- محرك البحث العام
- المركبات
- الأراضي
- العقارات
- الوظائف
رؤية النتائج 1 إلى 30 من 87
-
01/10/2017 09:49 AM #1
سلسلة التربية الإسلامية للأبناء /1/ التربية الإيمانية
الحمد لله رب العالمين و الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا
من يهدِه الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، والصلاة والسلام
على سيدنا محمد الصادق الوعد الأمين،
قال تعالى:
للهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ يَهَبُ لِمَن يَّشَاءُ إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَن يَّشَاءُ الذُّكُورَ .أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَانًا وَإِنَاثًا
وَيَجْعَلُ مَن يَشَاءُ عَقِيمًا إِنَّهُ عَلِيمٌ قَدِيرٌ [ [الشورى: 49، 50].
كثيرا ما تحدثنا عن الزواج والتعدد وغيره من هذه الأمور الزوجية ولكني ارتأيت اليوم أن اطرح سلسله عن ثمرة
هذا الزواج وهم الأبناء وكيفية تربيتهم التربية الإسلامية، فما من عمل أعظم في حياة المسلمين من تربية أولادهم
لأنه هذه التربية هي مسؤوليتهم واختصاصهم وفي دائرة اهتماماتهم وسيطرتهم التي يجب أن تكون من أوليــــاتهم
فالمسلم أحيانا يجد نفسه مستضعف ولا يملك أن يمنع القوى المخيفة التي انتشرت الان في مجتمعه وافسدت كثيرا
من الاخلاق ولكنه لديه القوى في حماية ابناءه من هذه القوى
فالأبناء هبه عظيمه من الله سبحانه وتعالى، هم نعمة يستحق عليها الشكر والثناء والحمد، كل بني أدم يتطلع إللـــى
هذه النعمة بعد الزواج وتنتظر من الله أن يهبها هذه الزينة لتقر بها عينها فهذه فطره موجوده في الجميــــــــــــــــع
فقال عز وجل : [ الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلاً ] [الكهف: 46].
والابناء الورقة الرابحة الوحيدة في أيديا هم قطعة منا وثمرة قلوبنا واستمرار وجودنا فاذ اعتنينا بهم فأننا بنينا مستقبلنا
فالإنسان مهما بلغ من نجاحات في الحياة الدنيا ومهما كان له شأن فيها فإن لم يكن ابنه كما طمح وتمنى فإنه من أشقى
الناس يعيش طول حياته في هم والسبب ابنه. والاب الذي ينهمك في عمله وينسى أولاده فبعد فوات الاون قد يشعر قـــد
خسر خساره كبيرة وضيع اثمن من في الوجود هم ابناءه .ويزداد الانسان فخر وسعادة إن كان ابنه صالح كما تمنى وطمح
ايات قرانيه تامرنا بتربية أولانا
أوجب الله سبحانه على الوالد أن يقيَ أهله من النار، وما تكون هذه الوقاية إلا بالتربية الصالحة
1- قال الله - تعالى -: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ لَا يَعْصُونَ
اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ ﴾ [التحريم: 6].
ولا ينال هذه الوقاية إلا صاحب همه كرس جهده في حماية نفسه وأهله بترك المعاصي وترك المنكرات ، وتكوين اسرته على مبادي
الدين الإسلامي والأخلاق والفضائل الإسلامية . فالأسرة الطيبة كالأرض الخصبة الطيبة تنبت الطيب والتربة الخبيثه لا تنبت إلا الخبيث
الا من رحم ربي
2-قال تعالى :وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا ۖ لَا نَسْأَلُكَ رِزْقًا ۖ نَّحْنُ نَرْزُقُكَ ۗ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَىٰ
فالإنسان مأمور باستنقاذ اهله من عذاب الله بإقام الصلاة ، والاصطبار على فعلها
الأبناء أمانة ومسئولية، يقول عليه الصلاة والسلام: "كُلُّكُمْ رَاعٍ وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ، الْإِمَامُ رَاعٍ وَمَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ، وَالرَّجُلُ رَاعٍ فِي أَهْلِهِ وَهُوَ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ، وَالْمَرْأَةُ رَاعِيَةٌ فِي بَيْتِ زَوْجِهَا وَمَسْئُولَةٌ عَنْ رَعِيَّتِهَا، وَالْخَادِمُ رَاعٍ فِي مَالِ سَيِّدِهِ وَمَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ"[6]. ويقول الله تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُمْ بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَمَا أَلَتْنَاهُمْ مِنْ عَمَلِهِمْ مِنْ شَيْءٍ كُلُّ امْرِئٍ بِمَا كَسَبَ رَهِينٌ ﴾ الطور:21
آخر تحرير بواسطة العذراء الحزين : 01/10/2017 الساعة 11:35 AM
-
مادة إعلانية
-
01/10/2017 09:49 AM #2
الأطفال غراس الحياة وقرة العين وزهور الامة وبراعمها ورعايتها وتربيتهم واجب ديني فهم احباب الله
وللتربية دورٌ مهمٌ في حياة المجتمعات والشعوب، وضرورة اجتماعيه وضرورة فرديه من ضرورات
الحياة فهي تكون شخصية وتصقل قدرات وثقافات وقد عرف أفلاطون التربية (إنّ التربية هي أن
تضفي على الجسم والنّفس كل جمال وكمال ممكن لها).
**وعرفها رفاعة الطهطاوي (التربية هي التي تبني خُلق الطفل على ما يليق بالمجتمع الفاضل
وتنمّي فيه جميع الفضائل التي تصونه من الرذائل، وتمكّنه من مجاوزة ذاته للتعاون مع أقرانه
على فعل الخير).
تعريف و معنى تربية في قاموس المعجم الوسيط ،اللغة العربية المعاصر. قاموس عربي عربي
1. تربية بدنيّة
o ( رض ) نوع من التعليم يُعنى برعاية جسم الإنسان وتطويره مع التركيز على الرياضات والصحة .
المعجم: عربي عامة
2. تربية كأسية
o إحدى طرق التربية في أشجار الفاكهة .
المعجم: عربي عامة
3. تَرْبِيَةٌ
o [ ر ب و ]. ( مصدر رَبَّى ).
1 . :- سَهِرَ عَلَى تَرْبِيَةِ ابْنِهِ تَرْبِيَةً سَلِيمَةً :- : أَيْ تَهْذِيبُهُ وَتَعْلِيمُهُ وَتَنْشِئَتُهُ .
2 . :- هُوَ سَيِّءُ التَّرْبيَةِ :- : أَخْلاَقُهُ سَيِّئَةٌ .
3 . :- يَهْتَمُّ بِتَرْبِيَةِ الحَيَوَانَاتِ وَالنَّبَاتَاتِ :- : أَيْ بِرِعَايَتِهَا وَمُسَاعَدَتِهَا عَلَى النُّمُوِّ وَالانْتِشَاِر .
4 . :- يُتَابِعُ بِاهْتِمَامٍ حِصَصَ التَّرْبِيَةِ الوَطَنِيَّةِ :- : دُرُوسٌ تَتَعَلَّقُ بِحُبِّ الوَطَنِ وَمُؤَسَّسَاتِهِ الدُّسْتُورِيَّةِ .
5 . :- بَرَزَتْ قُدُرَاتُهُ فِي مَيْدَانِ التَّرْبِيَةِ البَدَنِيَّةِ :- : تَمَاريِنُ رِيَاضِيَّةٌ لِلْحِفاَظِ عَلَى نُمُوِّ الجِسْمِ وَتَوْجِيهِ الفَرْدِ نَحْوَ نَوْعٍ مِنْ أَنْوَاعِ الرِّيَاضَةِ لِلتَّأَلُّقِ فِيهِ .
6 . :- كُلِّيَّةُ عُلُومِ التَّرْبِيَةِ :- : كُلِّيَّةٌ تَهْتَمُّ بِتَدْرِيسِ عُلُومِ التَّرْبِيَةِ ، أُسُسِها وَقَواعِدِها وَمناهِجِها
أهداف تربية الطفل:
لكل شيء في الحياة هدف والهدف من التربية هو الإسلامية
1-تنشئة الأبناء ليكونوا مسلمون قائمون بأوامر الله ومنتهياً عن نواهيه .
2-أن يكونوا قرة عين لوالديهم
3- خلق جيل واعي ومثقف جيل قادر على الدفاع عن امته
4-الكثير من الأهداف الأخرى يطول ذكرها
مخاطر الإهمال في تربية الأبناء:
اهمال الطفل منذ نعومة اظفاره له تأثير سلبي على حياته وعلى المجتمع ككل، فالطفل الذي لم يتلقى التربية
الصحيحة ففي الغالب سوف ينحرف عن الطريق لصحيح وهذا سوف يؤثر خطرا جسيما يضره كفرد ويلقي به إلى الهاوية
قال ابن القيم رحمه الله: "وكم ممن أشقى ولده وفلذة كبده في الدنيا والآخرة بإهماله، وترك تأديبه, وإعانته على شهواته
وهو بذلك يزعم أنه يكرمه وقد أهانه، ويرحمه وقد ظلمه، ففاته انتفاعه بولده وفوت على ولده حظه في الدنيا والآخرة
ثم قال رحمه الله: وإذا اعتبرت الفساد في الأولاد رأيت عامته من قبل الآباء ".
قصص من القران على تربية الطفل التربية الصالحة
قص علينا القران الكريم قصصا من حياة الأنبياء وطرق تربيته أبنائهم ومن هذه القصص :
1-قصة سيدنا إبراهيم عليه السلام والجميع يعرف تفاصيلها قال تعالى
﴿ فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَى فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانظُرْ مَاذَا تَرَى قَالَ يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِن شَاء اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ ﴾
2سورة يوسف سورة مليئة بأساليب التربية التي لا تخف على احد منكم قال تعالى
(قَالَ يَا بُنَيَّ لاَ تَقْصُصْ رُؤْيَاكَ عَلَى إِخْوَتِكَ فَيَكِيدُواْ لَكَ كَيْدًا إِنَّ الشَّيْطَانَ لِلإِنسَانِ عَدُوٌّ مُّبِينٌ)[يوسف: 5].
3-وصايا لقمان ومدى أهميته في التربية
وَلَقَدْ آتَيْنَا لُقْمَانَ الْحِكْمَةَ أَنِ اشْكُرْ لِلَّهِ ۚ وَمَن يَشْكُرْ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ ۖ وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ (12) وَإِذْ قَالَ لُقْمَانُ لِابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ يَا بُنَيَّ
لَا تُشْرِكْ بِاللَّهِ ۖ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ (13) وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَىٰ وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ
الْمَصِيرُ (14) وَإِن جَاهَدَاكَ عَلَىٰ أَن تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا ۖ وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا ۖ وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ۚ ثُمَّ إِلَيَّ
مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (15)يَا بُنَيَّ إِنَّهَا إِن تَكُ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِّنْ خَرْدَلٍ فَتَكُن فِي صَخْرَةٍ أَوْ فِي السَّمَاوَاتِ أَوْ فِي الْأَرْضِ يَأْتِ بِهَا اللَّهُ ۚ
إِنَّ اللَّهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ (16) يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلَاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنكَرِ وَاصْبِرْ عَلَىٰ مَا أَصَابَكَ ۖ إِنَّ ذَٰلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ(17) وَلَا تُصَعِّرْ
خَدَّكَ لِلنَّاسِ وَلَا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحًا ۖ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ (18) وَاقْصِدْ فِي مَشْيِكَ وَاغْضُضْ مِن صَوْتِكَ ۚ إِنَّ أَنكَرَ الْأَصْوَاتِ لَصَوْتُ الْحَمِيرِ (19)
دعونا نناقش بعض الأساليب التربوية التي تساعدنا في تربية ابناءنا
وسيتم دالك في عدة مواضيع متفرقه وعلى حسب الوقت شاكره لكم متابعتكم ومشاركتكم لنا
وإن كان هناك أي مشكله تربوية بحاجه إلى حل أتمنى أدراجها هنا لعلنا نستطع مناقشتها
في موضوع خاصه بها ونتعلم من بعضنا الفن الصحيح في مواجه هذا السلوك
تابعونا في أول موضوع في هذه السلسلة
آخر تحرير بواسطة العذراء الحزين : 01/10/2017 الساعة 11:53 AM
-
01/10/2017 09:50 AM #3أولا: التربية الإيمانية
أعظم عمل يقوم به الاب تجاه ابنه هو تنشئة الأولاد التنشئة الإيمانية فهي حجر الأساس لجميع أنواع التربية التي ينبغي للطفل تعلمها، فالتربية الإيمانية هي ربط الطفل بأصول الدين الإسلامي وبكافة فروعه وتعليم الطفل بالله سبحانه بكلمات بسيطة وواضحة لتقرب له مفهوم الايمان بالله وأن كان الايمان هو فطره كما قال النبي - صلى الله عليه وسلم – "كل مولود يولد على الفطرة فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه" متفق عليه.إلا من واجب ولي الامر هو منح هذه الفطرة في الظهور
كيف نربي ابناءنا التربية الايمانية
1-تبدا التغذية الإيمانية لدى الطفل منذ لحظه ولادته، فالرسول –صلى الله عليه وسلم-أمرنا بأن نؤذن في أذن المولود اليمنى ونقيم الصلاة في الأذن اليسرى وما ذلك إلا لحكمه قد يجهلها الكثير
2-تعليم الطفل أن يذكر الله سبحانه وتعالى وغرس محبة في قلبه وتعليمه ان الخالق والرازق والمعطي هو الله
3-تعويد الطفل على ممارسة العادات والآداب الإسلامية كــ[أداب الطعام والشراب و، وأدأب حول الخلاء وركوب السيارة ..الخ]
4-غرس حب الطفل للقران الكريم وتعليمه
5-تعليم الطفل الصلاة قال النبي صلى الله عليه وسلم (علموا ابناءكم الصلاة وهم ابناء سبع واضربوهم عليها وهم ابناء عشر وفرقوا في المضاجع)
6-التقليل من ذكر النار على الطفل وذلك
6-غرس مراقبة الله في السر والعلن عند الطفل
-غرس حب الرسول لدى الطفل وذلك من خلال قص القصص عن حياة الرسول
للنقاش الهادف
كيف يستطيع المربي والوالدان غرس أركان الإيمان والمحافظة على الفطرة في شخصية الطفل؟
كيف نغرس مراقبة الله عند الطفل؟
كيف نتعامل مع أسئلة الطفل الدينية مثل أين الله ، وأين يسكن ، هل جدي المتوفي الان في الجنة ...ألخ؟
حفظ الله أبنائكم من كل سوء
واعانكم على تربيتهم التربية الصالحة
اترك لكم حرية النقاش راجية أن يكون هناك نقاش
هادف وبكم نرتقي ونخلق جيل أفضل
آخر تحرير بواسطة العذراء الحزين : 01/10/2017 الساعة 11:18 AM
-
01/10/2017 09:58 AM #4كل ما تشوفوا الصور في الموضوع تذكروا ان الموضوع عن
الأطفــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــال
آخر تحرير بواسطة العذراء الحزين : 01/10/2017 الساعة 11:54 AM
-
01/10/2017 10:41 AM #5
موضوع يستحق التقييم لي عودة بإذن الله
-
01/10/2017 11:55 AM #6
-
01/10/2017 12:10 PM #7
جهد قيّم اختنا الكريمه، ولنا عوده اثناء النقاش بعون المولى.
-
01/10/2017 01:23 PM #8
شكراً لك أستاذة على فتح موضوع مهم جدا للجميع
وموضوعك هنا درس مهم لجميع الأباء والأمهات في كيفية تربية الأبناء.
من أعظم نعم الله على الإنسان في هذه الحياة نعمة الأبناء، يأتي الطفل إلى الدنيا حاملا هدية” ربانية إلى أسرته، تسعد بابتسامته المغردة قلوب الأهل والأحباب، يحمل للمستقبل بشرى الخير، يرطب بلمسته الناعمة على والديه، يملأ الدنيا مرحاً بحركاته العفوية وضحكاته البريئة.
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إذا مات الإنسان انقطع عمله إلا من ثلاثٍ: صدقةٍ جاريةٍ، أو علمٍ ينتفع به، أو ولدٍ صالحٍ يدعو له”.
من منا لايحب أبناه! ومن منا ليس له طموح بأن يرى إبناه يحملون العلم والمعرفة والثقافة ومناصب وفكر تفيد المجتمع.
وكما تطرقتي من الأساسيات أن ننمي ونعلم الأطفال الجانب الديني الإسلامي والعادات والأداب الإسلامية.
يجب أن نغرس فيهم مفهوم حب الحياة وعدم تخويفهم بالمشاهد السلبية التي إنتشرت كالحروب وغيرها على سبيل المثال.
أداب إحترام الصغير للكبير: حيث نجد أن بعض الأبناء ينادي الكبير بذكر إسمه فقط دون إحترام بمناداة العم أو الخال؛؛؛ وهذا نتيجة إهمال بعض الأهل إتجاه أبنائهم.
هنا أعذروني أن القي الكثير من اللوم على الأهل؟ بعض الأباء والأمهات باردين جدا الطفل يعمل أخطاء وهم يكتفون بالسكوت والمشاهدة
معظم التصرفات الخاطئة يعد السبب الرئيسي وهي فشل بعض الأهل في تربية إبنائهم (يجب متابعة التعليم وفكرهم والجلوس معاهم) والاهتمام بغذائهم ومشربهم وتشجعهم على ممارسة الهوايات الجيدة.
يجب وضع وقت يوميا بالجلوس مع الأبناء، ونحذر الأهالي الذين يتركون أبنائهم مع العاملات لوقت طويل (للأسف يوجد بعض الأمهات مهملات جدا يكاد لاتعمل إي شيء لأبنائها جميع المسؤوليات تقع على عاتق العاملة أو في بعض الأحيان الجدة، وتجد الأم طول اليوم خارج المنزل مشغولة بنفسها )
الموضوع طويل جدا ويتطلب منا تثقيف أنفسنا في كيفية تربية الأبناء وخاصة مع المتغيرات المتسارعة وبوجود التكنلوجيا الحديثة، والجيل الحالي يختلف عن الجيل الماضي لذا حتى التربية هنا تختلف.
شكراً.
-
01/10/2017 01:38 PM #9
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شاكره لك تواجدك و إثرائك للموضوع اخي
واضافه رائعه منك هنا ادرجت موضوع مهم يحتاج إلى نقاش
في موضوع منفردوعسى أن يكون ذالك قريبا بمشيئة الرحمن
أداب إحترام الصغير للكبير
ولأن الموضوع طويل وطويل جدا دعنا نفصله بشيء من التأني
والتمهل واعطاء كل موضوع حقه النقاشي
دعنا اليوم نتناقش حول التربية الإيمانية التي يجب أن نربي عليها أبناءنا
سوالي لك وسأكون شاكره لك الاجابه عليه متى ما سنحت لك الفرصة
في ظل هذه المتغيرات التي باتت تعصف الكبير قبل الصغير
كيف بإمكاني أن اربي إبني تربية إسلاميه تعينه في مسيرة حياته؟
بارك الله فيك؟
-
01/10/2017 01:39 PM #10
-
01/10/2017 02:01 PM #11
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
ومنكم نستفيد أستاذة.
هنا نحن نستهدف الطفل إذن يجب علينا إيصال المعلومة للطفل بأسلوب مبسط.
مثلا:
- لنبدأ بالشهادتين.
- الأذان.
- أركان الإسلام الخامسة.
- بعض من قصص الانبياء.
- غرس قلب الطفل في محبة الله.
- قراءة القرآن الكريم.
- تعويد الطفل على الصلاة.
- اللبس والإحتشام.
- فعل الخير ومساعدة الناس.
هناك الكثير ويعتمد إيضا على المرحلة العمرية للطفل.
أكتفي بذلك حتى لا يقال عني بأني أب متشدد
ونسيت أضيف حاجة الأهالي إللي يعلموا أطفالهم على حب الأغاني والرقص مثل (ديسباسيتوا) وما شابه ذلك... أقولهم أنتم بهذا الطريقة راح تدمروا أبنائكم في سن مبكر للأسف
-
01/10/2017 02:08 PM #12
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
موضوع مثري في تربيه النشأ
متابعين لكم وللمعلومات القيمه المطروحه
بوركتي @العذراء الحزين
-
01/10/2017 02:12 PM #13السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع جميل جدآ عذاري
ومناقشه تثري بإذن الله حول هذا الموضوع لنتعلم كيف نربي أبنائنا ونغرس
فيهم حب الله ومخافته منذ نعومة أظافرهم..
كيف يستطيع المربي والوالدان غرس أركان الإيمان والمحافظة على الفطرة في شخصية الطفل؟
نفعل ونقوم فلا يعقل أن أحث إبني على الصلاه وأنا لا أصلي ومن غير المعقول أن أعلمهم الأخلاق الحميده وهم يرون
أخلاقي عكس ما أناشد وأنادي!!
ما من مولود يولد إلا على الفطره وأبواه يهودانه او ينصرانه أو يمجسانه..
فالأبوين هم أساس التربيه الإيمانيه السليمه للأبناء..
فلنغرس بدواخلهم حب الله وإن لم يروه..
ولنحببهم في الجنه ونحثهم على الأعمال الصالحه التي توصلنا جميعآ للمبتغى والمنى..
نعلمهم القرآن والمداومه عليه وحفظه ولو كانت أيه يوميآ فينموا الطفل ويكبر ويكبر بداخله
حب القرأن والتلذذ به وعشق تلاوته..
كيف نغرس مراقبة الله عند الطفل؟
أن نعلمه الصدق بالحديث ونفهمه بأن الكذب فعل خاطئ لا يحبه الله..
نعلمه الصلاه بوقتها عندما يبلغ السابعه وعدم التهاون بها ..
نعلمه فعل الخير لأن الله يحب أن يرى منه فعل الخيرات وكلما عودنا الطفل
وشددنا على ذكر الله أمامه سينموا ومخافة الله بداخله..
كيف نتعامل مع أسئلة الطفل الدينية مثل أين الله ، وأين يسكن ، هل جدي المتوفي الان في الجنة ...ألخ؟
نقول له بأننا لا نستطيع أن نرى الله ولكننا يمكن وأن نراه في الجنه لذلك علينا أن نفعل الأعمال الصالحه التي تعيننا
على دخول الجنه فيتحمس الطفل لتلك الأعمال ليرى الله..
لا أحبذ الكذب على الأطفال لأن بهذه الطريقه سنكون سبب لتعليمهم وتعويدهم على الكذب
لنكن صادقين معهم ما أستطعنا..
جميل أن نغرس بداخلهم حب الله وطاعته منذ الطفوله لينشء جيل محب لله ولرسوله..
العذراء شكرآ جزيلآ لكِ..
-
01/10/2017 02:56 PM #14عضو مميز
- تاريخ الانضمام
- 31/01/2017
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 1,319
موضوع مميز عن تربيه الابناء ومن واجب الوالدين تعليم الاولاد حسن المعامله مع الاخرين حيث ان الدين المعامله اي ان ماتعلمته في الدين تطبقه ف الحياه
-
01/10/2017 04:24 PM #15
انا إلي راح استفيد من تواجدك هنا
@lob soldier
عازمتنك لين يخلص الموضوع لديك معلومات مثرية ما شاظ الله
لدي اسئله اخرى :
ما هو السن المناسب لتلقين الابن الشهادتين؟
ومتى وكيف اغرس فيه حب الله سبحانه؟
وبكونك أب ايضا الكثير من اولياء الامور لديهم
صعوبه في قيام ابناءهم لصلاة الفجر
فما الاسلوب المتبع لكي يصحى الابن سريعا وبدون تعب؟
الكثير من الاسئله لدي ولكن بالاقساط افضل
-
01/10/2017 07:05 PM #16
من المهم غرس حب الله في نفس الطفل
اكثر من الخوف من العقاب.
كمثال على ذلك:
اذا قلت الصدق سيحبك الله ويدخلك الجنه.
بدلا عن:
اذا كذبت سيعاقبك الله وتدخل النار.
*| على حسب عمر الطفل يبدأ التدرج في التعليم
عن الله والخلق والاسلام و غيرها.
*| شراء كتب الاطفال الملونه التي
تحوي تعاليم دينية بسيطه وبأسلوب سهل
كالتسميه و مساعدة الغير و الوضوء وغيره
على حسب عمر الطفل.
والاهم من كل ذلك، ان يكون الوالدين
قدوه صالحه امام طفلهما.
-
01/10/2017 07:17 PM #17
مرحبا أستاذة.
أولا أحس إني ورطت نفسي معك وشكلها هذي الأسئلة مصيدة حالي
ولكن راح أتجاوب معك وخاصة أن راح أستفيد بعد أن أتجاوز هذه الأسئلة
الشهادتين؟ من سنتين إلى ثلاث سنوات، أتوقع في هذا المرحلة ممكن يبدأ يحاول الطفل يتكلم ولو على الأقل تعلمه النطق بالشهادتين... إنا إبني الحين عمره سنتين ويوم يسمع الأذان يردد مع المؤذن بنفسه ما شاء الله عليه طالع على أبوه
غرس الطفل في حب الله: الله تعالى قال عن الذين يحبونه
في الآية رقم (31) من سورة آل عمران:
{ قُل إن كُنتم تحبون اللهَ فاتَّبعوني يُحِببْكُم اللهُ ،
ويَغفر لكم ذنوبَكم ، واللهُ غفورٌ رحيم } .
الأطفال في الغالب يتعلقون بآبائهم وأمهاتهم، أو من يقوم برعايتهم وتربيتهم أكثر من أي أحد ، مع العلم بأن الآباء ، والأمهات ،والمربين لا يدومون لأطفالهم، بينما الله تعالى هو الحيُّ القيوم الدائم الباقي الذي لا يموت، والذي لا تأخذه سِنةٌ ولا نوم ، فهو معهم أينما كانوا وهو الذي يحفظهم ويرعاهم أكثر من والديهم ... إذن فتعلقهم به وحبهم له يُعد ضرورة،
حتى إذا ما تعرضوا لفقدان الوالدين أو أحدهم
عرفوا أن لهم صدراً حانياً ، وعماداً متيناً،
وسنداً قوياً هو الله سبحانه وتعالى... بأمنا الجواب على هذا السؤال من مصادري الخاصة بخصوص السن أتوقع من 4 سنوات بشكل بسيط جدا وتدريجين أو الأفضل من سن 5 سنوات وأعلاه.
مساكين الصغيرين بعدهم ما وصلوا السن المناسب إنهم يبديوا يصلوا صلاة الفجر :مستغرب... أتوقع السؤال أفضل يكون (ما هو السن المناسب للطفل أن يبدأ بتعلم الصلاة)؟ علما هذا السؤال تنبيه حالي عموما أتوقع من سن 7 سنوات.
علما إني أب مجرد إسم على الحائط فقط بحكم إنهم بعيدين عني
شكراً لك.
-
01/10/2017 10:38 PM #18
حقيقة لو انا جينا للواقع الصحيح سنجد ان تربية وتنشئة الاطفال مرحلة شاقة جدا
لانه محتاجة اتزان واولويات كثيرة نحن مقصرين منها
فالكثير من لناس كل همهم بس يجيبو اولاد ويعلموهم الامور البسيطة لين 7سنين
وعاد اخر شي يعلموه الصلاة والسلام عليكم
عاد الشخص وحده يرتب اموره
فيه اسر ماشاء الله محافظة وكل اسبوع تقيم محاضرة يترأسها الاب
وينصح ابناءه ويحكيلهم قصص ويقريو من القرأن والخ..
يعني بالمختصر خلوها عادة وركيزة مهمة فالبيت
والبعض للاسف صارم بالتربية وهذا شي خاطئ ,فالصرامة لاتجدي نفعا
كل شي بالكلمة الطيبة لها افئدتها ولانحتاج للضرب المبرح المبالغ
فالعصى ليس من حلول التربية والتنشئة
احسنتي الاختيار استادة
بوركتي ويستحق التقييم بأمانة
-
01/10/2017 11:33 PM #19
موضوع قيم وجميل شكرا لك الاخت العذراء الحزين لي عوده باذن الله للتعقيب
-
02/10/2017 12:04 AM #20
موضوع جميل ومهم جداً ... بلا شك يولد الطفل كالصفحه البيضاء يحملون البراءه ويجب ان نملي هذه الصفحه بافكار سليمه ويجب على الاباء غرس الثقافه الدينيه في الطفل وهي غرس مبادي العقيده الصحيحه وتدريس الاطفال بنعم الله تعالى وعجائب قدرته وتبصيره بسيره النبي صلى الله عليهم وسلم وجميع الصحابه والائمة وايضا تدريسهم باعداء المسلمين ... لان تدريسهم بمرحله الطفوله محله صفاء فكر وقبول وهو طفل يكون اكثر حفظ وذكاء بسبب قله المشاغل والهموم وما شابه ذلك وتدريس الطفل منذ الصغر يكون عقله ناضج لم يسوده افكار هدامه التي تهدم دينه ومرحله الطفوله هو غرس السلوك الصحيح واستقامته بالمستقبل ...
ويجب ع الوالدين اذا ما ارادو ان يكون ابنائهم ذو ثقافه دينيه عاليه ان يكونو قدوة لابنائهم ولا يتكلمون امامهم في اي شي مثل الشهوات او غيرها لان الطفل يتعلم من ابائهم وايضاً على الوالد اخذ ابنه الى المسجد والى المحاضرات الدينيه ...
كذالك خلافات الاباء ومشاكلهم يعود سلباً ع فكر الابناء نقاش مشاكلهم بعيداً عن اطفالهم
انتقاء الاصحاب وايضا التلفزيون ومشاهده الاشياء الغير محببه يعود سلبا ع الطفل
ويجب على الاباء تحفيز الطفل اذا حفظ القرآن اعطائه هديه كنوع من التشجيع وتكريمه امام اخوانه يعطي اخوانه نوع من البذل لحفظ القرآن والاهتمام بالدين .. ويجب عمل مسابقات دينيه للابناء نوع من التشجيع
ربي يحفظ ابنائكم واخوانكم وينورهم على دينهم وكل ما زرع الاباء السمه الطيبه في اطفالهم منذ صغرهم حصد عطائهم وحبهم لله تعالي ودينهم
شكراً لموضوعك الجميل الاخت @العذراء الحزين
-
02/10/2017 07:46 AM #21
وعليكم السلام روحمة الله وبركاته
صباحك عقد من الياسمين
موضوع نحتاج أن نتدارسه سويا
فنحن امهات واباء الغد
ونجب أن نثقف انفسنا
شاركينا النقاش خيتوا @واسطة العقد
-
02/10/2017 07:54 AM #22
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جملك الله بالأخلاق الفاضلة عزيزيتي
رائع @@ بنت صحار @
استخلص من ردك أن هنا لا بد من الأب والأم أن يكونوا قدوه
القدوة الصالحة هي أحد وسائل التربية الناجحة
نجيبه بكل صدق أي لا نكذب عليه
نقول له بأننا لا نستطيع أن نرى الله ولكننا يمكن وأن نراه في الجنه لذلك علينا أن نفعل الأعمال الصالحه التي تعيننا
على دخول الجنه فيتحمس الطفل لتلك الأعمال ليرى الله..
لا أحبذ الكذب على الأطفال لأن بهذه الطريقه سنكون سبب لتعليمهم وتعويدهم على الكذب
لنكن صادقين معهم ما أستطعنا..
جميل أن نغرس بداخلهم حب الله وطاعته منذ الطفوله لينشء جيل محب لله ولرسوله..
لأن اعتقد إن الطفل لا ستوعب ما نستوعب
ربما هو بحاجة لأسلوب معين لنصل له ما نريد
بارك الله فيك
-
02/10/2017 08:10 AM #23
سأستدعي بعض الأقلام قليلة التواجد لمشاركتنا النقاش
وعسى ان لا يكون هذا مخالف لضوابط القسم
@Y Civil Eng @ميخائيل @المقنع @ليونيل ميسي33 @جاي عندكم @Orthosurgeon @مبارك بن لندن @جاسم القرطوبي @محب الجنان @الفضل10 @طبرق @1_ عفيف @ناصر بن سليمان المعولي @إنسان ما فيه بارض @منبع الخيرات
طبعا الكل مرحب به ونتمنى مشاركته ولكن هذه الأقلام سوف نستفيد من تواجدها هنا
آخر تحرير بواسطة العذراء الحزين : 02/10/2017 الساعة 10:07 AM
-
02/10/2017 08:31 AM #24
@العذراء الحزين
صباحك فل وجوري
حين يولد الطفل ياذن في اذنه اليمين وبذلك قد اولى الاب تربيه ابنه على التربيه الصالحه من تعاليم الدين والمعامله الحسنه .
وحين ينمو الطفل يبدا عنده الادراك فيما حوله فياخذ في طرح اسئله كثيره تجول في خاطره هنا على الاب والام ان يكونوا ذو سعه صبر وبال وعدم اهماله او الهروب عن الجواب اللي ماندر
اغلب اسئلة الاطفال اين الله كيف شكل الجنه
في تصوري السن المناسبه لجذب الطفل نحو الله والايمان في عمر السنتين ويحبب بذلك في شراء سجاده صلاه وتشجيعه عليها ويكونوا الام والاب قريبين من الطفل في هذه الفترة
ورفع الايدي بالدعاء حتى يتعلم الطفل التضرع لله بالدعاء في جميع الاحوال
في سن السادسه والسابعه نعلمهم الوضوء واركان الصلاه واركان الايمان
يتم التعليم لحد سن التاسعه وبعدها يؤمر بالصلاه وتوبيخه على تركها .
الطفل يعتبر لبنه سهله التخزين ويتعلم بسرعه لذا عليهم ان يغرسوا القيم الاسلاميه فيه
-
02/10/2017 09:52 AM #25
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صباح الخير اخي
اتمنى مشاركتنا النقاش في هذا الموضوع @قهوة سادة 99
-
02/10/2017 09:59 AM #26
صباح الخير مشرفنا
جميل جدا ما قلت و استخلصه في عدة نقاط:
: الترغيب وليس الترهيب
2- القدوة الصالحه
3-التعليم القصصي
استاذي @ياسر بن محمد
لدي سؤال هنا أتمنى أن أجد أجابة عليه ؟
إن كان لدي رغية في دخول أبني لحلقات الذكر في القران
وهي بنظري نوع من أنواع التربية الإيمانية والطفل ليس لديه
الرغبة وغير متقبل لذلك كيف أتعامل معه في هذه الحالة وكيف
أٌُرغبه في حلقات الذكر والمسجد بشكل عام؟
بارك الله فيك
-
02/10/2017 10:08 AM #27صباح الفل والجوري عذوره
أحس أن الطفل ما شاء الله ذكي ويستوعب بسرعه
المهم هو طريقة التلقين..
عندي ولد أخو بعمر الثلاث سنوات
أمه من وقت نطقه تلقنه الأذان ويجب الترديد مع الأذان
وتسأله أين الله وتشير له للسماء وعندما تسأله يرفع أصبعه للسماء..
تعلمه بعض الأيات كالإخلاص والمعوذات والحمد وهو يردد معها
ويحفظ ما يستطيع منها..
تعلمه بعض الخصال الحميده التي ترى بأنه يستطيع فعلها والحمد
لله أراه يتجاوب معها ..
الطفل ذكي وإستيعابه سريع ويتجاوب معك بسرعه المهم هي الطريقه العذبه
والسلسه التي تتبعينها معه..
طبعآ كلامي هنا عن الطفل سريع الإستيعاب
بعض الأطفال يواجهون صعوبات تعلم وفهم بطيء
ولكنه مع التلقين والتكرار سيستوعب بكل تأكيد..
وفيك بارك المولى عزيزتي..
-
02/10/2017 10:15 AM #28
صباح الخير ومرحبا بك
أولا أحس إني ورطت نفسي معك وشكلها هذي الأسئلة مصيدة حالي
الحمد لله أنه يوجد أب من ضمن المشاركين عشان الاستفادة تكون أكثر وعشان كذا ما
مسموح لك تخرج من الموضوع لين ينتهي
الشهادتين؟ من سنتين إلى ثلاث سنوات، أتوقع في هذا المرحلة ممكن يبدأ يحاول الطفل يتكلم ولو على الأقل تعلمه النطق بالشهادتين... إنا إبني الحين عمره سنتين ويوم يسمع الأذان يردد مع المؤذن بنفسه ما شاء الله عليه طالع على أبوه
ما شاء الله عليه والله يحفظه وعلى هذا في معي سؤال
في هذا السن أي سن طفل يوجد أطفال ما شاء الله عليهم الله يحرصهم ويحرص إبنك
يحفظون القران الكريم بعضهم جزء وبعضهم اكثر وتجد الكثير من الاطفال وهو في سن
السابعه والفاتحة ما زال لا يتقنها ما السبب في نظرك في عدم اتقان البعض وحفظه ولو اليسير
هل هناك قصور من الأهل أم هناك أسلوب يتبعها البعض ونجهلها نحن؟
مساكين الصغيرين بعدهم ما وصلوا السن المناسب إنهم يبديوا يصلوا صلاة الفجر :مستغرب... أتوقع السؤال أفضل يكون (ما هو السن المناسب للطفل أن يبدأ بتعلم الصلاة)؟ علما هذا السؤال تنبيه حالي عموما أتوقع من سن 7 سنوات.
معنا لين عشر سنوات نقول عنهم صغار ويمكن اكبر عن ذالك ونحن نقول انهم صغار
طيب صغار لكن تعليمهم واجب وما شاء الله اشخاص اولادهم سبع سنوات عمرهم
وياخوهم المسجد ولذلك وجهة هذا السؤال
شكرا ملتابعتك الحوار @lob soldier
-
02/10/2017 10:23 AM #29
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اهلا مشرفنا التتون @NITRO
فعلا يوجد تقصير م نالبعض في تعليم ابنائهم
العجيب ان البعض يهتم لا يراجع لابنائه الصلاه
فبمجرد إنه علمه لها ويطمئن ان الطفل حفظها
عن ظهر قلب يتطمن ولكن هل تابع حركاته
وهل راجعها له بعد ذلك لان الطفل يحتاج متابعه ويحتاج لاهتمام
فيه اسر ماشاء الله محافظة وكل اسبوع تقيم محاضرة يترأسها الاب
وينصح ابناءه ويحكيلهم قصص ويقريو من القرأن والخ..
يعني بالمختصر خلوها عادة وركيزة مهمة فالبيت
أسلوب تربوي جميل ويوصي عليه اغلب التربوين
وتحية للاسرة التي تقوم بهذا مع ابنائها
نيتروا اشكرك وسوف اعود لك بسؤال يمكن لاحقا
بارك الله فيك
-
02/10/2017 10:24 AM #30
@نسيت أنسى1 تعالي هنا شويه شي سوال ينتظرك
مواضيع مشابهه
-
أطالب وزارة التربية والتعليم بتدرس التربية الإسلامية ولكن بدون تحريف
بواسطة lil Austin في القسم: سبلة السياسة والاقتصادالردود: 5آخر مشاركة: 28/02/2012, 08:45 AM -
لقد تم إرجاع مادة الثقافة الإسلامية إلى مسماها القديم (التربية الإسلامية) ..
بواسطة السقوط إلى الأعلى في القسم: سبلة السياسة والاقتصادالردود: 8آخر مشاركة: 10/01/2012, 01:07 PM -
تغير مسمى الثقافة الإسلامية إلى التربية الإسلامية ... من روائع المبدع منذر السيفي
بواسطة أفاق الأبداع في القسم: سبلة السياسة والاقتصادالردود: 6آخر مشاركة: 02/01/2012, 07:31 PM -
حملة الدفاع عن وزيرة التربية والتعليم بعض المعلمون يجب أن يتعلموا التربية الإسلامية الرجاء عدم النقل
بواسطة ahmed-1a في القسم: سبلة السياسة والاقتصادالردود: 584آخر مشاركة: 01/01/2012, 07:01 PM -
وزيرة التربية والتعليم تشكل لجنة لتطوير مناهج التربية والثقافة الإسلامية
بواسطة guessabdal في القسم: سبلة السياسة والاقتصادالردود: 33آخر مشاركة: 30/10/2011, 10:02 AM