- محرك البحث العام
- المركبات
- الأراضي
- العقارات
- الوظائف
رؤية النتائج 1 إلى 24 من 24
الموضوع: الكارما..
-
20/02/2017 12:35 AM #1مشرفة سابقة
- تاريخ الانضمام
- 19/12/2015
- الجنس
- أنثى
- المشاركات
- 5,040
- مشاركات المدونة
- 169
الكارما..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
أحببت إني أسمع أرائكم حول مفهوم (الكارما)! ؟
وهل سمعتم بهذا المفهوم من قبل..
وهل هذا المفهوم صحيح في أصله، وهل يسري
في الكون.. وله ادلته واثباتاته! ؟
سأسعد بالنقاش معكم ^^
آخر تحرير بواسطة حياة النور : 20/02/2017 الساعة 12:40 AM
-
مادة إعلانية
-
20/02/2017 07:22 AM #2عضو نشيط
- تاريخ الانضمام
- 06/03/2016
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 445
السلام عليكم ..
يأتي مصطلح الكارما من منطلق ديني وثني، هناك من يحاول دفع هذه المصطلحات الوثنية الأصل الى العالم الأسلامي تحت مسميات مختلفة في اطار برامج تطوير الذات وهذا أمر لا تحمد عقباه على عقيدة الفرد منا ..
تحياتي .. ،،،
-
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
هذه الفكرة موجودة في ثقافات كثيرة و من ضمنها الثقافة الاسلامية تحت مصطلح النية الحسنة
أعتقد ان النية الحسنة تنعكس على مظهر الفرد و على سلوكه ، مما قد يؤدي الى تفاعل الاخرين مع ذلك الانسان بطريقة إيجابية .
و كما هو معلوم في موضوع الاتجهات بعلم النفس فأحد أهم عوامل إتجاهات الأفراد و التى ينبع عنها السلوك هو الجانب الوجداني .
و لكن برأي الشخصي ان النية الحسنة أو الكارما لا تأتي بالنتائج المرجوة دئما .
-
20/02/2017 11:17 AM #4عضو نشيط
- تاريخ الانضمام
- 06/03/2016
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 445
-
-
20/02/2017 03:29 PM #6عضو نشيط
- تاريخ الانضمام
- 06/03/2016
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 445
-
-
20/02/2017 04:46 PM #8
مساء الخير اول مره اسمع بهذا المصطلخ
ولدلك ساتبعكم للاستفادة
-
...جميل
|| ..مصطلح جديد علي 0__0
متابعين ..||
" بارك الله فيك "
-
21/02/2017 01:25 PM #10
وعليكم السلام @حياة النور
سبحان الله منذ يومين كنت أبحث عن مؤلفات لازاريف في هذا المجال
حتى أبحث عنها في معرض الكتاب
الكارما حسب ما قرأت هو معتقد لدى بعض الديانات قائم على مبدأ السببية
أي أن نوايا الفرد وأفعاله تؤثر في مستقبله وسائر حياته إن كانت خيراً أم شراً
و أرى أن هذا المفهوم له أصل في العقيدة الإسلامية ،
هو قانون العدل الإلهي بإختصار ( إِنَّمَا تُجْزَوْنَ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ )
أتمنى أن أجد المزيد لديك
كل الشكر لك
-
22/02/2017 05:45 AM #11اهلا وسهلا
في الحقيقة يبدو لي ان موضوع الكارما من الافكار ذات المرونه في تفسير نتائجها
والاسقاطات او التفسيرات تاتي بحسب مطاطية ومرونة الفكر او النص
وهي متلازمة الاسقاطات مع المطاطية او المرونة
تدور الفكرة العامة للكارما بان يقوم شخص ما بعمل خير ( وهي الكارما الايجابية ) او عمل شر ( وهي الكارما السلبية )
ولمراقب او سبب خارجي قد تاتي النتيحة مناسبة للفعل الذي قام به على هيئة رد الجميل او على هيئة عقاب له
تفسير ماورائي supernatural
ان اردنا الدخول في تفسيرات الميتافيزيقيا فان هناك قوى خارجية تتحكم في مكافئة هذا الشخص وبالتالي يحصل على الفاتورة الكارمية ( هذي من عندي ههه )
وسبب رد الجميل لم ياتي بطريقة مادية او سببية بالذات ان كانت النتيجة خارج نطاق المكان والزمان
وفي حالة الخير قد تاتي الكارما للشخص في حالة صفاء نيته كنتيجة كأن يبعد القدر عنه شرا كان في انتطاره ويجلب له خيرا لم يكن يتوقعه وهذي كثيرا نلحظها في اوساطنا
على سبيل المثال تسمع بعض الاشخاص يقول بسبب ان نيتي صافية جائني كذا وكذا او جائني خبر مفرح او ماشابه
وهناك ايضا امثله على الاعتقاد بنتائج الكارما السلبية وهي سائدة في اوساطنا كذلك فعلى سبيل المثال احد الاشخاص اشترى سيارة بفوائد بنكية وصادف ان تكرر اكثر من عطل في سيارته
ف الكثير من الناس هنا على حسب المشاهد يعزو ذلك لسبب انه اخذ المال الذي اشترى به السياره بطريقة غير شرعية فجائت الاعطال نتيجة لعدم رضا الرب عما فعله
كذك قد نجد الكثير من التفسيرات عند الانسان منذ بداية الحضارات والتدوين ان يعزو أسباب الظواهر الطبيعية كالامطار الغزيرة ومايؤدي الى خسائر في الارواح والممتلكات
كذلك البرق والرعد والرياح القوية او موت كثير من الناس بسبب مرض ما الى انه احد اسباب اخلال الانسان باحد الوصايا او ارتكابة فاحشة ما لذلك تجد مسارعة الانسان في تلك الازمنه
الى تقديم القرابين كوسيلة اعتذار قبل قدوم ردة الفعل من القوى العظمى ( الحديث هنا ليس عن الخوارق الربانية المذكورة في الكتب المقدسة والقران ) ولكن كثقافة شعوب على مر الازمنه
وهي ربط ظاهره طبيعية بمعصية عامة في المجتمع
تفسير مادي للكارما :
ممكن اني اشبّه نتائج لفعل معين كلعبة ال( دومينو ) في بعض الاحيان لو وضعتها على شكل تبدأه من عندك على شكل دائرة حولك ثم ينتهي اليك في الطرف الاخر
فمن الممكن ان تكون نتيجة طبيعية وفق قانون طبيعي انك قمت بفعل فقام شخص ما بمكافئتك نتيجة لذلك
على سبيل المثال انك قمت بعمل خير لشخص في يوما ما وبعد ثلاثة ايام تلقيت خبرا مفرحا فان التفسير المادي لا يفسره الا من قبيل الصدفة بحيث لا يربط بين الفعل الاول
وماحصلت عليه بعد ثلاثة ايام كنتيجة له ولا يحتمل في هذه الحالة اي اسقاط
اجابة على سؤالك الاخير ان كانت موجودة كقانون كوني
اجابتي من وجهة نظر شخصية ( لاء )
فالقوى الكونية الاربعة لا اعتقد ان لها اي تدخل في ذلك لان كل شيء في الكون قائم بالسببية او الانتروبيا
اما القوى الميتافيزيقية او الماورائية supernatural لا احب تفسيرها بشكل شخصي لاني بكل بساطة لم اشاهدها ولا يوجد لي عليها اي دليل
يعني حالها عندي مثل حال ( بابا نويل ) اللي يطرق الابواب ويوزع الهدايا
-
23/02/2017 12:32 AM #12محظور
- تاريخ الانضمام
- 28/12/2014
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 3,989
عسى
إن شاء الله
تكونوا مرتاحين دائماا فحياتكم
-
اول مرة اسمعها وطهرنا الله منها
اتمنى عدم ربط آيات الذكر الحكيم بكلمة كهذه
.
.
-
25/02/2017 12:28 AM #14
أول مرة أسمع بهذا اللفظ
من خلال الردود توصلت لمعناه
...
-
27/02/2017 07:49 PM #15مشرفة سابقة
- تاريخ الانضمام
- 19/12/2015
- الجنس
- أنثى
- المشاركات
- 5,040
- مشاركات المدونة
- 169
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،
أهلا استاذ..
@مسافر وزادي قليل
الدين الإسلامي
هو الأشمل والأكمل كما ترى..
ولو جيت لشخص من معتقد آخر
يقولك معتقدي هو الأكمل..
والكارما متناول بشكل كبير في الكتب..
وقد تسمي بقانون العقاب والثواب..
كما قرأت عنها..
وهذا هو قانون الله
أليس اسم الله العدل؟!
السؤال/
خارج الموضوع لماذا لسنا منفتحين
بحيث نتعرف على كل هذه الأشياء عن قرب!؟!
ومن ناحية آخرى، كل شيء خارج ديننا
يعني اننا لا نجد شيء يفيدنا..
حتى اللص الذي يسرق..
فسروا انه عنده انواع مختلفة من الكارما!!
-
27/02/2017 07:50 PM #16مشرفة سابقة
- تاريخ الانضمام
- 19/12/2015
- الجنس
- أنثى
- المشاركات
- 5,040
- مشاركات المدونة
- 169
أهلا @الموثقف
ممكن ما تكون هي النية الحسنة
لاني الكارما قد تكون ايجابية وسلبية!
ليش؟!
ان النية الحسنة أو الكارما لا تأتي بالنتائج المرجوة دئما .
-
27/02/2017 07:52 PM #17مشرفة سابقة
- تاريخ الانضمام
- 19/12/2015
- الجنس
- أنثى
- المشاركات
- 5,040
- مشاركات المدونة
- 169
واجد ناس يتناقشوا في هذ الموضوع
حديث العصر @العذراء الحزين
-
27/02/2017 07:53 PM #18مشرفة سابقة
- تاريخ الانضمام
- 19/12/2015
- الجنس
- أنثى
- المشاركات
- 5,040
- مشاركات المدونة
- 169
-
...
|| سأدرج بعض المعلومات من خلال
البحث على النت ..
،،، لحظااات ||
-
...
|| .." الكارما " :مصطلح شائع في الديانات الهندية
( الهندوسية والجينية السيخية والبوذية ) ويطلق
لفظ "كارما" على الأفعال التي يقوم بها الكائن
الحي ، والعواقب الأخلاقية الناتجة عنها، فأي عملٍ من خير أو شر ، سواء كان قولا أو فعلا أو مجرد فكرة ، لا بد أن تترتب عليه عواقب ، ما دام قد نَتَج عن وعي وإدراك مسبوق ، وتأخذ هذه العواقب شكل ثمارٍ تنمو، وبمجرد أن تنضج تسقط على صاحبها، فيكون جزاؤه إما الثواب أو العِقاب.
وقد تطول أو تقصر المدة التي تتطلبها عملية نضوج هذه الثمار ( أو عواقب الأعمال ) ، غير أنها تتجاوز في الأغلب فترة حياة الإنسان، فيتحتم على صاحبها الانبعاث مرة أخرى لينال الجزاء الذي يستحقه ، فالكارما هي قانون الثواب والعقاب المزروع في باطن الإنسان.
يعمل نظام "كارما" عند هؤلاء وفق قانون أخلاقي طبيعي قائم بذاته ، وليس تحت سلطة الأحكام الإلهية ، وتتحدد وفقا للكارما عوامل متعددة : مثل المظهر الخارجي ، والجمال ، والذكاء، والعمر، والثراء ، والمركز الاجتماعي .
وحسب هذه الفلسفة يمكن لأكثر من كارماٍ مختلفة ومتفاوتة ، أن تؤدي في النهاية إلى أن يتقمص الكائن الحي شكل إنسان ، حيوان ، شبح ، أو حتى إحدى شخصيات الآلهة الهندوسية.
آخر تحرير بواسطة الصافي787 : 27/02/2017 الساعة 08:53 PM
-
|| ..
ويزعم هؤلاء أن قانون الكرما يحكم كل ما هو مخلوق ، وهو قانون غير قابل للتعديل ، ويزعمون أن هذا القانون يحكم ويراقب في كل لحظة ، ولذلك فلكل من تصرفاتنا الجيدة والسيئة عواقبها. كل ما نفعله من سوء يجب أن ندفع ثمنه فيما بعد ، وكل ما نفعله من حسن سنكافأ عليه.
جاء في "الموسوعة الميسرة في الأديان والمذاهب والأحزاب المعاصرة" :
" الكارما - عند الهندوس - : قانون الجزاء ، أي أن نظام الكون إلهي قائم على العدل المحض، هذا العدل الذي سيقع لا محالة إما في الحياة الحاضرة أو في الحياة القادمة ، وجزاء حياةٍ يكون في حياة أخرى ، والأرض هي دار الابتلاء كما أنها دار الجزاء والثواب " انتهى .
وجاء فيها أيضا :
" ويظل الإنسان يولد ويموت ما دامت الكارما متعلقة بروحه ولا تطهر نفسه حتى تتخلص من الكارما حيث تنتهي رغباته وعندها يبقى حيًّا خالداً في نعيم النجاة ، وهي مرحلة "النيرفانا" أو الخلاص التي قد تحصل في الدنيا بالتدريب والرياضة أو بالموت " انتهى .||
-
|| ..
ثانيا :
لا شك أن هذه الديانات الهندية ديانات وثنية ، تشكلت وتكونت وفق اعتقادات باطلة وتصورات محالة متوهمة .
واعتقاد " الكارما " من ضمن تلك الاعتقادات الباطلة التي يعتقدها هؤلاء ويدينون بها .
ونستطيع أن نلخص أسباب القول ببطلان هذا الاعتقاد الفاسد فيما يلي :
أولا : أنه اعتقاد مختلق ، ليس قائما على وحي إلهي معصوم ، وإنما مبعثه ديانة وثنية مخترعة.
ثانيا : هو نظام يعمل وفق قانون أخلاقي طبيعي قائم بذاته ، مستغن عن الشرع الإلهي ، والعقائد الدينية السماوية .
ثالثا : يزعمون أنه قانون مهيمن مسيطر على كل مخلوق ، يراقب التصرفات ، ويدبر المقادير ، ويجازي على الأعمال ، وهذا كفر صريح ؛ فإن الله هو المهيمن وهو الذي يدبر الأمر وهو الذي يحاسب الناس على أعمالهم .
رابعا : هذا الاعتقاد داخل في منظومة اعتقاداتهم الباطلة التي يريدون أن يصلوا بها إلى مرحلة الخلاص الأبدي بزعمهم ، والذي هو الهدف الأسمى عندهم ، فبما أن الكارما هي عواقب الأفعال التي يقوم بها الأشخاص، فلا خلاص ما دامت الكارما موجودة .
ونحن ولله الحمد مستغنون بدين الله ونعمة الله عن هذه الاعتقادات الباطلة وتلك الملل المخترعة.
ويكفينا قول الله تعالى : ( فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ * وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ ) الزلزلة/ 7، 8 .
يكفينا أن نعلم أن الله على كل شيء حفيظ ، وأن الله قد أحاط بكل شيء علما .
يكفينا أن نعلم أن الإحسان في ديننا ، والذي هو أعلى مراتب الإيمان ، أن نعبد الله كأننا نراه.
فمن علم ذلك واعتقده وأيقن أن الله يبعث من في القبور ليحاسبهم على مثاقيل الذر من الأعمال ، وقد أقام عليهم الشهداء والكتبة الحافظين ، لم يحتج إلى هذا الباطل المخترع ، والاعتقاد الفاسد الضال حتى ينتهي عن الإثم ، وينكفّ عن سيء الأقوال والأعمال والأخلاق . ||
-
28/02/2017 07:10 AM #23عضو نشيط
- تاريخ الانضمام
- 06/03/2016
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 445
-
28/02/2017 04:48 PM #24مشرفة سابقة
- تاريخ الانضمام
- 19/12/2015
- الجنس
- أنثى
- المشاركات
- 5,040
- مشاركات المدونة
- 169
@من غير إسم أحسن
فعلا لو بحثتي في المحرك، اتحصلي
مؤلفات الكارما لـ لازاريف..
أنا عن نفسي ما رحت..
حد من الأهل اشترى كتاب هو عن تشخيص الكارما
اسمه تجربة استقرار الحياة
مترجم..
عبارة عن سلسلة من أربع كتب.