سلسلة التربية الإسلامية للأبناء/4/التربية الاجتماعية2

[العذراء الحزين]

الحمدلله الذي تتم بفضله الصالحات..
والحمدلله واهب الذرية من البنين و البنات ..
و الحمدلله على تمام النعمه و اكتمال المنه ..
و لله الحمد من قبل و من بعد




ســلام عــلى عــهــد الـطـفــولــة إنه ** أشـــد ســرور القلـب طـفـلٌ إذا حـبــا
ويــــا بـسـمـةَ الأطـفـال أي قـصـيــدة++ تـوفِّـي جــلال الطهر ورداً ومشـربــا
فيـا رب بـارك بسـمة الطفل كي نرى++ عـلـى وجـهـه الرّيــان أهـلاً ومرحـبـاً
ويـــــا رب كـفـكـف دمعـه بـرعـايــة++ ولطـفـك بالجسـم الصـغـيــر إذا كـبـــا
وحبـّـبـــه للأجيـــال تحضــن طـهـرَه ++ وتـقـبــس مـنـه الـطهـر عطراً مطيـبــا
ويــا رب في بـيـتـي عصـافيـر دوحة ++ فـقـلبـي مـن خـوف الـفـراق تـشـعـبــا



سنكمل معكم ما بدأنا به حول التربية الإسلامية للطفل والذي ناقشنا حولها سابقا:
سلسلة التربية الأسلاميه للأبناء/1/ التربية الإيمانية

سلسلة التربية الإسلامية للأبناء/2/ التربية العقلية


سلسلة التربية الإسلامية للأبناء/3/ التربية الجنسية

سلسلة التربية الإسلامية للأبناء/4/التربية الاجتماعية

والتي سبق ان تحدثنا فيها عن احترام الكبير وسيكون حديثنا اليوم
حول تعليم الطفل طرق الحوار وفن الحديث
وكذلك سوف نسلط الضوء حول الكلام البذي لدى الطفل وكيف نستطيع علاجه

[العذراء الحزين]

حوار الطفل



الطفل بحاجة إلى كثير من الاهتمام والعناية والرعاية وهذه الاحتياجات ليس فقط مادية وإنما تتعدى إلى احتياجات عده منها الحاجة إلى تعليم فن الحديث وطرق الحوار، فطريقة الحوار مع الطفل هي من تبني او تهدم شخصيته، كما إن الحوار طريقة التعليم والتهذيب والتربية وبه تتصادم الأفكار لتصل به للحقيقة عن القناعة.



بعض الإباء العلاقة بينهم وابنائهم هي علاقة أوامر ونواهي وتعنيف فقط، علاقة ضمن اتجاه واحد
من الكبير للصغير على الكبير السمع والطاعة دون نقاش وهذا التمرد عند البعض، لان الشخص
عندما يجد الفرصة لتخلوه للاعتراض سوف يعترض على ابوه، فكبره يعني أزال الطوق من رقبته.
ويظن بعض الإباء ان حواره مع أبنائه تزيل الهيبة وهذا خط فادح



فوائد حوار الطفل
-يساعد على تقليل الطفل للكذب
-يملى الفراغ المعرفي المتولد عند الطفل
- الحوار يكون جسر التواصل بين الطفل وأبويه وبه يدخلا إلى عالم الطفل ويسهل عليها التعامل من خلال معرفة الاحتياجات للطفل
-يعلم الطفل احترام الرأي والرأي الاخر
-إحساس الطفل بالتقدير وبإن له قيمة في اسرته


كيف نشجع ابناءنا على الحوار
-الانصات الكلي للطفل [العين في العين، التقابل في الوجه والوجه] أي النزول لمستوى الطفل والاهتمام بما يقول؛ يعني ما يجي طفل يكلمك وانت عيونك في التلفزيون ولا تعبره لان الطفل راح يلاحظ أنك ما مهتم للي تقوله فقربك من الطفل سوف تشعر بما يشعر به الطفل وتصل للنقطة التي تألمه والتي هو بحاجه لمعرفتها.
- أجلس مع طفلك وخصص وقتا لذلك ولا تنهرهما إن اراد الحديث وخاصه
-اذا كنت متعبا فلا تنثر تعبك وغضبك عليهم بل كن صبورا وحاول ان تفهمهم إنك الان سوف ترتاح وبعد قليل ذلك سوف تستمع لهم. إي اجلس معه جلسه وديه ولا تكون على عجله
-مجالس الكبار لها دور في تكوين شخصية الطفل، فالطفل بحضوره مجالس كبار يسمع الفكر ويسمع الحوار ويتعلم طرق الحديث ويسمع عن المعتقدات وغيرها
-لا تكن شديدا في الحوار معهم لان الشده والصراخ سوف ينفر الطفل ويجعله يكذب عليه خوفا من ردة فعلك



إن تعلم الطفل الحوار الصحيح تعلم حسن الحديث مع الاخرين



يتبع فضلا ان شاء الله

[العذراء الحزين]

الكلام البذي عند الطفل وكيفه علاجه
لا شك إن كل أب وام يرغب بأن يكون ابنه على قدر عالي من الاخلاق ولكن هناك ما يورق بعض الاسر
هو تعود طفلهم على الكلام البذي، فالطفل قد تطلق لسانه كلمات بذيئة وغير مستحبة على من هم اكبر منه
سنا او الأطفال امثاله وبعضه حتى لوالديه: مغتم: كأن يقوله له انت حيوان ، كلب ، سنور أو يكون أحيانا بذكر
عورات وكلمات مشينه
قد تكون الأسرة نفسها في سبب تمادي الطفل وتكلمه بهذه الألفاظ وقد تكون المدرسة او المجتمع القريب منه

سؤالي هنا للجميع
كيف بالإمكان أن نقي الطفل من قول هذه الألفاظ
وكيف التعامل معه إن كان ممن يطلقها

[lob soldier]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

كعادتك أختي متألقة، تنثرين الحب والأهتمام إتجاه الأطفال، وتقدمين دروس للكثير من الأولياء الأمور الذين لم يكونوا منتبهين لها عن دور الوالدين إتجاه الأبناء وكيفية التربية والتحاور وفهمهم والتعامل معاهم.

وشكراً لك على ما أشرتي إليه في الأسفل.

فوائد حوار الطفل
-يساعد على تقليل الطفل للكذب
-يملى الفراغ المعرفي المتولد عند الطفل
- الحوار يكون جسر التواصل بين الطفل وأبويه وبه يدخلا إلى عالم الطفل ويسهل عليها التعامل من خلال معرفة الاحتياجات للطفل
-يعلم الطفل احترام الرأي والرأي الاخر
-إحساس الطفل بالتقدير وبإن له قيمة في اسرته

بخصوص الألفاظ التي ذكرتيها أؤكد وأجزم أن نحن الكبار السبب في ذلك، وقد يكون من المنزل أو المدرسة أو الأصدقاء أو المعارف والأهل.

ولتجنب ذلك يجب على الأولياء الأمور، الإطلاع على النقاط التي وضعتيها هنا، بالإضافة إلى متابعة السلسة التربوية التي قمتي بشرحها في الأجزاء السابقة.



بوركتي أختي وجزاك الله خير، وتنسيقك للموضوع ما شاء الله رائع @العذراء الحزين

[العذراء الحزين]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

كعادتك أختي متألقة، تنثرين الحب والأهتمام إتجاه الأطفال، وتقدمين دروس للكثير من الأولياء الأمور الذين لم يكونوا منتبهين لها عن دور الوالدين إتجاه الأبناء وكيفية التربية والتحاور وفهمهم والتعامل معاهم.

وشكراً لك على ما أشرتي إليه في الأسفل.

فوائد حوار الطفل
-يساعد على تقليل الطفل للكذب
-يملى الفراغ المعرفي المتولد عند الطفل
- الحوار يكون جسر التواصل بين الطفل وأبويه وبه يدخلا إلى عالم الطفل ويسهل عليها التعامل من خلال معرفة الاحتياجات للطفل
-يعلم الطفل احترام الرأي والرأي الاخر
-إحساس الطفل بالتقدير وبإن له قيمة في اسرته

بخصوص الألفاظ التي ذكرتيها أؤكد وأجزم أن نحن الكبار السبب في ذلك، وقد يكون من المنزل أو المدرسة أو الأصدقاء أو المعارف والأهل.

ولتجنب ذلك يجب على الأولياء الأمور، الإطلاع على النقاط التي وضعتيها هنا، بالإضافة إلى متابعة السلسة التربوية التي قمتي بشرحها في الأجزاء السابقة.



بوركتي أختي وجزاك الله خير، وتنسيقك للموضوع ما شاء الله رائع @العذراء الحزين

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
شكرا لهذا الاطراء الطيب

نعم الالفاظ يكتسبها الطفل من البيئه المحيطه به
ولكن البعض يتمادى فيها عندما لا يجد الصد
من الاهل لهذه الالفاظ فاحيانا بدون قصد
ربما الكبير يضحك ويكتفي من اين جئت بهذا الكلام
والضحك هنا قد يشجع الطفل لانها يظنها الفاظ عاديه

المدارس ايضا فبعض المدرسين ينعتون الطلاب بالالفظ السيئه
فالطفل فان كان القدوه يقولها فكيف تعلم الطفل انها غير
مستصاغه
بارك الله فيك @lob soldier

[asma al busaidi]

جميل العذراء متابعه لهذه السلسه
الطفل مثل العجين
اشكله مثلما انا اريد
أصعب ما يفقد الوالدين الحوار وفهم أطفالهم
هو تعدد المربين
فنجد الطفل يكتسب صفات من البيئه المحيطه به
وفي دقائق يتحول المحظور عند الوالدين أصبح مباح عند غيرهم
قبل أيام تركنا احد أطفال العائله مع مجموعة أطفال
عند امرأة ثقه فتحت منزلها كحضانه
وبعد عودة الطفله إلى البيت نادتها الأم
وقالت كلمه ماماه...... عجيبه الكلمه
وما سبق وتم ذكرها في البيت وبعد السؤال أجابت المرأه
بصراحه انه يوجد طفل يرددها كثير وتعبت منه وللأسف طفلتكم أخذت الكلمه منه
وكانت تلك اليوم هي الاخيره لها مع تلك المرأه
المهم لم تعنف الطفله ولكن اخبرنها بكل حب أن الكلمه هذي غلط وبأسلوب قريب من عمرها علماً انها لم تبلغ العامين
الحوار معهم صعب ولكن لا بعد من وجود الوقت المناسب لهم
الحوار مع الطفل يجعلك يقربك منه
الحوار الهادف مع الطفل يجعله صريح معك في حاله تعرض لأي شيء
الحوار مع الطفل يكسبه الثقه بالنفس
اخذ مشورة الطفل وسماع رأيه في الأمور يشعر بالحب والألفة في إطار العائله
نصيحه الكلمه الطيبه والابتسامة في وجه الطفل منذ الصغر
ترسم شخصيته في الكبر
شكراً العذراء

[العذراء الحزين]

جميل العذراء متابعه لهذه السلسه
الطفل مثل العجين
اشكله مثلما انا اريد
أصعب ما يفقد الوالدين الحوار وفهم أطفالهم
هو تعدد المربين
فنجد الطفل يكتسب صفات من البيئه المحيطه به
وفي دقائق يتحول المحظور عند الوالدين أصبح مباح عند غيرهم
قبل أيام تركنا احد أطفال العائله مع مجموعة أطفال
عند امرأة ثقه فتحت منزلها كحضانه
وبعد عودة الطفله إلى البيت نادتها الأم
وقالت كلمه ماماه...... عجيبه الكلمه
وما سبق وتم ذكرها في البيت وبعد السؤال أجابت المرأه
بصراحه انه يوجد طفل يرددها كثير وتعبت منه وللأسف طفلتكم أخذت الكلمه منه
وكانت تلك اليوم هي الاخيره لها مع تلك المرأه
المهم لم تعنف الطفله ولكن اخبرنها بكل حب أن الكلمه هذي غلط وبأسلوب قريب من عمرها علماً انها لم تبلغ العامين
الحوار معهم صعب ولكن لا بعد من وجود الوقت المناسب لهم
الحوار مع الطفل يجعلك يقربك منه
الحوار الهادف مع الطفل يجعله صريح معك في حاله تعرض لأي شيء
الحوار مع الطفل يكسبه الثقه بالنفس
اخذ مشورة الطفل وسماع رأيه في الأمور يشعر بالحب والألفة في إطار العائله
نصيحه الكلمه الطيبه والابتسامة في وجه الطفل منذ الصغر
ترسم شخصيته في الكبر
شكراً العذراء

اضافه جميله
بارك الله فيك اسماء @asma al busaidi

[@ بنت صحار @]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جميل جدآ العذراء فمن هذه السلسله نتعلم ونستفيد
بارك الله فيك ونفع بك..

منذ ما يقارب الشهر
سمعت طفله ذات عامين ونصف تقريبآ وهي تنطق كلمه
غير مستساغه البته وأختها ذات الثمان سنوات وأبناء خالها
ذوا الخمس والسبع سنوات يقهقهون من حولها عند سماعهم لتلك الكلمه
الغير أخلاقيه!!!

أول ما فعلته للأمانه بأن ضربتها على فمها
ولا أعلم هل تصرفي صحيح أم لا؟؟

وثانيآ أخذتها وقلت لها عيب ماما ولكنها هل يا ترى
ستفهم ما قلته لها ولن تكرره؟؟

ثالثآ نهرت وزجرت ووبخت من كانوا يقهقون حولها
وقلت لهم إذا كان هذا حال من هم أكبر منها فلا ألومها إطلاقآ..

ولم أكتفي بذلك وعاتبت والدتها
فقالت وماذا عساي أن أفعل إذا كانت تسمع لمن هم أكبر منها؟؟

ماذا عساها أن تفعل ؟؟
هل هذا رد من والده؟؟

تلك الفتاه تناديني ماما
وأخذها بحضني وألقنها بأن عيب تقول كذا وكذا
والحمد لله من يومها لم أسمعها تنطق بأي كلمه غير مهذبه
مع أنها حتى النطق لديها لم يكتمل بعد ولا تنطق الأحرف بطريقه صحيحه..

هنا لا نلوم سوى أنفسنا لأن الطفل يتعود على ألفاظ ويجد من حوله
يشجعونه ويضحكون لا أن يردعونه!!

البعض وليس الكل
كلامي لا يعتبر تعميم على الجميع..

[العذراء الحزين]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جميل جدآ العذراء فمن هذه السلسله نتعلم ونستفيد
بارك الله فيك ونفع بك..

منذ ما يقارب الشهر
سمعت طفله ذات عامين ونصف تقريبآ وهي تنطق كلمه
غير مستساغه البته وأختها ذات الثمان سنوات وأبناء خالها
ذوا الخمس والسبع سنوات يقهقهون من حولها عند سماعهم لتلك الكلمه
الغير أخلاقيه!!!

أول ما فعلته للأمانه بأن ضربتها على فمها
ولا أعلم هل تصرفي صحيح أم لا؟؟

وثانيآ أخذتها وقلت لها عيب ماما ولكنها هل يا ترى
ستفهم ما قلته لها ولن تكرره؟؟

ثالثآ نهرت وزجرت ووبخت من كانوا يقهقون حولها
وقلت لهم إذا كان هذا حال من هم أكبر منها فلا ألومها إطلاقآ..

ولم أكتفي بذلك وعاتبت والدتها
فقالت وماذا عساي أن أفعل إذا كانت تسمع لمن هم أكبر منها؟؟

ماذا عساها أن تفعل ؟؟
هل هذا رد من والده؟؟

تلك الفتاه تناديني ماما
وأخذها بحضني وألقنها بأن عيب تقول كذا وكذا
والحمد لله من يومها لم أسمعها تنطق بأي كلمه غير مهذبه
مع أنها حتى النطق لديها لم يكتمل بعد ولا تنطق الأحرف بطريقه صحيحه..

هنا لا نلوم سوى أنفسنا لأن الطفل يتعود على ألفاظ ويجد من حوله
يشجعونه ويضحكون لا أن يردعونه!!

البعض وليس الكل
كلامي لا يعتبر تعميم على الجميع..

صباح النور اختي المعمريه
جزاك الله خير في توجيه الطفل
الطفل ان لم يوجه التوجيه الصحيح
فانه سوف يتمادى اكيد
بارك الله فيك

[ياسر بن محمد]

هذا الموضوع مهم ومرتبط
بموضوع الاخت @روح الزهور
[ طلاب مدارس ولكن..]

فـ اذا كانت الاسره مهتمه
بالحوار الصحيح مع ابنها
وعدم التقاطه لـ اي من الكلمات
البذيئه ومعاقبته فورا ان استخدمها
على حسب عمره وفهمه، فـ بالتأكيد
سيخبرهم عن ما لا يليق ان سمعه
او رآه في المدرسة.

تقديري،،

[العذراء الحزين]

هذا الموضوع مهم ومرتبط
بموضوع الاخت @روح الزهور
[ طلاب مدارس ولكن..]

فـ اذا كانت الاسره مهتمه
بالحوار الصحيح مع ابنها
وعدم التقاطه لـ اي من الكلمات
البذيئه ومعاقبته فورا ان استخدمها
على حسب عمره وفهمه، فـ بالتأكيد
سيخبرهم عن ما لا يليق ان سمعه
او رآه في المدرسة.

تقديري،،

عاد انا ناستنه هذا الموضوع
شكرا لمرورك استاذ ياسر وشكرا للنقييم

الحوار هو لغة التفارب بين الطفل ووالديه
وجميل ان ينزل الاب لمستوى طفله ليعي
عالمه واحتياجاته

[ورد الزيزفون]

ماشاءالله موضوع قيم أختي العذراء جزاك الله خير على المعلومات الوافية والثرية ..

[العذراء الحزين]

ماشاءالله موضوع قيم أختي العذراء جزاك الله خير على المعلومات الوافية والثرية ..

بارك الله فيك
وشكرا ع مرورك ورد الزيزفون

[العذراء الحزين]

التربية الذكية

عود...
طفلك على أدب الحديث والاستماع واحترام آراء الآخرين وذلك لن يحدث إلا إذا تكلمت معه بهدوء وسمعت آراءه وتعويده أن يسمع أكثر مما يتكلم فالسمع يدل على رقي المتحدث واحترامه آراء الأخرين

*****
عندما تقولوا شكراً لأطفالكم فأنتم تقدمون لهم رسالة تربوية غير مباشرة بحيث يقولوا شكراً لكل من قدم لهم خدمة فلا تتجاهلوا ذلك وتحرموهم الأدب



*****
عود
طفلك إن يلجأ إلى الله تعالي ويطلب منه العون والقوة و ردد أمامه الإستغفار ولا حول ولا قوة الا بالله


******

تمتع

بأبنائك وهم صغار فسوف تمر الأيام بسرعة ولن يبقي لك من براءتهم وطفولتهم إلا مجرد ذكريات لاعبهم اضحك معهم مازحهم اخرج معهم، كن كطفل بينهم واجعل التعليم والأدب مع اللهو واللعب

*******
‏لا تورث...

لأبنائك أخبار سيئة عن أرحامهم مهما حدث بينك وبينهم دعهم ينشأون بقلوب سليمة ونوايا صافية علمهم حسن الخلق ، ووصل الأقارب.

*****
عودوا

أطفالكم على أحترام الأخوال والأعمام، وتقديرهم، وحتي إن وجد خلاف معهم، فلا تقحموا أطفالكم في هذا الخلاف.



******
لا تسمح


لطفلك أن ينقل إليك كلاماً سمعه من أحد عنك أو عند آخرين فإن ذلك يشجعة ويعودة على التجسس والنميمة ونقل الأسرار وعدم الحفاظ على العهود

[ورد الزيزفون]

التربية الذكية

عود...
طفلك على أدب الحديث والاستماع واحترام آراء الآخرين وذلك لن يحدث إلا إذا تكلمت معه بهدوء وسمعت آراءه وتعويده أن يسمع أكثر مما يتكلم فالسمع يدل على رقي المتحدث واحترامه آراء الأخرين

*****
عندما تقولوا شكراً لأطفالكم فأنتم تقدمون لهم رسالة تربوية غير مباشرة بحيث يقولوا شكراً لكل من قدم لهم خدمة فلا تتجاهلوا ذلك وتحرموهم الأدب



*****
عود
طفلك إن يلجأ إلى الله تعالي ويطلب منه العون والقوة و ردد أمامه الإستغفار ولا حول ولا قوة الا بالله


******

تمتع

بأبنائك وهم صغار فسوف تمر الأيام بسرعة ولن يبقي لك من براءتهم وطفولتهم إلا مجرد ذكريات لاعبهم اضحك معهم مازحهم اخرج معهم، كن كطفل بينهم واجعل التعليم والأدب مع اللهو واللعب

*******
‏لا تورث...

لأبنائك أخبار سيئة عن أرحامهم مهما حدث بينك وبينهم دعهم ينشأون بقلوب سليمة ونوايا صافية علمهم حسن الخلق ، ووصل الأقارب.

*****
عودوا

أطفالكم على أحترام الأخوال والأعمام، وتقديرهم، وحتي إن وجد خلاف معهم، فلا تقحموا أطفالكم في هذا الخلاف.



******
لا تسمح


لطفلك أن ينقل إليك كلاماً سمعه من أحد عنك أو عند آخرين فإن ذلك يشجعة ويعودة على التجسس والنميمة ونقل الأسرار وعدم الحفاظ على العهود

تشكري أختي العذراء على الطرح الجميل والمفيد جزاك الله خير

[تسطير وتنوير]

ما شاء الله ....موضوع نقاشي مميز ...وتستحقي عشر نجمات على هذا المجهود
الطيب والتنسيق المنظم....
من وجهة نظري أجد بأن أصعب مرحلة عمرية تواجه الإنسان من ذو الوهلة الأولى
هي مرحلة الطفولة...فهي من تحدد مسار حياته بطريقة صحيحة ومثالية بعيدة كل
البعد عن التغيرات الجسدية والفكرية التي تواجه الإنسان بعد اجتيازه لمرحلة الطفولة...

ف لاعيب في مشاركة الوالدين الحوار مع الأبناء والإجابة على كل استفسار مطروح
بغض النظر عن طبيعة الأسئلة المطروحة ...
لأن الحوار أو الحديث المشترك بين الوالدين والأبناء يصبح سبب رئيسي في اكتساب الأبناء
مهارة نطق الكلمات بشكل سليم في سن مبكرة ،وتبني جوانب الثقة لديهم ،وتقوي روابط
المحبة لدى الأبناء ،وتقلص جوانب الخجل والتستر عن المواقف التي يتعرض
لها الطفل في هذا العمر بالتحديد...
ولكن يجب أن يُدرك ولي الأمر بصورة عامة أن الحوار مع الأبناء أو الأطفال
يختلف في كل عمر معين خلال تلك المرحلة....
لذلك حتى لو تم غرس القيم الصحيحة والأخلاق الحميدة لدى الطفل في المنزل
ف ربما يتأثر بالبيئة المحيطة أو الأصدقاء وبالتالي يجب أن تكون الرقابة
الأسرية في حدود المعقول حتى تتوافق مع ما نود الوصول إليه
وما يحبذ الطفل اكتشافه....

وشكراً

[العذراء الحزين]

ما شاء الله ....موضوع نقاشي مميز ...وتستحقي عشر نجمات على هذا المجهود
الطيب والتنسيق المنظم....
من وجهة نظري أجد بأن أصعب مرحلة عمرية تواجه الإنسان من ذو الوهلة الأولى
هي مرحلة الطفولة...فهي من تحدد مسار حياته بطريقة صحيحة ومثالية بعيدة كل
البعد عن التغيرات الجسدية والفكرية التي تواجه الإنسان بعد اجتيازه لمرحلة الطفولة...

ف لاعيب في مشاركة الوالدين الحوار مع الأبناء والإجابة على كل استفسار مطروح
بغض النظر عن طبيعة الأسئلة المطروحة ...
لأن الحوار أو الحديث المشترك بين الوالدين والأبناء يصبح سبب رئيسي في اكتساب الأبناء
مهارة نطق الكلمات بشكل سليم في سن مبكرة ،وتبني جوانب الثقة لديهم ،وتقوي روابط
المحبة لدى الأبناء ،وتقلص جوانب الخجل والتستر عن المواقف التي يتعرض
لها الطفل في هذا العمر بالتحديد...
ولكن يجب أن يُدرك ولي الأمر بصورة عامة أن الحوار مع الأبناء أو الأطفال
يختلف في كل عمر معين خلال تلك المرحلة....
لذلك حتى لو تم غرس القيم الصحيحة والأخلاق الحميدة لدى الطفل في المنزل
ف ربما يتأثر بالبيئة المحيطة أو الأصدقاء وبالتالي يجب أن تكون الرقابة
الأسرية في حدود المعقول حتى تتوافق مع ما نود الوصول إليه
وما يحبذ الطفل اكتشافه....

وشكراً

السلام عليكم واشكرك على المرور والإضافة الرائعة
الحوار هو أهم أيه بنقل الأفكار والمشاعر لكل الطرفين
في ها الزمن ومن خلال رويتي للمجتمع رأيت ان
اهناك اعاقات للحوار وهي كالتالي
* الضغوطات وكثرة المشاغل فتكون سببا في قتل الحوار
فالأب او الام يأتوا للبيت منهكين وما فيهم بارض لأولادهم
وان تكلم الطفل واويله طبعا ما اعمم لان يوجد هناك القدوة الجميلة
السبب الثاني الحوار البارد يعني يكلموا أطفالهم وكأنهم في عالم ثاني
يكلموهم وهم يا مساكين تلفون او فاتحين موقع اجتماعي يعني اشوف
ما حد يخص وقت لأبنائه ويسالهم عن حالهم واحتجاجاتهم

نعم لكل مرحله عمرية طريقه حوار معينه فالطفل منذ ولادته
الام تناغيه وتكلمه وعلى فكره لاحظت هذا اختفى مع البعض
الحين أشوف الام ترضع ولدها وبيدها التلفون وكأنها
ما حصلت وقت تمسك تلفونها إلافي وقت رضاعة الطفل
وهذا الوقت هو الوقت على يتعلم فيه الطفل ابجديات الحياة
وهي اول المراحل العمرية إلى تحتاج لحوار

بارك الله فيك

[العذراء الحزين]

[العذراء الحزين]

@الموثقف زرنا هنا وابدع في الاضافه استاذي