تمضي الأيام والسنون وفلك المسيرة متواصل في دورانه وتلك سنة الله تعالى فيما خلق ...
أبهجنا رمضان وما أروعه من ضيف عزيز تلقته وهاد الأفئدة و القلوب وقد انقضت أيامه وبقيت آثاره في النفوس برحمة الله وفضله ...
وها هو العيد يرسم ابتسامة البهجة والحبور في محيا الكون فبوركتم بسنا إنعامه ...
تقبل الله منا ومنكم صالحات الأعمال
كل عام وأنتم بخير ...