هذا هو الهدف من دعم المؤسسات والشركات الصغيرة والمتوسطة خدمة البنوك !.

[سافاش]

لقد تناولت في موضوع سابق فكرة المشاريع الصغيرة والمتوسطة ، وألقيت فكرة عامة عن نجاح تلك المشاريع في ماليزيا وتايلند وتركيا والسلطنة في البداية . وكيف كان لها الأثر في رفد اقتصاديات تلك الدول وتحدثت عن بعض المعوقات التي تواجهها السلطنة في هذا الجانب وبالأخص في الدعم المادي نتيجه النظم والقوانين والاجراءات المعثره لهذه المشاريع واستدليت بنموذج بنك مسقط في دعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة من خلال برنامج نجاحي حيث قلت بانه في حالة طلب قرض بمبلغ خمسة الآلاف ريال عماني على سبيل المثال يطلب البنك من صاحب المشروع تفعيل الحساب بخمسين الف ريال بطريقة مضحكة للغاية تعكس عدم جدية البنك في دعم هذه المشاريع ، وبالأخص الصغيرة هذا اذا علمنا بان القائمين عليها باحثين عن عمل ومن يعول عليهم الكثير ورغم أني حذفت الموضوع عن عمد . الا أني ساستكمل الفكرة بطريقة مختلفه وفِي محور اخر مع بنك التنمية العُماني حيث انه يقدم قروض في ظاهرها ميسره وفِي واقعها جحيم مستعر خصوصا لشركات الصغيرة اذ تصل نسبة الفوائد للاي قرض 8٪‏ وهي نسبه عاليه ومرتفعة جدا لها اسبابها ونتائج سلبية في فشل هذه المشاريع على المدى البعيد والذي يوضح الهدف الفعلي من اتخاذ هذه الخطوات لا سيما اذا عرفنا بان مدة إرجاع القرض هو عام واحد مقرون بضمانات لا تقل عن ملكيات أراضي أو غيرها من الضمانات بقيمة المبلغ قد تصل الى رهن المشروع نفسه وهو مؤشر خطير يسخر عمل وفوائد تلك المؤسسات والشركات الصغيرة لخدمة هذه البنوك حيث تظهر المعادلة من أنشطه ودراسه من تلك المؤسسات بعد فترة زمنية قصيرة أو فترة القرض رجوع كافه الجهود والأرباح التي تحققها المؤسسات والشركات الصغيرة خلال سنه للبنوك بطريقة مباشرة يخرج منها المواطن حيص بيص اللهم انه شغل وقت فراغه بتنفيذ أجندتها إذن ما فائدة المواطن والمستثمر من الدعم والاقتراض وما فائدة الحكومة من عمل هذا الدراما الاقتصادية اذا كانت العملية تدار بهذه الطريق وتسخر في النهاية لخدمة أفراد وليس مجتمع ولا تحقق الربح للاي من الطرفين لا المواطن ولا الحكومة سوى جهود ضايعه للمواطن تعمل على تشغيل الايادي الوطنية لهذه القطاعات المصرفيه والتي ربما لا يكون للحكومة فيها نصيب الا ماندر !.

[كلمة خير]

لقد تناولت في موضوع سابق فكرة المشاريع الصغيرة والمتوسطة ، وألقيت فكرة عامة عن نجاح تلك المشاريع في ماليزيا وتايلند وتركيا والسلطنة في البداية . وكيف كان لها الأثر في رفد اقتصاديات تلك الدول وتحدثت عن بعض المعوقات التي تواجهها السلطنة في هذا الجانب وبالأخص في الدعم المادي نتيجه النظم والقوانين والاجراءات المعثره لهذه المشاريع واستدليت بنموذج بنك مسقط في دعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة من خلال برنامج نجاحي حيث قلت بانه في حالة طلب قرض بمبلغ خمسة الآلاف ريال عماني على سبيل المثال يطلب البنك من صاحب المشروع تفعيل الحساب بخمسين الف ريال بطريقة مضحكة للغاية تعكس عدم جدية البنك في دعم هذه المشاريع ، وبالأخص الصغيرة هذا اذا علمنا بان القائمين عليها باحثين عن عمل ومن يعول عليهم الكثير ورغم أني حذفت الموضوع عن عمد . الا أني ساستكمل الفكرة بطريقة مختلفه وفِي محور اخر مع بنك التنمية العُماني حيث انه يقدم قروض في ظاهرها ميسره وفِي واقعها جحيم مستعر خصوصا لشركات الصغيرة اذ تصل نسبة الفوائد للاي قرض 8٪‏ وهي نسبه عاليه ومرتفعة جدا لها اسبابها ونتائج سلبية في فشل هذه المشاريع على المدى البعيد والذي يوضح الهدف الفعلي من اتخاذ هذه الخطوات لا سيما اذا عرفنا بان مدة إرجاع القرض هو عام واحد مقرون بضمانات لا تقل عن ملكيات أراضي أو غيرها من الضمانات بقيمة المبلغ قد تصل الى رهن المشروع نفسه وهو مؤشر خطير يسخر عمل وفوائد تلك المؤسسات والشركات الصغيرة لخدمة هذه البنوك حيث تظهر المعادلة من أنشطه ودراسه من تلك المؤسسات بعد فترة زمنية قصيرة أو فترة القرض رجوع كافه الجهود والأرباح التي تحققها المؤسسات والشركات الصغيرة خلال سنه للبنوك بطريقة مباشرة يخرج منها المواطن حيص بيص اللهم انه شغل وقت فراغه بتنفيذ أجندتها إذن ما فائدة المواطن والمستثمر من الدعم والاقتراض وما فائدة الحكومة من عمل هذا الدراما الاقتصادية اذا كانت العملية تدار بهذه الطريق وتسخر في النهاية لخدمة أفراد وليس مجتمع ولا تحقق الربح للاي من الطرفين لا المواطن ولا الحكومة سوى جهود ضايعه للمواطن تعمل على تشغيل الايادي الوطنية لهذه القطاعات المصرفيه والتي ربما لا يكون للحكومة فيها نصيب الا ماندر !.

ـــــــــــــــــــــــــ ــــــ
رأيك طيب ولاأعام ان كان مبني على تجربة حاله خاصه أم جميع الحالات
أتوقع يحتاج من الجهات المختصه بكل جهه دائنه أو اشرافيه متابعة أعداد المستفيدين من تلك البرامج وتحديد نسبة السلبيات ان وجدت ووضع الحلول الممكنه لها التي من شأنها النهوض بنشاطي المشاريع الصغيره والمتوسطه وفق الله الجميع لكل خير

[معاذ]

هناك مؤسسات صغيره ومتوسطه نجحت نجاحا باهرا
وهناك من عانى وذاق الويل حتى نجح بشق الانفس
وهناك من خسر واصبح مديون واغلق مؤسسته

[سافاش]

ـــــــــــــــــــــــــ ــــــ
رأيك طيب ولاأعام ان كان مبني على تجربة حاله خاصه أم جميع الحالات
أتوقع يحتاج من الجهات المختصه بكل جهه دائنه أو اشرافيه متابعة أعداد المستفيدين من تلك البرامج وتحديد نسبة السلبيات ان وجدت ووضع الحلول الممكنه لها التي من شأنها النهوض بنشاطي المشاريع الصغيره والمتوسطه وفق الله الجميع لكل خير

طيب انتظر النتائج من الجهات المختصة والاشرافيه .

[سافاش]

هناك مؤسسات صغيره ومتوسطه نجحت نجاحا باهرا
وهناك من عانى وذاق الويل حتى نجح بشق الانفس
وهناك من خسر واصبح مديون واغلق مؤسسته

تقصد مال الشوكولاته والحلويات من الالاف المشاريع المتعثرة !.

[معاذ]

تقصد مال الشوكولاته والحلويات من الالاف المشاريع المتعثرة !.

شركه الشكولاه ناجحه حسب ما شفت فى تقرير التلفاز

ايضا بخصوص صندوق رفد انا خلاص غاسل ايدى منه