- محرك البحث العام
- المركبات
- الأراضي
- العقارات
- الوظائف
رؤية النتائج 31 إلى 60 من 74
-
فـ هذه النقطه اتفق معك..
تحدث عنه د.صلاح الراشد بما يسمى
توافق الداخل مع الخارج..
لكن ايضا هناك حالات ينجح فيها الشخص ايضا
مثال..شخص دخل الجامعه بناء ع رغبة اهله
مع ان رغبته الداخليه كانت العمل الحر..
في البدايه لم يكن التوافق موجود..
وهناك احتمالان للنجاح والفشل..
اذا فشل سنبرر ذلك بعدم توافق الداخل مع الخارج..
لكن اذا نجح..يعني ممكن ان تتفق القرارات مع الرغبات الداخليه بعد البدء في التجربه هنا..؟
-
مادة إعلانية
-
اهلا اخي المثقف..
سأعلق ع نقطة الحرمان..وان القانون لا يعمل اذا كان الشخص يشعر بالحرمان..استمعت الى د.صلاح الراشد في هذه الجزئيه..وان الشخص يجذب ما يشعر ويفكر به..
فاذا الشخص يشعر بالحرمان ماليا مثلا..ويريد
ان يصبح غني..فلن يصبح لان العقل الباطن يجذب ما يشعر به وهو هنا يشعر بالحرمان ماليا..وقس عليه بقية الاحتياجات..
حسنا..اذا اثنان متقدمان لوظيفه..احدهما باحث عن عمل ومستواه المادي ضعيف جدا..فكيف يشعر بالغنى ويناقض واقعه الحقيقي وهو الفقر..!!
والاخر..متقدم للوظيفه وهو ع رأس عمله..اي هو مرتاح ماديا فقط يريد تغيير الوظيفه..طبيعي ستكون مشاعره غنيه بالوفره الماديه..
هنا كيف يفرض القانون ع الشخص عدم الشعور بالحرمان..؟!
اما عن سؤالك..
من وجهة نظري..يجب توافر الاجتهاد والمثابره حتى يتحقق ما يريد ان يجذبه الشخص..
فمثلا شخص يريد شراء سياره نوع معين..فهل يعقل ان يجذب هذا الحلم ولم يعمل لتوفير المبلغ المطلوب..؟!
-
18/03/2017 11:57 PM #33مشرفة سابقة
- تاريخ الانضمام
- 19/12/2015
- الجنس
- أنثى
- المشاركات
- 5,040
- مشاركات المدونة
- 169
قد تتفق، وقد يكون سعي واجتهد
من الشخص نفسه..
،
السؤال ان هذا طلال العتيبي
يقول انه ما يعترف بالذبذبات التي تحيط بالانسان..
هو كذاك يقول..
كل انسان له طاقة وشحنات..
ويقول لا توجد طاقة سالبة وموجبة!
أول شيء قال كذا..
بعدين قال انا أؤمن بالطاقة وتحولاتها..
ولكن نخطئهم باستغلال الناس فيها بطريقة روحانية ووو
..
أنا أقول انا اعترف بعلم الطاقة والذبذبات..
افسر حسب فهمي..
ابسط مثال احيانا اول ما نلمس مقبض الباب
نتكهرب هذه شحنات..
واحيانا وانا اسلم على بنت اتكهرب...!
تو هذه ما طاقة يعني!؟
-
19/03/2017 12:17 AM #34مشرفة سابقة
- تاريخ الانضمام
- 19/12/2015
- الجنس
- أنثى
- المشاركات
- 5,040
- مشاركات المدونة
- 169
وانا اقرا كتاب السماح بالرحيل..
مركز على الذبذبات.. واجد
وكاتب انه هناك عالمة..
تستخدم جهاز كيرليان لقياسات التذبذبات حول الإنسان
ووالتغيرات في الألوان واضحة جدا
ويسمى هذه الهالة..
وهالة الطاقة السلبية
تختلف عن هالة الطاقة الإيجابية
وفي اليوتيوب..
المفكر علي الكيالي يشرح
عمل الجهاز.. ويبين كل لون وايش يدل..
وهذه الهالة تكون ايجابية بالأعمال الصالحة
وسلبية بالأعمال السيئة..
وبامكانكم تقروا عن مكتشف جهاز كيرليان..
وكيف اكتشفه..
هذه العالمة اللي ذكرها الكتاب
ثيلما موس..
في فترة السبعينيات والثمانينيات من القرن الماضي أصبحت ثيلما موس - وهي متخصصة في علم التخاطر النفسي بجامعة كاليفورنيا - على قناعة بفائدة الهالات للأغراض الطبية ، وأخذت تعزز الرأي القائل بأن اكتشاف كيرليان كان وسيلة لعرض الطاقة الحيوية كمادة ملموسة وقابلة للإثبات حتى أنها زارت الاتحاد السوفيتي لمناقشة التقنيات مع باحثي خوارق ما وراء الطبيعة هناك. وأرادت أن تستخدم هالات كيرليان كأداة تشخيصية واعتقدت أن الموضوع يمثل خطوة تالية كبيرة للمنجزات الطبية. ولكن للأسف ، توفيت موس في عام 1997 دون تحقيق هدفها بالكامل.
رأي المجتمع العلمي:
في الواقع نظر المجتمع العلمي إلى طريقة كيرليان في التصوير الفوتوغرافي على أنها غير موثوق بها قط لتحديد الأمراض، حيث أشاروا إلى أن للرطوبة والضغط الجوي والجهد الكهربائي تأثير ملحوظ على الصورة الناتجة، ومع ذلك فإن جميع المتحمسين للهالات مقتنعون بأنه لدينا طاقة حيوية واضحة تشع من حولنا، ويقولون أنها ليست سوى مسألة وقت قبل أن يحسم الأمر ويجري تطبيقه، وأن هناك عالماً جديداً من الرعاية الشخصية ينتظر الكشف عنه
-
19/03/2017 12:24 AM #35مشرفة سابقة
- تاريخ الانضمام
- 19/12/2015
- الجنس
- أنثى
- المشاركات
- 5,040
- مشاركات المدونة
- 169
علي الكيالي واجد شارح عن الهالات
ودلالاتها والشكرات..
وألوانها، وهذا دلالة كبيرة
وربطها ربط مع القرآن الكريم...
من وجهة نظري..
كلها تؤيد وجود طاقة حول الإنسان
وهذه الطاقة ترتفع بعدة أشياء...
وبالروحانيات في المقام الأول
لكن المسلم يراها من ناحيته
وشوبرا يشوفها من ناحيته
وراعي الخرز يشوفها من ناحيته
مثل ما قال ويستخدمها لغرض تجاري
واحنا كمسلمين علينا..
بأنفسنا البحث..وعن نفسي
اساس قانون الجذب..هو توافق الداخل مع الخارج
الصدق، والايجابية..
تحمست واجد.. مع الموضوع
-
العزيزه "حياة النور"..بالنسبة لعلم الطاقة فــ الكلام به كثير بين مؤيد ومعارض
ع حسب فهمي من كلام العتيبي ولانه شخص فيزيائي مختص بالقوانين
الفيزيائية ..فهو اعترض على كونه "قانون" اي الجذب..ورفض اسقاط
الذبذبات والطاقة بدون اللجوء للطرق العلمية لتحقيق ما يريد الشخص..
وضرب مثل بالشخص الذي يرغب باطلاق طائره بدون التزام القوانين المثبته..
انظري الى رأي الشيخ وسيم يوسف عنه كمثال فقط:
.
,
ارى ان التفكير الايجابي هو بمثابة حسن ظن بالله..
وتجدي ان الشخص متفائل بتحقيق ما يرغب به..
وفي نفس الوقت لا يرتبط بذاك الحلم ارتباط مصيري
اي يضع في الحسبان ان صار فالحمدلله..
وان لم يتحقق فهو تعالى يريد لي الافضل والاحسن..
حتى لا ينقلب رأسا ع عقب اذا لم يتحقق..
كذلك الشخص السلبي والمتشائم تجدي نفسك
تهربي منه ومن مجالسته والكلام معه..
وكأن طاقته السلبيه تنتقل اليك..
فهو يستبق الشر دائما..
وفعلا تشاهدي انه في معظم اموره لا يتوفق
او لا تسير اموره كما يريدها..
وكأنه يجذب اليه كل شر..
وربما هذا هو ما يهمنا نحن كطاقة ايجابية واخرى سلبية..وهي ما ذكرناه
من ضرورة توافق الداخل مع الخارج..
اشكر حماسك ونقاشك في الموضوع حياة النور..فتحتي ابعاد جديده للنقاش..
-
-
19/03/2017 01:09 PM #38
مساء الخير
بلي اشرت له بالاحمر اكيد كان هناك نوعا من الجد أو تغيير في الاسلوب
او غرس الرغبه الداخليه لدى الفتاة لا اعلم وبكن هذا احد تجارب الاخوات في الدروة
وبالنسبه للوقت هي اعطتنا اكثر وقت تقريبا سنة ولم تعطينا اقل وقت
وكانت المدربة عمانيه
اما انا اطبق فبا ليت لاني محتاجه لأشياء كثيرة يمكن قانون الجذب يقربها لي
بس انا ينقصني العزم والإرادة والبارض نفس الشي
لانني من النوع الملول جدا واللي ينسى بسرعه وهذا
قانون الجذب يحتاج له ان الواحد كل ساعه يرد رغباته إلى كتبهن
ويصبح يقراها وقبل عن ينام يقراهن
أنا بالعماني ما في همه لكل هذا
-
19/03/2017 02:02 PM #39عضو مميز جداً
- تاريخ الانضمام
- 13/02/2011
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 6,058
شكراً لك على الدعوة للمشاركة خفايا القلوب
رأيي الشخصي في قانون الجذب كالتالي:
هو مجرد قانون واحد ضمن كمٍّ هائل من القوانين الإلهية السارية في الكون
ركّز [غالبية] الناس على هذا القانون وأهملوا البحث والتعمق في القوانين الأخرى
ربما لأننا كبشر نميل إلى الوجبات السريعة والجاهزة
لذلك.. أعتقد أن الجواب عن التساؤل التشكيكي عن سبب عدم فاعلية قانون الجذب مع بعض الأشخاص أو في بعض الأحيان
يكمن فيما أشرتُ إليه
وهو أن هناك مجموعة قوانين تشتغل وتؤثر، قانون الجذب أحدها
إذاً.. لو أن أحدنا طبَّق الممارسات التي يذكرها المختصون للحصول على أمرٍ ما ثم حصل
فإن حصوله ليس سببه قانون الجذب وحده
بل إن حصول الأمر المراد أتى كنتيجة نهائية لتفاعل منظومة قوانين قد لا نعلم عن أكثرها شيئاً
أما الدعاء.. فأعتقد أنه قانون لوحده، وبصراحة يمثل لي ولا يزال لغزاً محيراً
ولم أصل فيه لحد الآن إلى جواب يشفي الغُلّة كما يقال
وربما ذلك أمر طبيعي كونه يرتبط باتصال الروح الإنسانية بكيفية معينة مع واهب الروح ومقنِّن القوانين
الله رب العالمين
.....
لفتة أخيرة للمهتمين بقانون الجذب:
وجدتُ - كرأي شخصي مرة أخرى - أن نقطة الارتكاز في القانون هي المشاعر وليس الأفكار
المشااااااعر هي القوة المؤثرة في الجذب
@خفايا القلوب
-
19/03/2017 03:17 PM #40محرر أول مجلة الروافد الاجتماعية
- تاريخ الانضمام
- 13/03/2011
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 9,347
اذا كان هناك قانونا للجذب، فبتأكيد هناك قانونا للطرد، فالأشياء تعرف بضدها
فهل هناك قانونا للطرد؟
-
لا ادري المثقف لكن فكر معي..
في قانون الجذب يقال لك..يجب ان
لا يشعر الشخص بالحرمان من الشئ الذي
يطلبه ويتمناه..يجب ان يشعر بالغنى والراحه..
كيف تتحكم بمشاعر الحاجه والحرمان الداخليه..
يعني المحتاج للمال..كيف سيضبط مشاعره الداخليه
والمحتاج للوظيفه..
والمحتاج لاي هدف اخر ايضا..
-
-
شكرا لتلبية الدعوه استاذي العزيز..
الامر محير فعلا عندما نتعمق فيه..
بمناسبة قولك هناك من يتحقق معه قانون الجذب
ليس بسببه فقط ولكن بسبب بقية القوانين والتي لا يعلم اكثرها..يقودنا لنفس التساؤل وهي كيف
ان تلك القوانين اتحدت مع رغبته هو بالذات
ولم تتحد مع الناس الاخرين..؟!
قرأت لاحدهم بأن السبب قد يكون
الشفافيه ونقاء النفس عند البعض..والله اعلم
-
-
الحقيقة هذي مهارة لا يملكها الكثير
و هي ضبط المشاعر , بالذات الاحساس بالرضى
فالانسان الى يكون راضي بكل النتائج المتوقعة و متصالح مع ذاته .. راح يقل معه الشعور بالحرمان ... كذا رائي
بس أطرح سؤال .. ماذا عن الشخصيات القلقة و الوسواسية .. الى طبائعهم تتسم بتوقع السلبي و القلق على المستقبل .. هل هؤولا الناس تقل حظوظهم بالحياة بناء على قواعد قانون الحذب ؟
-
-
20/03/2017 08:32 AM #47محرر أول مجلة الروافد الاجتماعية
- تاريخ الانضمام
- 13/03/2011
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 9,347
-
20/03/2017 08:34 AM #48محرر أول مجلة الروافد الاجتماعية
- تاريخ الانضمام
- 13/03/2011
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 9,347
-
-
20/03/2017 10:51 AM #50محرر أول مجلة الروافد الاجتماعية
- تاريخ الانضمام
- 13/03/2011
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 9,347
بارك الله فيك، و هذا ما أردت الوصول اليه. اذا هناك قانون طرد و لكن لا أحد يتكلم عنه؟ لماذا؟
انا أخبرك لماذا، لأن معظم من يدعي العلم يحاول أن يضع السم في الدسم، فيخيل للمرء بأنه مجرد أن يشغل تفكيره بأمر ما و يركز عليه ليل نهار سوف يتحقق بقانون سموه قانون الجذب. و الحقيقة هذا توهم في غير محله ، بل و ربما يصل الأمر الى الأعتراض على قدر الله. فلو تصورنا بأن شخصا ما أراد تحقيق مآرب ما و جعل الغاية تحقق الوسيلة فإن مجرد عدم حصوله على ذلك فهو ربما يلغي جزء كبير من الأيمان ، لأن من أهم اركان الأيمان هو الأيمان بالقضاء و القدر خيره و شره من الله.
دائما تستوقفني قصة سيدنا موسى و الرجل الصالح، لا أريد الخوض في تفاصيلها و لكن لمحة سريعة منها. فسيدنا موسى وضع في ذهنه أن يجد من هو أعلم منه ( قانون الجذب) و سعى بكل ما يملك لتحقيق ذلك، حتى تحقق، و لكن ماذا كانت النتيجة! خاض تجارب مريرة جعلته في أحيان يتسأل في كيفية عمل هذا القدر، "أَقَتَلْتَ نَفْسًا زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ لَقَدْ جِئْتَ شَيْئًا نُكْرًا" و تستمر القصة حسب ما ورد
هنا يأتي التساؤل، هل فعلا نريد تسريع الأقدار و تحييدها لمصلحتنا فقط؟ لأن قانون الجذب حسب فهمي المتواضع، هو تحييد مصلحة لنفس معينة في وقت معلوم... أترك لكم الأجابة
آخر تحرير بواسطة 1_ عفيف : 20/03/2017 الساعة 11:13 AM
-
ذكرتها بنفسك " النتائج المتوقعه" يعني يكون راضي باي نتيجه للهدف اللي يريده..
الشعور بالحرمان يأتي من واقع الانسان يعيشه..
"متصالح مع ذاته".. ممكن هذه تفيد اي راضي جدا بحرمانه الحالي ويريد تغييره..؟!
بس أطرح سؤال .. ماذا عن الشخصيات القلقة و الوسواسية .. الى طبائعهم تتسم بتوقع السلبي و القلق على المستقبل .. هل هؤولا الناس تقل حظوظهم بالحياة بناء على قواعد قانون الحذب
على سير حياتهم الحاليه..حتى ممكن يصيرللهم امراض مثل القولون العصبي وغيره..
لكن يحققوا اللي يريدوه..وشئ ناس بعد ما يحققوا اللي يريدوه..
مثال..
اداء الامتحان في الشهاده الثانويه او دبلوم التعليم العالي..
في طلاب يعيشوا قلق..وهم الشطار والمهتمين بتحقيق نسبه عاليه..
وفي طلاب نسبة قلقهم اقل..وفي الاخير الاثنين يحققوا الهدف المنشود..
شو رايك..؟
-
"انت تجذب ما تخاف منه" ..هذه احدى القوانين اللي فسرت وجود
الاشخاص السلبيين او الاحداث السلبيه ف حياتنا لا بل تكرارها ف حياتنا ايضا..
يعني ع اساسها..وجود شخص لا تحبه في حياتك يعني وجود صفات سلبيه
داخلك ايضا تجذب صفاته..هذه ما دائما اقتنعتبها..
ممكن في حالة هذا الزميل..
اني ابعده عن تفكيري..اي لا اركز عليه ولا اركز على نقاطه السلبيه
في حياتي..وكل ما بعدته عن تفكيري..انا راح ارتاح..وممكن تنقلب
الفكره السلبيه عنه الى ايجابيه..
بهذه الطريقه تخلصت من التفكير السلبي..
فهل هذا نسميه قانون لـ طرد الافكار السلبيه..؟
-
-
بأن شخصا ما أراد تحقيق مآرب ما و جعل الغاية تحقق الوسيلة
هل مثلا شخص طبق قانون الجذب على جذب هدف تدميري لبلد او مكان او شخص بنفس الطزيقه المتبعه راح يتحقق..؟
ع رأيي الخبراء..يجب ان تكون الاهداف راقيه وساميه وايجابيه..
لكن اذا كانت دوافع الشخص ايجابيه في البدايه مثلا ان يصل
لمنصب كذا..وهو اصلا شخص معروف بعدم امانته..
كيف سيعرف القانون او الجذب انه شخص يستحق ام لا..؟!
هنا يأتي التساؤل، هل فعلا نريد تسريع الأقدار و تحييدها لمصلحتنا فقط؟ لأن قانون الجذب حسب فهمي المتواضع، هو تحييد مصلحة لنفس معينة في وقت معلوم
هل سيستجيب الكون له بالرغم انه حقق كل حيثيات القانون وارادة الله لم تشء ذلك..؟
نحن كمسلمين سنقول لا..
لكن الغرب ومن كان ايمانه ضعيف..وحدث ان توافق الجذب مع ارادة الله وتحقق
الامر في نفس المده المرجوه..هنا الامر سيكون خطير ع تفكير الشخص..
-
20/03/2017 02:39 PM #55مشرفة سابقة
- تاريخ الانضمام
- 19/12/2015
- الجنس
- أنثى
- المشاركات
- 5,040
- مشاركات المدونة
- 169
متابعة..
واحتمال اجرب قانون الجذب مرة..
بس بالنظرة الجديدة بعد هذه المناقشات ما شاء الله
-
21/03/2017 03:17 PM #56
تحية طيبة لك @خفايا القلوب " وشكرا ع الدعوة للمشاركة في حوارك الشيق
والحقيقة هناك الكثير لكي يقال في شأن قانون الجذب' او كتاب السر او المخرجات الادبية للعلماء الغرب
انا دائما ما اقول ان كل آلة يتم صنعها، يصنع معها كتاب تعليمات نسميه بكتلوج ادارة هذه الآلة، فيه طرق التشغيل والتصليح عند العطل، ومجموعة من الارشادات والنصائح والتحذيرات.
مهما صغرت الآلة' تجد بداخلها ورقتين ترشدك لاستخدامها.
خرجت بعض الصناعات المقلدة لنفس الآلات، ولكنها لن تعطيك نفس كفاءة المنتج الاصلي.
الآن" ولله المثل الاعلى" الانسان وهوه اعقد كائن خلق على الارض، ايظا هناك كتلوج لادارته يسمى ب"القرآن الكريم"
كل ماجاء من تعليمات خرجت عن صلب هذا الكتاب فهي تعليمات قد لاتكون بمجملها العام صحيحة
عوضا عن ان هناك نقطة للتشديد بها
ان المخرجات الادبية للعلماء الغير مسلمون قد لاتكون بمجملها العام دقيقه لسببين
انهم لا يؤمنون بالتوحيد، ولا يؤمنون بالبعث
وهذان محوران جوهريان لابد وان تقوم كل الدراسات الانسانية والسيكولوجية عليهما.
لايجب علينا تهميش قانون الجذب او تصديقه، ربما الكثير من الردود الجميلة قد ناقشت هذا القانون، انما يجب ان ندرس حركة الفكر الجديد التي خرج منها هذا القانون'
في العام 2006 خرجت الاسترالية روندا بايرن وألفت كتابا يدعى ب"السر"
الاسترالية في الاصل هي منتجة افلام سينمائية، وهي تنتمي لحركة الفكر الجديد الذي يؤمن اصحابها بمجموعه من المبادئ الخاصة بالطاقة والماديات وتطوير الذات.
بعد ترجمت هذا الكتاب وجد انه فيه الكثير من الانحرافات العقائدية، وقانون الجذب جزء من هذه الحركة الفكرية.
لايتسع المجال لشرح تفاصيل الاخطاء الفكرية، انما نكتفي بالقول ان قانون الجذب اذا ما اخذناه بزاويتهم التحليلية فانه خاطئ "عقائديا" ولكنه صحيح منهجيا" لان المؤلفون وصلو الى حقيقه القانون باستنادهم الى تعظيم طاقة الانسان الداخلية وتجريد القضاء والقدر وحسن النوايا وهذا الامر منافي للعقيدة.
كل ما يتعلق بقانون الجذب فانه داخل منظومة القضاء والقدر، التي هي في علم الغيب والتي لايدركها العقل ادراكا تاما، والتدقيق فيها يدعى بعلم لاينفع وجهل لا يظر ولا يغير موقفك من الله.
لايجب علينا ان نقف على جزئية قانون الجذب، ونترك حركة الفكر كاملة التي انشق منها هذا القانون، فهذا نقص في الإلمام.
هؤلاء المؤرخون، لاتوجد لديهم القاعدة العقائدية الصحيحة في الخلق والرسالات السماوية، وفي تحليلهم لقانون الجذب اخذو طرائق عديدة كلفتهم الكثير، في حين ان منهج الرسالات السماويه قد شرحها متمثله في القضاء والقدر والتخيير والتسيير.
حسنا
مادامت هناك قوة خاصة للجذب
تستطيع من خلالها احكام طاقتك في الماديات والاحداث
لناخذ جدلا مريض السرطان، هل يستطيع بقانون الجذب ان يدفع عنه البلاء!!
بمعنى، اذا ماكان قانون الجذب يستطيع جلب المصالح، هل بامكانه ردع المفاسد ايظا!!
ماذا عن اعمال السوء، اذا ما قلنا جدلا ان قانون الجذب يستطيع جلب الخير، هل يستطيع السارق باستخدام قانون الجذب ان يرغم ضحيته باعطائه المال!!
أليس ذلك منهج قانون الجذب انه يخضع الماديات والشخوص والاحداث حسب الطاقة الداخلية!!
ثمة تحديات قد لا تنافي هذا القانون
ولست هنا من اجل تجريد هذا القانون وتعريته من الصحة، انما القول الصحيح ان صياغه القانون خاطئه عقائديا وصحيحه منهجيا
وسأقوم بشرحها على اساس المنهج.
اصعب الحقائق الكونية هي القضاء والقدر
وقانون الجذب هوه في الحقيقة من حيثيات هذه الحقيقة الكونية
كيف ذلك؟
حسنا
فردا من حولنا، يريد النجاح في احد الاهداف
حسب القضاء والقدر فان هذا النجاح قد حسم مسبقا، فمهما كانت الفاعلية والاجتهاد لهذا الفرد فان الهدف قد حسم مسبقا على هيئة القدر!
كيف ذلك
الحقيقة ان القضاء والقدر قصة ديناميكية
كُتِبت أزلا وستحدث احداثها اجلا على هيئة واقع.
انت قد عُلم بالقدرة الالهية قبل خلقك انك لن تحصل على هذا الهدف لغاية ربانية، فكتب لك الفشل فيه انما السبب هوه انت ذاتك التي اختبرت ازلا ، وستقوم بتطبيق نفس الاداء واقعا واجلا.
وبإختصار، ان ما تريد تحقيقه من اهداف
قد تم اختبارك فيها مسبقا
قانون الجذب لاحيله له ولا قوة امام حقيقة القضاء والقدر.
مايجب ان نخرج به من كل هذه المعمعه
ان الانسان ليس سوى روحا نفيسه
لاتقدر بثمن
اذا ما خرجت عن منهجها وهلوست في غياهب النظريات الانشائية
فذلك يفقدها الاتزان ويجعلها مضطربة
ويفقدها اهم شيء في نفس المؤمن وهي "السكينة"
لايجب ان نبحر كثيرا في حنايا الانفس
فذلك امر مقلق جدا
الاصل ان نكون اقوى في صنع القرارات والاحداث
اكثر جرأة لمواجهة الحياة
صلابة وسداد الرأي
النفس البشرية الفطرية السوية القائمة على المنهج، اقوى بكثير من ان تعتمد وتننظر قوانين بشريه تحكمها في القرارت صغيرها وكبيرها!
أمدركون أنتم ماذا تعني النفس البشرية
وحجمها في هذا الكون الواسع
امكانياتها الهائلة
أيعقل ان تحكمنا قوانين صغيره، وتعطل قرارا لا يتعدى اختيار بين انني سأشتري قميصا ازرق او ابيض!!
مودتي.
-
21/03/2017 04:05 PM #57مشرفة سابقة
- تاريخ الانضمام
- 19/12/2015
- الجنس
- أنثى
- المشاركات
- 5,040
- مشاركات المدونة
- 169
ما شاء الله...
أحسنت وأجدت..
وأنا لا اخالفك في الرأي..
فالإنسان كمخلوق أعظم من تسيره قوانين
لكن..
الحقيقة ان القضاء والقدر قصة ديناميكية
كُتِبت أزلا وستحدث احداثها اجلا على هيئة واقع.
انت قد عُلم بالقدرة الالهية قبل خلقك انك لن تحصل على هذا الهدف لغاية ربانية، فكتب لك الفشل فيه انما السبب هوه انت ذاتك التي اختبرت ازلا ، وستقوم بتطبيق نفس الاداء واقعا واجلا.
وبإختصار، ان ما تريد تحقيقه من اهداف
قد تم اختبارك فيها مسبقا
قانون الجذب لاحيله له ولا قوة امام حقيقة القضاء والقدر.
بينما هناك حديث لا يرد القضاء إلا الدعاء..
وأنت تعرف أن الدعاء هو تضرع لله، وفيه
أخد بالأسباب...!؟
فالإنسان يجتهد...
فالدعاء، والاحساس الصادق
الذي قد نسيمه يقين عظيم بالله..
وثقة بالله، لا أعلم بصراحة..
هل هي ما تجعل حياتنا سهلة ميسرة
وحتى لم ان تحدث الأسباب كالعمل على الهدف مثلا!
@ليونيل ميسي33
-
21/03/2017 05:24 PM #58
@حياة النور
جميل جدا سؤالك، واشكرك على لطافتك المتناهيه !!
القضاء والقدر حقيقة عجيبة جدا
ويجب ان لانخوض فيها كثيرا لأنها معقده قليلا، وقد توقعت هذه التساؤلات
انما يجب ان نصدقها بآمرها
لان العقل حاسة الادراك"محدوده"
انما
كيف للدعاء ان يغير الاقدار
وكيف للصدقات ان تذهب الاذى الذي كان قد كتب وكان سيحدث
وكيف للتوبة ان ترد القضاء
أليست هي تساؤلاتك؟!
حسنا
لو ان أبا أمسك عصا وهب الى ضرب ولديه الأول والثاني،
عشر ضربات وقد اعلمهما بذلك!
ولكن قبل ذلك
اتفق مع زوجته سرا، ان الابن الاول اذا اعترف بخطئه وتوسل لكِ خلال الثلاث ضربات الاولى فعليك ان تتوسلي لي لكي أقف الضرب وأكتفي بالثلاث ضربات فقط !!
اما الابن الثاني فسوق اضربه عشر ضربات بدون نقاش ولا جدال.
هذا ما يسمى بالازل المكتوب
والذي سيتم ترجمته الى اجل واقدار وواقع
قد كتبت مسبقا كل السيناريوهات المحتملة
فالابن الاول ان استسلم وانكسر وتوسل فانه سيحصل فقط على ثلاث ضربات ولم يكن يعلم بذلك!! وان لم يتوسل فانه سيحصل على العشر ضربات وهوه يعلم بها.
والابن الثاني حتما سيحصل على العقوبة كاملة بدون استثناءات!!
الاب يعلم في قناعة نفسه ان ابنه الاول لربما يخنع وينكسر ويتواضع ويعترف بخطئه فكتب له ازلا عقوبات اخف من التي كان قد يحصل عليها!!
اما الابن الثاني فالاب يعلم يقينا انه ابن عاق بما لايدع مجالا لتخفيف عقوبته!! ويعلم يقينا انه لن يتوسل ولن ينكسر، فحسم اجله مباشرة بدون استثناءات!!
هل نعتبر ان انكسار الابن الاول جزءا من قانون الجذب، وانه تمكن من الحصول على مراده بتواضعه! ربما ولكن نقولها بصيغه التواضع وليس الجذب!!
اما سؤالك
هل يكفي الدعاء للحصول على الاهداف حتى بدون السعي والعمل نحو الاهداف؟
من يقول نعم، فعليه ان يدعو ربه ان يخسر وزنه بدون ان يعمل لاجل هذا الهدف!!
ليس من المعقول ان نجعل الكلام نظريا فقط،
اهدافا وطموحات وغايات انشائية
ليست كل الاهداف تحققها الدعاء!
لن تخسر وزنا بدون ان تعمل وتمارس الرياضه وتشعر بالالم والحرمان!
لن تنتهي من تقديم بحثك العلمي اذا لم تعمل بجهد وتضحي بساعات النوم !!
الوصول للاهداف يأتي بطرق نسبية مختلفة، انما الاركان الاساسية فيها : الدعاء والعمل وصدق القول والفعل والنوايا!!
تلك هي الاقدار، تلك هي الانفس البشرية.
الله اعلم بمكنوناتها
واعلم بها متى ستنكسر ومتى ستخضع
ومتى يبقى كبريائها سمها القاتل لها
صحيح انها اقدار قد حسمت
ولكن كبريائك او تواضعك هو من حسمها ازلا
"يعلم خائنة الأعين وماتخفي الصدور"
كل الود
-
21/03/2017 06:32 PM #59مشرفة سابقة
- تاريخ الانضمام
- 19/12/2015
- الجنس
- أنثى
- المشاركات
- 5,040
- مشاركات المدونة
- 169
فهمت...
تذكرت حادثة منذ فترة
كنا مجموعتين نعمل بحث لنفس الموضوع
ولكن كل مجموعة اختارت منطقةمختلفة للبحث
فنحن اختارنا منطقة صعبة جدا للبحث
صعبة لان الوزارة لن تعطي أي معلومات عنها
بينما المجموعةالثانية حصلوا على كافة المعلومات..
عن منطقة اخرى اختاروها بعناية..
وفي النهاية، كنظرة شاملة أكيد بحث المجموعة
الثانية هو بحث اشمل ومتكامل ومنبني على
معلومات صحيحة واقعية..
غير بحثنا الذي لم نحظى بمعلومات ابدا
عن منطقة الدراسة..
فكنت أنا أتوقع صحيح ان درجتنا لن
تكون متدنية... قد تكون عالية لكن
المجموعة الثانية درجتهم أعلى
غير ان النتائج كانت مختلفة تماما
كانت مقلوبة راسا على عقب
فمجموعتنا حصلت على أعلى النتائج
بل قد تكون نتائج نهائية..
بينما المجموعة الثانية حصلوا على درجات أقل
ولك ان تتخيل ردة فعل المجموعة الثانية..
فأكيد من حقهم أن يعترضوا
فلا أعلم حتى على اي اساس..
وكيف حدث ذلك!؟
أكيد فرحنا، بس المجموعة الثانية مساكين!!
لكن انتهى، فالدرحات رصدت.. وانتهى الأمر
طبعا بعد المراجعة
كان كل بحث عومل حسب
ما هو مكتوب ومشروح..وحسب نقاط معينة
يعني كل بحث بشكل مستقل
فكانت تقول وحدة من الأخوات
أين العدالة الإلهية!؟
حسيتها اتكفر.. بس
كان غضبهن كبير...ودرجة غير متوقعة
في مشروع بذلن جهدهن فيه..
.
.
لا أود انا اخوض أكثروندخل في مواضيع) أكثر
فالأمر هنا، نحن ما عملنا كل ما أريد
منا في البحث.... ولكن ربما لطف الله
كان فوق كل شيء..
فما أود قوله..
أن الدعاء واليقين هو أعظم حتى من العمل!!!
والأمر كله لله.
-
@ليونيل ميسي33
انا التي عليها شكرك ع تلبية الدعوه..
عميقه هي حروفك جدا كالعاده وغزيره بالمعاني
في كل الاتجاهات..
اضيف ايضا..ان قانون الجذب وعلم الطاقه و البرمجه اللغويه العصبيه NLP..كما نراها اصبحت سلاح
الدكاتره والمدربين المعروفين منهم وايضا المبتدئين..
اصبح الناس يدفعون وينضمون لها..
هناك من استفاد فعلا..وهناك من لم يتغير به شئ..
الاكثر اهميه والذي ربما يغير ف النفس ويحركها
هي زرع الايجابيه والبعد عن السلبيه..ربما من خلال هذه الجزئيه تتفرع العلوم الاخرى من قانون جذب وغيرها..وهم يربطوها بحسن الظن بالله والدعاء والتوكل ع الله والعمل لنيل المطلوب..
لكن الامر كما ذكرت انت..دقيق جدا وخطير في حال التعمق به جدا..
مواضيع مشابهه
-
طـلـــب : نـص قانــون عقـوبة الــسارق ومـهرب الخــمر من القضاء العماني
بواسطة سليم السلماني في القسم: السبلة القانونيةالردود: 0آخر مشاركة: 09/01/2013, 09:52 PM -
جـــدل مستمر حول قانــون المطبوعات والنشر
بواسطة أبو فياض المحروقي في القسم: سبلة السياسة والاقتصادالردود: 2آخر مشاركة: 12/05/2012, 10:07 AM -
قانــون الجــذب( فلنحقق احـلامنا)
بواسطة الغدير العجمي في القسم: السبلة العامةالردود: 6آخر مشاركة: 05/09/2011, 09:36 PM