاء اللوم على الأخرين] وسيلة هرب من ( تحمل المسؤولية)
و الإنسان بطبعه مختلق للأعذار دفاعاً عن نفسه أو محاولة منه لإسكات ضميره الملتهب
(وهذا يجيب على سؤالك من أين أتت هذه الفكرة أو الفلسفه).. و أسهل عذر
[ كان والدي ..........]
لتنبيه أعلم جيداً يا عزيزي بأن للوالدين أثر على حياتك إما أن تكتبه الأقدار أن يكون أثراً جميل أو أن تُبتلى لكن في الحالتين إعمل على توسعة دائرة التأثير الخاصة بك ..
كيف أعمل كولي أمر على منع هذه الأفكار السلبيه من التسلل إلى داخل منزلي ؟
اغرس فلسفة تحمل المسؤولية لدى ابنك أخبره بأنه هو وحده محاسب على مدخلاته الفكريه المنعكسه على أفعاله بأنك لست تدومُ له ..
وعندما يصل لفتره المراهقه استغل طاقته كلها بحيث لا يتبقى منها شيئا لشيطان الفكر ..
-
10/04/2018 09:36 PM #8
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
كلامك عين العقل ما شاء الله، وعلى الأب والأم أن يهتموا بمشاعر الأبناء من جوانب كثيرة. لأنه توجد كثير من الجوانب التي يتطلب التركيز والإهتمام به، ولكن بعض الأولياء الأمور ربما لا يلاحظون ذلك.
شخصياً طرحي للموضوع، تألمت أن أجد فتاة تشكو بأن أهلها يكرهونها ويتمنوا لها الموت.
في أعتقادي أجد أن الفتاة بالغت بالمشاعر السيئة إتجاه أهلها، وأتوقع بسبب تقلبات فترة المراهقة يحصل ذلك عند البعض.
@واسطة العقد
آخر تحرير بواسطة lob soldier : 10/04/2018 الساعة 09:43 PM
-
10/04/2018 09:55 PM #9
@lob soldier
مساء الخير للجميع
في نظرى سن المراهقة وقت عصيب لكل من المراهق أو والديه
حيث أن يمر مرحله حاسمة من الانتقال من طور الطفوله الي الفتوة
ولانه نفسيته تتغير بتغير تعامل الاهل معه سواء بنظره فيه تحيز أو احاط أهله نوع من الاهتمام والصحبة الجميله لذا يفضل احتراز تعامل الوالدين لأبنائهم في كل مراحل حياتهم واحتواءهم بالحب والرعاية وعدم التميز.
-
10/04/2018 10:19 PM #10عضو مميز
- تاريخ الانضمام
- 18/12/2015
- الجنس
- أنثى
- المشاركات
- 1,807
- مشاركات المدونة
- 48
ملاحظة هذه المشاعر موجودة حتى عند الكبار الذكور والإناث! تخيلوا البعض يتهموا أهاليهم إنهم السبب في بعض الخيبات في حياتهم، والبعض الآخر وصل إنه يقول يشعر أن الأهل يرغبون بالتخلص منه.وتفضيل
هذه حقيقه مؤلمة سمعتها ورايتها وللاسف موجوده بمجتمعنا العماني وللان وكله بسبب الوالدين او احدهما
والتفرقة بين الابناء وتفضيل وحب احدهم اكثر من الاخر ..وايضا الناس اولا والابناء اخر الاهتمام ...نسال الله العفو والعافيه
-
ربمآ اكون مخالفة بعض الشيء "
لكن بعض الأباء يعملوا تفرقة بين اولادهم ويعاملوا حد
احسن من حد ويهتموا بأولاد معينين ؟!
فكيف تريدوا تكون وجهه نظر الابن او البنت لمآ يحسوا
انهم مهمولين في عدة جوانب ومهتمين بأولاد معينين ؟!
حتى الكبآر يتحسسوا من هالمعآملة ويفسروها ع انهم
ما مرغوبين فكيف عآد بأطفال وهم تفكيرهم هش ويتحسسوا
من ابسط شيء ؟!
يعني بعيد عن المواقف الغير مقصودة والي يتحسس منها
الاطفال فية مواقف مقصودة يتحسسوا منها ويفكروا فيهآ
وياخذوهآ بجدية " الي غير مقصودة تقدر تغطي عليها
وتفهمهم وتطبطب ع قلبهم ويتراجعوا عن حسهم الحساس "
لكن المقصودة وتتكرر شيء طبيعي الابناء ايتحسسوا منهآ "
خلني اضرب مثال بسيط
بنت امها مدلعة خوانها وتشتريلهم الي يبغوة
واي شيء يحبوة كوفي حلاوة وتعطيه لولادها
وبنتها لأ رغم انها قدامها ويجلسوا يغايروها
والام تضحك ؟! ... ويتكرر الموقف اكثر من مرة !!!
بذآ الموقف كيف تريد تفسر البنت موقف امهآ ؟!
مثال ثاني
اًب يمدح حد من اولادة ويرمز لة بالفخر والامتنان
رغم ان ابناءة الثانين نفس ابنة الي مادحنة
يعملوا نفس الي يسويه "
الا ان الابً يمدح ولدة ويشير لة بالبنان وو "
وولادة الثانيين ما يعطيهم وجة او بالاحرى
ما يمدحهم"
كيف تريد يفسر الابناء الباقيين تصرف الاب ؟!
...
بغض النظر عن المواقف الي ما مقصودة "
والي يسىء لها الظن الابن او البنت والاباء
يقدروا يصلحوها بالحب والتفاهم والتودد
والتعويض والتقرب لان الابناء هشين تقدر تفهمهم
وتوضح لهم وتسعد قلبهم بكلمة كلمتين
حلوات يرضيوا لكن بتكرر المواقف شيء
طبيعي راح يسيئوا الظن وبيظنوا انهم ما مرغوبين
فيهم "
الخطأ وارد لكن بشرط ما يتكرر مع تصحيح الخطأ "
والتقرب منهم اكثر فأكثر لان القرب يولد قوة علاقة
ويكون تصحيح سوء الفهم ابسط واسهل حتى
لو الابناء متحسسين ففي النهاية الاباء يقدروا
يسيطروا ع مشاعر ابناءهم وكيف يحتويوا سوء
الفهم الحاصل بشكل ما يؤدي ان الابن او البنت
يسيئوا الظن ويفكروا بتفكير مخالف مثل انا ما ولدكم
وانتوا ما تريدوني واذا ما تريدوني تكلموا ومن هالالفاظ
الي ممكن الاباء يستغربوا ان اطفالهم يتلفظوا فيهن "
....
آخر تحرير بواسطة روح الزهور : 10/04/2018 الساعة 11:12 PM
-
11/04/2018 07:41 PM #12
مرحبا أختي.
سبحان الله بعض الأطفال لديهم مشاعر عميقة
ويتأثروا سريعاً.
ومن وجهة نظري هؤلاء بحاجة إلى إهتمام أكثر وخاصة من ناحية مراعاة مشاعرهم.
وفي بعض الأحيان يتطلب من الأولياء الأمور أن يجعل الطفل يثق بهم ولايحسسهم بالخوف، ويتعامل معهم بوضوح وشفافية، بحيث يشعر الطفل أن أهله هم أقراب الناس له، حتى لا يلجى ليشكي همومه للغريب.
بالطبع في بعض الأحيان توجود هناك مسببات كما أشرتي، ولكن في المقابل أجد البعض يصل لمرحلة الإنهيار أو الإكتئاب والحزن من أهله، ويبدأ في البحث عن حياة أخرى في خارج المنزل ولا نعلم سوف يرافق من.
في كل الأحوال أجد البعض مبالغ في مشاعره السلبية إتجاه أهله أو بإي شخص من أقاربه.
شكراً لك @خفايا القلوب
-
11/04/2018 07:52 PM #13
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
بارك الله فيك أختي.
ولكن هل ممكن أن يشعر الشخص أن أهله غير مرحب به! بمعنى نسمع من البعض وعلى سبيل المثال، البعض سنه 20 سنة، ويقوم يشكي لك ويتذمر من أهله ويحسسك كأنه عائش في بيئة سيئة! هل من المنطق أن يحصل ذلك؟ أو فقط مجرد مبالغ بمشاعره؟ وربما يحتاج إلى نصيحة أو حوار صريح مع أهله.
@العذراء الحزين
-
11/04/2018 09:31 PM #14
أتفق معك البعض يستخدم هذا الأسلوب كوسيلة هروب من تحمل المسؤولية أو دفاع عن النفس.
حيث من وجهة نظري ليس من المنطق أن يلوم الشاب أهله بسبب إخفاقاته!
ولكن أتوقع الموضوع في بعض الأحيان مرتبط بسبب المشاعر المبالغ فيه لدى الشخص.
لو تحدثنا على السبيل المثال عن الأنثى نجد البعض كثير يتحسسن ويتأثروا من أشياء بسيطة!
سن المراهقة تحصل فيه الكثير من التقلبات الجسدية والنفسية والمشاعر والهرمونات إلخ...، لذا لا يمكن أن نحصر النقاش من خلال هذا الطرح.
شكراً لك أختي @أدعولي بالجنة
-
12/04/2018 10:48 AM #15طاب يومك أخي الكريم
الطفل ك العجين انا من أكون شخصيته
وارسمها لتسير نحو المستقبل بخطوات واضحه
عواطفنا وما غربلنا إلا العواطف
ولا ابالغ إن قلت هي القائد والمحرك لنا
بعض الأحيان بدون قصد قد نميل قليلاً لشخص دون آخر
ليس لشيء ولكن هو قلب وما سمي قلب إلا لتقلبه
بعض الأحيان هناك مواقف تعكس شخصيتك لدى الآخرين
وتجذب العواطف اتجاههم
ونقول أيضا هناك سلوكيات وتصرفات قد تجعل منك إنسان
تسلب القلب والعاطفة والمشاعر
هي ليست باليد لذالك باب العتب مقفول عنها
-
12/04/2018 11:01 AM #16
طرحي للموضوع عن الأشخاص الذين يتحسسون كثيراً أو ربما يبالغوا بالموقف من ناحية إنهم يشعرون بأنهم مكروهين من قبل أفراد عائلته أو إي شخص يقرب له!
وهل أفهم من كلامك هنا، أن البعض مشاعرهم غير مبالغ، وأن هذه السلبيات تحدث عند بعض الأشخاص؟
إذا كان هذا شيء فعلاً يحصل وليست وسيلة هرب من الواقع أو التذمر بسبب الفشل! ما هي الحلول من وجهة نظرك؟
شكراً لك أختي @شموخي وفا
-
12/04/2018 03:04 PM #17
ما شاء الله
بارك الله فيك
كلامك واقعي والأمثلة المذكورة فعلاً يحدث ذلك عند البعض.
- إذاً يوجد البعض حقاً يعاني من التفرقة والمعاملة والشعور بمشاعر سلبية إتجاه أهله وربما مع شخص واحد أو مع أكثر من شخص في العائلة.
- وكذلك من وجهة نظري يوجد من يبالغ في ذلك، مثلاً أن يقول البعض أن أهله يريدوا يتخلصوا منه! والبعض ربما لأنه فشل في حياته في بعض الجوانب يلقي اللوم إلى أهله!
ما هي الحلول من وجهة نظرك.
هل تقترحي أن لا يكتم الشخص إذا كان يشعر بهذه المشاعر السلبية، ويتجه ويتحدث مع إي فرد من أهله مباشرةً؟ وهل يتحدث مع الشخص داخل العائلة أو شخص آخر من الأهل؟
علماً البعض يعاني فقط من الأخ أو الأخت وليس من الشرط أن يكون مع جميع أفراد العائلة.
شكراً لك أختي @روح الزهور
آخر تحرير بواسطة lob soldier : 12/04/2018 الساعة 03:10 PM
-
12/04/2018 03:21 PM #18
وطاب يومك أختي الكريمة.
فعلاً عالم الطفل لها أبعاد وزوايا مختلفة، ويتطلب ذلك طريقة مختلفة في التعامل معاهم، وعلى الرغم من صغر سنهم إلا إنهم لديهم الكثير من المشاعر العاطفية.
ولكن لماذا البعض كثير يتحسس أو لديه الكثير من المشاعر العاطفية! هل بسبب إختلاف نمط الحياة؟ وهل الأمر متعلق بالتطور الحاصل، مثل وجود الهواتف والبرامج التي أشغلت الكثيرين في إستخدامها؟
شكراً لك @asma al busaidi
-
12/04/2018 03:34 PM #19
مساء النور أختي.
فعلاً أتفق معك وليس الطفل فحسب، ولكن من سن الصغير وحتى سن البلوغ وإلى سن المراهقة، يمر الشخص في مراحل مختلفة من ناحية السن ونمط الحياة وتغير الفزيولوجيا وتقلب الهرمونات إلخ...
لذلك يتطلب مجهود أكثر من الأولياء الأمور في تربية الأبناء ومتابعتهم والأهتمام بهم بشكل عام.
شكراً لك @واسطة العقد
مواضيع مشابهه
-
[ استفسار ] المبالغة ف الأسعار
بواسطة فانبيرسي في القسم: حيواناتالردود: 22آخر مشاركة: 25/09/2014, 12:46 AM -
نااار الغيره والحسد وسوء الظن
بواسطة مرام555 في القسم: السبلة الاجتماعيةالردود: 2آخر مشاركة: 10/08/2014, 04:06 PM -
الوافي وسوء الظن بنا يتكرر الحظر
بواسطة ورد وزهور في القسم: سبلة الاقتراحات والشكاوى والاستفساراتالردود: 1آخر مشاركة: 05/01/2014, 07:59 PM -
الشك وسوء الظن هل هو مرض أم حرص؟؟؟
بواسطة الحسناء عنابة في القسم: السبلة الاجتماعيةالردود: 30آخر مشاركة: 19/06/2013, 09:57 PM -
حقائق وأرقام وتناقضات وسوء الظن بنية الباحثين عن عمل(الدكتور يونس الأخزمي)
بواسطة يونس الزهيمي في القسم: سبلة السياسة والاقتصادالردود: 6آخر مشاركة: 14/04/2012, 12:29 PM