- محرك البحث العام
- المركبات
- الأراضي
- العقارات
- الوظائف
رؤية النتائج 1 إلى 12 من 12
الموضوع: البيــوت القــــاحله,,!!
-
البيــوت القــــاحله,,!!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,
عزيزي الزوج ..
زوجتك وردتك فكن لها الماء والبستان..
تلقى أريجها وتشم شذاها ..
أبناءك زهور حياتك .. فاسقهم وارعهم وامنحهم الاهتمام..
تجد الأزهار تفتحت وأينعت وصارت ناضرة..
وفي الأرض القاحلة .. لا وردا ينمو .. ولا شجرا يكبر ..
إن البيت الذي يعاني أفراده من الجفاف العاطفي ..
إنما يأتي ذلك الجفاف لأن الأرض صارت قاحلة ..
فالبيوت القاحلة لا تنبت الحب ..
وصار لابد من إعادة الحياة والخصوبه لها ..
إياك أن تترك بيتك جافا فتذبل الأزهار وتموت الأشجار ..
للحوار الجاد ,,
أيها الزوج .. هل أنت من صنف الرجال الذين يعبرون عن إهتمامهم بالمال وتقديم المصروف ؟؟
أيها الأب.. هل أنت من صنف الآباء الذين يجلسون عند أبنائهم والحوار معهم في شؤونهم ومكنونات أنفسهم نهاية كل أسبوع ؟؟
أيها الرجل .. ما هي وجهة نظرك لأبقاء بيتك يانعا مزهرا مخضراً بإستمرار؟؟
نصيحة تقدمها للزوج أو الأب الجاف في التعبير عن حبه واهتمامه لعائلته !!
إجازة سعيده ,, وي الأهل والأحباب
noor umri
آخر تحرير بواسطة noor umri : 07/12/2017 الساعة 02:18 PM
-
مادة إعلانية
-
07/12/2017 02:45 PM #2
بعدني ما متزوج عشان ارد عليك
بس من ملاحظتي شي منهم يهتم بتوفير الاشياء الماديه وقليل يجلس مع اولاده ويسمع سوالفهم
-
07/12/2017 03:52 PM #3
نصيحه جميل نور
ونفس النصيحه تقدم للمراه
فاحيانا الرجل نابض بالعاطفه وتفيض
منه في كل جمله ينطقها ولكنه
يفتقدها من زوجته
-
07/12/2017 07:08 PM #4أيها الزوج .. هل أنت من صنف الرجال الذين يعبرون عن إهتمامهم بالمال وتقديم المصروف ؟؟
واجد بعد ، واصلا ماياخذوا رايي ولايستشيروني لما يريدوا فلوس .. يفتشوا مخباي وهوبيس الجود بالموجود
أيها الأب.. هل أنت من صنف الآباء الذين يجلسون عند أبنائهم والحوار معهم في شؤونهم ومكنونات أنفسهم نهاية كل أسبوع ؟؟
جدا.. اجلس معهم واحاورهم بهدوء وبقلب حاني والامور طيبة كثير معهم .. احلى شيء انو حوارنا ياخذ طابع الجدية ويتكلموا ماشاء الله بثقافة عالية
أيها الرجل .. ما هي وجهة نظرك لأبقاء بيتك يانعا مزهرا مخضراً بإستمرار؟؟
بطبيعة الحال البيت اعتبره مملكة خاصة ومن الضروري ابقاءه جميلا حيويا نقيا من كل شائبه قد تعكر صفوه
نصيحة تقدمها للزوج أو الأب الجاف في التعبير عن حبه واهتمامه لعائلته !!
نصيحتي له .. يا زوج يا أب// اجتاز كل العواصف التي بوسع الحب ان يشهدها ودع قلبك كبيرا لهم ، اوسعهم بعبارات الجمال والمشاعر الصادقة
وتشكرات للموضوع الجميل
-
07/12/2017 08:10 PM #5
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع حلو
أسري بحت
متابعه هنا ⚘
-
وٍعَلْيّكَمُ الْسَلآإمّ وٍرٍحَمُةٌ الله وٍبُرٍكآإتَهّ
اهلا ومرحبا بك عزيزتي نور ربي يحفظك وفقتي فالطرح! !!
نصيحه ممتازه لابن ادام من وجهة نظري هو اساس البيت وهو قادر بتغير اساليب المتبعه بمثل مايريد! !!
احترامي لك
-
07/12/2017 11:54 PM #7مساء الياسمين
كثير بيوت قاحله نور
كثير بيوت لا تفاهم ولا حوار!!
الأب في وادي والأبناء بـ وادي والزوجه بوادي أخر..
العواطف قاحله
والمشاعر قاحله
والبيوت قاحله!!
متابعه معكم ردود الأخوه الشباب..
شكرآ نور..
-
08/12/2017 01:23 AM #8
ننسى مع الوقت ومع كثرة الالتزامات والمسؤوليات~
ولكن هذا الشئ لا يعني انه متعمد من قبلنا~
والامر لا يقتصر على الزوجه وابنائها~
بل يشمل الأخت والأم ~
فالبعض ربما يتزوج ويقل اهتمامه لمن ربته ~
او لأخت تنتظر منه الحب كأخيها~
أعتقد ان الشخص يجب ان يذكّر نفسه بالإهتمام بمن لديه ~
ويأتي هذا الأمر من طباعه .
-
08/12/2017 07:29 AM #9
ما شاء الله، جميل هذا الرد وأتفق معه.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
شكراً لك أختي على الطرح @noor umri
البيت الذي يعاني من الجفاف العاطفي: المرأة هي التى من تستطيع إنقاذه، قبل أن تصبح قاحلة.
والكل يعلم أن المرأة في منزلها مقامها كالملكة، فالكل مطيع لها ونجد الكل يحب أخذ رأيها... لذا بستطلعتها إن تدير مشاعر وعواطف كل من في المنزل حتى لا نصل إلى الجفاف العاطفي.
-
-
08/12/2017 03:58 PM #11
مرحبا ..نور ""
كما قالت بنت صحار كثير من البيوت أصبحت قاحله كالصحراء....
يرجع ذلك للأب والأم معا""
هي ثقافه التعامل والتدبير وحسن الكلام....
اما شخصيا عامل توازن بيئي ما بين اسرتي ومع الشاب والعمل والمجتمع .....
شكرااااا. لك ..من القلب وسلام من اليد
-
10/12/2017 03:01 PM #12
ما ألطف هذه السرد الايجابي "..
أنتِ تضربين في " وتر الأب " الحساس " ..
وتوقظين خلايا " قد غلبها النوم والنعاس ..
لفتــة " جميلة " نور " شكرا لكـِ ..
عطاء الأب العاطفي كـ " النسق الموسيقي " يرتفع وينخفض .. ولا حدود له ..
بل أن عطاء الأب : لزوجته وأبناءه كـ عطاء السماء للبستان ( الذي تنشدين بــه ) ..
ندى خفيف اول الصباح .. ثم شمسا مشرقــة " وظل خفيف" بعدها سمآآء صافيـة .. وعند المسآآآء مطر غزير ..
هذا التباين في العاطفـة والعطاء " هو من يجعل البستان أخضرا يانعا .. ويجعل الأسرة "في حيويـة مستمـرة " ..
شيئا من الحب والعطف " وقليلا من الحزم والشدة ..
عندما يكون صوت " فقد " الأب " مؤلما " فذلك يعني أن صوت " حظوره " مؤثرا ..
دخل رجل الى رسول الله" فوجده يُقّبل الحسين ابن فاطمــة " فقال له: أتقبلون صبيانكم ؟
قال الرسول نعم .. قال : لدي عشرة من الصبيان لم أقبّل واحدا منهم ..
فقال عليه السلام : وماذا أفعل إن كانت الرحمـة قد نزعت من قلبكـ !..
أما عطآء المال " فتلك أجمل العطايا ..
مهما بلغ تعب الأب في كسب أجره "
ولأن الأبناء " بُضعن منا " نستمتع " حقا " بإعطائهم " ما يفرحهم " ..
بل أننا " نتسابق في شراء " هدايا لهم " ونقف " نتامل فرحتهم بها "
وقد قيل : لن تشعر بإنك قد صرت أبا " إلا عندما تذهب لشراء " متطلباتك الخاصة" وعند العودة تكتشف أن كل ما اخذته كان" لأبنائك وليس لكـ " ..
هناك شيئان اثنان نحو الابناء والزوجـة :
الحب / الرحمــة
يجب ان تمتزج هذه العناصر مع بعضها .. حتى تعطي ألفة ومحبــة ..
إجعل من نفسكـ " مرجعا وخيارا أولا لعناصر أسرتكـ " يعودون لك في كل شيء " عندما تتعسر لهم الحياة "..
فيشعرون أن هناك " حائط يستندون بــــه " ..
بدون شك أننا نحاول جاهدين " لجعل بيوتنا " بساتين خضراء, ترتوي ازهاره من رحمتنا وقلوبنا النديه ..
نخسر الكثير من الرهانات " ونتهاون في الكثير منها ..
ولكن نعلم جيدا " أن بقدر العطاء تكون النتيجــة ..
وهي نصيحـة لي ولكم " ولا أُزّكي نفسي فأنتم " خيرا مني " أن " نحاول على الاقل " فأنا أعلم ان في الحياة مطبات كثيرة جدا ..
وسردتها في مناسبات عديدة " يجب ان يكون كل من لنا ولاية عليه " سعداء " ..
تحمّل الطعنات أيها الأب " وكن قويا بما فيه الكفايــة " ..
لاتحرم أهل بيتك " من السعادة " ولا تحرم أبنائك " من الإستمتاع بطفولتهم , لو يكن الأمــر على " حسابك" ..
رسالة عميــقة " اعجبتني " .. ولربما أقترح " والرأي لكـ " تغيير عنوان الموضوع من " البيوت القاحلــة " الى " البيوت ........... " ولتكن المفردة نظير القاحلة .." ومن اختيارك"..
مودتي ..
مواضيع مشابهه
-
ام سهيـــل لنقـــش ولحـنا(مـــع الصــــور)لحــد البيــوت اجيكــم
بواسطة ساحر النيلوفر في القسم: صالونات التجميلالردود: 298آخر مشاركة: 19/08/2013, 09:00 AM