- محرك البحث العام
- المركبات
- الأراضي
- العقارات
- الوظائف
رؤية النتائج 1 إلى 19 من 19
-
13/08/2016 10:41 PM #1عضو نشيط
- تاريخ الانضمام
- 13/01/2016
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 222
قــنــوات تــلــفــزه مـــرحــــة وأخرى نــا ئــحــة
هرج ومرج والله المستعان .. قنوات تلفزة تبث الأغاني والمهرجانات تصاحبها الأهازيج والقيعان والمزامير والرقصات وتفاعل الحضور من خليط في ذلك التجمع وقنوات أخرى تبث مسلسلات وأفلام وأخرى تبث الأخبار التي لست على معرفة بمصداقيتها عناوين وتحاليل عجيبة وغريبة .
وهناك قنوات تلفزة تعرض مآسي وفجائع ومواجع ، ثكالى تبكي نساء وأطفالا وشيوخا وشباب مشردين منهم الجوعى ومنهم المرضى ومنهم الجرحى ومنهم من توفاه الله تعالى (مشاهد مؤلمة حقا تبكي لها العين وينفطر لها القلب) وفتن لا أول لها ولا آخر حتى الطيور والحيوانات لم تسلم .
ـ أدع السياسة وشأنها فلست محللا سياسيا ولكن لماذا تبث بعض القنوات التلفزة الأغاني والمهرجانات والمزامير والقيعان في هذا الوقت العصيب التي تمر به هذه الأمة خاصة وأن بعض القنوات التلفزة تبث من دولا لها الفضل في نشر الإسلام وتوحيد كلمة المسلمين وإعلاء كلمة الحق (فمثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا إشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى) حديث شريف ، فقد قال تعالى (إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ) صدق الله العظيم ، أفلا ينبغي للقائمين على تلك القنوات منها الحكومية والخاصة أن يراجعوا أنفسهم فإنهم مسؤولون في يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون ألا من أتى الله بقلب سليم .
أدلة التحريم من القرآن الكريم
قوله تعالى: {وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ اللَّـهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا ۚ أُولَـٰئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ } [سورة لقمان:6].
قال حبر الأمة ابن عباس رضي الله عنهما: هو الغناء، وقال مجاهد رحمه الله: اللهو: الطبل (تفسير الطبري) وقال الحسن البصري رحمه الله: "نزلت هذه الآية في الغناء والمزامير" (تفسير ابن كثير).
قال ابن القيم رحمه الله: "ويكفي تفسير الصحابة والتابعين للهو الحديث بأنه الغناء فقد صح ذلك عن ابن عباس وابن مسعود، قال أبو الصهباء: سألت ابن مسعود عن قوله تعالى: { وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ}، فقال: والله الذي لا إله غيره هو الغناء -يرددها ثلاث مرات-، وصح عن ابن عمر رضي الله عنهما أيضا أنه الغناء.." (إغاثة اللهفان لابن القيم).
وكذلك قال جابر وعكرمة وسعيد بن جبير ومكحول وميمون بن مهران وعمرو بن شعيب وعلي بن بديمة و غيرهم في تفسير هذه الآية الكريمة. قال الواحدي رحمه الله: وهذه الآية على هذا التفسير تدل على تحريم الغناء (إغاثة اللهفان).
ولقد قال الحاكم في مستدركه عن تفسير الصحابي: "ليعلم طالب هذا العلم أن تفسير الصحابي الذي شهد الوحي و التنزيل عند الشيخين حديث مسند". وقال الإمام ابن القيم رحمه الله في كتابه إغاثة اللهفان معلقا على كلام الحاكم: "وهذا وإن كان فيه نظر فلا ريب أنه أولى بالقبول من تفسير من بعدهم، فهم أعلم الأمة بمراد الله من كتابه، فعليهم نزل وهم أول من خوطب به من الأمة، وقد شاهدوا تفسيره من الرسول علما وعملا، وهم العرب الفصحاء على الحقيقة فلا يعدل عن تفسيرهم ما وجد إليه سبيل".
وقال تعالى: {وَاسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُم بِصَوْتِكَ وَأَجْلِبْ عَلَيْهِم بِخَيْلِكَ وَرَجِلِكَ وَشَارِكْهُمْ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ وَعِدْهُمْ ۚ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلَّا غُرُورًا} [سورة الإسراء:64].
جاء في تفسير الجلالين: (واستفزز): استخف، (صوتك): بدعائك بالغناء والمزامير وكل داع إلى المعصية وهذا أيضا ما ذكره ابن كثير والطبري عن مجاهد. وقال القرطبي في تفسيره: "في الآية ما يدل على تحريم المزامير والغناء واللهو.. وما كان من صوت الشيطان أو فعله وما يستحسنه فواجب التنزه عنه".
و قال الله عز وجل: {وَالَّذِينَ لَا يَشْهَدُونَ الزُّورَ وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرَامًا } [الفرقان: 72].
وقد ذكر ابن كثير في تفسيره ما جاء عن محمد بن الحنفية أنه قال: الزور هنا الغناء، وجاء عند القرطبي والطبري عن مجاهد في قوله تعالى: {وَالَّذِينَ لَا يَشْهَدُونَ الزُّورَ } قال: لا يسمعون الغناء. وجاء عن الطبري في تفسيره: "قال أبو جعفر: وأصل الزور تحسين الشيء، ووصفه بخلاف صفته، حتى يخيل إلى من يسمعه أو يراه، أنه خلاف ما هو به، والشرك قد يدخل في ذلك لأنه محسن لأهله، حتى قد ظنوا أنه حق وهو باطل، ويدخل فيه الغناء لأنه أيضا مما يحسنه ترجيع الصوت حتى يستحلي سامعه سماعه" (تفسير الطبري).
وفي قوله عز وجل: {وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرَامًا } قال الإمام الطبري في تفسيره: (وإذا مروا بالباطل فسمعوه أو رأوه، مروا كراما. مرورهم كراما في بعض ذلك بأن لا يسمعوه، وذلك كالغناء).
أدلة التحريم من السنة النبوية الشريفة:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر و الحرير و الخمر و المعازف، و لينزلن أقوام إلى جنب علم، يروح عليهم بسارحة لهم، يأتيهم لحاجة، فيقولون: ارجع إلينا غدا، فيبيتهم الله، ويضع العلم، ويمسخ آخرين قردة وخنازير إلى يوم القيامة » (رواه البخاري تعليقا برقم 5590، ووصله الطبراني والبيهقي، وراجع السلسلة الصحيحة للألباني 91).
وقد أقرّ بصحة هذا الحديث أكابر أهل العلم منهم الإمام ابن حبان، والإسماعيلي، وابن صلاح، وابن حجر العسقلاني، وشيخ الإسلام ابن تيمية، والطحاوي، وابن القيم، والصنعاني، وغيرهم كثير.
وقال الإمام ابن القيم رحمه الله: "ولم يصنع من قدح في صحة هذا الحديث شيئا كابن حزم نصرة لمذهبه الباطل في إباحة الملاهي، وزعم أنه منقطع لأن البخاري لم يصل سنده به". وقال العلامة ابن صلاح رحمه الله: "ولا التفات إليه (أي ابن حزم) في رده ذلك.. وأخطأ في ذلك من وجوه.. والحديث صحيح معروف الاتصال بشرط الصحيح" (غذاء الألباب في شرح منظومة الآداب لإمام السفاريني).
وفي الحديث دليل على تحريم آلات العزف والطرب من وجهين:
أولاهما قوله صلى الله عليه وسلم: "يستحلون"، فإنه صريح بأن المذكورات ومنها المعازف هي في الشرع محرمة، فيستحلها أولئك القوم.
ثانيا: قرن المعازف مع ما تم حرمته وهو الزنا والخمر والحرير، ولو لم تكن محرمة - أي المعازف - لما قرنها معها" (السلسلة الصحيحة للألباني 1/140-141 بتصرف). قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: "فدل هذا الحديث على تحريم المعازف، والمعازف هي آلات اللهو عند أهل اللغة، وهذا اسم يتناول هذه الآلات كلها" (المجموع).
وروى الترمذي في سننه عن جابر رضي الله عنه قال: خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم مع عبد الرحمن بن عوف إلى النخيل، فإذا ابنه إبراهيم يجود بنفسه، فوضعه في حجره ففاضت عيناه، فقال عبد الرحمن: أتبكي وأنت تنهى عن البكاء؟ قال: إني لم أنه عن البكاء، وإنما نهيت عن صوتين أحمقين فاجرين: صوت عند نغمة لهو ولعب ومزامير شيطان، وصوت عند مصيبة: خمش وجوه وشق جيوب ورنة » (قال الترمذي: هذا الحديث حسن، وحسنه الألباني صحيح الجامع 5194).
وقال صلى الله عليه و سلم: صوتان ملعونان، صوت مزمار عند نعمة، و صوت ويل عند مصيبة » (إسناده حسن، السلسلة الصحيحة 427)
وعن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: ليكونن في هذه الأمة خسف، وقذف، ومسخ، وذلك إذا شربوا الخمور، واتخذوا القينات، وضربوا بالمعازف» (صحيح بمجموع طرقه، السلسلة الصحيحة 2203)
قال صلى الله عليه وسلم: إن الله حرم على أمتي الخمر، والميسر، والمزر، والكوبة، والقنين، وزادني صلاة الوتر » (صحيح، صحيح الجامع 1708). الكوبة هي الطبل، أما القنين هو الطنبور بالحبشية (غذاء الألباب).
وروى أبو داوود في سننه عن نافع أنه قال: سمع ابن عمر مزمارا، قال: فوضع أصبعيه على أذنيه، ونأى عن الطريق، وقال لي: يا نافع هل تسمع شيئا؟ قال: فقلت: لا ! قال: فرفع أصبعيه من أذنيه، وقال: كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم، فسمع مثل هذا! فصنع مثل هذا » (حديث صحيح، صحيح أبي داوود 4116).
و علق على هذا الحديث الإمام القرطبي قائلا: "قال علماؤنا: إذا كان هذا فعلهم في حق صوت لا يخرج عن الاعتدال، فكيف بغناء أهل هذا الزمان وزمرهم؟!" (الجامع لأحكام القرآن للقرطبي).
أقوال أئمة أهل العلم:
قال الإمام عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه: الغناء مبدؤه من الشيطان وعاقبته سخط الرحمن (غذاء الألباب)، ولقد نقل الإجماع على حرمة الاستماع إلى الموسيقى والمعازف جمع من العلماء منهم: الإمام القرطبي وابن الصلاح وابن رجب الحنبلي. فقال الإمام أبو العباس القرطبي: الغناء ممنوع بالكتاب والسنة وقال أيضا: "أما المزامير والأوتار والكوبة (الطبل) فلا يختلف في تحريم استماعها ولم أسمع عن أحد ممن يعتبر قوله من السلف وأئمة الخلف من يبيح ذلك، وكيف لا يحرم وهو شعار أهل الخمور والفسوق ومهيج الشهوات والفساد والمجون؟ وما كان كذلك لم يشك في تحريمه ولا تفسيق فاعله وتأثيمه" (الزواجر عن اقتراف الكبائر لابن حجر الهيثمي). وقال ابن الصلاح: الإجماع على تحريمه ولم يثبت عن أحد ممن يعتد بقوله في الإجماع والاختلاف أنه أباح الغناء..
قال القاسم بن محمد رحمه الله: الغناء باطل، والباطل في النار.
وقال الحسن البصري رحمه الله: إن كان في الوليمة لهو -أي غناء و لعب-، فلا دعوة لهم (الجامع للقيرواني).
قال النحاس رحمه الله: هو ممنوع بالكتاب والسنة، وقال الطبري: وقد أجمع علماء الأمصار على كراهة الغناء، والمنع منه. و يقول الإمام الأوزاعي رحمه الله: لا تدخل وليمة فيها طبل ومعازف.
قال ابن القيم رحمه الله في بيان مذهب الإمام أبي حنيفة: "وقد صرح أصحابه بتحريم سماع الملاهي كلها كالمزمار والدف، حتى الضرب بالقضيب، وصرحوا بأنه معصية توجب الفسق وترد بها الشهادة، وأبلغ من ذلك قالوا: إن السماع فسق والتلذذ به كفر، وورد في ذلك حديث لا يصح رفعه، قالوا ويجب عليه أن يجتهد في أن لا يسمعه إذا مر به أو كان في جواره" (إغاثة اللهفان).
وروي عن الإمام أبي حنيفة أنه قال: الغناء من أكبر الذنوب التي يجب تركها فورا. وقد قال الإمام السفاريني في كتابه غذاء الألباب معلقا على مذهب الإمام أبي حنيفة: "وأما أبو حنيفة فإنه يكره الغناء ويجعله من الذنوب، وكذلك مذهب أهل الكوفة سفيان وحماد وإبراهيم والشعبي وغيرهم لا اختلاف بينهم في ذلك، ولا نعلم خلافا بين أهل البصرة في المنع منه".
وقد قال القاضي أبو يوسف تلميذ الإمام أبي حنيفة حينما سئل عن رجل سمع صوت المزامير من داخل أحد البيوت فقال: "ادخل عليهم بغير إذنهم لأن النهي عن المنكر فرض".
أما الإمام مالك فإنه نهى عن الغناء و عن استماعه، وقال رحمه الله عندما سئل عن الغناء و الضرب على المعازف: "هل من عاقل يقول بأن الغناء حق؟ إنما يفعله عندنا الفساق" (تفسير القرطبي). والفاسق في حكم الإسلام لا تقبل له شهادة ولا يصلي عليه الأخيار إن مات، بل يصلي عليه غوغاء الناس وعامتهم.
قال ابن القيم رحمه الله في بيان مذهب الإمام الشافعي رحمه الله: "وصرح أصحابه -أي أصحاب الإمام الشافعي- العارفون بمذهبه بتحريمه وأنكروا على من نسب إليه حله كالقاضي أبي الطيب الطبري والشيخ أبي إسحاق وابن الصباغ" (إغاثة اللهفان). وسئل الشافعي رضي الله عنه عن هذا؟ فقال: أول من أحدثه الزنادقة في العراق حتى يلهوا الناس عن الصلاة وعن الذكر (الزواجر عن اقتراف الكبائر).
قال ابن القيم رحمه الله: "وأما مذهب الإمام أحمد فقال عبد الله ابنه: سألت أبي عن الغناء فقال: الغناء ينبت النفاق بالقلب، لا يعجبني، ثم ذكر قول مالك: إنما يفعله عندنا الفساق" (إغاثة اللهفان). وسئل رضي الله عنه عن رجل مات وخلف ولدا وجارية مغنية فاحتاج الصبي إلى بيعها فقال: تباع على أنها ساذجة لا على أنها مغنية، فقيل له: إنها تساوي ثلاثين ألفا، ولعلها إن بيعت ساذجة تساوي عشرين ألفا، فقال: لاتباع إلا أنها ساذجة. قال ابن الجوزي: "وهذا دليل على أن الغناء محظور، إذ لو لم يكن محظورا ما جاز تفويت المال على اليتيم" (الجامع لأحكام القرآن).
ونص الإمام أحمد رحمه الله على كسر آلات اللهو كالطنبور وغيره إذا رآها مكشوفة، وأمكنه كسرها (إغاثة اللهفان).
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: "مذهب الأئمة الأربعة أن آلات اللهو كلها حرام... ولم يذكر أحد من أتباع الأئمة في آلات اللهو نزاعا" (المجموع). وقال أيضا: "فاعلم أنه لم يكن في عنفوان القرون الثلاثة المفضلة لا بالحجاز ولا بالشام ولا باليمن ولا مصر ولا المغرب ولا العراق ولا خراسان من أهل الدين والصلاح والزهد والعبادة من يجتمع على مثل سماع المكاء والتصدية لا بدف ولا بكف ولا بقضيب وإنما أحدث هذا بعد ذلك في أواخر المائة الثانية فلما رآه الأئمة أنكروه" وقال في موضع آخر: "المعازف خمر النفوس، تفعل بالنفوس أعظم مما تفعل حميا الكؤوس" (المجموع).
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في بيان حال من اعتاد سماع الغناء: "ولهذا يوجد من اعتاده واغتذى به لا يحن على سماع القرآن، ولا يفرح به، ولا يجد في سماع الآيات كما يجد في سماع الأبيات، بل إذا سمعوا القرآن سمعوه بقلوب لاهية وألسن لاغية، وإذا سمعوا المكاء والتصدية خشعت الأصوات وسكنت الحركات وأصغت القلوب" (المجموع).
قال الألباني رحمه الله: "اتفقت المذاهب الأربعة على تحريم آلات الطرب كلها" (السلسلة الصحيحة 1/145).
قال الإمام ابن القيم رحمه الله: "إنك لا تجد أحدا عني بالغناء وسماع آلاته إلا وفيه ضلال عن طريق الهدى علما وعملا، وفيه رغبة عن استماع القرآن إلى استماع الغناء". وقال عن الغناء: "فإنه رقية الزنا، وشرك الشيطان، وخمرة العقول، ويصد عن القرآن أكثر من غيره من الكلام الباطل لشدة ميل النفوس إليه ورغبتها فيه".
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يجبر كسر هذه الأمة بأيدي المؤمنين الصالحين الصادقين وأن بهدينا لطريق الحق والاستقامة .
https://www.youtube.com/watch?v=kQb6bay8t_k
آخر تحرير بواسطة فني ماهر : 14/08/2016 الساعة 06:09 AM
-
مادة إعلانية
-
13/08/2016 11:13 PM #2
الموضوع دينى اكثر من سياسى
لانه 60 الى 70 بالمئه احاديث من السيره
هذه سنه الحياه.. ما تتحدث انت عنه هيه امور مقدره
هناك من يمشى..من ينام..من يشرب..من يموت.من وووو
-
13/08/2016 11:26 PM #3عضو نشيط
- تاريخ الانضمام
- 13/01/2016
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 222
[QUOTE=
من استن سنة حسنة فله أجـرها وأجـر من عمل بها
ومن استن سنة سيئة فله وزرها ووزر من عمل بها
-
13/08/2016 11:59 PM #4
لو اختصرت
-
14/08/2016 06:06 AM #5عضو نشيط
- تاريخ الانضمام
- 13/01/2016
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 222
-
14/08/2016 07:02 AM #6عضو نشيط
- تاريخ الانضمام
- 26/07/2015
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 238
لو اختصرت صحيح العالم متغير فرق مابين قبل ١٤٥٠ سنةً والقيل والقال ومن هذا الوقت الحاضر
وهل ماقالوا في تلك الازمنة السحيقة صحيح
-
ينقل للسبلة الدينية أحسن والمسألة فيها اختلاف ،ثم الحديث من سن في الإسلام سنة ،وليس استن .
-
14/08/2016 08:34 AM #8
-
14/08/2016 10:06 AM #9
-
14/08/2016 12:29 PM #10
ما فهمت شي م الموضوع
اصلا شي موضوع?
-
14/08/2016 04:01 PM #11عضو نشيط
- تاريخ الانضمام
- 13/01/2016
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 222
-
15/08/2016 11:03 AM #12خاطر
- تاريخ الانضمام
- 05/10/2012
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 33
انته لو تتبع السيره كان بتعرف المعنى الحقيقي للسياسه الاسلاميه والامر الي طرحه الاخ الفاضل جميل ومفصل للسياسه المتبعه حاليا من تضليل شباب وبنات هذا المجتمع الاسلامي فلو امعنا النظر في الكميه الهائله للقنوات التي تعرض لوجدنا منها 90 % قنوات رقص واغاني وافلام الخ من القنوات الغير اخلاقيه والغير دينيه اما 10% فهي قنوات تعليميه وترفيهيه و دينيه.
حتى قنوات الاطفال مثل طيور الجنه و كراميش ومثيلاتها من القنوات خربت عقول اطفالنا فصاروا يتعلمون الغناء والرقص.
جزاك الله خيرا اخي الفاضل على هذا الطرح الجميل.
-
15/08/2016 11:16 PM #13عضو نشيط
- تاريخ الانضمام
- 13/01/2016
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 222
لعلي أخي الكريم أجد آذان صاغية من صناع القرار على المستوى المحلي والأقليمي في توصيل هذا الموضوع والتعريف بالرسالة الإعلامية السامية للإسلام ومفهومه من خلال بث كل ما هو هادف ومفيد للمسلمين كما أتمنى من جميع قنوات التلفزة الإسلامية توحيد صفوفهم لإطلاق قمرا مستقلا بهم دون الحاجة إلى الأقمار المختلطة التي تشترك فيها قنوات هدامة وغير هادفة ومفيدة.
-
15/08/2016 11:40 PM #14عضو مميز
- تاريخ الانضمام
- 25/01/2013
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 1,156
-
15/08/2016 11:41 PM #15عضو مميز
- تاريخ الانضمام
- 25/01/2013
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 1,156
اخي الكريم ,, حتى نفهم يجب أن نضع الصورة بشكل كاملة
القنوات الدينية والأخلاقية والتي تبث مشاكل الأمة مطلوبة للمهمومين بمشاكل الأمة الإسلامية ,,
لكن هناك عراقيل كثيرة
سيكون هناك رواتب للموظفين والمذيعين والادوات والمصروفات الأخرى فهنا نحن بحاجة لقسم أخر يضع بعض المقترحات التي تزيد من "ربحية القناة" وهو الغالب في سبب إنشاء القناة
سيكون التوجه الغير مختلف فيه هو الأعلانات التجارية التي تتحصل القناة عليها .. طيب
الإعلانات تأتي بناءا على نسبة المشاهدة والا ما الفائدة من الدعاية .. وطبعا أنت الآن في تحدي في وسائل الترويج الدعائي بسبب دخول الإعلام الألكتروني ومنافستها للإعلام التقليدي منها التلفاز ,,
ففي موضوعك جلبت الأحاديث والايات القرانية والضرورة ووووهذا لا خلاف عليه ,, لكن لتأتي لنركز على الواقع ... أن ننظر بواقعية كيف يمكن أن تحل هذه المشكلات وأنت محاط بجميع هذه التحديات التي يكون مصيرها قفل القناة ..
المعضلة التي تواجهنا
أن القنوات تأتي أنعكاسا على ما يريد الناس مشاهدته ,, وفي نفس الوقت مطلوب منها ان تغير من رغبة المشاهد وتوجهاته ..
هناك قنوات نادرة جدا قادرة على التغلب لهذه التحديات ولكن أخي التجارة فالشي الغير مبني على مخاطرة دائما هو المحبذ,,
آخر تحرير بواسطة تقنية التطور : 16/08/2016 الساعة 12:08 AM
-
16/08/2016 07:36 PM #16عضو نشيط
- تاريخ الانضمام
- 13/01/2016
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 222
-
06/11/2016 09:26 PM #17عضو نشيط
- تاريخ الانضمام
- 13/01/2016
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 222
فأعتبروا ما يحصل فإنها من علامات الساعه
-
07/11/2016 09:27 AM #18
ماخلصني أقرأ
-
07/11/2016 11:16 AM #19
هذا هو النفاق قوله تعالى ( إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَن تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرًا ) (145) الله يعين الشباب يدربوهم على الأخلاق الرذيلة ومن بعدها يسرقون ويزنون ويعملون عمل قوم لوط ويقال لهم تعالوا السجن في إنتظاركم ليش أنتم السبب في ذلك وهذا الشيء واضح وضوح الشمس في رابعة النهار ماذا عساكم تريدون من تعلم الرذيلة على أيديكم بأن يصبح قاضي شرعي وعالم رباني ، أتتنا الزلازل والأعاصير تهديد من رب العباد عسى يرجعوا عن غيهم وبغيهم ولا حياه لمن تنادي
مواضيع مشابهه
-
سؤال خاص ومحرج للشباب فقط
بواسطة عهد الأخوة في القسم: السبلة العامةالردود: 121آخر مشاركة: 21/11/2012, 02:29 PM -
[ معروض ] أرض صناعية في الجفنين وأخرى بالمعبيلة
بواسطة مناصر الفاروق عمر في القسم: عقارات زراعية وصناعية وسياحيةالردود: 55آخر مشاركة: 16/02/2012, 05:50 PM -
ّّ اثنتان حمراوان وأخرى بيضاءّّّ
بواسطة piwi في القسم: سبلة الشعر والأدبالردود: 20آخر مشاركة: 20/09/2011, 11:33 PM -
قصيدتــي : [ أحلــــى وفـا]..
بواسطة إنتقآم الحرف في القسم: سبلة الشعر والأدبالردود: 4آخر مشاركة: 21/03/2011, 02:23 PM