1-Click Setup for WordPress, Drupal & Joomla!
 
رؤية النتائج 1 إلى 27 من 27
  1. #1
    تاريخ الانضمام
    12/03/2007
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    1,801

    افتراضي الطبيب الوافد وازدواجية العمل ومخالفة المادة 114 من قانون العمل العماني

    الطبيب الوافد وازدواجية العمل ومخالفة المادة 114 من قانون العمل العماني
    خلا تجربة البحث في المستشفيات الخاصة بالسلطنة عن استشاري
    تبين لنا بان بعض من الاطباء الذين يعملون في المؤسسات الحكومية هم نفس الاطباء الذين يعملون في اقطاع الخاص
    وحيث ان قانون العمل في مادته 114 يعد مخالفا من يعمل خارج نطاق كفيله ( والطبيب الوافد تحت كفالة الصحة ) والمؤسسة الخاصة خاصة ؟؟؟؟؟ .
    وحيث ان الوافد في مثل هذا الحال يعمل خارج نطاق الكفيل وعلى حساب المؤسسة الصحية التي يعمل بها
    ويعد ذلك انقاص في حق المواطن الذي له الحق بان يقابل الطبيب والاستفادة من تواجده في المستشفى الحكومي
    وحيث اننا نعتقد بان عمل الطبيب في القطاع الخاص سيكون له تاثير على اداء عمله في القطاع العام
    مما ادى الى تراكم المواعيد وطول مدتها وهروب المواطن للبحث عن علاج في الخارج ينفق في ذلك كثير من المال
    السؤال هل تم احضار الطبيب الوافد من اجل دعم المؤسسات الخاصة والعمل فيها لتجد اطباء جاهزين للعمل بدون اي انفاق ....
    هل القانون استثنى الطبيب الوافد ليعمل خارج نطاق الكفيل وللحصول على مصدر دخل اضافي من العمل الخاص .....
    هل القانون يبيح للعمل الوافد اصحاب المهن العمل بالمثل مثال من يعمل فقي الهندسة ....
    والوافد الذي يعمل بقطاع التعليم هل يسمح لهم بفتح فصول تعليم خاصة لزيادة دخلهم
    قانون العمل نص في المادة 114 بعقوبة من يعمل خارج نطاق الكفيل
    مؤسسنا الصحية في انحداء بسبب تاخر المواعيد وعدم الحصول على علاج مناسب بسبب انشغال الطبيب في الصباح وعدم الجديو في الوقت ادخارا لعمل المساء
    للعلم ليس ذلك قاصرا ايضا على الوافد حتى الامر طال الطبيب العماني الذي يعمل في المساء ايضا باجر
    دخلت عدة مستشفيات خاصة للبحث عن استشاري فوجدت معظمهم يعملون في القطاع الحكومي وفي المساء في القطاع الخاص تتراوح قيمة الكشف من 30 ريال الى 40 ريال

    اننا ننشاد المعنيين بالامر ان يكون العاملين بالقطاع العام متساوون في المعاملة لتنزيه الموظف العام من شوائب الطمع وان يكون اخلاصه لمؤسسته التي يعمب فيها وان يكون متفرغ لعمله وللمرضى الذين يرتادون المؤسسة الصحية مما يعطي للموظف العام هيبته واحترامه ولا يكون هدفه الاول والاخير كسب المال
    ومن جانب اخر اذا كانت رواتبهم لا تكفي فليعطوا من الراتب ما يستحقون مقابل عملهم
    وكذلك عدم الكيل في القانون بمكيالين تمنع فئه ويباح لأخرى والله ولي التوفيق ..
     التوقيع 
    قف دون رأيك في الحياة مجاهداً
    إن الحياة عقيدة وجهاد

  2. #2
    تاريخ الانضمام
    22/12/2011
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    8,651

    افتراضي

    إن شاء الله تعالى تصل رسالتكم إلى المعنيين بهذا الأمر
     التوقيع 
    من اولاد السمي من اولاد السمي من اولاد السمي من اولاد السمي من اولاد السمي من اولاد السمي من اولاد السمي من اولاد السمي من اولاد السمي من اولاد السمي من اولاد السمي من اولاد السمي من اولاد السمي من اولاد السمي من اولاد السمي من اولاد السمي من اولاد السمي من اولا السمي من اولاد السمي من اولاد السمي

  3. #3
    تاريخ الانضمام
    10/04/2016
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    1,781

    افتراضي

    انت صلت... لا اله الا الله
    بخصوص الموضوع هو هام جدا وان شاء الله توصل رسالتكم للمعنين

  4. #4
    تاريخ الانضمام
    12/03/2007
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    1,801

    افتراضي

    للرفع
     التوقيع 
    قف دون رأيك في الحياة مجاهداً
    إن الحياة عقيدة وجهاد

  5. #5
    تاريخ الانضمام
    01/04/2013
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    2,086

    افتراضي

    بالفعل صحيح كلامك
    @وزارة الصحة

  6. #6
    تاريخ الانضمام
    02/02/2008
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    1,951

    افتراضي

    للرفع
     التوقيع 
    ّ’’على كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتــــــوب ...عبارة كنت أرددها صدق من صاغ معناها
    مشينا دون لا ندري وشربـنا من بـلاهـا كـــــــوب ...وهـذي حال الـدنـيـا رمـتـنـا مـا رمـيـنـاهـا,,ّ’’
    تضحكنا تبكـيـنـا تـمـشـيـنـا عـــــلى المـطــــــلوب ...على كف القـدر نـمـشـي دروب ما رميناها
    ,,ّ’’من الكاسب من الخاسر من الفايز من المغلــــوب ...مع الأيام تـحـصـدنـا وحـنـا ما حصـدنـاهـا
    وأنا واحد من الآلاف أعيش بعالمي مرعـــــــوب... أحس الأرض مهزوزة من أدناها لا أقصاها,,ّ’’
    ,,ّ’’نظرت الناس من حولي وكم بالناس هو منكـــوب ...حوادث هزه الوجـدان أجـل بالعـيـن شفناها
    ألا يا عـمـري الفاني ألا يا حـقـي الـمـسـلـــــــوب ...متى عـيـنـي بلليل الياس لـذيـذ النوم يهـنـاها,,ّ’’
    ,,ّ’’متى يحـالفـنـي الحظ ويصحح وضعـي المـقـلـوب... يعـدل قسـوة الأيام وغلطة ما ارتـكـبـنـاهـا


  7. #7
    تاريخ الانضمام
    10/05/2014
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    4,031

    افتراضي

    أخي @القبس1

    أعذرني أخي العزيز

    حيث أن معلوماتك قديمه نسبيا، و غير محدثة

    فمنذ أكثر من عام صدر قرار مفاجئ (و غير مدروس جيدا) من وزارة الصحة (و تم تنفيذه فعلا) بمنع جميع الأطباء الوافدين العاملين في وزارة الصحة (مهما كانت درجاتهم الوظيفية و تخصصاتهم) من العمل في الخاص

    فسابقا (قبل صدور هذا القرار) كان يسمح لفئات الأطباء من ال"الأطباء الإستشاريين" و "الإختصاصيين الأول" العمانيين و "الإستشاريين" الوافدين العاملين في وزارة الصحه بالعمل في القطاع الخاص (إزدواج الوظيفة)

    و الآن أصبح يسمح فقط ل"الأطباء العمانيين الإستشاريين" (و منع من ذلك الأطباء العمانيون الإختصاصيون الأول و جميع الأطباء الوافدون) العاملين في وزارة الصحة بالعمل في القطاع الخاص

    و بناءا على هذا القرار قام عدد ضخم من الأطباء الإستشاريين الوافدين (بعد تنفيذ القرار مباشرة) بالإستقالة من مناصبهم في وزارة الصحة، بعضهم إنضم فقط للقطاع الخاص، و بعضهم غادر عمان . . . .

    و كان العديد من هؤلاء الإستشاريين الوافدين من الخبرات الممتازة والتي كانت تدير العديد من الأقسام في مستشفيات وزارة الصحة

    و ترتب على ذلك "شبه إنهيار" في "مستوى الكفاءه" في العديد من الاقسام العلاجية، حيث لم تتمكن وزارة الصحه (حتى تاريخ اليوم) من إيجاد بدلاء لهذا العدد الكبير من الإستشاريين الوافدين الذين إستقالوا فجأة!

    و لا يتوفر في الوقت الحالي العدد الكافي من الأطباء العمانيين الإختصاصيين و الإستشاريين الذين يمكن أن يحلوا محلهم و يعوضوا عنهم

    وأنا من أشد المعارضين لهذا القرار (طبعا ليس تشجيعا للوافدين، و لكن لأن القرار كان مفاجئا، و لم يدرس جيدا، و لم يتم إعداد خطة مسبقة لتلافي الأضرار الفورية وطويلة المدى التي ستترب عليه)

    حيث أنه صدر (كما تم الإعلان من العديد من المسؤولين في الوزارة) بسبب مخالفات "بعض" الإطباء العمانيين و كذلك الوافدين (التغيب المتكرر بسبب تواجدهم في المستشفيات الخاصة أثناء ساعات الدوام الرسمي الحكومي،

    و إهمال عملهم في وزارة الصحه)

    فكان الأولى أن يتم تشديد الرقابة على المخالفين فقط، و فرض العقاب المناسب على المخالفين، بدلا من تعميم القرار على الجميع

    و كلنا يعلم صعوبة الحصول على أطباء إستشاريين وافدين يعوضون النقص الشديد الموجود في وزارة الصحه، و كثيرون ممن إستقالوا كانوا يعملون في عمان لعقود طويلة و ثبتت كفائتهم .. . .

    مع رفض الكثير من الإستشاريين الوافدين "الجيدين و المميزين" التضحية، و قبول العمل في عمان، نظرا للتدني الشديد في الرواتب (مقارنة بمعظم دول العالم الآخرى)

    و كثيرا ما تسافر لجان من وزارة الصحه لخارج عمان لتعيين أطباء جدد، فيعودوا بخفي حنين، أو يضطروا لقبول أطباء قليلي الكفاءة، للأسباب التي ذكرتها أعلاه.

    و أخيرا أود أن ألفت إنتباهك بأنه يوجد أطباء وافدون حاصلون على الجنسية العمانية (فربما هؤلاء من رأيتهم في المستشفيات الخاصة و الحكومية معا).

    وأزيدك من الشعر بيتا، ففي جميع دول العالم (الفقيرة و الغنية و النامية و المتقدمه)، جميع الأطباء (مهما كانت درجاتهم سواءا طبيب عام أو إختصاصي) لهم كامل الحق في العمل الإضافي في أي مؤسسة صحية،

    خارج ساعات الدوام الرسمي، و العمل في عيادات (أو مستشفيات) خاصة، دون أدنى قيود، ليلا أو نهارا، و هذه طبيبعة العمل في المجال الطبي،

    فالمرض لا يأخذ إجازة (و دائما هنالك شح في عدد الأطباء في جميع دول العالم)، و ربما هذا أحد أسباب تدني الخدمات الطبية لدينا (و ليس العكس كما يظن البعض).

    الأطباء في النهاية بشر، و ربما يرغب بعض الأطباء في زيادة دخلهم، و ذلك يعمم على جميع أفراد المجتمع (ربما لبعض الظروف الصعبة و الطارئة،)،

    فوقت الشخص خارج ساعات العمل الرسمي ملك له، و لا أحد يستطيع أن يمنعه من أن يقضيه كما يشاء، و إلا لا بد أن نضع على كل موظف (ليس فقط الأطباء) رقباء طوال الفترة خارج الدوام الرسمي،

    لكيلا يتعبوا أنفسهم و يرهقوها في عمل إضافي، و كل شخص مسؤول عن نفسه، و لا يعني ذلك أننا نشجع تعذيب الذات، بل إن لجسمك عليك حقا، و لكل شخص قدرات و درجات تحمل مختلفه.

    بل أكاد أجزم أن عمل الأطباء في عيادات خاصة مسائية (عمل إضافي)، يومين أو ثلاثة في الإسبوع مثلا، تزيدهم خبره، وتخفف الضغط على المؤسسات الصحية الأخرى (العامه و الخاصة)

    أنظر إلى الدول الأخرى، تجد في كل شارع ومبنى عيادة خاصة لطبيب، و في بعض المباني عشرات الأطباء من مختلف التخصصات و الدرجات العلمية، فمنهم من هو عضو هيئة تدريس جامعية

    (استاذ، و أستاذ مساعد و مدرس و مدرس مساعد بكلية الطب)، و منهم رؤساء أقسام طبية .... وهكذا

    و هذا يتيح للمواطنين، إختيار الذهاب للطبيب المتخصص المناسب و ذو أعلى درجة تخصصية (و كل حسب مرضه و مقدرته المادية)، فيقلل من معاناتهم، و يعجل في التشخيص والعلاج . . . .

    وعدم الإنتظار لشهور و سنوات لمقابلة الطبيب المتخصص في المؤسسات الصحية الحكومية . .

    أخيرا فلنتذكر أخوتنا و أخواتنا أطباء و طبيبات الإمتياز و الأطباء و الطبيبات الجدد الذين يتخرجون كل عام من جامعة السلطان قابوس و من الجامعات الخاصة، و يجدون صعوبه في الحصول على عمل.

    فهل ينكر أحد أننا نواجه تخبطا و سوء تخطيط و حدنا عن المسار الصحيح؟

    "أزمة الصحه" في الوطن موضوع مزمن و مؤرق، و ذو جوانب عديدة، و بحاجة إلى مجلدات من العرض و الشرح . . . . .

    جزاك الله خيرا أخي العزيز، و بارك فيك.

    آخر تحرير بواسطة الحارث بن حلزة : 24/09/2017 الساعة 01:25 PM

  8. #8
    تاريخ الانضمام
    01/05/2015
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    1,700

    افتراضي

    الحل هو الاعتماد على الاطباء المواطنين وتأهيلهم وارسال دفعات منهم للدول المتقدمة في مجالات الطب المختلفه وعدم الاتكاليه على الاطباء الوافدين الذين يضعون مصلحتهم المادية في المقام الاول لانهم يعملوا في بلد غير عن وطنهم.

    فالاجدر كما ذكرت سابقا اختيار الخريجين الذين يرغبون بالدراسة في مجال الطب البشري والذين حصلوا علي نسب عاليه في المواد العالميه التي تؤهلهم للدراسة في هذا التخصص وارسال بعضهم في بعثات خارجيه الى الدول المعروفه بالتقدم العلمي في مجال الطب البشري.

    واتركوا عنكم الوافدين الذين جالسين يتشرطوا ويدلعوا عليكم. وتراه ما يبني ويخدم الاوطان الا أبنائها واذا اعتمدوا على غيركم قل خيركم.
     التوقيع 
    الذين غرتهم الدنيا ونافقوا وتملقوا يجب عليهم لزاما ان يتيقنوا ويتاكدوا ان المرض والموت حقيقه لا مفر منها والحساب والعقاب كذلك حق فكلما فرط الانسان في طاعة الله وترك الصلوات زادت معاناته وزادت حدوث المصائب والمشاكل عليه

  9. #9
    تاريخ الانضمام
    02/08/2015
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    343

    افتراضي

    اقتباس أرسل أصلا بواسطة الحارث بن حلزة مشاهدة المشاركات
    أخي @القبس1

    أعذرني أخي العزيز

    حيث أن معلوماتك قديمه نسبيا، و غير محدثة

    فمنذ أكثر من عام صدر قرار مفاجئ (و غير مدروس جيدا) من وزارة الصحة (و تم تنفيذه فعلا) بمنع جميع الأطباء الوافدين العاملين في وزارة الصحة (مهما كانت درجاتهم الوظيفية و تخصصاتهم) من العمل في الخاص

    فسابقا (قبل صدور هذا القرار) كان يسمح لفئات الأطباء من ال"الأطباء الإستشاريين" و "الإختصاصيين الأول" العمانيين و "الإستشاريين" الوافدين العاملين في وزارة الصحه بالعمل في القطاع الخاص (إزدواج الوظيفة)

    و الآن أصبح يسمح فقط ل"الأطباء العمانيين الإستشاريين" (و منع من ذلك الأطباء العمانيون الإختصاصيون الأول و جميع الأطباء الوافدون) العاملين في وزارة الصحة بالعمل في القطاع الخاص

    و بناءا على هذا القرار قام عدد ضخم من الأطباء الإستشاريين الوافدين (بعد تنفيذ القرار مباشرة) بالإستقالة من مناصبهم في وزارة الصحة، بعضهم إنضم فقط للقطاع الخاص، و بعضهم غادر عمان . . . .

    و كان العديد من هؤلاء الإستشاريين الوافدين من الخبرات الممتازة والتي كانت تدير العديد من الأقسام في مستشفيات وزارة الصحة

    و ترتب على ذلك "شبه إنهيار" في "مستوى الكفاءه" في العديد من الاقسام العلاجية، حيث لم تتمكن وزارة الصحه (حتى تاريخ اليوم) من إيجاد بدلاء لهذا العدد الكبير من الإستشاريين الوافدين الذين إستقالوا فجأة!

    و لا يتوفر في الوقت الحالي العدد الكافي من الأطباء العمانيين الإختصاصيين و الإستشاريين الذين يمكن أن يحلوا محلهم و يعوضوا عنهم

    وأنا من أشد المعارضين لهذا القرار (طبعا ليس تشجيعا للوافدين، و لكن لأن القرار كان مفاجئا، و لم يدرس جيدا، و لم يتم إعداد خطة مسبقة لتلافي الأضرار الفورية وطويلة المدى التي ستترب عليه)

    حيث أنه صدر (كما تم الإعلان من العديد من المسؤولين في الوزارة) بسبب مخالفات "بعض" الإطباء العمانيين و كذلك الوافدين (التغيب المتكرر بسبب تواجدهم في المستشفيات الخاصة أثناء ساعات الدوام الرسمي الحكومي،

    و إهمال عملهم في وزارة الصحه)

    فكان الأولى أن يتم تشديد الرقابة على المخالفين فقط، و فرض العقاب المناسب على المخالفين، بدلا من تعميم القرار على الجميع

    و كلنا يعلم صعوبة الحصول على أطباء إستشاريين وافدين يعوضون النقص الشديد الموجود في وزارة الصحه، و كثيرون ممن إستقالوا كانوا يعملون في عمان لعقود طويلة و ثبتت كفائتهم .. . .

    مع رفض الكثير من الإستشاريين الوافدين "الجيدين و المميزين" التضحية، و قبول العمل في عمان، نظرا للتدني الشديد في الرواتب (مقارنة بمعظم دول العالم الآخرى)

    و كثيرا ما تسافر لجان من وزارة الصحه لخارج عمان لتعيين أطباء جدد، فيعودوا بخفي حنين، أو يضطروا لقبول أطباء قليلي الكفاءة، للأسباب التي ذكرتها أعلاه.

    و أخيرا أود أن ألفت إنتباهك بأنه يوجد أطباء وافدون حاصلون على الجنسية العمانية (فربما هؤلاء من رأيتهم في المستشفيات الخاصة و الحكومية معا).

    وأزيدك من الشعر بيتا، ففي جميع دول العالم (الفقيرة و الغنية و النامية و المتقدمه)، جميع الأطباء (مهما كانت درجاتهم سواءا طبيب عام أو إختصاصي) لهم كامل الحق في العمل الإضافي في أي مؤسسة صحية،

    خارج ساعات الدوام الرسمي، و العمل في عيادات (أو مستشفيات) خاصة، دون أدنى قيود، ليلا أو نهارا، و هذه طبيبعة العمل في المجال الطبي،

    فالمرض لا يأخذ إجازة (و دائما هنالك شح في عدد الأطباء في جميع دول العالم)، و ربما هذا أحد أسباب تدني الخدمات الطبية لدينا (و ليس العكس كما يظن البعض).

    الأطباء في النهاية بشر، و ربما يرغب بعض الأطباء في زيادة دخلهم، و ذلك يعمم على جميع أفراد المجتمع (ربما لبعض الظروف الصعبة و الطارئة،)،

    فوقت الشخص خارج ساعات العمل الرسمي ملك له، و لا أحد يستطيع أن يمنعه من أن يقضيه كما يشاء، و إلا لا بد أن نضع على كل موظف (ليس فقط الأطباء) رقباء طوال الفترة خارج الدوام الرسمي،

    لكيلا يتعبوا أنفسهم و يرهقوها في عمل إضافي، و كل شخص مسؤول عن نفسه، و لا يعني ذلك أننا نشجع تعذيب الذات، بل إن لجسمك عليك حقا، و لكل شخص قدرات و درجات تحمل مختلفه.

    بل أكاد أجزم أن عمل الأطباء في عيادات خاصة مسائية (عمل إضافي)، يومين أو ثلاثة في الإسبوع مثلا، تزيدهم خبره، وتخفف الضغط على المؤسسات الصحية الأخرى (العامه و الخاصة)

    أنظر إلى الدول الأخرى، تجد في كل شارع ومبنى عيادة خاصة لطبيب، و في بعض المباني عشرات الأطباء من مختلف التخصصات و الدرجات العلمية، فمنهم من هو عضو هيئة تدريس جامعية

    (استاذ، و أستاذ مساعد و مدرس و مدرس مساعد بكلية الطب)، و منهم رؤساء أقسام طبية .... وهكذا

    و هذا يتيح للمواطنين، إختيار الذهاب للطبيب المتخصص المناسب و ذو أعلى درجة تخصصية (و كل حسب مرضه و مقدرته المادية)، فيقلل من معاناتهم، و يعجل في التشخيص والعلاج . . . .

    وعدم الإنتظار لشهور و سنوات لمقابلة الطبيب المتخصص في المؤسسات الصحية الحكومية . .

    أخيرا فلنتذكر أخوتنا و أخواتنا أطباء و طبيبات الإمتياز و الأطباء و الطبيبات الجدد المتخرجون من جامعة السلطان قابوس و من الجامعات الخاصة، و الذين لم يتم تعيينهم إلى الآن (بعضهم مر عليه الآن سنتان!) . .

    وهنالك دفعات جديدة قادمة في الطريق . . . . فهل ينكر أحد أننا نواجه تخبطا و سوء تخطيط و حدنا عن المسار الصحيح؟

    "أزمة الصحه" في الوطن موضوع مزمن و مؤرق، و ذو جوانب عديدة، و بحاجة إلى مجلدات من العرض و الشرح . . . . .

    جزاك الله خيرا أخي العزيز، و بارك فيك.

    لله درك يا أستاذي ... هذا بالفعل ما و هذه حقائق حقيقية 100‎%‎ وهو أدى إلى سلبيات أكثر من إيجابيات نتمنى وزارة الصحة أن توقف القرار من أجل صحة أبنائنا ...

  10. #10
    تاريخ الانضمام
    02/08/2015
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    343

    افتراضي

    للأسف هذا قرار التعسفي صدر بعد تغريدة في سبلة عمان ... المسؤولين نظروا من المنظور الضيق وبهذا ضربوا مصلحة المرضى في عرض الحائط .

  11. #11
    تاريخ الانضمام
    12/03/2007
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    1,801

    افتراضي

    [QUOTE=القلم فيصل;49298807]لله درك يا أستاذي ... هذا بالفعل ما و هذه حقائق حقيقية 100‎%‎ وهو أدى إلى سلبيات أكثر من إيجابيات نتمنى وزارة الصحة أن توقف القرار من أجل صحة أبنائنا ...[/QUO

    السلام عليكم اخب واستاذي الفاضل من الممكن انني لا ستطيع الاسهاب والرد بالتفصيل لضيق الوت
    ومن الممكن ان يكون ماذكرته صحيح
    وليست نقطة الخلاف في الوافد او العماني

    ان كان هناك خطأ في عدم توفر اطباء عمانيين
    وعدم وجود الاكتفاء الذاتي من الاطباء العمانيين فان ذلك يعني ان المخرجات التعليمية في مجال الطلب لا تساير المؤسسات الطبية وحاجتها للاطباء

    ان وجد الطبيب الوافد او العماني في القطاع الخاص بعد ان يكون القطاع العام مؤدي دورة بكفاءة ولا توجد مواعيد انتظار لبضعة شهور فنقول مرحبا بالعماني والوافد في دعم القطاع الخاص {{{{ فقط اولا تمسح قائمة طول المواعيد ...........................

    اما ان يجتهد ويجهد نفسه طوال اليوم من العصر الى ساعات متاخرة من الليل في عمله بالقطاع الخاص ومن ثم يكمل مسيرة حياته بين اسرته
    وياتي في الصباح مشتت الذهن مرهق الجسم شارد الفكر متذمر من عدد المراجعين فهذ امر يحتاج له الى وقفة

    ان كان صدر قرار بالمنع فهو امر صحيح وفي محله وجزاء المسؤول عن خير الجزاء
    اما ان نتج عن القرار قصور في الخدمة فكان القصور موجود بوجود الوافد وفي غيابه فالمواعيد لم تتغير
    ولكن على الاقل وفرت الدولة مبلغ الراتب الذي كان يسلب من خزنتها بدون وجه حق

    وان كانت تعاني المؤسسات الطبية من عجز في الاطباء القادرين على العلاج ووجود الاطباء المؤهلين للخدمة
    فلا توجد مشكلة الا ولها حل ,,,,... واصحاب الفكر موجودون ليقدمو مقترحاتهم ولن يبخلو..

    لون تحل ازمة الاطباء في اي بلد اذا لم يكم ابناء الوطن هم الاطباء وهم اصحاب النهضة الطبية

    ومثال بسيط لحل مثل هذه الازمة وبدون تكلفة عالية
    والحل من نفس المبالغ التي تم ر صدها وحفظها من الاطباء الذين استقالوفقد كانت تنفق وتصرف عليهم مبالغ كبيرة لا تقل عن 7.000 رع
    ولا يمنع ان يكون هناك متبرعين
    وان كنت غير متخصص
    ولكنني اقدم مقترح من الممكن ان يحل بعض من ازمة المواعيد وازمة الامراض المستعصية
    لنفترض ان عدد النقص في الاطباء الاختصاصصين واطباء الجراحة بلغ 200 مائتين طبيب على اقل تقدير
    كل طبيب لا يقل راتبه عن 5000 ريال عماني على اقل تقدير والخطأ يصحح اذا كان الراتب اقل او اكثر

    5000×200 طبيب 1.00.000 مليون ريال في الشهر
    هذا مبلغ توفره الدولة بسبب نقص الاطباء وحيث انه مخصص كرواتب للاطبا لخدمة المواطنين الا يمكن ان يحول هذا المبلغ للمواطن
    بحيث يذهب المواطن للعلاج في دول مثل الهند او تايلند لتلقى العلاج
    وكما نعلم ان اكثر العمليات تالتي تجرى في هذه الدول لا تتجاوز 5000 الاف ريال اي من 3 الى 5 الاف ريال عماني
    فبقسمة المبلغ الشهري على عدد المرضى
    فيكون المليون يعالج 200 مائتين مريض وفي اقل من شهر
    على ان لا يعطى المريض مقدم للمبلغ يذهب للعلاج وبعد عودته يقدم الفواتير والمستندات

    في نفس الوقت يمنح خريجي الطب الدعم والتاهيل
    ويمنح الاطباء فرصة الدراسة في الخارج ويكون مشرع مثلا لعشر سنوات

    وينتج عن ذلك علاج كثير من الحالات
    نقص او تقصير في المواعيد
    يقل عدد المرضى
    تقل الزحمة على المستشفيات
    توفر الدولة مبالغ الادوية لان المريض القادم من الخارج ياتي بعلاجه معه
    توفر الدولة التذاكر والسكن والتامين وحقوق الخدمة التي يحصل عليها االجانب

    موقف غريب يظهر لي ان المستشفيات في الهند او تايلند مع عدد المرضى والمراجعين ولكن المرضى القادمون من الخارخ تنجز اعمالهم وفحوصاتهم خلال يومين وفي اقل من عشر ايام يكون المريض جاهز للعودة الى بلاده
    امكانيات طبية متوفرة للجميع
    سرعة في اتخاذ القرارت
    عمل جاد ونتائج مبشرة ..... لا نقول بان ليس في الطب اخطاء او انهم منزهين ولكنهم منتجين ومهتمين ومخلصين ))))
    اتمنى بان اكون اوصلت لكم الفكرة
    ويبقى الوطن في القلب
    ولكن اتمنى وادعوالله وارجو بان لا يكون الموطن المريض يتضور تحت الالم وينتظر الفرج من طبيب وافد يراف به
    من اصعب المواقف التي مرت بي
    ان مريض له حقنة كيمياْئية ويجب ان لا تتجازو مدة الحقنة بعد عملية الاستئصال اسبوع
    ذهب الى مستشفى الجامعة من الصباح والى 12 ظهر ولم يتم اسستقباله بسبر عدم وجود سرير وتحول الى السلطني واخبروه بان لا يوجد سرير
    وفي الخير وبعد شرح مقنع وتفصيل النظام المتبع وقناعة الاطباء بان المريض خطر قبل ان يتم علاجة
    مريض بالسرطان لا يجد سرير لتلقى العلاج الذي يستغرق ساعات فقط

    وفقكم الله لمافيه الخير والصلاح

    آخر تحرير بواسطة القبس1 : 23/09/2017 الساعة 01:28 AM
     التوقيع 
    قف دون رأيك في الحياة مجاهداً
    إن الحياة عقيدة وجهاد

  12. #12
    تاريخ الانضمام
    12/03/2007
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    1,801

    افتراضي

    اقتباس أرسل أصلا بواسطة القلم فيصل مشاهدة المشاركات
    للأسف هذا قرار التعسفي صدر بعد تغريدة في سبلة عمان ... المسؤولين نظروا من المنظور الضيق وبهذا ضربوا مصلحة المرضى في عرض الحائط .
    قرارت الاصلاح ليست تعسفية وانما دائما العضو الفاسد يجب ان يبتر لو تركو لن تصلح الحال ولن تجدى بعدها الحلول
     التوقيع 
    قف دون رأيك في الحياة مجاهداً
    إن الحياة عقيدة وجهاد

  13. #13
    تاريخ الانضمام
    13/10/2012
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    169

    افتراضي

    بعد السلام
    نحترم وجهة نظرك أخي ولكن :
    أولا المجال الطبي مجال حساس والخبرة فيه ليست بكثرة العمل فقط ولكن بعض الأطباء وهبهم الله صفات منها التركيز والإنتباه والرغبة الجادة في خوض بحور العلم بالقراءة والبحث والتنقيب المستمر بكافة السبل والوسائل ،،،لذا نجد البعض له 20 أو30 سنة ومازال في نفس النقطة والبعض ماشاءالله متخرج من 5 سنوات أو 6 صار يشار له بالبنان في مجاله لذا المقارنة بالمهن الأخرى غير عادل نسأل الله أن يغرس حب العلم في الشباب.
    ثانيا الأطباء المميزين الواحد لو رجع لبلده ومهما كان مستوى البلد بيفتح عيادة خاصة ولو فرضنا قيمة كشف المريض 10ريال لو راجع عنده في اليوم فقط 100مريض في الفترتين صباحي ومسائي بيطلع ألف ريال في اليوم شوف المبلغ في الشهر ،،،لذا عند منع الطبيب من العيادة الخاصة هنا كان القرار بالمغادرة هو الأفضل له،،من وجهة نظري مطلوب المتابعة فقط في المستشفيات وتحديد عدد المراجعين لكل طبيب وأظن هذا معمول به
    ثالثا إذا قارنا مرتبات الإختاصيين والإستشاريين بين هنا وفي بعض الدول نجد الفرق الكبير أحيانا لذا كان قرار كثير من الأطباء الذهاب لتلك الدول ومن بقي آثر التعامل الجميل من الشعب العماني ����

  14. #14
    تاريخ الانضمام
    12/03/2007
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    1,801

    افتراضي

    اقتباس أرسل أصلا بواسطة ينبوع مشاهدة المشاركات
    بعد السلام
    نحترم وجهة نظرك أخي ولكن :
    أولا المجال الطبي مجال حساس والخبرة فيه ليست بكثرة العمل فقط ولكن بعض الأطباء وهبهم الله صفات منها التركيز والإنتباه والرغبة الجادة في خوض بحور العلم بالقراءة والبحث والتنقيب المستمر بكافة السبل والوسائل ،،،لذا نجد البعض له 20 أو30 سنة ومازال في نفس النقطة والبعض ماشاءالله متخرج من 5 سنوات أو 6 صار يشار له بالبنان في مجاله لذا المقارنة بالمهن الأخرى غير عادل نسأل الله أن يغرس حب العلم في الشباب.
    ثانيا الأطباء المميزين الواحد لو رجع لبلده ومهما كان مستوى البلد بيفتح عيادة خاصة ولو فرضنا قيمة كشف المريض 10ريال لو راجع عنده في اليوم فقط 100مريض في الفترتين صباحي ومسائي بيطلع ألف ريال في اليوم شوف المبلغ في الشهر ،،،لذا عند منع الطبيب من العيادة الخاصة هنا كان القرار بالمغادرة هو الأفضل له،،من وجهة نظري مطلوب المتابعة فقط في المستشفيات وتحديد عدد المراجعين لكل طبيب وأظن هذا معمول به
    ثالثا إذا قارنا مرتبات الإختاصيين والإستشاريين بين هنا وفي بعض الدول نجد الفرق الكبير أحيانا لذا كان قرار كثير من الأطباء الذهاب لتلك الدول ومن بقي آثر التعامل الجميل من الشعب العماني ����
    بارك الله فيك اخي
    نحن لسنا مختلفين في وجهات النظر
    ولسنا ضد ان يستفيد الانسان
    والخبرة وسرعة البديهة وتطوير الذات والبحث عن الافضل كلنا ننشده
    مشكلتنا في اننا لم نجد الوافد في عمله وتعطلت مصالح العباد
    مشلتنا ان الطب اصبح سلعة من يدفع يستفيد
    مشكلتنا ان ابناء الوطن في الطريق يبحقول عن العلاج في الهند وتايلند
    مشكلتنا عدن وجود اشعة MRI والحجز لها يتجاوز ستة اشهر وهذا كلام منذ اكثر من عشر سنوات
    مشلتنا اننا لم نبحث عن الحل
    ولم نجد الحل ما دمنا متكلين على الغير
    مشكلتنا اننا لم نسعة في اصلاح الخل المتربع والجاثم في المؤسسة الصحية
    مشكلتنا اننا نبكي على طبيب وافد غادر السلطنة بسبب اننا لم نسمح له باكل الاخضر واليابس لأننا لم نسمح له بالاستمرار
    لم اقل ولن اقول بانه اذا اخلص الوافد والحقيقة اذا اخلص العماني ومن ثم يخلص الوافد مرغما اذا وجد نظيره يعمل من الجل الطب وليس من اجل المال

    سؤال اجهل الاجابة عليه فساعدني
    من يمتلك المؤسسات الطبية الخاصة
    ومن رئساء ادارتها

    اعملوا فسيرى عملكم

    خلصونا من طوابير انتظار مواعيد الكشق الطبي بالاشعة من مواعيد مقابلة الطبيب ويتنتهي مشكلة العماني والوافد ومن ثم لن تجد المؤسسات الخاصة من مرضى الا من المؤمن عليهم
    لتعلم اخي الكريم ان جميع المؤسسات الخاصة مؤمنة على موظفيها
    زتبعت في ذلك الهيئات الحكومية
    ولم يبقى خارج التامين الا موظفي القطاع العام الوزارات

    من اجل ذلك فجل خدمات المؤسسات الصحية الخاصة موجه لمصلحة الوافد ايضا لأا ن الوافد يعادل نصف السكان
    فليكن في معلومك ان الطبيب الوافد لا يخدم ابناء الوطن في بلدك وانما يخدم الوافد المؤمن عليه من قبل شركات التامين
    من اجل ذلك ففي كلا الحالين
    فكان الحكومة عندما وفرت طبيب في مؤسسة صحية خاصة وفرته من اجل خدمة الوافد
    ونعود للنقطة التي بدأنا بها ان العماني عليه الانتظار

    وللخروج من مرة اخرى من المشكلة
    ليكن هناك تامين طبي صحي للعماني وسند ان الخدمة متوفرة

    اكثر من شهرين انتظر تحديد مو عد ام آر أي MRI في مستشفى خولة انتظر تحديد موعد ولم يحدد الى حد الان ولم يحدد الى حد الان ولم استخدم مساعدة لتحديده او تسريع في تحديده

    توجهت الى مستشفى كيمز بدارسيت وعملت الاشعة في نفس اليوم بمبلغ 260 ريال
    ومازل موعد الاشعة لم يصل
    وسوف اسافر للعلاج ومن المؤكد بان الموعد لم يصل واذا تلقيت الموعد سوف ابلغك فقط لتعرف اين لب المشكلة
    فقط القادر يستطيع ان يحصل على ما يريد امام مغلول اليد فماذا يفعل غير الانتظار زتعلم اخي العزيز مرارة الانتظار وخاصة اذا كان برفقة الالم المصاحب للخوف

    ابعد الله عنكم وعن جميع المسلمين الامراض ومتعكم بالصحة والعافية
    ولتعلم اننا وانكم ان كتبتنا او كتبتم ما نريد الاصلاح ما استطعنا او استطعم انه الوطن حبيب القلب وعزيز النفس
    وفقنا الله واياكم لما يصلح البلاد والعباد
     التوقيع 
    قف دون رأيك في الحياة مجاهداً
    إن الحياة عقيدة وجهاد

  15. #15
    تاريخ الانضمام
    10/05/2014
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    4,031

    افتراضي

    أخي @القبس1

    كان محور موضوعك الأساسي هو "أن عمل الأطباء الوافدين في القطاعين العام و الخاص معا" مخالف للقانون.

    و بينا لك بأنه صدر قانون يمنع الأطباء الوافدين من إزدواج العمل في القطاعين الخاص و العام.

    و كان إعتراضنا على القانون أنه "طبق فجأة" دون إتخاذ إحتياطات مسبقة لتلافي بعض السلبيات التي ستترتب عليه قبل البدء في تنفيذه (و أهم نقطة هي الإستقالة "المفاجأة" لعدد كبير من الأطباء الإستشاريين).

    و نقطة الإعتراض الأخرى هي أنه لو كان هدف القانون الأساسي هو "تجنب إهمال الطبيب لعمله الأصلي في القطاع الحكومي"، فلماذا طبق فقط على الإستشاريين الوافدين دون العمانيين؟

    و نكرر لك أننا لا ندافع إطلاقا عن "الأطباء الوافدين"، فمنهم من أدى دوره في مرحله ما، و منهم من لا يزال يعمل (فقط لحاجة العمل له، و لعدم وجود بديل من العمانيين)، و يوما ما سيتم إحلالهم جميعا.

    وكلنا يأمل أن نستيقظ ذات صباح فنجد جميع الكادر الطبي "عمانيون".

    و لقد ناشدنا مرارا بحتمية و سرعة إحلال العمانيين بدل الوافدين في جميع المؤسسات العامه والخاصه (في جميع القطاعات، و ليس الصحي فقط)

    و أهمية إصدار قوانين حاسمه و إلزامية تعطي الأولوية وجميع الإمتيازات و القيادة دائما للعمانيين في جميع الوظائف، خصوصا في ظل وجود عدد هائل من "الباحثين عن عمل".

    و لكن ماذا فعلنا لتحقيق ذلك؟ و هل نحن على المسار الصحيح؟ أشك في ذلك كثيرا . . . . .

    و عندما نتكلم في الواقع و المنطق، نختلف معك أن سبب "أزمة الخدمات الصحيه" هو فقط "الأطباء الوافدون"!

    "أزمة الخدمات الصحيه" في عمان أزلية و عميقة.

    و مهما إختلفنا، فالسبب الأول و الأخير و الوحيد لها هو: "سوء التخطيط و الإدارة"

    و لم نلاحظ طوال ال 45 سنة الماضية أي تغير واضح، يعطي للناس "بصيص أمل"، في إمكانية تحسن الأمور . . . . .

    و الحلول متوفره و سهلة و لكن بحاجة إلى توفر إرادة التغيير و التطوير

    فمثلا حل مشكلة تأخر مواعيد الأطباء الإختصاصيين (و العمليات الجراحية)، لا يكون أبدا ب"الزيادة المطردة لعدد المرضى الذين يكشف عليهم الطبيب الواحد"! (و هو مما يقلل من كفاءة الخدمه)،

    و لكن بكل سهولة و بساطة: "زيادة عدد الأطباء" لتتناسب مع عدد المرضى. و بهذا تختفي ظاهرة المواعيد البعيدة (للعيادات)، و كذلك زيادة عدد غرف العمليات، و الأجنحه و المهن الطبية المساعدة.

    و حل مشكلة تأخر مواعيد الفحوصات الطبية، مثل أشعة الرنين MRI، يكون بمضاعفة عدد الأجهزة و زيادة الكادر الفني و الطبي الذي يديرها و يشرف عليها.

    هل تعلم بأن معظم المستشفيات المرجعية الرئيسية في الولايات لا يوجد بها أجهزة رنين MRI (على سبيل المثال: نزوى، صحار، صور، إبرا، عبري، البريمي . . . و غيرها)،

    و تجد بجانب كل مستشفى منها "مؤسسة طبية خاصة" بها جهاز رنين MRI!

    فهل القطاع الخاص "أغنى من الحكومه"!!!!! هل تعلم بأنه في بعض الدول العربية الفقيرة، يوجد جهاز رنين MRI، في كل شارع و زاوية و منعطف، بل في كل قرية!!!

    و الحجة الجاهزة (و الأبدية) عند المسؤولين دائما: "لا توجد موارد مالية كافية"!

    و أؤكد لك بأن الموارد المالية متوفرة، و متوفرة جدا، بل فائضة، المشكلة فقط هي في كيفية توزيع و إدارة و توظيف هذه الموارد، وترتيب الأولويات!

    جزاك الله خيرا أخي، و بارك فيك.

    آخر تحرير بواسطة الحارث بن حلزة : 23/09/2017 الساعة 08:43 PM

  16. #16
    تاريخ الانضمام
    30/06/2014
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    4,184

    افتراضي

    عزيزي طارح الموضوع لعلمك لقد استفحل الامر لدى الاطباء العمانيون ليصل بهم الحال ان يكون لدى كل طبيب عيادته الخاصة يقوم بتحويل بعض الحالات لتلك العيادات الخاصة ...اين دور وزارة الصحة وجهاز الرقابه لمتابعة هؤلاء؟؟؟؟

  17. #17
    تاريخ الانضمام
    25/09/2009
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    2,078

    افتراضي

    الطبيب يحولهم الى عيادته الخاصة .
    والمعلم الى الدروس الخصوصية باسم التقوية سواء البيت او المدارس الخاصة.

  18. #18
    تاريخ الانضمام
    30/06/2014
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    4,184

    افتراضي

    اين دور مجلس التعليم ومجلس الاباء والامهات من رفع تقاريرهم حول الدروس الخصوصية واسبابها ونتائجها

  19. #19
    تاريخ الانضمام
    06/04/2015
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    789

    افتراضي

    اقتباس أرسل أصلا بواسطة التربوي المتقاعد مشاهدة المشاركات
    اين دور مجلس التعليم ومجلس الاباء والامهات من رفع تقاريرهم حول الدروس الخصوصية واسبابها ونتائجها
    اين دور مسؤولي وزارة التربية والتعليم وجهاز الرقابة الادارية والمالية.

  20. #20
    تاريخ الانضمام
    21/11/2016
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    13,468

    افتراضي

    الوافدين مثل الحريم دكتورات ما كلهم طبعا
    ما يعرفن يشخصون المرضي
     التوقيع 
    قال تعالى : {وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ} صدق الله العظيم

  21. #21
    تاريخ الانضمام
    13/10/2012
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    169

    افتراضي

    الانتظار قاسي أخي الكريم نسأل الله لك العون وعاجل الشفاء ولكن :
    الموضوع صار موضوع تنظيم إداري بالمستشفيات
    الإدارة هي التي يجب عليها تنظيم المواعيد وتحديد عدد المرضى لكل طبيب عماني أو وافد فلكلٍ وقت مسؤول عنه أمام الإدارة ومن قبلها أمام الله والضمير يجب أن يؤديه على أكمل وجه والحق يقال يجب عدم التعميم من خلال مراجعتنا كثيرون ملتزمون ولكن كما ذكر الإخوة هناك نقص في الأجهزة في كثير من المستشفيات وعدد الأجهزة لا تتناسب مع عدد المراجعين لذا ينتج تأخير المواعيد كذلك ضيق المستشفيات وعدم توفر الأسرة ينتج عنه تعطيل المرضى

  22. #22
    تاريخ الانضمام
    13/10/2012
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    169

    افتراضي

    الانتظار قاسي أخي الكريم نسأل الله لك العون وعاجل الشفاء ولكن :
    الموضوع صار موضوع تنظيم إداري بالمستشفيات
    الإدارة هي التي يجب عليها تنظيم المواعيد وتحديد عدد المرضى لكل طبيب عماني أو وافد فلكلٍ وقت مسؤول عنه أمام الإدارة ومن قبلها أمام الله والضمير يجب أن يؤديه على أكمل وجه والحق يقال يجب عدم التعميم من خلال مراجعتنا كثيرون ملتزمون ولكن كما ذكر الإخوة هناك نقص في الأجهزة في كثير من المستشفيات وعدد الأجهزة لا تتناسب مع عدد المراجعين لذا ينتج تأخير المواعيد كذلك ضيق المستشفيات وعدم توفر الأسرة ينتج عنه تعطيل المرضى

  23. #23
    تاريخ الانضمام
    28/06/2011
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    101

    افتراضي

    اقتباس أرسل أصلا بواسطة الحارث بن حلزة مشاهدة المشاركات
    أخي @القبس1

    أعذرني أخي العزيز

    حيث أن معلوماتك قديمه نسبيا، و غير محدثة

    فمنذ أكثر من عام صدر قرار مفاجئ (و غير مدروس جيدا) من وزارة الصحة (و تم تنفيذه فعلا) بمنع جميع الأطباء الوافدين العاملين في وزارة الصحة (مهما كانت درجاتهم الوظيفية و تخصصاتهم) من العمل في الخاص

    فسابقا (قبل صدور هذا القرار) كان يسمح لفئات الأطباء من ال"الأطباء الإستشاريين" و "الإختصاصيين الأول" العمانيين و "الإستشاريين" الوافدين العاملين في وزارة الصحه بالعمل في القطاع الخاص (إزدواج الوظيفة)

    و الآن أصبح يسمح فقط ل"الأطباء العمانيين الإستشاريين" (و منع من ذلك الأطباء العمانيون الإختصاصيون الأول و جميع الأطباء الوافدون) العاملين في وزارة الصحة بالعمل في القطاع الخاص

    و بناءا على هذا القرار قام عدد ضخم من الأطباء الإستشاريين الوافدين (بعد تنفيذ القرار مباشرة) بالإستقالة من مناصبهم في وزارة الصحة، بعضهم إنضم فقط للقطاع الخاص، و بعضهم غادر عمان . . . .

    و كان العديد من هؤلاء الإستشاريين الوافدين من الخبرات الممتازة والتي كانت تدير العديد من الأقسام في مستشفيات وزارة الصحة

    و ترتب على ذلك "شبه إنهيار" في "مستوى الكفاءه" في العديد من الاقسام العلاجية، حيث لم تتمكن وزارة الصحه (حتى تاريخ اليوم) من إيجاد بدلاء لهذا العدد الكبير من الإستشاريين الوافدين الذين إستقالوا فجأة!

    و لا يتوفر في الوقت الحالي العدد الكافي من الأطباء العمانيين الإختصاصيين و الإستشاريين الذين يمكن أن يحلوا محلهم و يعوضوا عنهم

    وأنا من أشد المعارضين لهذا القرار (طبعا ليس تشجيعا للوافدين، و لكن لأن القرار كان مفاجئا، و لم يدرس جيدا، و لم يتم إعداد خطة مسبقة لتلافي الأضرار الفورية وطويلة المدى التي ستترب عليه)

    حيث أنه صدر (كما تم الإعلان من العديد من المسؤولين في الوزارة) بسبب مخالفات "بعض" الإطباء العمانيين و كذلك الوافدين (التغيب المتكرر بسبب تواجدهم في المستشفيات الخاصة أثناء ساعات الدوام الرسمي الحكومي،

    و إهمال عملهم في وزارة الصحه)

    فكان الأولى أن يتم تشديد الرقابة على المخالفين فقط، و فرض العقاب المناسب على المخالفين، بدلا من تعميم القرار على الجميع

    و كلنا يعلم صعوبة الحصول على أطباء إستشاريين وافدين يعوضون النقص الشديد الموجود في وزارة الصحه، و كثيرون ممن إستقالوا كانوا يعملون في عمان لعقود طويلة و ثبتت كفائتهم .. . .

    مع رفض الكثير من الإستشاريين الوافدين "الجيدين و المميزين" التضحية، و قبول العمل في عمان، نظرا للتدني الشديد في الرواتب (مقارنة بمعظم دول العالم الآخرى)

    و كثيرا ما تسافر لجان من وزارة الصحه لخارج عمان لتعيين أطباء جدد، فيعودوا بخفي حنين، أو يضطروا لقبول أطباء قليلي الكفاءة، للأسباب التي ذكرتها أعلاه.

    و أخيرا أود أن ألفت إنتباهك بأنه يوجد أطباء وافدون حاصلون على الجنسية العمانية (فربما هؤلاء من رأيتهم في المستشفيات الخاصة و الحكومية معا).

    وأزيدك من الشعر بيتا، ففي جميع دول العالم (الفقيرة و الغنية و النامية و المتقدمه)، جميع الأطباء (مهما كانت درجاتهم سواءا طبيب عام أو إختصاصي) لهم كامل الحق في العمل الإضافي في أي مؤسسة صحية،

    خارج ساعات الدوام الرسمي، و العمل في عيادات (أو مستشفيات) خاصة، دون أدنى قيود، ليلا أو نهارا، و هذه طبيبعة العمل في المجال الطبي،

    فالمرض لا يأخذ إجازة (و دائما هنالك شح في عدد الأطباء في جميع دول العالم)، و ربما هذا أحد أسباب تدني الخدمات الطبية لدينا (و ليس العكس كما يظن البعض).

    الأطباء في النهاية بشر، و ربما يرغب بعض الأطباء في زيادة دخلهم، و ذلك يعمم على جميع أفراد المجتمع (ربما لبعض الظروف الصعبة و الطارئة،)،

    فوقت الشخص خارج ساعات العمل الرسمي ملك له، و لا أحد يستطيع أن يمنعه من أن يقضيه كما يشاء، و إلا لا بد أن نضع على كل موظف (ليس فقط الأطباء) رقباء طوال الفترة خارج الدوام الرسمي،

    لكيلا يتعبوا أنفسهم و يرهقوها في عمل إضافي، و كل شخص مسؤول عن نفسه، و لا يعني ذلك أننا نشجع تعذيب الذات، بل إن لجسمك عليك حقا، و لكل شخص قدرات و درجات تحمل مختلفه.

    بل أكاد أجزم أن عمل الأطباء في عيادات خاصة مسائية (عمل إضافي)، يومين أو ثلاثة في الإسبوع مثلا، تزيدهم خبره، وتخفف الضغط على المؤسسات الصحية الأخرى (العامه و الخاصة)

    أنظر إلى الدول الأخرى، تجد في كل شارع ومبنى عيادة خاصة لطبيب، و في بعض المباني عشرات الأطباء من مختلف التخصصات و الدرجات العلمية، فمنهم من هو عضو هيئة تدريس جامعية

    (استاذ، و أستاذ مساعد و مدرس و مدرس مساعد بكلية الطب)، و منهم رؤساء أقسام طبية .... وهكذا

    و هذا يتيح للمواطنين، إختيار الذهاب للطبيب المتخصص المناسب و ذو أعلى درجة تخصصية (و كل حسب مرضه و مقدرته المادية)، فيقلل من معاناتهم، و يعجل في التشخيص والعلاج . . . .

    وعدم الإنتظار لشهور و سنوات لمقابلة الطبيب المتخصص في المؤسسات الصحية الحكومية . .

    أخيرا فلنتذكر أخوتنا و أخواتنا أطباء و طبيبات الإمتياز و الأطباء و الطبيبات الجدد الذين يتخرجون كل عام من جامعة السلطان قابوس و من الجامعات الخاصة، و يجدون صعوبه في الحصول على عمل.

    فهل ينكر أحد أننا نواجه تخبطا و سوء تخطيط و حدنا عن المسار الصحيح؟

    "أزمة الصحه" في الوطن موضوع مزمن و مؤرق، و ذو جوانب عديدة، و بحاجة إلى مجلدات من العرض و الشرح . . . . .

    جزاك الله خيرا أخي العزيز، و بارك فيك.
    كلام جميل ومنطقي
    الكثير من القرارات في وزارة الصحة غير مدروسة بالشكل التام ويوجد تسرع في إتخاذ القرار

  24. #24
    تاريخ الانضمام
    20/06/2011
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    1,758

    افتراضي

    فلسفة الكثيرون منا انه : (على الوافد في الذي يعمل في اية جهة في عمان ان يعمل ليل نهار ويستحسن ان يعمل بلا راتب او ان يحصل المواطن العاطل عن العمل على راتب الوافد بدلا عنه، وعلى
    الوافد (أن يشكر نعمة تواجده بالسلطنة .. هذا يكفيه تماما !) ....

  25. #25
    تاريخ الانضمام
    14/01/2008
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    19,856

    افتراضي

    تساءلت قبل عدة سنوات مع بعض الجهات االصحيه حول السماح لبعض الاطباء الوافدين التعاقد مع المستشفيات الخاصه
    اجابو أن بعض المستشفيات الخاصه معظمها ناشئه ولاتمتلك مستشارين واطباء متخصصين بسبب الكلفه الماليه العاليه وأن السماح للأطباءالتعاقد مع المستشفيات الخاصه يعتبر مثابة دعم للمؤسسات الصحيه الخاصه وتقليص أوقات الانتظار بالمستشفيات الحكوميه
    أتمنى كمواطن التفرغ التام للاطباء للعمل الحكومي فقط
    خاصة يشاع والله أعلم أن بعض الاطباء يتعمدون طول فترة مواعيد انتظار المرضى بالمستشفيات الحكوميه من اجل أن يتوجه المرضى للمستشفيات الخصه بحكم أن الطبيب يتقاضى عائد مالي مجزي على كل عمليه بالمستشفى الخاص
    وجهة نظر

  26. #26
    تاريخ الانضمام
    17/11/2009
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    2,855

    افتراضي

    [QUOTE=عبدالمنان;49300915]الطبيب يحولهم الى عيادته الخاصة .
    والمعلم الى الدروس الخصوصية باسم التقوية سواء البيت او المدارس الخاصة.

    100%
     التوقيع 
    من لم يستطع الوقوف بعرفة .. فليقف عند حدود الله الذي عرفه.
    ومن لم يستطع المبيت بمزدلفة .. فليبت على طاعة الله ليقربه ويزلفه.
    ومن لم يقدر على ذبح هديه بمنى .. فليذبح هواه ليبلغ به المنى.
    ومن لم يستطع الوصول للبيت لأنه بعيد .. فليقصد رب البيت فإنه أقرب إليه من حبل الوريد
    إن لم تجد عدلا في محكمة الدنيا فارفع ملفك لمحكمة الآخرة فان الشهود ملائكة والدعوى محفوظة
    والقاضي أحكم الحاكمين فقد قال تعالى (وقفوهم إنهم مسئولون)
    وقال الله تعالى ( انما عليك البلاغ وعلينا الحساب)
    وقال المصطفى صل الله عليه وسلم (يا فاطمة بنت محمد, يا صفية بنت عبدالمطلب, يابني عبد المطلب إني لا أملك لكم من الله شيئاً).

  27. #27
    تاريخ الانضمام
    12/03/2007
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    1,801

    افتراضي

    عذرا لتاخرى عن المتابعة لوجودي خارج السلطنة
     التوقيع 
    قف دون رأيك في الحياة مجاهداً
    إن الحياة عقيدة وجهاد

مواضيع مشابهه

  1. المادة 67 من قانون العمل العماني
    بواسطة Mesommemo في القسم: السبلة القانونية
    الردود: 23
    آخر مشاركة: 24/08/2016, 01:49 PM
  2. شرح المادة رقم 72 من قانون العمل العماني رجاءا
    بواسطة Ahoodh94 في القسم: السبلة القانونية
    الردود: 1
    آخر مشاركة: 17/01/2015, 06:46 PM
  3. استفسار حول المادة 61 من قانون العمل العماني
    بواسطة INVESTMENT في القسم: السبلة القانونية
    الردود: 1
    آخر مشاركة: 01/08/2014, 12:28 AM
  4. القبض على خمس أسيويين بتهم التزوير ومخالفة قانون العمل العماني
    بواسطة طموح الاجيال في القسم: سبلة السياسة والاقتصاد
    الردود: 5
    آخر مشاركة: 24/02/2013, 03:37 PM
  5. حسب تعديلات بعض أحكام قانون العمل جديد المادة 51 بند 3
    بواسطة بنت السيوف في القسم: سبلة السياسة والاقتصاد
    الردود: 4
    آخر مشاركة: 21/11/2011, 10:32 AM

قواعد المشاركة

  • ليس بإمكانك إضافة مواضيع جديدة
  • ليس بإمكانك إضافة ردود
  • ليس بإمكانك رفع مرفقات
  • ليس بإمكانك تحرير مشاركاتك
  •