- محرك البحث العام
- المركبات
- الأراضي
- العقارات
- الوظائف
رؤية النتائج 1 إلى 13 من 13
-
11/09/2014 11:16 PM #1عضو نشيط
- تاريخ الانضمام
- 25/07/2014
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 449
استثمار جديد لامريكا .. واستمرار معاناة العرب .. ! !
متى ستحدث الثورة الحقيقية فى الشرق الأوسط أو الجولة النهائية لثورات الربيع العربى ..!
أمريكا تستثمر فى حرب اللادولة ..؟؟
منهج أمريكا ليس حل الأزمات ولكن الأستثمار فيها وتحويلها لفرص ..!
الحرب على الدولة الاسلامية بالعراق والشام ثلاث سنوات ماذا يعنى..
يعنى تغير بوصلة الاقتصاديات بالمنطقة لإقتصاديات حروب وتآكل الوفرات الاقتصادية بالمنطقة ..
وقف غالب المشاريع التنموية بسبب التمويل
إرتفاع نسبة البطالة فى المنطقه
عودة العمالة إلى بلدانهم وما يشكله من أعباء إضافية على الاقتصاديات التى تعيش على المعونات ..
فقد الدول التى تعيش على وفرة النقد الاجنبى من التحويلات النقدية للعمالة بالخارج ..
إرتفاع معدلات التأمين على النقل والمواصلات فى المنطقة والدوائر المحيطة لإرتفاع المخاطر ..
توقف الإعانات النقدية والمعونات والهبات خاصة والتى تنطلق من المركز للمحيط الجغرافى ..
توقف المبالغ التى ترصد للإغاثة والكوارث فى المحيط والتى كانت تشكل جيوسياسى لدول المركز ..
إختلالات فى هيكلة الميزانيات بدول المحيط الجغرافى والعجز عن الوفاء بها مما سيكون عامل من عوامل
الإضطرابات المجتمعية وإنتشار توابعها من الجريمة وارتفاع معدلات الفقر والتفكك المجتمعى ..
هروب الاستثمارات المالية من المنطقة إلى الغرب ومناطق الأقل مخاطر ..
العجز فى الأكتفاء من الطاقة بسبب الحروب وما ينشأ عنها ومصادرها وإرتفاع تكلفتها ..
إرتفاع تكلفة الأمن والدفاع فى ظل مناخ الحرب مما يخل بباقى البنود التى تحتاج لزيادة معدلاتها
لتوفى بالحد الأدنى من الضروريات للدول مثل التعليم والرعاية الصحية والاجتماعية ..
تحقيق طفرة فى تصنيع وبيع السلاح للدول المصنعة وتحقيق معدلات نمو تواجه بها مشاكل
العجز وسداد الديون للدول الدائنة ..
إنهيار العملات وما يتبعه وأثارها السلبية المتتالية على هياكل الاقتصاديات والعجز عن الوفاء..
بخدمة الدين العام الداخلي والدولى ..
حرمان الدول التى تمثل جسم التحالف من المحيط الجغرافى من التدفقات السياحية وعوائدها ..
وأثرها على الميزانيات العامة للدول ..
الخصم من نسبة التأثير الأيجابى فى القرار الدولى والذى يتبعه الخضوع للقرارات الدولية ..
فى شأن المناهج التعليمية والدينية وما يتبعه من صناعة حروب جديده ..
زعزعة إستقرار الحكم في اكبر مساحة جغرافية فى العالم بسبب التكوين الطبيعي وتعارض ..
المذهبيات والطائفية به ويجعل الحكم بها ( هش ) لدرجة تسمح لمن لديه القوة المسلحة بالأنفصال ..
شلل مجلس الأمن ومنظومته الأممية نتيجة( حتمية ) لتعارض المصالح مع الاقطاب الناشئة فى العالم..
فهل تتجه الاستراتجية الجديدة لامريكا وحلفائها في المنطقة نحو الهاوية ..
وهل ستؤثر الاسباب السالف ذكرها في شحن الشارع العربي ..! خاصة الفقراء منهم ..
هل نحن بصدد توجه وتحالف سياسي يتجاهل كل مشكلات الامة ويركز فقط ...
علي قضية ( الدعشنة الدولية ..!) وخطورتها علي امن المنطقة والسلام الدولي ..
فيما يستمر تجاهل مشكلات اخري يئن منها الفرد العربي مثل الفقر / والجوع / والمرض ..!!
-
مادة إعلانية
-
11/09/2014 11:28 PM #2عضو نشيط
- تاريخ الانضمام
- 25/07/2014
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 449
تعليق اخير وامنية .. عساها تتحقق ..!
ارجو ان يتدعشن .. / الفقر / والجهل / والمرض ..في عالمنا العربي ..
حتي يتم انشاء تحالفات وسياسات مماثلة ..؟ بنفس الهمة والنشاط بغرض القضاء علي معاناتنا اليومية ..؟!
ودمتم
-
12/09/2014 09:01 AM #3عضو نشيط
- تاريخ الانضمام
- 19/10/2010
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 281
لامست كبد الحقيقة
اشكرك واتمنى من بلدي الحبيب كعادته الحكمة والا يتورط في هذا المستنقع
-
12/09/2014 12:50 PM #4عضو نشيط
- تاريخ الانضمام
- 25/07/2014
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 449
-
12/09/2014 12:54 PM #5عضو نشيط
- تاريخ الانضمام
- 25/07/2014
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 449
هل هي الصدفة التي تجعل إدارة باراك أوباما تختار يوم الحادي عشر من سبتمبر/أيلول موعداً للحملة الأميركية "العشرية" الجديدة ضد "عدو" سابق التجهيز؟ لقد تحولت "الحرب على الإرهاب" إلى مهرجان عالمي أميركي يأتي كل عشر سنوات، يقام كل مرة في منطقة الشرق الأوسط، دون غيرها، ويتحمل نفقاته الباهظة بعض الدول العربية، بينما يجد فيه بعضها الآخر فرصة ربحية ثمينة، خصوصا تلك الأنظمة العاطلة، إلا عن ممارسة إرهاب الدولة ضد شعوبها. لم يختلف أداء باراك حسين أوباما، عن سابقيه جورج بوش الأب، ثم بيل كلينتون، وجورج بوش الإبن، في الحفل الافتتاحي لكرنفال "الحرب على الإرهاب" كلهم يرتدون العمامة ويطيلون اللحى ويمسكون بالمسبحة ويرددون كلاما مكررا عن حبهم للدين الإسلامي العظيم، الذي هو في مرمى خطر داهم منبته القوى والحركات الإسلامية المتطرفة. يحلو لهم دائما الجمع بين لقبي "ساكن البيت الأبيض" و"أمير المؤمنين" الذي يعد العدة ويسير الجيوش دفاعا عن الإسلام المعتدل السمح، وتكون النتيجة عادة تدمير واحدة من كبرى عواصم العالم الإسلامي. ولا يزال التاريخ يقف حائرا مثلا أمام تلك الرغبات المجنونة في حربي الخليج الأولى والثانية لتدمير عاصمة بلاد الرافدين بغداد، واستهداف تاريخها بنوعيات فتاكة من القنابل المشعة، بينما كان المعلن استهدافه هو إسقاط صدام حسين ونظامه. دائما يتحدثون عن حماية حضارة العالم وتحضرِه من أخطار التطرف، لكنهم يستهدفون الحضارات قبل استهداف التطرف، ولعل هذا ما دفع وزير دفاع فرنسا في حرب "تحرير الكويت/تدمير العراق" في بداية تسعينيات القرن الماضي لاستقالة مدوية احتجاجا على بربرية النظام العالمي الجديد في إبادة واحدة من أراضي الحضارة. كان شوفنمان في ذلك الوقت يرى صدام حسين مثل شجرة تخفي وراءها غابة، والغابة بالطبع كانت إحكام السيطرة على مصادر النفط في المنطقة والهيمنة على حركته، بحيث لم يكن استئصال الشجرة-الضارة من وجهة نظر الغرب المتحضر-هو الغاية، بل كان سبيلا لغاية أكبر، أو صيد أثمن. ولما لم تسقط الشجرة بشكل كامل في المحاولة الأولى، كانت المحاولة الثانية بعد ما يربو على عشر سنوات، فكان غزو العراق وتقطيع أوصاله شتاء العام 2003 لتسقط المنطقة على نحو تام تحت الهيمنة الأميركية، وكان مثيرا للأسى ذلك التوحش الأميركي في الانتقام من تاريخ العراق وجغرافيته. والآن تأتي "داعش" أو "الدولة الإسلامية" لتلعب دور الشجرة، التي تختفي وراءها الغابة الكثيفة، بما يكفي لاختباء "دواعش" أخرى كثيرة من جرائمها وإرهابها. وليس مفاجئا لأحد أن نظام السيسي كان سباقا في إعلان تطوعه في التحالف الجديد، كما لا ينبغي أن تنبت علامات التعجب في وجه أحد حين يرى بشار الأسد يقول "إن الحرب على داعش ستصنع المصالحة الوطنية في سورية". ويصلح "الجهاد الأميركي ضد داعش" أيضا لصناعة فضيحة حضارية تلتصق بإدارة تستعد للانسحاب من المسرح، تاركة للإدارة القادمة مساحات لتقديم نفسها للمنطقة في صورة المعتذر عن "خطأ التقديرات" كمحاولة لتدليل الجريمة لإعادة ترتيب أوضاع المنطقة من جديد، وليس هناك مانع هنا من أن تشتعل الميديا بأحاديث عن أخطاء وخطايا الإدارة الراحلة. سينعم "الأسد" الآن بدفء التنسيق الإجباري مع قيادة قوات التحالف، وسيتسلق السيسي النخلة ذاتها التي تسلقها مبارك في حربين ضد العراق، هابطا بكثير من البلح "إسقاط ديونٍ واستمرار المعونة وخلافه"، وستتمايل إسرائيل طربا بتطور الحديث من "الحرب على داعش" إلى "استهداف كل الحركات المتطرفة" وسيهنأ أبو مازن برغد الإقامة الرئاسية في المقاطعة. كل "داعش" وأنتم طيبون!
كل "داعش" وأنتم بخير
بقلم وائل قنديل بالعربي الجديد
-
12/09/2014 01:12 PM #6محظور
- تاريخ الانضمام
- 23/04/2014
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 818
كل هذي علشان داعش
فحتى لو سويت قوة دول بالارض ما راح تشوف أي من الاثار الي قلتها ومافيه دوله عندها امكانية للصمود أو حتى القدره على عمل تأثير فمابال داعش
-
12/09/2014 02:29 PM #7محظور
- تاريخ الانضمام
- 10/09/2014
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 29
الغريب اننا دوما نردد المؤامرة الامريكية على العرب والمسلمين والاغرب ان نجد القومي العلماني والاسلامي عند الاختلاف في وطنه يرتمي في احضان امريكا ويخضع لتنفيذ اجنداتها .ضد بني وطنه ويتجاهل ان امريكا اعدت خطة للتخلص منه قبل تقديم ما يحسبه مساعدة له (كبر مقتا عندالله ان تقولوا مالا تفعلون) .
-
12/09/2014 03:35 PM #8محظور
- تاريخ الانضمام
- 23/04/2014
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 818
وأنت مصدق ان 10 دول تجتمع علشان داعش
لو رجعت للماضي تلاقي ان المنطقة كل الوقت شغاله مواجهات وتنظيمات تتقاتل وش جد من جديد لأجل الاجتماع فإذا من جدهم ان الاجتماع لأجل التنظيم فعلى الدنيا السلام على عقل يصدق ان كل الدول المشاركه في الاجتماع مجتمعين عشانه
السعودية أعلنت ان بتضرب بالمليان لثلاث جبهات ومجمعه وفود و استعراض علشان ثلاث جبهات فما ادري وش هي الجبهات هذي ووين قاموسها من الاعراب
تجي 10 دول تجتمع عشان تنظيم فكله كلام فاضي ان يجتمعون على كم عربه وكم خبل مشغلها ومضحوك عليه انه مقاتل من الأساس
الا اذا مجتمعين لأجل عمل قيم بلايستيشن للعب والتسليه فما اتوقع ان وصلت قوة الفضاوه لحد كذا ان يجتمعون كلهم لأجل يلعبون
-
12/09/2014 04:24 PM #9محظور
- تاريخ الانضمام
- 23/04/2014
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 818
شوف قوة تنظيم داعش الهائلة على غفله
تبقى قوه ضعيفة
لعب من الأرض ومن السما لو فعلا يريدون داعش باجتماع 10 دول فما بيتسلون كثير لكن اكيد اجتماعهم هدف ان يغيرون النظام في سوريا وداعش مجرد عذر لا أكثر
-
13/09/2014 02:38 AM #10عضو نشيط
- تاريخ الانضمام
- 25/07/2014
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 449
الغريب هاهنا هو ثنائية الظاهر والباطن ..؟!
فمن كان يناهض داعش مثلا ويدعوا لنبذها والقضاء عليها في اسرع وقت ..! هم انفسهم نفس ( الوجوه ..؟)
التي اغضبها التحالف الجديد الهادف للقضاء علي داعش ..؟ لا لشئ جوهري او لطريقة التعاطي مع الحدث ولكن ..!
لمجرد استبعاد او تجاهل دولة اقليمية يدينون لها بالولاء ...!!
مع ان كل الطرق تؤدي إلي تحقيق مصالحهم في باطن الاحداث ..؟
-
13/09/2014 02:38 AM #11عضو نشيط
- تاريخ الانضمام
- 25/07/2014
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 449
الغريب هاهنا هو ثنائية الظاهر والباطن ..؟!
فمن كان يناهض داعش مثلا ويدعوا لنبذها والقضاء عليها في اسرع وقت ..! هم انفسهم نفس ( الوجوه ..؟)
التي اغضبها التحالف الجديد الهادف للقضاء علي داعش ..؟ لا لشئ جوهري او لطريقة التعاطي مع الحدث ولكن ..!
لمجرد استبعاد او تجاهل دولة اقليمية يدينون لها بالولاء ...!!
مع ان كل الطرق تؤدي إلي تحقيق مصالحهم في باطن الاحداث ..؟
-
13/09/2014 01:02 PM #12عضو نشيط
- تاريخ الانضمام
- 25/07/2014
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 449
11 دولة ....
امريكــا .. المانيـا .. فرنســا .. بريطانيا ..
السعوديه .. الاردن .. البحرين .. الامارات .. لبنان .. سوريا .. حكومة العراق .. مصــر السيسي
أكثـــر مــن 11دولــة توقع على بيــان ضــرب .
(( الدوله الاسلاميــه في العراق .. د ا ع ش ))
التعليق الاول : ودا يعتبــر اكبر تحالف دولي عسكري حدث في تاريخ البشريــه .. والمدهش انه تكون من اجــل مواجهة حركــه .. وليس دولــه ..يكفي لداعش ان تفتخــر بهذا
داعــش ترتكب مذابح لم ولن نقبــل بها ..
لكن تلك الدول لم تتحرك لأيقاف المذابــح بقدر ما هي تتحرك الآن لقلقهــا على مصالحها. وإلا كانت تحركت ..
لقتــل وحرق وذبح واغتصاب المسلمين في
بورما .. او البوسنه والهرسك .. او افريقيا الوسطى .. او باكستان
او مصر " رابعه العدويه " .. او غزة .. او سوريا .. او ضرب وقتل مسلمي السنه في منيمار .. او قتل الآف المسلمين في مالي .. او اواخرها اعدام فوق الــ 300 مسلم في سريبرينيتسا ... او قتلــهم بإبادات جماعيه في جنوب شرق اسيــا .. او قتل المسلمين في الهند .. او قتل المسلمين في بنجلاديــش
التعليق الثاني : ماذا لو حركة حماس بغزة قد اعلنت الخلافة الاسلامية بغزة علما ان جغرافية غزة غير مناسبة واقتصادها غير مناسب للاعلان الخلافة ..لكان اسقاط غزة وحماس هما دوليا وحشدت الدولة جيشها لاسقاطه كما حدث مع طالبان واليوم يحدث مع تنظيم الدولة علما ان حماس اسلمت الصراع مع الاحتلال وزادت من الوعي الديني والثقافي لدي ابناء الشعب الفلسطيني ودعمت بكل قوة مخيمات حفظ القران فكان قطاع غزة بقة اسلامية نضالية الاقوي والاعظم بالعالم ...
-
13/09/2014 01:20 PM #13
بالامس كانوا يسموهم مجاهدين واليوم ارهابيين !
وكله بفضل امريكا
بدنا حرية
مواضيع مشابهه
-
العراق بعد احتلاله لامريكا وقتل شعبها وعبوره القارات يتوجب عليه دفع تعويضات لامريكا
بواسطة عراقي عروبي صدامي في القسم: سبلة السياسة والاقتصاد للشؤون الدّوليةالردود: 4آخر مشاركة: 15/11/2011, 03:00 PM