عندي سؤال عن الرزق

[مستر ريت]

السلام عليكم

الله سبحانه وتعالى يقول :" وفِي السماء رزقكم
وما توعدون " صدق الله العظيم

اي ان الرزق بيد الله
لا بيد مسؤؤل ولا بيد احد من الناس ..

فكيف ندمج هذه الايه باللي نشوفه
من واسطات في التوظيف ؟!
شخص موظف أولاده كلهم في شركته ، كيف ؟!

مجرد سؤال ..

[Shihab 90]

ررررزق

[البلوشي26]

عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال : حدثنا رسول الله وهو الصادق المصدوق : (إن أحدكم يجمع خلقه في بطن أمه أربعين يوما نطفة ثم يكون علقة مثل ذلك ثم يكون مضغة مثل ذلك ثم يرسل الله إليه الملك فينفخ فيه الروح ويؤمر بأربع كلمات بكتب رزقه وعمله وأجله وشقي أو سعيد فو الذي لا إله غيره إن أحدكم ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النار فيدخلها وإن أحدكم ليعمل بعمل أهل النار حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة فيدخلها) متفق عليه.

كل شخص مكتوب رزقه وهو في بطن أمه

[جاسم القرطوبي]

السلام عليكم

الله سبحانه وتعالى يقول :" وفِي السماء رزقكم
وما توعدون " صدق الله العظيم

اي ان الرزق بيد الله
لا بيد مسؤؤل ولا بيد احد من الناس ..

فكيف ندمج هذه الايه باللي نشوفه
من واسطات في التوظيف ؟!
شخص موظف أولاده كلهم في شركته ، كيف ؟!

مجرد سؤال ..

سؤال جميل ورائع أحييك عليه أخي الفاضل ، وللإجابة عليه نعرف بداية الرزق : هو ما انتفع به المرء هذا التعريف الموجود في معاجم اللغة ، وجاءت التفسير القديمة تقول : المطر هو المقصود والحديثة تقول : ليس فقط المطر ، بل لو تأملنا قوام الحياة (الرزق)لوجدناه من تعلقات الأرض بالسماء بما في ذلك الحديد ( ﴿وَأَنْزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللهُ مَنْ يَنْصُرُهُ وَرُسُلَهُ بِالْغَيْبِ إِنَّ اللهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ﴾.
إذن الزرق في السماء لكون شبه الجملة إذا تصدر الجملة دل على القصر .فجوابا لسؤالك فالواسطات وغيرها هي أسباب ، وليس كل الواسطات سيئة قال تعالى: {مَنْ يَشْفَعْ شَفَاعَةً حَسَنَةً يَكُنْ لَهُ نَصِيبٌ مِنْهَا وَمَنْ يَشْفَعْ شَفَاعَةً سَيِّئَةً يَكُنْ لَهُ كِفْلٌ مِنْهَا وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُقِيتًا}..وانظر إلى الفرق اللغوي بين (نصيب) (وكفل) لتجد أن الذي يعرفون مسألة (الشُّفْعَة) في العرف. فيقال: فلان أخذ هذه الأرض بالشفعة. أي أنه بعد أن كان يملك قطعة واحدة من الأرض، اشترى قطعة الأرض المجاورة لتنضم لأرضه، فبدلاً من أن تكون له أرض واحدة صارت له أرضان. وعندما يأتي واحد لشراء أرض ما، فالجار صاحب الأرض المجاورة يقول: أنا أدخل بالشفعة، أي أنه الأولى بملكية الأرض. إذن فمعنى يشفع، هو من يقوم بتعدية أثر الموهبة منه إلى غيره من إخوانه المؤمنين ولهذا فإنه يكون له نصيب منها.أما كلمة (كفل) فهي جزء على قدر السيئة فقط.أي يصيبه شؤم السيئة، أما الجزاء الكبير على الحسنة فيدفع إلى إشاعة مواهب الناس لكل الناس. وما دامت مواهب الناس مشاعة لكل الناس فالمجتمع يكون متسانداً لا متعانداً، ويصير الكل متعاوناً صافي القلب، فساعة يرى واحد النعمة عند أخيه يقول: (سيأتي يوم يسعى لي فيه خير هذه النعمة).

إذا أخي الخير يدوم وينفع ، وأما الشر فلا يدوم وإن دام فلا ينفع ، فمثلا أنا وأنت وغيرنا 100 ريال يتبقى من راتبهم - اللهم آمين - سينفعنا شهرا كاملا لنا ولعيالنا ومن علينا حق إعالتهم ، وفي المقابل نجد من يعطون مصروفا لاسبوع أو شهر 1000 ريالا وليس عليهم التزامات لا يكفيهم خمس أربع ساعات .

[التربوي المتقاعد]

جميع الارزاق بيد الله ......فدائما خليك مع الله وسيأتيك الرزق لامحالة

[ضمير الحق]

النفع او الضرر بيد الله ولو اجتمعت الانس والجن

ولكن ايضا يكون ابتلاء لصاحبها في حالت جيته المنفعة او اصابة الضرر

الخير دائما من الله والشر من البشر لكن بيد الله ايقافة ولكن لحكم لا يعلمه الا الله وما قلت يمكن يكون ابتلاء لك

[ضمير الحق]

النفع او الضرر بيد الله ولو اجتمعت الانس والجن

ولكن ايضا يكون ابتلاء لصاحبها في حالت جيته المنفعة او اصابة الضرر

الخير دائما من الله والشر من البشر لكن بيد الله ايقافة ولكن لحكم لا يعلمه الا الله وما قلت يمكن يكون ابتلاء لك

والله أعلم

[جاسم القرطوبي]

النفع والعصر من الله ولا ينسب إليه الشر تادبا،فلو قلنا لأي مخلوق إرادة فوق إرادة الله أدخلنا أنفسنا في معضلة عقدية نحن في غنى عنها

[الأسد السجين]

أهلا ||..

|[ نود [ المشاركة ] معكم ..لكن نحتاج لمساحة
[ حرة للنقاش ]..والأمر هذا [مفقود معكم ]..]|~

" لديكم (رأي أحادي واحد )..ونحن اكتفينا
(بالصمت) مع (عدم المشاركة) || فأغلب ما نكتبه
(يحذف) وبسرعة .."

[hamad shreen]

سؤال جميل ورائع أحييك عليه أخي الفاضل ، وللإجابة عليه نعرف بداية الرزق : هو ما انتفع به المرء هذا التعريف الموجود في معاجم اللغة ، وجاءت التفسير القديمة تقول : المطر هو المقصود والحديثة تقول : ليس فقط المطر ، بل لو تأملنا قوام الحياة (الرزق)لوجدناه من تعلقات الأرض بالسماء بما في ذلك الحديد ( ﴿وَأَنْزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللهُ مَنْ يَنْصُرُهُ وَرُسُلَهُ بِالْغَيْبِ إِنَّ اللهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ﴾.
إذن الزرق في السماء لكون شبه الجملة إذا تصدر الجملة دل على القصر .فجوابا لسؤالك فالواسطات وغيرها هي أسباب ، وليس كل الواسطات سيئة قال تعالى: {مَنْ يَشْفَعْ شَفَاعَةً حَسَنَةً يَكُنْ لَهُ نَصِيبٌ مِنْهَا وَمَنْ يَشْفَعْ شَفَاعَةً سَيِّئَةً يَكُنْ لَهُ كِفْلٌ مِنْهَا وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُقِيتًا}..وانظر إلى الفرق اللغوي بين (نصيب) (وكفل) لتجد أن الذي يعرفون مسألة (الشُّفْعَة) في العرف. فيقال: فلان أخذ هذه الأرض بالشفعة. أي أنه بعد أن كان يملك قطعة واحدة من الأرض، اشترى قطعة الأرض المجاورة لتنضم لأرضه، فبدلاً من أن تكون له أرض واحدة صارت له أرضان. وعندما يأتي واحد لشراء أرض ما، فالجار صاحب الأرض المجاورة يقول: أنا أدخل بالشفعة، أي أنه الأولى بملكية الأرض. إذن فمعنى يشفع، هو من يقوم بتعدية أثر الموهبة منه إلى غيره من إخوانه المؤمنين ولهذا فإنه يكون له نصيب منها.أما كلمة (كفل) فهي جزء على قدر السيئة فقط.أي يصيبه شؤم السيئة، أما الجزاء الكبير على الحسنة فيدفع إلى إشاعة مواهب الناس لكل الناس. وما دامت مواهب الناس مشاعة لكل الناس فالمجتمع يكون متسانداً لا متعانداً، ويصير الكل متعاوناً صافي القلب، فساعة يرى واحد النعمة عند أخيه يقول: (سيأتي يوم يسعى لي فيه خير هذه النعمة).

إذا أخي الخير يدوم وينفع ، وأما الشر فلا يدوم وإن دام فلا ينفع ، فمثلا أنا وأنت وغيرنا 100 ريال يتبقى من راتبهم - اللهم آمين - سينفعنا شهرا كاملا لنا ولعيالنا ومن علينا حق إعالتهم ، وفي المقابل نجد من يعطون مصروفا لاسبوع أو شهر 1000 ريالا وليس عليهم التزامات لا يكفيهم خمس أربع ساعات .

كلامك صحيح 100 % اخي فعلا بركه اهم شي في الرزق

[العسل للعسل]

عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال : حدثنا رسول الله وهو الصادق المصدوق : (إن أحدكم يجمع خلقه في بطن أمه أربعين يوما نطفة ثم يكون علقة مثل ذلك ثم يكون مضغة مثل ذلك ثم يرسل الله إليه الملك فينفخ فيه الروح ويؤمر بأربع كلمات بكتب رزقه وعمله وأجله وشقي أو سعيد فو الذي لا إله غيره إن أحدكم ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النار فيدخلها وإن أحدكم ليعمل بعمل أهل النار حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة فيدخلها) متفق عليه.

كل شخص مكتوب رزقه وهو في بطن أمه

ويؤمر بأربع كلمات بكتب رزقه وعمله وأجله وشقي أو سعيد
يعني المفهوم من الحديث إنه الإنسان محكوم عليه قبل أن يولد شقي أو سعيد عيل ما الفائده من إعماله وصلاته إذا محكوم عليه
إعتقد والله أعلم بأن الله سبحانه وتعالى إعطى الإنسان العقل وبتدبيره هوه وباعماله يحكم على نفسه من عمل عملا صالحا فنفسه ومن إساء فعليها في أشياء غيبيه لا يعلمها إلا الله

[هيبة صمت]

السلام عليكم

الله سبحانه وتعالى يقول :" وفِي السماء رزقكم
وما توعدون " صدق الله العظيم

اي ان الرزق بيد الله
لا بيد مسؤؤل ولا بيد احد من الناس ..

فكيف ندمج هذه الايه باللي نشوفه
من واسطات في التوظيف ؟!
شخص موظف أولاده كلهم في شركته ، كيف ؟!

مجرد سؤال ..

في البداية لابد ان نؤمن تمام اليقين ان الأرزاق بيد الله وحده
و هذا لا يختلف عليه اثنين يؤمن بالله

فالله تعالى يقدر كل الأسباب للإنسان لكي يحصل على ذلك الرزق الذي قدره له
سواء كان عن طريق انسان آخر أو غير ذلك

ياما ناس عندهم الواسطة على قولتك ولكنهم ما توفقوا في الحصول على ذلك الرزق
باختصار لأنه ما مكتوب لهم و يوفقوا في رزق ثاني ما كانوا يحتسبوا له
و كل هذا خير لهم و الشخص ما يعلم ايش هو الأخير له .. رب العباد أدرى بعباده

ثم ان وين المشكلة اذا وظف الأب أولاده في شركته ؟؟
هو اجتهد و عمل الشركة و الأولى ان ينتفع ب اجتهاده هم أولاده و الناس القريبين منه