- محرك البحث العام
- المركبات
- الأراضي
- العقارات
- الوظائف
رؤية النتائج 1 إلى 16 من 16
الموضوع: المشايخ الاجلاء: أحمد الخليلي..كهلان الخروصي..أبراهيم الكندي...خلفان العيسري وغيرهم..حفظكم الله
-
18/01/2018 12:23 PM #1
المشايخ الاجلاء: أحمد الخليلي..كهلان الخروصي..أبراهيم الكندي...خلفان العيسري وغيرهم..حفظكم الله
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم احفظ وطننا وسلطاننا وشعبنا ومشايخنا واهالينا وابناءنا
هذه الارض العمانيه الطيبه لن تنبت الا طيبا
حباها الله بالامن والامان ونعم كثيره ربما البعض لا يعرفها بل يجهلها
حبى الله عمان بقابوسها الحكيم والسلطان والقائد الملهم العظيم
حبى الله عمان الخير بعلمائها وفقائها والذين يعيشون بيننا والحمد لله ومنهم من رحل عنا و لم يودعنا بل انه مازالت بصماته وتاريخه وجهوده وعظم اعماله ستبقى شاهدة على عظمته وعلى تواضعه واخلاقه الطيبه ولم يبخل علينا بفيض من كنوزه العلميه والفقهيه والدينيه واللغويه
يرحل عنا اليوم احد هولاء القامات العلميه والفقهيه وهو الشيخ البروفسور ابراهيم بن احمد الكندي وهو قامه في التواضع والعلم والفقهه من قامات نزوى التاريخ ونزوى الادب ونزوى العلم ونزوى الاصاله
يرحل عنا قامة في اللغه وبحور الادب انه بحر من بحور التواضع كما عرفته نزوى وعرفته عمان بتواضع واخلاق فقهائها الذين كرسوا حياتهم لخدمة هذا الوطن العزيز
واذا كانت هناك من رؤيه ومن نظره ومن تقدير لمقام هولاء العلماء فان كلماتنا واقلامنا تعجز في ذكر تاريخ هولاء العظماء ومن ضمنهم شيخنا سماحة العلامه الشيخ أحمد بن حمد الخليلي اطال الله في عمره وكذلك الشيخ الدكتور كهلان الخروصي وكذلك الشيخ العلامه المسكري وفضيلة المرحوم سماحة الشيخ أبراهيم بن سعيد العبري رحمة الله عليه
كذلك..المشايخ من السنه والشيعه حفظهم الله
نحن نودع اليوم شيخنا الفاضل الدكتور ابراهيم الكندي بحزن عميق
نزوى التاريخ والتراث والمعاصره والحداثه والمستقبل تودع علما من علماءها الذين كرسوا جهودهم وعلمهم من اجل عمان ومن اجل طلبة العلم ورفعة الاسلام الذي سيبقى دائما محصنا ومحاطا بعناية الله
عمان ولله الحمد تزخر بهولاء العلماء والفقهاء والادباء لانها دولة وامبراطوريه عظيمه للسلام تحرسها عناية الله
احسن الله عزائكم يا أهل عمان في وفاة الشيخ ابراهيم الكندي
ربنا احفظ سلطاننا وانصره وأيده بالحق واحفظه من كل سؤء. اللهم اشفي مولانا وامنحه الصحه والعافيه
اللهم احفظ علمائنا وفقاهنا وشعب عمان
اطال الله في عمر سماحة الشيخ احمد الخليلي والشيخ كهلان الخروصي والمشايخ والعلماء في هذا الوطن العزيز
خندق مسقط
آخر تحرير بواسطة خندق مسقط : 18/01/2018 الساعة 06:12 PM
-
مادة إعلانية
-
18/01/2018 02:09 PM #2محظور
- تاريخ الانضمام
- 07/04/2017
- الجنس
- أنثى
- المشاركات
- 6,858
شخصيا أحب الخليلي .. وتعجبني حوارته ونقاشاته ...
-
18/01/2018 02:14 PM #3محظور
- تاريخ الانضمام
- 07/04/2017
- الجنس
- أنثى
- المشاركات
- 6,858
وقرأت عن الدكتور كهلان الخروصي، والبقية لا اعرفهم..
-
18/01/2018 03:15 PM #4
-
18/01/2018 03:20 PM #5عضو مميز
- تاريخ الانضمام
- 10/02/2015
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 2,442
لي صلة القرابة بين الشيخين الخليلي والخروصي
كنت أحضر محاضرات الشيخ إبراهيم الله يرحمه واستمع اليه في الإذاعة
-
18/01/2018 03:24 PM #6
-
18/01/2018 03:25 PM #7عضو مميز
- تاريخ الانضمام
- 10/02/2015
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 2,442
أمين يا رب العالمين
بإذن الله تعالى أخي
-
18/01/2018 03:25 PM #8عضو مميز
- تاريخ الانضمام
- 10/09/2007
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 2,067
غفر الله له و اسكنه فسيح جنانه
-
18/01/2018 03:46 PM #9عضو نشيط
- تاريخ الانضمام
- 18/09/2017
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 221
الله يرحمه ويرحم اموات المسلمين . ويبارك في الاحياء من علماء المسلمين .
-
18/01/2018 06:34 PM #10محظور
- تاريخ الانضمام
- 07/04/2017
- الجنس
- أنثى
- المشاركات
- 6,858
-
18/01/2018 06:45 PM #11
@القيم
عندما تقتربي من سماحة الشيخ احمد
فانك ستتعلمين من علمه الواسع
ومن تواضعه
ومن اخلاقه الرفيعه
تنصتين وتتعلمين ادب الانصات
فهو قدوه لنا جميعا
هكذا هم العلماء والفقهاء والمشايخ
هكذا هم الاباء
-
18/01/2018 06:53 PM #12محظور
- تاريخ الانضمام
- 07/04/2017
- الجنس
- أنثى
- المشاركات
- 6,858
-
20/01/2018 08:38 PM #13عضو نشيط
- تاريخ الانضمام
- 28/06/2011
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 209
من سمات الشيخ احمد الخليلي انفتاحه على كل المذاهب الاسلامية واحترامه لكل المذاهب.
-
20/01/2018 11:37 PM #14
اسال الله ان يسكنهم فسيح الجنات
وينعم على عمان بالامن والامان
ويحفظ سلطانها وعلمائها ومخلصيها
يارب العالمين .
-
21/01/2018 01:29 PM #15
الشيخ البروفيسور إبراهيم الكندي.. بصيرة خالدة
السبت 20 يناير 2018 08:18 م بتوقيت مسقط
الشيخ البروفيسور إبراهيم الكندي.. بصيرة خالدة
مسقط - الرؤية
فضيلة الشيخ البروفيسور إبراهيم بن أحمد الكندي لم يكن رجلا عاديا كان عالما في قامة كبار أجلاء العلماء في العالم، أنار بعلمه آلاف العقول رغم أنّ عينيه لم تريا النور منذ عام 1948 وحينئذ كان رحمه الله في الثالثة من عمره.
الشيخ الجليل لم يعرف يوما الاستسلام، وجد في كل عقبة تحد وفي كل ابتلاء منحة من الله وامتحان، وهذا ما جعل مرض الرمد يسحب منه نور البصر لكنّه زاد في نور البصيرة، فظل مشعل العلم والإسلام ينمو بصيصًا ويكبر ليضيء شعاعا ليس فقط لمن حوله بل للعالم الإسلامي كله.
وكان رحمه الله قليل الحديث إلى الإعلام لكنّه في حوار مع نشرة المسار التي تصدرها دائرة العلاقات العامة والإعلام في جامعة السلطان قابوس، كشف بعضا من نشأته وحياته، حيث نشأ في أسرة محافظة ووالده ووالدته يحفظان القرآن الكريم عن ظهر قلب، وبالنسبة لوالدته فكان والدها القاضي سعيد الكندي - رحمه الله- من كبار القضاة لدى الإمام الخليلي في ولاية نخل، ثم انتقل إلى مسقط ليعمل قاضيًا عند السلطان سعيد بن تيمور وكان من الملازمين له في محافظة ظفار، وكانت والدته تتمتع بمكانة علمية ودينية حيث كانت تحفظ الكثير من أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم وكانت تقدم بعض الفتاوى للنساء. أما والده فكان مدرسًا للقرآن الكريم وله مكانته العلمية في تلك الفترة وكان يتمتع بالأمانة والزهد، وكانت لديه تجارة بسيطة بالسوق وكان يذهب إلى هناك مشيًا على قدميه لمدة نصف ساعة ذهابًا وإيابًا وكانت تجارته في مجال الأدوية الشعبية، وتوفي والده عندما كان إبراهيم في السابعة من عمره، وقد حفظ نصف القرآن الكريم على يديه، وعاش إبراهيم في كنف أخيه الأكبر يحيى الكندي الذي يتمتع بمكانة علمية رفيعة في مجال الفقه واللغة العربية، وكانت البيئة التي نشأ فيها إبراهيم هي السبب الأساسي لاختياره مجال الدراسات الدينية.
وفي بدايته التحق الأستاذ الدكتور إبراهيم الكندي بإحدى مدارس تحفيظ القرآن الكريم وفي أحد الأيام مرّ مُعلم من جامع نزوى بهذه المدرسة لمهمة خاصة به وسأله إبراهيم عن (إن الشرطية) فقال له المعلم أنت في هذا العمر الصغير وتسأل عن إن الشرطية وتحفظ البرزنجي الذي ألفه جعفر البرزنجي وشجعه هذا المعلم للالتحاق بجامع نزوى لدراسة اللغة العربية.
كانت الرغبة في الدراسة الجامعية تراوده في سن مبكر من العمر، ولم تكن الظروف مواتيه للذهاب إلى الخارج للحصول على الشهادة الثانوية لإكمال الدراسة الجامعية ولكن الظروف عندما تسلم حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم - حفظه الله ورعاه- مقاليد الحكم في البلاد وتحققت الأمنية حيث ذهب إلى الحرمين الشريفين في عام 1973م وتم قبوله بمعهد الحرم المكي، وأنهى فيه المرحلة الثانوية وذلك بعد محاولة منه للالتحاق بالجامعة ولكن كانت شروط دخول الجامعة الحصول على الثانوية العامة وأكمل هذه المرحلة وكانت نسبته 97.5 وبعدها التحق بكلية الشريعة بالجامعة الإسلامية في المدينة المنورة وكان الأول دائمًا في كل سنة حتى نهاية مرحلة الليسانس وأخذ الإجازة العالية بتقدير امتياز، وحصل على الماجستير بتقدير جيد جدًا في مجال علم أصول الفقه من الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، وحصل على الدكتوراه في مجال أصول الفقه من جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض وبتقدير امتياز ومرتبة الشرف الثانية.
-
22/01/2018 12:50 PM #16
اللة يرحمة ويسكنة فسيح جناته.
اللهم إجعل قبرة روضآ من رياض الجنة.
اللهم إجعل الفردوس الأعلى مقرة ومقامة..
مواضيع مشابهه
-
[ معروض ] محل العاب الألكترونيه ، مركز عمان للبولينج(أخلاء)
بواسطة champ في القسم: عقارات سكنية تجاريةالردود: 0آخر مشاركة: 27/08/2015, 04:40 AM -
تفخر عمان كليك بنها تقدم أفضل خدمات تصميم المواقع
بواسطة omanclick في القسم: تصميم وبرمجة المواقع الإلكترونيةالردود: 10آخر مشاركة: 16/11/2014, 09:43 AM -
هـذا تراث عمان إن تفخر به لا الليوا ولا***النيــروز والخسيس الشأن(( القرية التراثيه مهرجان مسقط ))
بواسطة فارس الايام في القسم: سبلة السياسة والاقتصادالردود: 41آخر مشاركة: 29/08/2012, 07:52 PM -
أضغاث أحلام .. لنورس عمان
بواسطة نورس عمان في القسم: سبلة الشعر والأدبالردود: 36آخر مشاركة: 20/03/2011, 03:20 PM