1-Click Setup for WordPress, Drupal & Joomla!
أخبار السبلة الدينية
 
الصفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
رؤية النتائج 1 إلى 30 من 33
  1. #1
    تاريخ الانضمام
    24/01/2017
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    123

    افتراضي الجائزة البنكية

    ما هو سبب تحريم الجائزة البنكية؟
    جزيتم خيرا
     التوقيع 
    باب في وسط الصحراء
    مفتوح لفضاء مطلق
    ليس هنالك أي بناء
    كل محيط الباب هواء
    مالك مفتوح يا أحمق؟!!
    أعرف أن الأمر سواء
    لكني...
    أكره أن أغلق!

  2. #2
    تاريخ الانضمام
    25/08/2012
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    406

    افتراضي

    لانها اموال ربويه

  3. #3
    تاريخ الانضمام
    24/01/2017
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    123

    افتراضي

    كيف تكون اموال ربوية؟
    وما علاقة الشخص الممنوح بهذا الأمر؟
     التوقيع 
    باب في وسط الصحراء
    مفتوح لفضاء مطلق
    ليس هنالك أي بناء
    كل محيط الباب هواء
    مالك مفتوح يا أحمق؟!!
    أعرف أن الأمر سواء
    لكني...
    أكره أن أغلق!

  4. #4
    تاريخ الانضمام
    24/01/2017
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    123

    افتراضي

    اقتباس أرسل أصلا بواسطة Nom De Guerre مشاهدة المشاركات
    المهم اذا عطوك جائزة من بنك ربوي خذها وتصدق بها على فقراء المسلمين
    هذا جواب اهل العلم.
    بس بغيت أصل التحريم علي أنا بالذات؟
    ليش هي حلال للفقراء والمساكين وحرام علي أنا؟
    اذا هي حرام فهي حرام وخلصنا
    أما حرام نص نص فهذا غير مفهوم
    هذا أولا
    وثانيا
    تقول القاعدة الفقهية أن أمور الدنيا مباحة ما لم يرد نص شرعي في تحريمها وأن امور الدين الأصل فيها التحريم مالم يرد بها نص شرعي
    يعني الاكل والشرب واللبس كله مباح الا ما ورد به نص شرعي لتحريمه هذا ما يتعلق بأمور الدنيا
    وأما أمور الدين فالصلاة والزكاة الخ كلها وردت بها نصوص شرعية وأي شيء لم يرد فيه نص شرعي فهو محرم علينا التعبد به

    بغيت النص الشرعي اللي يحرم الجائزة البنكية ولكم خالص الشكر والامتنان
     التوقيع 
    باب في وسط الصحراء
    مفتوح لفضاء مطلق
    ليس هنالك أي بناء
    كل محيط الباب هواء
    مالك مفتوح يا أحمق؟!!
    أعرف أن الأمر سواء
    لكني...
    أكره أن أغلق!

  5. #5
    تاريخ الانضمام
    12/09/2013
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    996

    افتراضي

    اقتباس أرسل أصلا بواسطة Nom De Guerre مشاهدة المشاركات
    المهم اذا عطوك جائزة من بنك ربوي خذها وتصدق بها على فقراء المسلمين
    هذا جواب اهل العلم.
    اعذرني اخي انا لا اتفق معك لأنه إذا هو يعرف انه أموال ربويه ما اعتقد يصير ياخذه ويتصدق به للفقراء والمساكين لأنه احد شروط قبول الصدقه لابد أن يكون من مال حلال والربا غير حلال والله اعلم
     التوقيع 
    احب الله والوطن والسلطان

  6. #6
    تاريخ الانضمام
    26/06/2013
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    56,646

    افتراضي

    اقتباس أرسل أصلا بواسطة unico مشاهدة المشاركات
    اعذرني اخي انا لا اتفق معك لأنه إذا هو يعرف انه أموال ربويه ما اعتقد يصير ياخذه ويتصدق به للفقراء والمساكين لأنه احد شروط قبول الصدقه لابد أن يكون من مال حلال والربا غير حلال والله اعلم
    كلامك صحيح
     التوقيع 
    أصبر قليلا فبعد العسر تيسير
    وكل أمر له وقت وتدبير

  7. #7
    تاريخ الانضمام
    26/06/2013
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    56,646

    افتراضي

    اللهم نسألك رزقا حلالا طيبا مباركا فيه..
     التوقيع 
    أصبر قليلا فبعد العسر تيسير
    وكل أمر له وقت وتدبير

  8. #8
    تاريخ الانضمام
    09/12/2014
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    529

    افتراضي

    هي ما تعتبر صدقة ولكن يعطيها للفقراء والمساكين بنية التخلص منها وليس التصدق والله أعلم

  9. #9
    تاريخ الانضمام
    23/09/2012
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    358

    افتراضي

    اقتباس أرسل أصلا بواسطة قلمي راية حكمي مشاهدة المشاركات
    ما هو سبب تحريم الجائزة البنكية؟
    جزيتم خيرا
    عسى يوضح الكلام التالي بعض اللبس :

    السؤال
    في بعض البنوك يمكن إيداع مبلغ مالي مقابل الحصول على كوبون والدخول في السحب على جوائز مالية ويمكن للمودع استرجاع أمواله في أي وقت أي أن قيمة الجائزة لا تكون من أموال المودعين، ما هو الحكم الشرعي لهذه الجائزة في حالة كان البنك ربويا أو إسلاميا؟


    الإجابــة
    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

    فإن كان البنك ربوياً، فإنه لا يجوز الإيداع فيه إلا عند الضرورة، كأن يخاف على ماله ولا يوجد بنك إسلامي، جاء في قرار مجمع الفقه الإسلامي ما يلي: يحرم على كل مسلم يتيسر له التعامل مع مصرف إسلامي أن يتعامل مع المصارف الربوية في الداخل أو الخارج، إذ لا عذر له في التعامل معها مع وجود البديل الإسلامي، ويجب عليه أن يستعيض عن الخبيث بالطيب، ويستغني بالحلال عن الحرام. انتهى.

    أما بخصوص الجوائز التي تعلن عنها البنوك الربوية لمن يودع لديها فإنما هي حيلة تلجأ إليها بعض هذه البنوك الربوية، لتضلل الناس، فلا تعلن عن فوائد ربوية، وإنما تضع جوائز، يتم السحب عليها أوتُوزع بالقرعة في نهاية السنة أو كل ستة أشهر، ويكثر تداول هذه الطريقة فيما يسمى بشهادات الادخار أو الاستثمار، وهذه الحيلة لا تجعل الحرام حلالاً، فإن البنك لا يوزع الجوائز من ماله، وإنما هي فوائد الربا، يوزعها بهذه الطريقة، بدلاً من توزيعها على جميع العملاء، وهي طريقة تجمع بين الربا والميسر.

    يقول الدكتور علي السالوس في كتابه: معاملات البنوك الحديثة في ضوء الإسلام ص (38): وإذا كان البنك الربوي قد صنف الشهادات أصنافاً ثلاثة، فجعل الأولى غير الثانية بقصد جذب أكبر عدد ممكن، فإنه في المجموعة الأخيرة خطا خطوة أبعد، فجاء إلى مجموع الربا، ثم قسمه إلى مبالغ مختلفة لتشمل عدداً أقل بكثير جداً من عدد المقرضين، ثم لجأ إلى توزيع هذه المبالغ المسماة بالجوائز عن طريق القرعة! وبهذا ربما نجد صاحب قرض ضيئل يأخذ آلاف الجنيهات، على حين نجد صاحب الآلاف قد لا يأخذ شيئاً.

    فالأول أخذ نصيبه من الربا ونصيب مجموعة كبيرة غيره، والثاني ذهب نصيبه لغيره، وفي كل مرة يتم التوزيع يترقبه المترقبون، يخرج هذا فرحاً بما أصاب، ويحزن ذلك لما فاته، وهكذا في انتظار مرة تالية، أليس هذا هو القمار؟ فالبنك الربوي لجأ إلى المقامرة بالربا! فمن لم يُغره نصيبه من الربا في المجموعتين، فليقامر بنصيبه في المجموعة الثالثة... ألا يمكن إذن أن تكون المجموعة (ج) أسوأ من أختيها؟ انتهى.

    وعليه؛ فإن هذه الجوائز التي يوزعها البنك الربوي هي عين الفائدة الربوية، ومن أخذ شيئاً منها وجب عليه أن يتخلص منه بإنفاقه في وجوه البر، مع ضرورة سحب الأموال من البنك الربوي إلا في حالة الضرورة التي سبق بيانها.

    والوجه الثاني لتحريم الإيداع بشرط الدخول في السحب على الجوائز هو أن الأموال التي تودع في البنوك الربوية، وتسمى ودائع هي في حقيقتها قرض من صاحب المال للبنك، وإذا كان الأمر كذلك، فلا يجوز لصاحب القرض أن يأخذ من المقترض أي منفعة مقابل القرض، فقد أجمع العلماء على أن كل قرض جر نفعاً فهو محرم، قال ابن قدامة رحمه الله تعالى في المغني: وكل قرض شرط فيه أن يزيده فهو حرام، بغير خلاف، قال ابن المنذر: أجمعوا على أن المسلف إذا شرط على المستسلف زيادة أو هدية، فأسلف على ذلك، أن أخذ الزيادة على ذلك ربا، وقد روي عن أبي بن كعب، وابن عباس، وابن مسعود أنهم نهوا عن قرض جر منفعة. انتهى.
     التوقيع 
    أسَاءَ فَزَادَتْهُ الإسَاءَة ُ حُظْوَة ً،
    حَبِيبٌ، عَلى مَا كَانَ مِنهُ، حَبِيبُ
    يعدُّ عليَّ العاذلونَ ذنوبهُ
    وَمِنْ أينَ للوَجْهِ المَلِيحِ ذُنُوبُ ؟
    فيا أيها الجافي ، ونسألهُ الرضا
    وَيَا أَيّهَا الجَاني، وَنَحْنُ نَتُوبُ !

  10. #10
    تاريخ الانضمام
    29/09/2015
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    722

    افتراضي

    اقتباس أرسل أصلا بواسطة قلمي راية حكمي مشاهدة المشاركات
    بس بغيت أصل التحريم علي أنا بالذات؟
    ليش هي حلال للفقراء والمساكين وحرام علي أنا؟
    اذا هي حرام فهي حرام وخلصنا
    أما حرام نص نص فهذا غير مفهوم
    هذا أولا
    وثانيا
    تقول القاعدة الفقهية أن أمور الدنيا مباحة ما لم يرد نص شرعي في تحريمها وأن امور الدين الأصل فيها التحريم مالم يرد بها نص شرعي
    يعني الاكل والشرب واللبس كله مباح الا ما ورد به نص شرعي لتحريمه هذا ما يتعلق بأمور الدنيا
    وأما أمور الدين فالصلاة والزكاة الخ كلها وردت بها نصوص شرعية وأي شيء لم يرد فيه نص شرعي فهو محرم علينا التعبد به

    بغيت النص الشرعي اللي يحرم الجائزة البنكية ولكم خالص الشكر والامتنان

    طبعا اصل التحريم موثق بالكتاب والسنة وهي نصوص واضحة لا لبس فيها مطلقا
    طلب نص شرعي يحرم الجائزة الربوية اشبه ما يكون بطلب نص شرعي لتحريم المخدرات، لان الجائزة البنكية والمخدرات كلاهما لم يكن موجودا في العصور السابقة (على الاقل لم تكن موجودة بشكلها الحالي)، ولكن القياس والاجماع يحرمانهما

    على العموم سؤالك اشبه بالاعتراض على الحكم الشرعي وليس بحثا عن الاجابة
    لان الاجابة واضحة ولا داعي لسرد اي دليل فالادلة كثيرة ونعلمها جميعا، وان كنت حقا لا تعرفها استعن بمحرك البحث جوجل.

  11. #11
    تاريخ الانضمام
    29/09/2015
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    722

    افتراضي

    اقتباس أرسل أصلا بواسطة unico مشاهدة المشاركات
    اعذرني اخي انا لا اتفق معك لأنه إذا هو يعرف انه أموال ربويه ما اعتقد يصير ياخذه ويتصدق به للفقراء والمساكين لأنه احد شروط قبول الصدقه لابد أن يكون من مال حلال والربا غير حلال والله اعلم
    اقتباس أرسل أصلا بواسطة أهلا هلا بك مشاهدة المشاركات
    كلامك صحيح

    راجعوا فتاوى اهل العلم من مختلف المذاهب واقرأوا الاجابة بأنفسكم لتعرفوا ان كان الافضل تركها للبنوك الربوية او اخذها واعطائها لفقراء المسلمين.

  12. #12
    تاريخ الانضمام
    24/01/2017
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    123

    افتراضي

    اقتباس أرسل أصلا بواسطة Nom De Guerre مشاهدة المشاركات

    طبعا اصل التحريم موثق بالكتاب والسنة وهي نصوص واضحة لا لبس فيها مطلقا
    طلب نص شرعي يحرم الجائزة الربوية اشبه ما يكون بطلب نص شرعي لتحريم المخدرات، لان الجائزة البنكية والمخدرات كلاهما لم يكن موجودا في العصور السابقة (على الاقل لم تكن موجودة بشكلها الحالي)، ولكن القياس والاجماع يحرمانهما

    على العموم سؤالك اشبه بالاعتراض على الحكم الشرعي وليس بحثا عن الاجابة
    لان الاجابة واضحة ولا داعي لسرد اي دليل فالادلة كثيرة ونعلمها جميعا، وان كنت حقا لا تعرفها استعن بمحرك البحث جوجل.
    مرحبا أخي
    جزاك الله خير على الشرح المفصل
    لا أعترض على اي شيء بارك الله فيك
    كل ما في الأمر أردت أن أفهم سبب التحريم
    والى الآن السبب يعزى الى كون الأموال هي ربا فقط وهذا غير كافي
    فالآية القرءآنية واضحة بهذا الشأن (ولا تزر وازرة وزر أخرى) يعني محد يحمل ذنب حد أو بالمحلي كل حد معلق من عرقوبه
    الربا هنا يخص البنك ول الذنب يتحمله البنك أما الذي منح الجائزة فليس له ذنب فيما فعله البنك من مراباة وليس من شأنه تتبع الأموال من أين جاءت وما مصدرها سواءا أكانت حلال ام حرام
    قس على ذلك الميراث
    فلو كان رجل يتاجر بالحرام ويجمع ماله كله بالحرام ثم مات
    هل يكون الارث حرام؟
    طبعا لا
    يتقاسم الوارثون المال حلالا زلالا عليهم ويتحمل وزر ذلك كله من قام بجمعه عن طريق الحرام
    أما الورثة فالمال لهم حلال
    وكذلك البنك هو من يقوم بالمراباة فالحرام يخصه وحده
    كذلك الأمر لو أن أحد الناس وهب اي شخص مال (وكان مصدره حرام) فان الموهوب يكون له حلالا زلالا

    لاتوجد نصوص بالتحريم أخي
    كل ما في الأمر أنهم يحرمونه على أنه ربا أو من مال ربا وأنا أقول بالمثل قد يكون من مال ربا وقد لايكون فليس كل أنشطة البنوك تكون في مجال الربا ولكن حتى وان كان من مال ربا فان الموهوب الذي حصل على الجائزة لم يرابي أو يفعل اي شيء يخص المراباة هو اعطي مالا فقط والذنب يخص غيره (ان وجد)

    اذا كان هناك نصا صريحا واضح المعالم يستثني الآية الكريمة (ولاتزر وازرة وزر أخرى) من الجائزة البنكية ويوجبها في حال الميراث أرجو سرده هنا لنكون على دلالة واضحة
    وجزاكم الله خيرا
     التوقيع 
    باب في وسط الصحراء
    مفتوح لفضاء مطلق
    ليس هنالك أي بناء
    كل محيط الباب هواء
    مالك مفتوح يا أحمق؟!!
    أعرف أن الأمر سواء
    لكني...
    أكره أن أغلق!

  13. #13
    تاريخ الانضمام
    29/09/2015
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    722

    افتراضي

    اقتباس أرسل أصلا بواسطة قلمي راية حكمي مشاهدة المشاركات
    فلو كان رجل يتاجر بالحرام ويجمع ماله كله بالحرام ثم مات
    هل يكون الارث حرام؟
    طبعا لا
    يتقاسم الوارثون المال حلالا زلالا عليهم ويتحمل وزر ذلك كله من قام بجمعه عن طريق الحرام
    أما الورثة فالمال لهم حلال
    هذا كلام خطير جدا الاسلام بريء منه.

  14. #14
    تاريخ الانضمام
    24/01/2017
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    123

    افتراضي

    اقتباس أرسل أصلا بواسطة Nom De Guerre مشاهدة المشاركات
    هذا كلام خطير جدا الاسلام بريء منه.
    لا عزيزي
    هذا هو المعمول به في الميراث

    الاصل في المال أنه حلال مالم تقوم انت بفعل يحرمه
    مثلا
    الراتب حلال
    فان استخدمته في حرام اصبح حراما كأن اشتريت به ما هو محرم أو صرفته فيما هو محرم

    لذا يكون الذنب ذنب الفاعل للحرام

    ليس على من منح المال بأن يقوم بتتبع مصدره طالما حصل عليه بطريق حلال سواءا أكان بالعمل أو بالهبة الا اذا ورد نص شرعي فاصل يحرمه

    فما هو وجه التحريم للجائزة البنكية؟
    ولماذا هي حلال للتصدق أو لعمل شيء ينتفع به الناس وحرام على الموهوب؟
    والأدهى من ذلك يقولون لك تصدق بها ولا ترجعها للبنك وليس لك أجر بها (ما هذا الحرمان من كل شيء؟)
     التوقيع 
    باب في وسط الصحراء
    مفتوح لفضاء مطلق
    ليس هنالك أي بناء
    كل محيط الباب هواء
    مالك مفتوح يا أحمق؟!!
    أعرف أن الأمر سواء
    لكني...
    أكره أن أغلق!

  15. #15
    تاريخ الانضمام
    29/09/2015
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    722

    افتراضي

    ما شاء الله عليك فيلسوف
    مالي حيلة اناقشك

    افضل الهروب لاني غير قادر على الصمود امام البراهين القوية اللي تحتج بها.

  16. #16
    تاريخ الانضمام
    24/01/2017
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    123

    افتراضي

    اقتباس أرسل أصلا بواسطة Nom De Guerre مشاهدة المشاركات
    ما شاء الله عليك فيلسوف
    مالي حيلة اناقشك

    افضل الهروب لاني غير قادر على الصمود امام البراهين القوية اللي تحتج بها.
    الأمر ليس له دخل بالفلسفة أخي
    كل ما في الأمر أن وجه التحريم غير واضح بالنسبة لي ان كانت حراما
    أبحث عن اجابة لهذا السؤال
    فقد شاهدت بعيني ائمة مساجد يتكلمون عن تحريمها وعندما حصل الأمر معهم أو مع أقربائهم بحثوا عن الفتوى التي تحللها ثم أخذوها
    لذلك اشتبه علي الأمر
    هل هي فعلا حرام أم ان هناك من يجوزها؟
    واذا كانت حرام فما هو سبب التحريم؟
    اشكرك مرة أخرى عزيزي
    ودمت سالما
     التوقيع 
    باب في وسط الصحراء
    مفتوح لفضاء مطلق
    ليس هنالك أي بناء
    كل محيط الباب هواء
    مالك مفتوح يا أحمق؟!!
    أعرف أن الأمر سواء
    لكني...
    أكره أن أغلق!

  17. #17
    تاريخ الانضمام
    30/09/2010
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    4,123

    افتراضي

    حتى انا أقول ليش هي حلال حال فقراء
    وحرام حال صاحب جائرة???

  18. #18
    تاريخ الانضمام
    12/09/2013
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    996

    افتراضي

    اقتباس أرسل أصلا بواسطة قلمي راية حكمي مشاهدة المشاركات
    مرحبا أخي
    جزاك الله خير على الشرح المفصل
    لا أعترض على اي شيء بارك الله فيك
    كل ما في الأمر أردت أن أفهم سبب التحريم
    والى الآن السبب يعزى الى كون الأموال هي ربا فقط وهذا غير كافي
    فالآية القرءآنية واضحة بهذا الشأن (ولا تزر وازرة وزر أخرى) يعني محد يحمل ذنب حد أو بالمحلي كل حد معلق من عرقوبه
    الربا هنا يخص البنك ول الذنب يتحمله البنك أما الذي منح الجائزة فليس له ذنب فيما فعله البنك من مراباة وليس من شأنه تتبع الأموال من أين جاءت وما مصدرها سواءا أكانت حلال ام حرام
    قس على ذلك الميراث
    فلو كان رجل يتاجر بالحرام ويجمع ماله كله بالحرام ثم مات
    هل يكون الارث حرام؟
    طبعا لا
    يتقاسم الوارثون المال حلالا زلالا عليهم ويتحمل وزر ذلك كله من قام بجمعه عن طريق الحرام
    أما الورثة فالمال لهم حلال
    وكذلك البنك هو من يقوم بالمراباة فالحرام يخصه وحده
    كذلك الأمر لو أن أحد الناس وهب اي شخص مال (وكان مصدره حرام) فان الموهوب يكون له حلالا زلالا

    لاتوجد نصوص بالتحريم أخي
    كل ما في الأمر أنهم يحرمونه على أنه ربا أو من مال ربا وأنا أقول بالمثل قد يكون من مال ربا وقد لايكون فليس كل أنشطة البنوك تكون في مجال الربا ولكن حتى وان كان من مال ربا فان الموهوب الذي حصل على الجائزة لم يرابي أو يفعل اي شيء يخص المراباة هو اعطي مالا فقط والذنب يخص غيره (ان وجد)

    اذا كان هناك نصا صريحا واضح المعالم يستثني الآية الكريمة (ولاتزر وازرة وزر أخرى) من الجائزة البنكية ويوجبها في حال الميراث أرجو سرده هنا لنكون على دلالة واضحة
    وجزاكم الله خيرا
    أين دليلك انه الأموال حلال زلال على قولتك؟؟؟
    يعني مثال إذا أحد أصدقائي سرق مليون ريال وأخبرني انه سرقها من البنك ولاكن عطاني كل المبلغ فهذا حلال لي؟؟؟ إذا حلال على قولتك يعني اي واحد يقدر يسرق الملايين ثم يعطيها لأي شخص فراح تكون حلال ومن ثم هذاك الشخص يرجع له نص المبلغ ويعتبر المال حلال مره اخرى لما ترجع للسارق لأنها من شخص حصل عليها من حلال وهو يهديها للسارق من حلاله يعتبر حلال!!!!! سبحان الله ما اعرف صراحه من وين تفكرو بهذا الشكل وتختلقو طريقه عشان يحلل الحرام؟؟؟ استغفر الله واتوب اليه واتقوا الله
     التوقيع 
    احب الله والوطن والسلطان

  19. #19
    تاريخ الانضمام
    12/09/2013
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    996

    افتراضي

    اقتباس أرسل أصلا بواسطة الحارثية 1981 مشاهدة المشاركات
    حتى انا أقول ليش هي حلال حال فقراء
    وحرام حال صاحب جائرة???
    ما حلال لا حال الغني ولا الفقير مافي شي اسمه حلال وحرام لفئة معينه.
    الربا حرام للجميع والخمر حرام للجميع كمثال
     التوقيع 
    احب الله والوطن والسلطان

  20. #20
    تاريخ الانضمام
    24/01/2017
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    123

    افتراضي

    اقتباس أرسل أصلا بواسطة unico مشاهدة المشاركات
    أين دليلك انه الأموال حلال زلال على قولتك؟؟؟
    يعني مثال إذا أحد أصدقائي سرق مليون ريال وأخبرني انه سرقها من البنك ولاكن عطاني كل المبلغ فهذا حلال لي؟؟؟ إذا حلال على قولتك يعني اي واحد يقدر يسرق الملايين ثم يعطيها لأي شخص فراح تكون حلال ومن ثم هذاك الشخص يرجع له نص المبلغ ويعتبر المال حلال مره اخرى لما ترجع للسارق لأنها من شخص حصل عليها من حلال وهو يهديها للسارق من حلاله يعتبر حلال!!!!! سبحان الله ما اعرف صراحه من وين تفكرو بهذا الشكل وتختلقو طريقه عشان يحلل الحرام؟؟؟ استغفر الله واتوب اليه واتقوا الله
    لا تطلعونا خارج الموضوع على طريقة المصريين خذوهم بالصوت لا يغلبوكوا
    العصبية والصوت العالي وانتقاد طارح الموضوع او اخراجه من الملة ليست طريقة حوار والهدف منها فقط أن يشار الى طارح الموضوع بأنه مختلف ويحلل حراما وهذه طريقة ليست بالجيدة في النقاش بل هي خسيسة ومحاولة لاخراج الموضوع الى طريق آخر غير طريقة الأصلي ولم يكن هدفي هذا أبدا

    بعيدا عن كل ما قلت لم يزل السؤال قائما أين الدليل على التحريم؟
     التوقيع 
    باب في وسط الصحراء
    مفتوح لفضاء مطلق
    ليس هنالك أي بناء
    كل محيط الباب هواء
    مالك مفتوح يا أحمق؟!!
    أعرف أن الأمر سواء
    لكني...
    أكره أن أغلق!

  21. #21
    تاريخ الانضمام
    19/05/2012
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    52,914

    افتراضي

    ربما هذا المقطع مفيد
     التوقيع 
    بداية عام جديد ونهاية تواجدنا بسبلة عمان
    شكرا لكل من علمني درسا ف هذه الحياه


  22. #22
    تاريخ الانضمام
    24/01/2017
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    123

    افتراضي

    جزاك الله خيرا
    استمعت وشاهدت المقطع
    الف شكر
    ولكنه يتحدث عن الربا وأن البنك يقوم بأعمال الربا وهذا لا يختلف عليه أحد فالبنك له كل الذنب فيما فعل من ربا ومستلم الجائزة لم يقم بالمراباة
    الشيخ ماجد لم يذكر نص شرعيا لتحريم الجائزة ابدا كذلك غيره من الذين يحرمون الجائزة
    كل من يجيب على هذا السؤال يدور في دائرة طوووووويلة دون ذكر دليل شرعي واحد للتحريم بل كلهم يتكلم بطريقة التحبيذ لا الفرض
    لم أجد اجابة تقول بشكل مباشر هذا حرام لا تأخذه لأنه حرام والدليل من القرءان كذا ومن السنة كذا
    ثانيا
    تحل للقفقراء والمساكين
    لماذا هم خارج الحسبة؟ ليس هناك دليل
    لماذا يتم صرفها في الأعمل الأخرى كمنفعة الناس؟ الست أنا من الناس؟ لماذا لا أنتفع بها ان كنت أحوج؟ ايضا لم أجد رد قاصل
    وكذلك الأمر بالنسبة للميراث ليس فيه فصل ان كان الميراث اختلط بحرام ولكن فصل فيه ان كان الموروث حراما فقط مثل أن يرث كمية من الخمر أو كمية من المخدرات لانها حرام فلايجوز أن تورث
    أما كيفية التصرف بالمال الموروث ان اختلط بحرام فمن الأفضل أن يتم انتقائه قدر الاستطاعة لاستبراء الموروث والتخفيف عنه ولكن دون الكراهه أي أنهم مخيرون لفعل هذا الشيء وليسوا بمجبورين
    كما أن الربا معروف (كل قرض جر فائدة فهو ربا)
    والجائزة لم تكن بشرط بيني وبين ابنك بأن أقرضهم مبلغا فبيعطوني فائدة
    شكرا لك ودمتم بود
     التوقيع 
    باب في وسط الصحراء
    مفتوح لفضاء مطلق
    ليس هنالك أي بناء
    كل محيط الباب هواء
    مالك مفتوح يا أحمق؟!!
    أعرف أن الأمر سواء
    لكني...
    أكره أن أغلق!

  23. #23
    تاريخ الانضمام
    12/09/2013
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    996

    افتراضي

    اقتباس أرسل أصلا بواسطة قلمي راية حكمي مشاهدة المشاركات
    لا تطلعونا خارج الموضوع على طريقة المصريين خذوهم بالصوت لا يغلبوكوا
    العصبية والصوت العالي وانتقاد طارح الموضوع او اخراجه من الملة ليست طريقة حوار والهدف منها فقط أن يشار الى طارح الموضوع بأنه مختلف ويحلل حراما وهذه طريقة ليست بالجيدة في النقاش بل هي خسيسة ومحاولة لاخراج الموضوع الى طريق آخر غير طريقة الأصلي ولم يكن هدفي هذا أبدا

    بعيدا عن كل ما قلت لم يزل السؤال قائما أين الدليل على التحريم؟
    انا لم اخرج عن الموضوع ولاكن انا رديت على كلامك الي تقول فيه أنه ورثه صاحب مال الحرام حلال لهم
     التوقيع 
    احب الله والوطن والسلطان

  24. #24
    تاريخ الانضمام
    01/07/2007
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    8,608

    افتراضي

    المشاركة رقم ١٠ فيها الإجابة من الجدل

    أية الحسابات التي عليها السحب .. الجواب .. التي عليها ربا ولكن تلاعب البنك بالألفاظ بقوله جوائز وفائدة كي يهون على من يقبض الجائزة.

    الجائزة التي تتكلمون عنها من الحسابات التي تأخذ ربا على ايداعاتها.

    والله أعلم
     التوقيع 
    " وَمَا أُرِيدُ أَنْ أُخَالِفَكُمْ إِلَى مَا أَنْهَاكُمْ عَنْهُ إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ " (هود، 88)

    ولا عرفت سيرة التكرّم إن لم أجرّعه سمام الأرقم
    وأسقه كاس الحمام المسمم بمعرك ضنك عليه أشأم
    داجي الغيوم مطلخم ضمضم مسَّهم مزهم مهمهم
    مهزّم مزهزم مرزّم محطّم مهدم مدمدم
    مقضم موضَّم مقصَّم يهرج بالغمغام والتحمحم
    تحت سرادق الغمام الاقتم يحطم رأس الموشجي الأبكم

  25. #25
    تاريخ الانضمام
    08/05/2009
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    2,599

    افتراضي

    عذرا، لست شيخا و لا عالما، انما جات هذي ببالي بناء على الواقع المشاهد..
    هل بيعطيك البنك جائزه بدون ما تحط رصيد و تخاطبهم بالاشتراك؟؟
    و لو مثلا حطيت 5000 ريال في بنك نزوى، تتوقع بيوم بتصل فيني بنك مسقط يبارك لي فوزي بهديه؟؟

    الخلاصة، والله أعلم، ما تجيك جائزه ربويه الا في حال طبقت شروطهم فقط و غير كذا فالامر غير ممكن..

    دعواتي لك بدوام التوفيق والنجاح، و نفتخر بأصحاب العقول المتفتحه أولي الفكر أمثالك
     التوقيع 

  26. #26
    تاريخ الانضمام
    25/09/2014
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    391

    افتراضي

    نوبا أنا مقتنع بالفكرة أنه يأخذه ويعطيه الفقراء يأكلو منه
    إذا هو حرام فحرام على الجميع الإنتفاع منه
    وأيضا الفقراء إذا عرفو أنه مال ربا فهل يجوز لهم أخذه والإنتفاع منه
    وهو صاحب الجائزة البنكية هل واجب عليه يصارحهم بأنه جائزة بنكية أم لا
    وإذا ما صارحهم هل يبقى عليه وزر مال الربا أم لا

  27. #27
    تاريخ الانضمام
    07/12/2016
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    9

    افتراضي

    اولا قبل كل شي هناك امور تحتاج توضيح
    فتوى أشياخنا الكرام في هدية البنك تقتضي في أمرين :
    الأول أن يرفضها الشخص لانها جاءته من جهة تتعامل بالربا ،، فيرفضها لكي لا يقع في المشتبهات ،، لكي لا يقع في ممن قال عنهم الرسول عليه السلام " أيما لحم نبت من الحرام فالنار أولى به " ،،، لكي يتبرأ من سؤال " وعن ماله من أين إكتسبه وفيما أنفقه "

    الامر الثاني : أن يعطيها للفقراء والمساكين (( بإعتباره مال مجهول الارباب )) ،، أي ان المال هذا ليس له صاحب معين ،، فيعطى للفقراء والمساكين بدلا أن يتلف ،، وهذا شأن اللقطة اللتي يجدها الانسان في قارعة الطريق عندما لا يجد صاحبها ،، فيردها للفقراء والمساكين باعتبارها مال مجهول الارباب .

    والآن بعد أن وضح سبب التحريم ،، نأتي الى قضية الميراث
    وحقيقة الامر فإنه من السذاجة أن نقارن المال التي يأتي من البنك الربوي اشتهرت معاملاته بالربا ،، بالمال اللذي يأتي من الورث
    فمال البنك هو كما اسلفت مجهول الارباب ،، فأنت لا تعرف من اين أتى هذا المال ،، ولا شك انه خرج من ظهور عامة الناس
    أما مال الارث فليس بمجهول الارباب ،، ولا يمكن أن يعطى غير ورثته ،، فلا نقول بأنه يرد للفقراء والمساكين ،، لأن أصحابه موجودين

    أما إستدلالك بقوله تعالى (( ولا تزر وازرة وزر أخرى )) فهي لا تتعارض مع الموضوع بتاتا.
    فالورثة لا يسألون من أين أتى مورثهم بالمال ،، فهو حلالا لهم .
    أما هدية البنك ،، فانت مسائل عنها ،، كونك تعرف بأن البنك يتعامل بالربا ،، وكونك تعرف بأن هديته ما هي الا اوساخ عامة الناس ،، والنقطة الاهم (( كونك لا تعلم من الذي أعطاك اياها )) فالبنك ليس من يعطي ،، وانما سياسة وقواعد وضوابط البنك هي اللتي اقرت لك بهذه الهدية ،، وهذه الضوابط انما رسمت بناء على أموالك اللتي تحتفظ بها معهم ،، بناء على متاجرة ومرابحة بأموالك في حلقة الربا والعياذ بالله

    ثم نهاية الامر ،، تذكر قوله تعالى " أيها الذين آمنوا اتقوا الله وذروا ما بقي من الربا إن كنتم مؤمنين * فإن لم تفعلوا فأذنوا بحرب من الله ورسوله وإن تبتم فلكم رءوس أموالكم "
    فلا تحارب ربك من أجل حفنه دراهم

  28. #28
    تاريخ الانضمام
    25/09/2014
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    391

    افتراضي

    طيب نفرض ان عائلته فقيرة وهوغير غير قادر على إعالتهم
    فهل يجوز يعطيهم من مال الجائزة

    وبعدها تساؤلاتي السابقة قائمة

  29. #29
    تاريخ الانضمام
    02/12/2006
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    106,369

    افتراضي

    سماحة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي

    نص الفتوى

    إن كنت لم تستلمها فلا تستلمها ، فإنها عين الربا ،
    أما إن استلمتها فتخلص منها بدفعها إلى فقراء المسلمين ،
    فإن حكمها حكم ما جهل أربابه من الأموال ،
    وكل ما جهل أربابه ففقراء المسلمين أولى به والله أعلم .



    مما قرأته في مضمون الموضوع

    أما بخصوص الجوائز التي تعلن عنها البنوك الربوية لمن يودع لديها
    فإنما هي حيلة تلجأ إليها بعض هذه البنوك الربوية، لتضلل الناس،
    فلا تعلن عن فوائد ربوية، وإنما تضع جوائز، يتم السحب عليها أوتُوزع بالقرعة في نهاية السنة أو كل ستة أشهر،
    ويكثر تداول هذه الطريقة فيما يسمى بشهادات الادخار أو الاستثمار، وهذه الحيلة لا تجعل الحرام حلالاً،
    فإن البنك لا يوزع الجوائز من ماله، وإنما هي فوائد الربا، يوزعها بهذه الطريقة،
    دلاً من توزيعها على جميع العملاء، وهي طريقة تجمع بين الربا والميسر.


    يقول الدكتور علي السالوس في كتابه: معاملات البنوك الحديثة في ضوء الإسلام ص (38):
    وإذا كان البنك الربوي قد صنف الشهادات أصنافاً ثلاثة،
    فجعل الأولى غير الثانية بقصد جذب أكبر عدد ممكن،
    فإنه في المجموعة الأخيرة خطا خطوة أبعد، فجاء إلى مجموع الربا،
    ثم قسمه إلى مبالغ مختلفة لتشمل عدداً أقل بكثير جداً من عدد المقرضين،
    ثم لجأ إلى توزيع هذه المبالغ المسماة بالجوائز عن طريق القرعة!
    وبهذا ربما نجد صاحب قرض ضيئل يأخذ آلاف الجنيهات،
    على حين نجد صاحب الآلاف قد لا يأخذ شيئاً.


    فالأول أخذ نصيبه من الربا ونصيب مجموعة كبيرة غيره، والثاني ذهب نصيبه لغيره،
    وفي كل مرة يتم التوزيع يترقبه المترقبون، يخرج هذا فرحاً بما أصاب، ويحزن ذلك لما فاته،
    وهكذا في انتظار مرة تالية،
    أليس هذا هو القمار؟ فالبنك الربوي لجأ إلى المقامرة بالربا!
    فمن لم يُغره نصيبه من الربا في المجموعتين، فليقامر بنصيبه في المجموعة الثالثة...
    ألا يمكن إذن أن تكون المجموعة (ج) أسوأ من أختيها؟ انتهى.



     التوقيع 
    إِنَّ الأَفاعي وَإِن لانَت مَلامِسُها
    عِندَ التَقَلُّبِ في أَنيابِها العَطَبُ


  30. #30
    تاريخ الانضمام
    29/09/2015
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    722

    افتراضي

    اقتباس أرسل أصلا بواسطة Nom De Guerre مشاهدة المشاركات
    راجعوا فتاوى اهل العلم من مختلف المذاهب واقرأوا الاجابة بأنفسكم لتعرفوا ان كان الافضل تركها للبنوك الربوية او اخذها واعطائها لفقراء المسلمين.
    اقتباس أرسل أصلا بواسطة إنسان ما فيه بارض مشاهدة المشاركات
    سماحة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي

    نص الفتوى

    إن كنت لم تستلمها فلا تستلمها ، فإنها عين الربا ،
    أما إن استلمتها فتخلص منها بدفعها إلى فقراء المسلمين ،
    فإن حكمها حكم ما جهل أربابه من الأموال ،
    وكل ما جهل أربابه ففقراء المسلمين أولى به والله أعلم .



    مما قرأته في مضمون الموضوع

    أما بخصوص الجوائز التي تعلن عنها البنوك الربوية لمن يودع لديها
    فإنما هي حيلة تلجأ إليها بعض هذه البنوك الربوية، لتضلل الناس،
    فلا تعلن عن فوائد ربوية، وإنما تضع جوائز، يتم السحب عليها أوتُوزع بالقرعة في نهاية السنة أو كل ستة أشهر،
    ويكثر تداول هذه الطريقة فيما يسمى بشهادات الادخار أو الاستثمار، وهذه الحيلة لا تجعل الحرام حلالاً،
    فإن البنك لا يوزع الجوائز من ماله، وإنما هي فوائد الربا، يوزعها بهذه الطريقة،
    دلاً من توزيعها على جميع العملاء، وهي طريقة تجمع بين الربا والميسر.


    يقول الدكتور علي السالوس في كتابه: معاملات البنوك الحديثة في ضوء الإسلام ص (38):
    وإذا كان البنك الربوي قد صنف الشهادات أصنافاً ثلاثة،
    فجعل الأولى غير الثانية بقصد جذب أكبر عدد ممكن،
    فإنه في المجموعة الأخيرة خطا خطوة أبعد، فجاء إلى مجموع الربا،
    ثم قسمه إلى مبالغ مختلفة لتشمل عدداً أقل بكثير جداً من عدد المقرضين،
    ثم لجأ إلى توزيع هذه المبالغ المسماة بالجوائز عن طريق القرعة!
    وبهذا ربما نجد صاحب قرض ضيئل يأخذ آلاف الجنيهات،
    على حين نجد صاحب الآلاف قد لا يأخذ شيئاً.


    فالأول أخذ نصيبه من الربا ونصيب مجموعة كبيرة غيره، والثاني ذهب نصيبه لغيره،
    وفي كل مرة يتم التوزيع يترقبه المترقبون، يخرج هذا فرحاً بما أصاب، ويحزن ذلك لما فاته،
    وهكذا في انتظار مرة تالية،
    أليس هذا هو القمار؟ فالبنك الربوي لجأ إلى المقامرة بالربا!
    فمن لم يُغره نصيبه من الربا في المجموعتين، فليقامر بنصيبه في المجموعة الثالثة...
    ألا يمكن إذن أن تكون المجموعة (ج) أسوأ من أختيها؟ انتهى.



    جزاك الله خير على التوضيح
    فهذي الحالة مشاركتي الاولى غير دقيقة.

الصفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

مواضيع مشابهه

  1. الجائزة وثقافة المبادرة
    بواسطة جريدة الرؤية في القسم: سبلة السياسة والاقتصاد
    الردود: 0
    آخر مشاركة: 23/02/2014, 09:49 AM
  2. متى ترسلوا الجائزة
    بواسطة نسيم غبان في القسم: سبلة الاقتراحات والشكاوى والاستفسارات
    الردود: 19
    آخر مشاركة: 16/10/2012, 08:52 AM
  3. المجاديف اليائسة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟من جبل احد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    بواسطة صمت صخر في القسم: سبلة الخواطر
    الردود: 1
    آخر مشاركة: 02/01/2011, 01:36 AM

قواعد المشاركة

  • ليس بإمكانك إضافة مواضيع جديدة
  • ليس بإمكانك إضافة ردود
  • ليس بإمكانك رفع مرفقات
  • ليس بإمكانك تحرير مشاركاتك
  •