التضحيه والحب والألم .... موت بطئ

[جاي عندكم]

ماراح ارد عليك غير من تحذف خالوه
بسم الله عليه.. @جاي عندكم

حوووووووووووه كلتنى @من بين الناس حبيتك

أندين خلاص ماكوو خالووه

خلا دعثررري بو فى جعبتـك من حكى

[من بين الناس حبيتك]

صاه نوبه خالوه @من بين الناس حبيتك
حب الصداقة والاخوة يبغي تضحيات

مثلا مثلا صديقك يقولك خلا الصناعيـة باغي أصلح سيارتى
وأنت باغي ترقد وخاصه مسنهار جهار وهذاك الكنديشن يلهب عليك

ف ذي الحاله لازم شيه تضحى بالرقاد من أجل صديقك بو تحبه حب صداقة لاه


وأما أذا كنت ما باغي تضحى علشانه أتقوله ما أسير باغي أرقد ومستكاود


ولكن خالوه ماشي حب حقيقى تو
كله حب مطحون بالمصالح

السلام عليكم....
ايوا حتى حب الصداقات فيها تضخيه..
انت ذكرت مثال جزء بسيط من الحياه..
انا بكمل على مثالك ...
مثالك بسيط شخص له خيارين يروح معه ام لا ومافيها مضرة لصاحبه..اما اذا كان يبي يصلح سيارته ومعه شغل ثاني ويبيك تصلحها لان بيسافر ومايمديه يصلحها
هل بتقوله برقد ام بتساعده وبتشلها؟
يعني ع حسب المواقف تكون فيها التضحيه ...

[قلم مختلف]

[بدايةً].. من الواضح أن الحب الذي ورد ذكره في الموضوع يُقصد به حب مال نفرين

انطلاقاً من ذلك أودّ أن أسرد مجموعة نقاط تمثل [رأياً شخصياً] يُتفَق أو يُختلَف معه:


- توجد حياة بدون حب (أرجو إعادة قراءة السطر الأول )

ويوجد حب بدون أي داعٍ للتضحية

وتوجد تضحيات لا ألم فيها


- أن يعيش الإنسان حياة ليست حياته

أو أن يعيش لشخص غير نفسه

هذه ليست تضحية

هذه سذاجة × مذلة ÷ هدر لقيمة الذات والحياة

وعاقبتها الحتمية ليس تحطم القلب فقط، بل ضياع العمر وحسرة الأبد

وأمور أخرى


- المفهوم الحقيقي للتضحية هو أن يتخلى الإنسان عن شيءٍ عزيز عليه أملاً في الحصول على مقابل يعوِّض ما تخلَّى عنه

التضحية هي ترك شيء للحصول على شيء في المقابل

إذا لم يكن هناك أملٌ في وجود مقابل فلن تكون هناك تضحية

وعلى هذا الأساس.. يتضح أن الذي يضحِّي لا يضحِّي من أجل سواد عينيْ من يحب والسلام

بل هو يضحي لأنه يتأمل الحصول على شيءٍ ما في المقابل، مادياً أو معنوياً

ولو كان ذلك المقابل مجرد الإحساس بالسعادة والنشوة والفرح

بالعربي.. هناك بزنس في الموضوع بشكل أو بآخر، هناك تجارة، أعطي لآخُذ

جميعنا نمارس هذا الأمر ونعيشه ونحياه ولو لم نكن واعين به

وليس في هذا - طبعاً - ما يُعاب أو يُنكر أو يُذمّ، هذه طبيعتنا كـ بشر

"العطاء بلا حدود كذبة صفراء" يا جماعة


- لا يوجد شيء اسمه "اكتشفت فجأة أن من أحبه لا يستحق الحب أو التضحية"

دائماً (دائماً) تكون هناك إشارات وإرهاصات وااااضحة تدل على أن بوصلة الحب تشير إلى الاتجاه الخطأ

لكن المحب يتعامى/ يتغافل/ يهمل تلك الإشارات

ثم يفتح مأتم نواحٍ وعزاء لأن الطرف الآخر لوى عنان فَرَسه وأدار له الظهر ومضى

والتبرير المتكرر هو: ما كنت أعرف حقيقته ولاّ ما حبيته ولا ضحّيت

جيب غيرها يا شيخ، كنت تعرف حقيقته جيداً ومنذ الأيام الأولى ربما

لكنك آثرتَ الاستمتاع بنشوة الحب على الاستجابة لإشارات الخطر

اتفق مع المقطع لي باللون الأحمر
في كل علاقة مع شخص حب صداقة صحبه أي شيء من ينتهي كل شيء وتعيد شريط الأحداث راح تحصل تنبيهات وتقول صح صار كان هناك تنبيه واضح بس تغافلنا أو ادعينا التغافل عنه.
كل شخص منا ضحى ومازلنا نضحي بدون احساس فقط نشعر بهذه التضحيه عندما يجحدها الطرف الآخر،أما إذا كانت التضحيه متبادلة لانحس بها.

[@ بنت صحار @]

لا تنظري رد فعل من حد هذا هو تضحية في راي

أتفق معك أخي
لا ننتظر المقابل عما قدمنا فهو لوجه الله سبحانه..

[@ بنت صحار @]

راق لي ردك ..
أتفق معاك

باركك الرحمن عذبةالمشاعر

[بنت الراشد2009]

موضوع التضحية موضوع اغلبنا بل اجمعنا لا يجيدة
لكن الكثير منا يقدم الكثير من التنازلات تحت غطاء اسمه تضحية
من اجل من نقول اننا نحب

لسنا بسيدنا ابراهيم واسماعيل ابنه
ولن نكون !

[زهور الظاهرة]

تسلمي عزيزتي @samooya على الطرح الرائع

بصراحه حب الدنيوي مامستعده ابدا اضحي فيه ولا دقيقه ان شاءالله من عمري لان فنهايه عصيت ربي واذا حب لخدمة الدين والاسلام اضحي ليش لا ان شاءالله بكون ماجورة عليه

وبنسبه تضحيات اذا قدمت خدمات طيبه لاشخاص دليل احترامي لهم والله ورسوله وصانا بعمل الخيروتضحيه للمنفعه ان شاءالله ماجورين عليه .......

[أومول]

لا توجد حياة بدون حب
ولا يوجد حب بدون تضحية
ولا توجد تضحية بدون ألمْ
هكذا نحيا في دنيانا.

الاغلب منا يعيش حياه غير حياته ويعيش لشخص غير نفسه وهذا مايسمى بالتضحيه ولمن بالمقابل ماذا .........لا شي غير تحطم القلب
ممكن يكون موضوعي مختلف قليلا عن المواضيع تكتب في السبله
لاني شعرت بالحاجه الشديده ان استمع باراء الموجودين حول هذا الموضوع
عشنا جميعاً الحب أوْ حاولنا العيش فيه
فمنا من نجح، ومنا من حاول لكنه اكتشف أنه لا فائدة، فكان الحب من طرف واحد،
أمَّا النوع الثالث وهو الأفضل الذى تحمل في سبيل سعادة حبيبه مَّا رفضه السابقون، فقرر التنازل عن سعادته وهو من أشد وأخطر أنواع التنازلات
لألم الحقيقي بعد الفراق؛ أنْ تظل تُمنى نفسك المرة تلو المرة أنْ تراه وتسير في الطرقات تتلمس وجوه الناس لعلَّك تجده، فإذا ما خانتك الذاكرة وضلَّ بصرك، يخيل اليك أنه يسير هناك، وعندما يصل تجد سراباً .. فتزداد المعاناة وتتوالى الأحزان، ولا أحد يعلم بك إلَّا من مَر بتجربتك، وحينما يقترب منك يشعر أنك تتعذب، فلا يسعه أنْ يتفوه بكلمة، لأنه سيكون مثلك في العودة للماضي وذكرياته، بلْ ويتمنى لو لمْ يقابلك حتى لا تفكره بالذي كان.

أمَّا الكارثة الحقيقية؛ أنْ تحب شخصاً وتُخلص في حبه وتظل معه سنين، حتى تفاجأ بأنه لا يستحق هذا الحب، وذاك الوقت الذى قضيته معه، ساعتها تظلْ مشدوهاً من نفسك، وتدخل في دوامة كبيرة تأخذك إلى دياجير الظلام الدامس، فتصاب بالأحزان والهموم، وتتمنى لو أنك لمْ ترى هذه الدنيا.
إنها الكارثة التى تجعل من القلب كائناً آخر، أبعد ما يكون عن الأول، وربما يجف ذلك القلب فتراه خاوياً، لا يهنأ بطعم الحياة،
وتتساءل هل أنا لمْ أحسن الاختيار؟
أم أنا أخطأت فتركني؟ أم ماذا ..؟

سؤالي الان لكم ....
هل انتي / انت مستعد للتضحيه من اجل شخصا ما ؟؟؟؟[/COLOR]
[COLOR="#0000CD"]

لاتوافق بين الحب والتضحيه

كل المقال شي متداول وبرمجه

الحب لايصل لتضحيه

الحب نما تطورراحه

ويش يجيب الالم وتضحيه هذي درامااااا

[مخوي اليل]

لا توجد حياة بدون حب
ولا يوجد حب بدون تضحية
ولا توجد تضحية بدون ألمْ
هكذا نحيا في دنيانا.

الاغلب منا يعيش حياه غير حياته ويعيش لشخص غير نفسه وهذا مايسمى بالتضحيه ولمن بالمقابل ماذا .........لا شي غير تحطم القلب
ممكن يكون موضوعي مختلف قليلا عن المواضيع تكتب في السبله
لاني شعرت بالحاجه الشديده ان استمع باراء الموجودين حول هذا الموضوع
عشنا جميعاً الحب أوْ حاولنا العيش فيه
فمنا من نجح، ومنا من حاول لكنه اكتشف أنه لا فائدة، فكان الحب من طرف واحد،
أمَّا النوع الثالث وهو الأفضل الذى تحمل في سبيل سعادة حبيبه مَّا رفضه السابقون، فقرر التنازل عن سعادته وهو من أشد وأخطر أنواع التنازلات
لألم الحقيقي بعد الفراق؛ أنْ تظل تُمنى نفسك المرة تلو المرة أنْ تراه وتسير في الطرقات تتلمس وجوه الناس لعلَّك تجده، فإذا ما خانتك الذاكرة وضلَّ بصرك، يخيل اليك أنه يسير هناك، وعندما يصل تجد سراباً .. فتزداد المعاناة وتتوالى الأحزان، ولا أحد يعلم بك إلَّا من مَر بتجربتك، وحينما يقترب منك يشعر أنك تتعذب، فلا يسعه أنْ يتفوه بكلمة، لأنه سيكون مثلك في العودة للماضي وذكرياته، بلْ ويتمنى لو لمْ يقابلك حتى لا تفكره بالذي كان.

أمَّا الكارثة الحقيقية؛ أنْ تحب شخصاً وتُخلص في حبه وتظل معه سنين، حتى تفاجأ بأنه لا يستحق هذا الحب، وذاك الوقت الذى قضيته معه، ساعتها تظلْ مشدوهاً من نفسك، وتدخل في دوامة كبيرة تأخذك إلى دياجير الظلام الدامس، فتصاب بالأحزان والهموم، وتتمنى لو أنك لمْ ترى هذه الدنيا.
إنها الكارثة التى تجعل من القلب كائناً آخر، أبعد ما يكون عن الأول، وربما يجف ذلك القلب فتراه خاوياً، لا يهنأ بطعم الحياة،
وتتساءل هل أنا لمْ أحسن الاختيار؟
أم أنا أخطأت فتركني؟ أم ماذا ..؟

سؤالي الان لكم ....
هل انتي / انت مستعد للتضحيه من اجل شخصا ما ؟؟؟؟[/COLOR]
[COLOR="#0000CD"]

اوافقك الراى دنيا المصالح

[مخوي اليل]

انا كنت احب وحده عملت لها المستحيل كنت ادفع لها كل شهر 100 ريال من راتبي وعطيتها جمعيتي كامل عشان تشتري حاجات لنفسها ومن غير الهدايا تعرفي شو كان ردها انت شو عملت عشاني قول يعني مثل هذه شو ارد عليها قلتلها ما عملت شي قالت عشاني اي مسج منك اسلمه اهلي وهم يتصرفوا معك مع السلامه


اعترف كنت ضحيه وكانت ذكيه واجد البنات في الذكاء ما شاء الله عليهم وهيه الان ولا كانه شي صاير وانا ما اعرف الى الان افكر فيها بس يلا الله كريم