1-Click Setup for WordPress, Drupal & Joomla!
 
رؤية النتائج 1 إلى 21 من 21

الموضوع: منتصف الطريق!

  1. #1
    تاريخ الانضمام
    22/02/2009
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    8,167

    افتراضي منتصف الطريق!




    هلا بكم في هذه الأجواء الوطنية المفعمة بالعطاء والبهجة

    وسيرا على هذا النهج، أقدم لكم فكرة مواصلة المسير.

    نعم إذا وصلت منتصف الطريق فلا تقف وواصل المسير.

    فلماذا ترجع إلى الوراء؟

    فإذا كنت قادرا على الوصول إلى منتصف الطريف فأنت حتما قادر على إكمال النصف الآخر مع الحفاظ على الهمة ومسببات النجاح.

    ولنفترض بأنك قررت الرجوع، فإنك سوف تخسر ما بذلته في النصف الأول، وقد يكون طريق العودة أصعب من الاستمرار!



    ولنضرب أمثلة على تانك الإتجاهين.


    أولاد يقطعون شرجة نشطة متماسكين ووصلت المياه إلى وسطهم في منتصف الطرق، فصاح أحدهم بالرجوع، بينما شجعهم شخص آخر بالثبات والمواصلة فوصلوا وما كادوا يفعلون!

    فلو أنهم وقفوا في منتصف الطريق وعادوا لربما زاد عمق القناة مقفاهم، وكل الاحتمالات واردة بس هذا مثال حقيقي جرى لنا قبل عقدين من الزمان!

    مثال آخر:
    سقط شخص في بئر وتأثر قليل، فتحامل على نفسه فرقى حتى انتصف البئر، فساوره الوهن برهة، فتحامل على نفسه حتى بلغ بها بر الأمان.

    فلو أنه استسلم لسقط مرة أخرى ولقي حتفه، ولكنه قرر المضي فنجى.

    مثال ثالث:
    شخص دخل في تجارة شراكة، فتناوبت شركته بين الربح والخسارة فينة وأخرى، فقعد يفكر وقرر الاستمرار مع إجراء تعديلات بعد أخذ المشورة، فأصبح من الفائزين.

    فلو أنه قرر التراجع والانسحاب لكام مآله الفشل، والإنسان ما لم يتقدم فهو في تأخر لأن عجلة الحياة لا تتوقف.

    ولعلكم مررتم بتجارب مماثلة أو عاينتم من وقع فيها.

    وهذا يكون عند اليقين بجدوى فعل الشيء، ولا يعني الإصرار على الخطأ، فالرجوع إلى الحق من حسن التدبير وليس جبنا أو خذلانا، فالدنيا كر وفر، وتوازن بين مختلف الأمور، فمن أحسن تقدير الأمور صلحت حاله.

    أكتفي بهذا القدر فخير الكلام ما قل ودل.

    وكل عام وأنت أطياب



    آخر تحرير بواسطة كوكيل : 20/11/2017 الساعة 11:52 PM

  2. #2
    تاريخ الانضمام
    23/10/2010
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    5,359

    افتراضي

    اقتباس أرسل أصلا بواسطة كوكيل مشاهدة المشاركات



    هلا بكم في هذه الأجواء الوطنية المفعمة بالعطاء والبهجة

    وسيرا على هذا النهج، أقدم لكم فكرة مواصلة المسير.

    نعم إذا وصلت منتصف الطريق فلا تقف وواصل المسير.

    فلماذا ترجع إلى الوراء؟

    فإذا كنت قادرا على الوصول إلى منتصف الطريف فأنت حتما قادر على إكمال النصف الآخر مع الحفاظ على الهمة ومسببات النجاح.

    ولنفترض بأنك قررت الرجوع، فإنك سوف تخسر ما بذلته في النصف الأول، وقد يكون طريق العودة أصعب من الاستمرار!



    ولنضرب أمثلة على تانك الإتجاهين.


    أولاد يقطعون شرجة نشطة متماسكين ووصلت المياه إلى وسطهم في منتصف الطرق، فصاح أحدهم بالرجوع، بينما شجعهم شخص آخر بالثبات والمواصلة فوصلوا وما كادوا يفعلون!

    فلو أنهم وقفوا في منتصف الطريق وعادوا لربما زاد عمق القناة مقفاهم، وكل الاحتمالات واردة بس هذا مثال حقيقي جرى لنا قبل عقدين من الزمان!

    مثال آخر:
    سقط شخص في بئر وتأثر قليل، فتحامل على نفسه فرقى حتى انتصف البئر، فساوره الوهن برهة، فتحامل على نفسه حتى بلغ بها بر الأمان.

    فلو أنه استسلم لسقط مرة أخرى ولقي حتفه، ولكنه قرر المضي فنجى.

    مثال ثالث:
    شخص دخل في تجارة شراكة، فتناوبت شركته بين الربح والخسارة فينة وأخرى، فقعد يفكر وقرر الاستمرار مع إجراء تعديلات بعد أخذ المشورة، فأصبح من الفائزين.

    فلو أنه قرر التراجع والانسحاب لكام مآله الفشل، والإنسان ما لم يتقدم فهو في تأخر لأن عجلة الحياة لا تتوقف.

    ولعلكم مررتم بتجارب مماثلة أو عاينتم من وقع فيها.

    وهذا يكون عند اليقين بجدوى فعل الشيء، ولا يعني الإصرار على الخطأ، فالرجوع إلى الحق من حسن التدبير وليس جبنا أو خذلانا، فالدنيا كر وفر، وتوازن بين مختلف الأمور، فمن أحسن تقدير الأمور صلحت حاله.

    أكتفي بهذا القدر فخير الكلام ما قل ودل.

    وكل عام وأنت أطياب


    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

    خليني أعصر مخي وأتذكر إيش من المواقف صارت لي

    صح تعال صارتلي موقف يوم كنت باحث عن وظيفة

    كنت ما متشجع أروح حال سوالف والإختبارات والمقابلات؛ المهم توكلت على الله وسويت الإختبار وطلعت من الأوائل الحمدلله ولكن رغم ذلك كنت متردد أكمل الطريق، ولكن قلت بجرب حظي أدخل المقابلة خبصت لهم وطلعت ويوم خلصت المقابلة شردت وقلت ما شيء فائدة أنتظر وروحت البيت؛ حياني يسألوني بشر إيش صار، قلت لهم ما أعرف طلعت عنهم وقلت أحسن أرجع البيت لأني متوقع ما عندي حظ، المهم طاح القشب ورجعت عندهم وأنا منتفض عشان أستفسر عن النتيجة، سألني الموظف هيش إسمك قلت لهم فلان الفلاني قالي هينك من ساعة جالسين إنهمك هين سرت، المهم قالي مبروك الحمدلله رب العالمين.

    كلامك صحيح دام بديت المشوار لاتتوقف في منتصف الطريق.

  3. #3
    تاريخ الانضمام
    19/05/2012
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    52,914

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    موه رجعنا مره للاحتمالات :
    الانسان بما إنه وصل للمنتصف الطريق فقد قارب على نهاية الطريق
    النجاح يبدا بخطوه والوصول لمنتصف الطريق مشى فيها خطوات
    من الصعب التراجع واليأس وخاصه إن كان الانسان لا يعرف ما
    يخسره إن أكمل وما يواجه إن تراجع، فهو هنا بين خيارين كلهما
    سوف يجد فيها صعوب فيكمل طريقه فعسى ان تكون النهاية كما ينتظرها
    ويكون هناك من يسخره الله تعالى و يمد لك يد العون بعد منتصف الطريق
    إلى يعجبني في مواضيعك يا عبقرينوا فيها شيء من التفاؤل
    يتهيأ لي انت رجال عصامي ياخي علمنا مما عند تشه
     التوقيع 
    بداية عام جديد ونهاية تواجدنا بسبلة عمان
    شكرا لكل من علمني درسا ف هذه الحياه


  4. #4
    تاريخ الانضمام
    22/02/2009
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    8,167

    افتراضي

    اقتباس أرسل أصلا بواسطة lob soldier مشاهدة المشاركات
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

    خليني أعصر مخي وأتذكر إيش من المواقف صارت لي

    صح تعال صارتلي موقف يوم كنت باحث عن وظيفة

    كنت ما متشجع أروح حال سوالف والإختبارات والمقابلات؛ المهم توكلت على الله وسويت الإختبار وطلعت من الأوائل الحمدلله ولكن رغم ذلك كنت متردد أكمل الطريق، ولكن قلت بجرب حظي أدخل المقابلة خبصت لهم وطلعت ويوم خلصت المقابلة شردت وقلت ما شيء فائدة أنتظر وروحت البيت؛ حياني يسألوني بشر إيش صار، قلت لهم ما أعرف طلعت عنهم وقلت أحسن أرجع البيت لأني متوقع ما عندي حظ، المهم طاح القشب ورجعت عندهم وأنا منتفض عشان أستفسر عن النتيجة، سألني الموظف هيش إسمك قلت لهم فلان الفلاني قالي هينك من ساعة جالسين إنهمك هين سرت، المهم قالي مبروك الحمدلله رب العالمين.

    كلامك صحيح دام بديت المشوار لاتتوقف في منتصف الطريق.
    الحمد لله مبارك لك الوظيفة

    وهذه تجربة تبرهن صدق المقولة أعلاه
     التوقيع 

  5. #5
    تاريخ الانضمام
    22/02/2009
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    8,167

    افتراضي

    اقتباس أرسل أصلا بواسطة العذراء الحزين مشاهدة المشاركات
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    موه رجعنا مره للاحتمالات :
    الانسان بما إنه وصل للمنتصف الطريق فقد قارب على نهاية الطريق
    النجاح يبدا بخطوه والوصول لمنتصف الطريق مشى فيها خطوات
    من الصعب التراجع واليأس وخاصه إن كان الانسان لا يعرف ما
    يخسره إن أكمل وما يواجه إن تراجع، فهو هنا بين خيارين كلهما
    سوف يجد فيها صعوب فيكمل طريقه فعسى ان تكون النهاية كما ينتظرها
    ويكون هناك من يسخره الله تعالى و يمد لك يد العون بعد منتصف الطريق
    إلى يعجبني في مواضيعك يا عبقرينوا فيها شيء من التفاؤل
    يتهيأ لي انت رجال عصامي ياخي علمنا مما عند تشه
    أشكرك على هذا التوضيح الرائع للموضوع والذي غلب على الموضوع بيانا

    التفاؤل مطلوب دوما

    وهذه الموضوع جزء مما في جعبتي


    بس الموضوع القادم تشاؤمي بحت
     التوقيع 

  6. #6
    تاريخ الانضمام
    19/05/2012
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    52,914

    افتراضي

    اقتباس أرسل أصلا بواسطة كوكيل مشاهدة المشاركات
    أشكرك على هذا التوضيح الرائع للموضوع والذي غلب على الموضوع بيانا

    التفاؤل مطلوب دوما

    وهذه الموضوع جزء مما في جعبتي


    بس الموضوع القادم تشاؤمي بحت
    جعبتك مليانه ما حد يروم لك
    خلينا على التقارل احسن
    ما نبعى تشاؤم
     التوقيع 
    بداية عام جديد ونهاية تواجدنا بسبلة عمان
    شكرا لكل من علمني درسا ف هذه الحياه


  7. #7
    تاريخ الانضمام
    08/03/2007
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    19,916
    مشاركات المدونة
    28

    افتراضي

    كان الدور على "مروان"، ليعرض قصته عندما اجتمع الأصحاب، وكان عنوان القصة " فى منتصف الطريق ".
    يحكى أن العم "سعادة" كان رجلًا طيبًا لديه قطعة أرض صغيرة، وكان يزرع الأرض مع عم "سعادة" ولداه "أمير" و"حبيب"، وبعد وفاة والدهما "العم سعادة" كانا يتعاونان فى زراعة الأرض وحصادها ثم يبيعان المحصول فى نهاية الموسم ويقتسمان ثمنه معًا.
    "أمير" و"حبيب" أخوان، كان "أمير" متزوجًا وله ثلاثة أطفال، بينما كان "حبيب" يعد نفسه للزواج من فتاة طيبة من أهل القرية، فى نهاية أحد المواسم جلس الأخوان معًا ليقتسما ثمن المحصول. قال "أمير" لأخيه بعد اقتسام ثمن المحصول: لقد رزقنا الله يا أخى محصولًا وفيرًا هذا الموسم، خذ نصيبك هذا، وليبارك الله لك فيه، فأجابه "حبيب": "الحمد لله .. لقد تعبنا كثيرًا هذا الموسم، وقد بارك الله لنا فى هذا التعب ".
    رأى "أمير" أن أخاه "حبيب" مقبل على الزواج ولا شك أنه سيواجه أعباء كثيرة ولن يكفيه نصف المحصول، لذا من واجبه أن يساعده حتى يستطيع أن يتزوج، ثم قام من فراشه وحمل كيسًا وضع فيه جزءًا كبيرًا من نصيبه وتوجه إلى بيت أخيه.
    وعلى الجانب الآخر قام "حبيب" بحمل كيس النقود متوجهًا إلى بيت أخيه؛ لأنه يرى أن أخاه "أمير" عليه أعباء ضخمة ولا بد من أن يعين أخاه فى تربية أطفاله، وشاءت الأقدار أن يحدث بينهما فى منتصف الطريق لقاء رائع؛ حيث أخبر كل منهما أخاه بما جاء من أجله، وحينئذ تعانقا وقالا فى صوت واحد: " لقد فكرنا فى أمر واحد .. لقد أردت أن أساعدك .. أنت أخى حقًّا ".
     التوقيع 
    تم مساء أمس الجمعة ٢٢مارس٢٠١٩ في جراند نزوى تدشين الأوبريت الوطني المجد أنت والذي كتب كلماته الشاعر جاسم بن عيسى القرطوبي حيث القاه بصوته ثم وأنشدته ثلة من شباب السلطنة المتميزين

    (link: https://youtu.be/-_SzWCI6rHY) youtu.be/-_SzWCI6rHY
    كل الشكر للمساهمين في إبراز هذا النبض الوطني

  8. #8
    تاريخ الانضمام
    12/05/2016
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    10,238

    افتراضي

    اتذكر قصتى من تعيينى للوظيفه
    احدى شروط الوظيفه ان يكون ذكر
    الله يحفظ لي ابي قالي روحى وثيتي لهم انك تستحقي الوظيفه
    كانوا 5 مسؤوليين سؤال وراء سؤال تعبت من اسئلتهم
    انتظرت كم يوم وجاء الاتصال بمباشره لعمل
    وكنت ع قد المسؤوليه ولله الحمد
     التوقيع 
    (وَقُل رَّبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَل لِّي مِن لَّدُنكَ سُلْطَانًا نَّصِيرًا (80) الأسراء
    وَقُل رَّبِّ أَنزِلْنِى مُنزَلًا مُّبَارَكًا وَأَنتَ خَيْرُ ٱلْمُنزِلِينَ (المؤمنون - 29)

  9. #9
    تاريخ الانضمام
    11/06/2015
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    9,521

    افتراضي

    اقتباس أرسل أصلا بواسطة كوكيل مشاهدة المشاركات



    هلا بكم في هذه الأجواء الوطنية المفعمة بالعطاء والبهجة

    وسيرا على هذا النهج، أقدم لكم فكرة مواصلة المسير.

    نعم إذا وصلت منتصف الطريق فلا تقف وواصل المسير.

    فلماذا ترجع إلى الوراء؟

    فإذا كنت قادرا على الوصول إلى منتصف الطريف فأنت حتما قادر على إكمال النصف الآخر مع الحفاظ على الهمة ومسببات النجاح.

    ولنفترض بأنك قررت الرجوع، فإنك سوف تخسر ما بذلته في النصف الأول، وقد يكون طريق العودة أصعب من الاستمرار!



    ولنضرب أمثلة على تانك الإتجاهين.


    أولاد يقطعون شرجة نشطة متماسكين ووصلت المياه إلى وسطهم في منتصف الطرق، فصاح أحدهم بالرجوع، بينما شجعهم شخص آخر بالثبات والمواصلة فوصلوا وما كادوا يفعلون!

    فلو أنهم وقفوا في منتصف الطريق وعادوا لربما زاد عمق القناة مقفاهم، وكل الاحتمالات واردة بس هذا مثال حقيقي جرى لنا قبل عقدين من الزمان!

    مثال آخر:
    سقط شخص في بئر وتأثر قليل، فتحامل على نفسه فرقى حتى انتصف البئر، فساوره الوهن برهة، فتحامل على نفسه حتى بلغ بها بر الأمان.

    فلو أنه استسلم لسقط مرة أخرى ولقي حتفه، ولكنه قرر المضي فنجى.

    مثال ثالث:
    شخص دخل في تجارة شراكة، فتناوبت شركته بين الربح والخسارة فينة وأخرى، فقعد يفكر وقرر الاستمرار مع إجراء تعديلات بعد أخذ المشورة، فأصبح من الفائزين.

    فلو أنه قرر التراجع والانسحاب لكام مآله الفشل، والإنسان ما لم يتقدم فهو في تأخر لأن عجلة الحياة لا تتوقف.

    ولعلكم مررتم بتجارب مماثلة أو عاينتم من وقع فيها.

    وهذا يكون عند اليقين بجدوى فعل الشيء، ولا يعني الإصرار على الخطأ، فالرجوع إلى الحق من حسن التدبير وليس جبنا أو خذلانا، فالدنيا كر وفر، وتوازن بين مختلف الأمور، فمن أحسن تقدير الأمور صلحت حاله.

    أكتفي بهذا القدر فخير الكلام ما قل ودل.

    وكل عام وأنت أطياب


    طابت أيامكم بكل خير

    بارك الله في فيك بالفعل الوصول إلى منتصف الطريق
    يعني تخطي الكثير من العقبات أمام ما اطمح تحقيقه
    لا بأس من الرجوع قليلا فكما يقال السهم ينطلق بقوه
    بعد شده إلى الخلف أو رجوعه إلى الخلف
    التوكل على الله والنظر إلى الطموحات بشكل واسع ونظره
    تفائليه جدير أن تعيد الانطلاقه وبشكل كبير وإن تعثرت قليلاً
    أحسنت
     التوقيع 







    نحنُ أصحاب الأرواح السّبع،لقد مِتنا ألاف المرات دُون أحداثِ ودُون عزاء !*
    ربي أسألك شفائك

  10. #10
    تاريخ الانضمام
    05/06/2017
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    3,285

    افتراضي

    موضوع جميل

    على قدر العزم والهمم يكون المسير والمواصلة
    والأصحاب والمجتمع لهم تأثير كبير

    ولكن بالفعل المكسب انك اذا وصلت للنصف اكمل للأخير ولا ترجع لنقطة البداية

    شكرا لك
     التوقيع 
    ‏‎‎يهاجر طائر الذكرى شتاءً ** ويرجع نائحا انّ حلّ صيفي
    تشابهني بيوت الطين جدآ ** فقد ملأ الغبار أنين رفيّ

  11. #11
    تاريخ الانضمام
    30/01/2013
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    10,230
    مشاركات المدونة
    37

    افتراضي

    استاذ كوكيل

    ذكرتني ب "ربيع نص الدرب " مثل ما يقولوا

    يروح عندك وما يرجع

    والا يوصلك لمشوار ويروح عنك

    ويقولك دبّر روحك للرجعه

    ما حلو كذا ابدا

    ...........................................

    بالنسبة لموضوعك ..

    من فتره بسيطه مريت بموقف حاولت فيه جاهده لكي ابدأ فيه على الأقل

    وفعلا استطعت ذلك ..

    ولكن بعد ذلك

    تراجعت قليلا ..

    ولا أعلم

    إلى تاريخ هذه الكتابه

    هل سأكمل المشوار الذي احببته كثيرا

    أم لا ..


    شكرا كوكيل
     التوقيع 

    لو كتبت من الشعر حرف ومدايد
    ما وفيت الحق وأوصاف وعلوم

    لا عدمتش ي الغلا هذي وعايد
    في حنايا الروح ي القلب الرحوم

    من يحس بضيقتي وقت الشدايد
    لا خليت امي ولا ساعه ويوم

  12. #12
    تاريخ الانضمام
    22/02/2009
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    8,167

    افتراضي

    اقتباس أرسل أصلا بواسطة العذراء الحزين مشاهدة المشاركات
    جعبتك مليانه ما حد يروم لك
    خلينا على التقارل احسن
    ما نبعى تشاؤم
    يمكن جعبتك أنت أغزر

    ما أنه تشاؤم بس تغيير شوية
     التوقيع 

  13. #13
    تاريخ الانضمام
    22/02/2009
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    8,167

    افتراضي

    اقتباس أرسل أصلا بواسطة جاسم القرطوبي مشاهدة المشاركات
    كان الدور على "مروان"، ليعرض قصته عندما اجتمع الأصحاب، وكان عنوان القصة " فى منتصف الطريق ".
    يحكى أن العم "سعادة" كان رجلًا طيبًا لديه قطعة أرض صغيرة، وكان يزرع الأرض مع عم "سعادة" ولداه "أمير" و"حبيب"، وبعد وفاة والدهما "العم سعادة" كانا يتعاونان فى زراعة الأرض وحصادها ثم يبيعان المحصول فى نهاية الموسم ويقتسمان ثمنه معًا.
    "أمير" و"حبيب" أخوان، كان "أمير" متزوجًا وله ثلاثة أطفال، بينما كان "حبيب" يعد نفسه للزواج من فتاة طيبة من أهل القرية، فى نهاية أحد المواسم جلس الأخوان معًا ليقتسما ثمن المحصول. قال "أمير" لأخيه بعد اقتسام ثمن المحصول: لقد رزقنا الله يا أخى محصولًا وفيرًا هذا الموسم، خذ نصيبك هذا، وليبارك الله لك فيه، فأجابه "حبيب": "الحمد لله .. لقد تعبنا كثيرًا هذا الموسم، وقد بارك الله لنا فى هذا التعب ".
    رأى "أمير" أن أخاه "حبيب" مقبل على الزواج ولا شك أنه سيواجه أعباء كثيرة ولن يكفيه نصف المحصول، لذا من واجبه أن يساعده حتى يستطيع أن يتزوج، ثم قام من فراشه وحمل كيسًا وضع فيه جزءًا كبيرًا من نصيبه وتوجه إلى بيت أخيه.
    وعلى الجانب الآخر قام "حبيب" بحمل كيس النقود متوجهًا إلى بيت أخيه؛ لأنه يرى أن أخاه "أمير" عليه أعباء ضخمة ولا بد من أن يعين أخاه فى تربية أطفاله، وشاءت الأقدار أن يحدث بينهما فى منتصف الطريق لقاء رائع؛ حيث أخبر كل منهما أخاه بما جاء من أجله، وحينئذ تعانقا وقالا فى صوت واحد: " لقد فكرنا فى أمر واحد .. لقد أردت أن أساعدك .. أنت أخى حقًّا ".
    قصة جميلة وإن كانت لا علاقة لها بمغزى الموضوع

    إلا العنوان فقط مشترك
     التوقيع 

  14. #14
    تاريخ الانضمام
    22/02/2009
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    8,167

    افتراضي

    اقتباس أرسل أصلا بواسطة واسطة العقد مشاهدة المشاركات
    اتذكر قصتى من تعيينى للوظيفه
    احدى شروط الوظيفه ان يكون ذكر
    الله يحفظ لي ابي قالي روحى وثيتي لهم انك تستحقي الوظيفه
    كانوا 5 مسؤوليين سؤال وراء سؤال تعبت من اسئلتهم
    انتظرت كم يوم وجاء الاتصال بمباشره لعمل
    وكنت ع قد المسؤوليه ولله الحمد
    إن شاء الله دوم على قد المسؤولية
     التوقيع 

  15. #15
    تاريخ الانضمام
    22/02/2009
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    8,167

    افتراضي

    اقتباس أرسل أصلا بواسطة asma al busaidi مشاهدة المشاركات
    طابت أيامكم بكل خير

    بارك الله في فيك بالفعل الوصول إلى منتصف الطريق
    يعني تخطي الكثير من العقبات أمام ما اطمح تحقيقه
    لا بأس من الرجوع قليلا فكما يقال السهم ينطلق بقوه
    بعد شده إلى الخلف أو رجوعه إلى الخلف
    التوكل على الله والنظر إلى الطموحات بشكل واسع ونظره
    تفائليه جدير أن تعيد الانطلاقه وبشكل كبير وإن تعثرت قليلاً
    أحسنت
    أشكرك على اللفتة الرائعة من مشرفة مبدعة

    وكما قلت لا بأس بوقفة مراجعة قبل المواصلة
     التوقيع 

  16. #16
    تاريخ الانضمام
    22/02/2009
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    8,167

    افتراضي

    اقتباس أرسل أصلا بواسطة مرسى السفينه مشاهدة المشاركات
    موضوع جميل

    على قدر العزم والهمم يكون المسير والمواصلة
    والأصحاب والمجتمع لهم تأثير كبير

    ولكن بالفعل المكسب انك اذا وصلت للنصف اكمل للأخير ولا ترجع لنقطة البداية

    شكرا لك
    العفو بارك الله فيك
     التوقيع 

  17. #17
    تاريخ الانضمام
    22/02/2009
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    8,167

    افتراضي

    اقتباس أرسل أصلا بواسطة noor umri مشاهدة المشاركات
    استاذ كوكيل

    ذكرتني ب "ربيع نص الدرب " مثل ما يقولوا

    يروح عندك وما يرجع

    والا يوصلك لمشوار ويروح عنك

    ويقولك دبّر روحك للرجعه

    ما حلو كذا ابدا

    ...........................................

    بالنسبة لموضوعك ..

    من فتره بسيطه مريت بموقف حاولت فيه جاهده لكي ابدأ فيه على الأقل

    وفعلا استطعت ذلك ..

    ولكن بعد ذلك

    تراجعت قليلا ..

    ولا أعلم

    إلى تاريخ هذه الكتابه

    هل سأكمل المشوار الذي احببته كثيرا

    أم لا ..


    شكرا كوكيل
    عفوا نور

    يعتمد على نوع الموضوع فعليك بمراجعة الخطط والاستشارة والاستفادة من تجارب الآخرين ثم التوكل على الله

    والمقصد عند الإنطلاق بعد الأخذ بالأسباب يفضل عدم التراجع بسبب الملل أو صعوبات قد تكون روتينية
     التوقيع 

  18. #18
    تاريخ الانضمام
    15/04/2007
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    21,896

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    بما أني تحركت وثابرت وقطعت مسااافه ووصلت لمنتصف الطريق
    لما أتراجع يا كوكيل؟؟

    مشوار الألف ميل يبدأ بخطوه
    وبما إننا بدأنا تلك الخطوه فمن المستحب مواصلة
    المشوار لا الرجوع من منتصفه!!

    لا نعلم ربما لو أكملنا ما بدأنا به لوصلنا لقمة النجاح
    أما ولنفترض بأننا رجعنا من البدايه وحتى من المنتصف أو قبل النهايه بقليل
    فحينها لن نحس بأي طعم للنجاح..

    لا للتراجع للخلف
    لنكن دائمآ بالمقدمه..

    أشكرك كوكيل..
     التوقيع 
    فأنتي عزيزه ورحلتي إلى جوار الملك العزيز ، وأنتي رحيمه فـ جاورتي الرحمن الرحيم
    وكريمه .. فـ لبيتي نداء ربك الكريم .


    رحم الله روحك الطاهره حبيبتي

  19. #19
    تاريخ الانضمام
    22/02/2009
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    8,167

    افتراضي

    اقتباس أرسل أصلا بواسطة @ بنت صحار @ مشاهدة المشاركات
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    بما أني تحركت وثابرت وقطعت مسااافه ووصلت لمنتصف الطريق
    لما أتراجع يا كوكيل؟؟

    مشوار الألف ميل يبدأ بخطوه
    وبما إننا بدأنا تلك الخطوه فمن المستحب مواصلة
    المشوار لا الرجوع من منتصفه!!

    لا نعلم ربما لو أكملنا ما بدأنا به لوصلنا لقمة النجاح
    أما ولنفترض بأننا رجعنا من البدايه وحتى من المنتصف أو قبل النهايه بقليل
    فحينها لن نحس بأي طعم للنجاح..

    لا للتراجع للخلف
    لنكن دائمآ بالمقدمه..

    أشكرك كوكيل..
    هلا بنت صحار

    أحيانا تنتابنا رياح اليأس، وتعصف بنا الأهوال، وتزلزلنا المصائب، وتبلغ الحلقوم

    فهنا ينساب القنوط إلى قلوبنا، وتتقلب بنا الأحوال، ويحيط بنا المثبطون

    هنا تظهر أزمة منتصف الطريق

    أما في الأحوال العادية، ولما تكون الأمور طيبة فلا يفكر في التراجع إلا الكسولون والحمقى
     التوقيع 

  20. #20
    تاريخ الانضمام
    29/11/2016
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    11,895

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اولا شدني العنوان بغيت اقراه حسيته ما جاي زين..
    خطأ املائي يمكن ..ولا خطأ مقصود لشد انتباه العابرين
    ..
    ..
    ياما مررنا بمواقف وصلنا بها لمنتصف الطريق
    او بالاحرى طريق كامل الا ربع ..وبسبب عدم
    المضي قدما يدب اليأس قليلا.. ولكن ما هي الا
    فترة وتتغير الاحوال ونجدد النشاط والحيوية..
    ..
    ..
    وصلت لمنتصف الطريق لموضوع
    مضى عليه الدهر او اكثر من 5 سنوات وبإذن
    الله وبسبب يقيني وايماني بالله راح
    اصل لغايتي ف القريب العاجل
    ..
    ..
    الوصول الى المنتصف اعتبره قطعنا مشوار
    كبير ف الحياة ..المحاوله وعدم اليأس له
    دور كبير للمضي قُدمآ!!
    ..
    ..
    @كوكيل
     التوقيع 
    ،،
    مآ دعوتُ لـِ [ أمـي ]سوى الفردوس داراً ..
    ومآ وددتُ لهآ غير [ أبـي ] جاراً ..
    ،،
    [[ اللهّم اجعلني مختلفة، مضيئة، مؤمنة بك
    للحدِ الذي يجعلني لا أخشى الحياة، أبقِني حالمة
    وحقق لي كل ما تـراه خيرًا لي ]]



  21. #21
    تاريخ الانضمام
    22/02/2009
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    8,167

    افتراضي

    اقتباس أرسل أصلا بواسطة شواطئ الذكريات مشاهدة المشاركات
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اولا شدني العنوان بغيت اقراه حسيته ما جاي زين..
    خطأ املائي يمكن ..ولا خطأ مقصود لشد انتباه العابرين
    ..
    ..
    ياما مررنا بمواقف وصلنا بها لمنتصف الطريق
    او بالاحرى طريق كامل الا ربع ..وبسبب عدم
    المضي قدما يدب اليأس قليلا.. ولكن ما هي الا
    فترة وتتغير الاحوال ونجدد النشاط والحيوية..
    ..
    ..
    وصلت لمنتصف الطريق لموضوع
    مضى عليه الدهر او اكثر من 5 سنوات وبإذن
    الله وبسبب يقيني وايماني بالله راح
    اصل لغايتي ف القريب العاجل
    ..
    ..
    الوصول الى المنتصف اعتبره قطعنا مشوار
    كبير ف الحياة ..المحاوله وعدم اليأس له
    دور كبير للمضي قُدمآ!!
    ..
    ..
    @كوكيل
    تم إصﻻح الخطأ في العنوان

    أشكرك خويتي على التنبيه

    الله يبلغك آمالك وغايتك

    وبالفعل ليست العبرة بالمسافة وإنما عدم الرجوع في أي مرحلة خاصة إذا قطعنا نصف المسافة

    تمتمات بديعة سلمت يداك

مواضيع مشابهه

  1. مأساة المتضررين من الطريق من مشروع الطريق الساحلي
    بواسطة السيف النقاد007 في القسم: سبلة السياسة والاقتصاد
    الردود: 2
    آخر مشاركة: 17/04/2015, 10:13 AM
  2. الردود: 6
    آخر مشاركة: 17/02/2013, 08:59 AM
  3. الردود: 5
    آخر مشاركة: 06/11/2011, 07:03 PM
  4. زيادة اتجاهات الطريق العام ضمان لمستخدمي الطريق
    بواسطة وحداوي 2010 في القسم: السبلة العامة
    الردود: 4
    آخر مشاركة: 30/01/2011, 06:59 AM
  5. الردود: 17
    آخر مشاركة: 01/12/2010, 08:44 AM

قواعد المشاركة

  • ليس بإمكانك إضافة مواضيع جديدة
  • ليس بإمكانك إضافة ردود
  • ليس بإمكانك رفع مرفقات
  • ليس بإمكانك تحرير مشاركاتك
  •