1-Click Setup for WordPress, Drupal & Joomla!
 
رؤية النتائج 1 إلى 11 من 11
  1. #1
    تاريخ الانضمام
    06/12/2009
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    7,809

    افتراضي ملاحظات حول مقال مبارك الحمداني "والمثاليون خير وأبقى"

    تعودت كقارئ أن الكثير من المقالات ليست بتلك الجودة والكثير منها تقع ما بين كماشتي " تحصيل الحاصل أوإعادة التدوير" وفي المقابل ندرة المقالات المجددة و التجديد بمفهومي قراءة الواقع بكل حياد وطرح رؤية موضوعية بها جرعات فاحصة وناقدة وبها حلول، بمعنى تحليل وتعليل وإبراء ،أي جمع ثلاثية القراءة والنقد والعلاج وليست قراءة أحادية الجانب.
    ويطل علينا بين الفنية والاخرى مقال لكاتب مغمور ،كقارىء أتعشم به خير وأتفائل بوجه جديد مشرق ودماء مجددة ، ولكني أصدم بعده أشياء بعد قراءة ما كتب ، والاشكالية التي تواجهني كقارىء ليست تلك المغالطات في المقال فقط وإنما غياب عناصر عديدة منها دقة المعلومات و الحياد و كيفية التعاطي مع الاراء الاخرين والطريقة التحليلة في المقال بالاضافة إلى تسلسل الافكار والتنوع المعلوماتي ولمسة الكاتب الذاتية .

    من باب قص الاظافر الطويلة لا قص الاصابع أنتقد مقال مبارك الحمداني
    طرح الفاضل مبارك الحمداني مقال في جريدة الشبيبة بعنوان : " والمثاليون خير وأبقى.. "

    إستفتح المقال بعنوان كبير وهو عنوان تفضيلي إختار لفظ "والمثاليون خير وأبقى" وهي جملة تحمل في طياته معاني الكبرياء والغرور وهي ألفاظ _خير وأبقى_ من الممكن القول عنها نتيجة لقياس بمعنى أن الكتاب قاس المثاليون على شيء معين وكنتيجة لهذا القياس إعتبرها خير وأبقى وهذا ما يفتح لنا باب السؤال ماذا قاس بالضبط؟ .
    بدأ المقال بذكر جملة ناصحة من أحد المعلمين وبعد إمعان منه تبعها بتعميم حول الفكر العربي ومعاناته من إرهاصات الواقع ...الخ ومن ثم قفز إلى أحوال المجتمع وركز على التشدد ،،،
    النقطة التي أرغب بذكرها هي أن طبيعة الوظيفة التعليمية طبيعة ناصحة إستناداً على خبرات سابقة متراكمة وتجارب وعلوم، فعقلية المعلم قابلة للتجديد والتأهيل وعقلية الطالب قابلة للتجديد والتأهيل كذلك .
    والطبيعة الاخرى أنها وظيفة تعليمية بمعنى تقديم جرعة فكرية وجرعة ثقافية .

    ومن الناحية الفرويدية ، فرويد إبتكر عده مفاهيم جميلة من الممكن إستخدمها هنا لتوضيح ما ذكرته أعلاه فهو أوجد مصطلح بإسم " الهو" وإعتبره مضمون كل موروث ، وكنتيجة لتأثير المحيط الخارجي على الانسان يطرأ على جزء من _ الهو_ تغيير خاص ، وينشأ تنظيم خاص ما بين الهو والعالم الخارجي يسمى " الانا" ومن خصائص هذه الانا التالي:
    "تسيطر على الحركة الارادية، تحفظ مهمة حفظ الذات وأُثناء قيامها بهذه المهمة فهي تتعلم معالجة المثيرات الخارجية ، فيدخر خبرات تتعلق بها (في الذاكرة) ويتفادى المثيرات المفرطة في القوة (بالهروب) ، ويستقبل المثيرات المعتدلة(بالتكيف) ويتعلم تعديل العالم الخارجي تعديلاً يعود عليه بالنفع (النشاط)." *الموجز في التحليل النفسي

    وخصائص الانا خصائص واقعية ، بالاضافة الى انها نفعية ، ولو عرضنا المعلم القائل بأن لا تبقوا حبيسي أفكاركم ...الخ فهو قول واقعي إستناداً على رؤية المعلم للاشياء كما هي عليه واقعياً و تكيفه معها و تعلمه ،ومن خلال نشاطة يحاول تغيير الواقع بزرع خاصية النشاط في الطلاب للبحث والبناء مع تزويده لهم بالمعلومة لجلب الفائدة له ولهم وللمجتمع .

    أما الحوار الذي إبتكره الطالب وهو رده فعل الطلبة على أن كلام المعلم كان مثالي فهي قراءة جانبت الصواب والبناء الذي صاحبها كمن يجعل العربة أمام الحصان وهو خطأ منطقي.

    ....
    ومن الاشياء التي علي الاقرار بها أن المقال به ما يزيد عن العشر نقلات المتنوعة والتي حيرتني مالذي يتحدثه عنه الكاتب ؟
    هل يرغب بالتحدث عن تكوين العقل العربي؟ ،أم عن الحالة الاجتماعية العربية أم الاقتصادية أم السياسية؟
    أو هل يرغب بالتحدث الجماعات المتشددة وعمليات القتل ؟
    أو يرغب بالحديث عن مشروع نهضوي؟
    أو ربما عن الثالثوث بحسب وصفة "المثالية، الواقعية،المنطقية" ؟
    أو هل يرغب بالتحدث عن مشكلة زميله الاعلامي؟
    أو عن القيم السماوية والاصلاح ؟
    أم عن مشكلة توزيع الفرد لراتبه؟
    ...الخ
    أنا تهت ما بين ال "أم" و ال"أو" لكثرة حيرتي عما يريده بالضبط.

    هذه النقلات المتنوعة والغير متخصصة_التخصيص بمعنى إفراد مقال لكل موضوع على حده_ تقدم لي إنطباع أن هذا الكاتب مفكر شمولي يعني بالمصري بتاع كله، ولكن هل يمكن توظيف كل شيء في مقال واحد ؟ ولماذا لا يركز على قضية واحدة بدل التشتت ويسهب في كل موضع على حده حتى حتى يكون دورة مثل ذبابة سقراط والتي قال عنها المفكر جورج طرابيشي أنها توقظ لا أن تنيم وأن تلسع لا أن تخدر وهذا هو دور المثقف، أم أن العملية هي عملية من كل بستان زهرة لتجميع مقال وهذا ما أرجحة .

    النقطة التالية وهي المقال: المقال برمته لا يحتوي على تعريف واحد للمثالية ولا تعريف للواقعية ولا تعريف لاي شيء عدا ذكره لثلاثية "أحد الدكاترة وحدثني زميلي وتابعت مقابلة تلفزيونية" وهنا نتساءل هل الكاتب يطلب من القارىء استنتاج التعريف من خلال تقديم أمثلة مبعثرة يعتبرها أمثلة على المثالية؟ وهذا السؤال بدوره يتطلب مجهود فاحص حول تلك الامثلة..

    أخطر نقطة في المقال هي المثال حول "واقعية "ماركس الشيوعية و"مثالية "التعاليم السماوية
    ونعته للواقعين بالتشدق ...
    هذا التقسيم الحمداني تقسيم حدي يقسم الناس الى فئتين إما الواقعية وتكون مثلك مثل الشيوعيين أو تكون مثالي وتكون متبع للتعاليم السماوية ، وهذا بحده توجه خطير، فالواقعية هي صفة للشخص الواقعي ، والواقعي هو من يرى الاشياء كما هي بأبسط معانية وقد قال المفكر لاشليه عن الواقعية "أن المثالية المادية لا تمثل إلا سطوع الاشياء أما الواقعية الروحانية التي ترى كل موجود قوة وأن كل قوة فكر يعي ذاته وعياً تاماً، فهي الفلسفة الطبيعية الصحيحة" *راجع المعجم الفلسفي
    بالتالي جدلاً لو أردنا إقحام الشيوعية الماركسية والتي تعني: " المذهب الذي يلغي الميراث والملكية العقارية الفردية ويؤمم وسائل النقل ووسائل الانتاج ويزيل الطبقات الاجتماعية و يوفر لافراد الشعب جميع الخدمات ويجعل كل شيء ملكاً للعمال الكادحين" *راجع معجم الفلسفي، فإنه وحسب التقسيم الحمداني فإننا سنضعها في خانة أقرب الى المثالية المادية لا الواقعية كما صنفها الكاتب.
    والمغالطة الاخرى هي ذكره للانبياء وحصرهم ما بين الواقعية والمثالية دون نظره فاحصة لاحوال المجتمعات في تلك الحقبة ولا الحالة الوجدانية ولا الشعورية ولا النظم ولا الفاعلية ولا النزعات السائدة ولا الميول ولا المواقف ولا المنهجية ولا المقارنة ولا المطابقة ولا المشاركة ولا السلامة والرقابة و لا ...الخ بل وظف ذكر الانبياء بما يناسب ميولة هو لا الوضع الحقيقي .

    والاية الكريمة التي ذكرها : "”أَلَمْ نَجْعَل لَّهُ عَيْنَيْنِ & وَلِسَاناً وَشَفَتَيْنِ & وَهَدَيْنَاهُ النَّجْدَيْن "
    توافق القول الواقعي الرياضي :" أن العالم _الانسان_ لا يبدع الصور والحقائق الرياضية بل يكتشفها إكتشافاً، ويضيف هارمت وهو مفكر رياضي أنا لا أعتقد ان الاعداد ودالات التحليل الرياضي ناشئة عن تحكمات في أذهاننا، بل موجودة في الخارج، تفرض نفسها علينا،وتضطرنا الى التسليم بها،كأنها أعيان خارجية نصادفها،او نكشف عنها او ندرسها على النحو الذي يفعله علماء الفيزياء والكيمياءاو الحيوان" .
    الخلاصة :
    بنية المقال بنية علوية ،أي أن خطابة يأتي من أعلى المتمثل ب"الكاتب" إلى القارىء المتمثل ب "الدون" وهذه بنية نرجسية وحتى التقسيمات وتوصيف الاراء الاخرى بأوصاف مثل التشدق ما هو الا دليل على التضخيم الذي صاحب الكاتب والدعم الذي يتحصل عليه ،وعدم الاستعداد النفسي لتقبل الاراء الاخرى، بالاضافة الى كثافة المغالطات التي يملكها ، والحدية التي يمتلكها الكاتب فقد أكثر من ذكر الضدين دون وعي تام بهما والقراءة الغير حيادية بل الاقصائية وهذا النوع من الكتاب مثل الفيروس وهو خطر على الثقافة والقراء.

    شخصياً أقول أن إعتراف الشخص بإمكانياته أولى خطوات النجاح وبالتالي أعيد السؤال الذي طرحته في البداية ماالذي قاسة الحمداني؟ وجعله يقول بأن المثاليون خير وأبقى؟ .

    نسخة من مقال مبارك http://ruaa12.wordpress.com/2013/11/...8%D9%82%D9%89/
     التوقيع 
    " إذا كنت ترغب في التحدث معي عرف ما تقول وحدد قولك " فولتير

  2. #2
    تاريخ الانضمام
    23/06/2007
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    18,276

    افتراضي



    المادي يعطي اولوية للمادة على الفكر والمثالي يعطي أولوية للفكر على المادة.

    هذا ببساطة غير متكلفة


    لكن هذا المقال أعلاه فيه بعض المغالطات الفلسفية ..

    واحدة منها على سبيل المثال هذه العبارة :

    والاية الكريمة التي ذكرها : "”أَلَمْ نَجْعَل لَّهُ عَيْنَيْنِ & وَلِسَاناً وَشَفَتَيْنِ & وَهَدَيْنَاهُ النَّجْدَيْن "
    توافق القول الواقعي الرياضي :" أن العالم _الانسان_ لا يبدع الصور والحقائق الرياضية بل يكتشفها إكتشافاً، ويضيف هارمت وهو مفكر رياضي أنا لا أعتقد ان الاعداد ودالات التحليل الرياضي ناشئة عن تحكمات في أذهاننا، بل موجودة في الخارج، تفرض نفسها علينا،وتضطرنا الى التسليم بها،كأنها أعيان خارجية نصادفها،او نكشف عنها او ندرسها على النحو الذي يفعله علماء الفيزياء والكيمياءاو الحيوان" .



    هذه العبارة لا أعرف ماذا أقول عنها !!


    كيف يمكن أن يدمج شخص بين آية قرآنية وبين الواقعية الرياضية !! يعني ما العلاقة بينهما بالضبط ..ما العلاقة بين الآية التي تقول أن " الله " خلق الانسان وهداه النجدين وبين الواقعية الرياضيات التي تقول أن الكائنات موجودة بشكل منفصل عن عقل الانسان ...

    الا اذا كان يقول أن " الله " في الديانات هو " عالم المثل والأفكار " التي يتحدث عنه أفلاطون ، باعتبار أن الواقعية الرياضية مستمدة من أفكار أفلاطون.

    هل الكاتب العماني هنا يربط بين الديانات المثالية وبين الفلسفة الأفلاطونية !! .......

    أمممم !!

    هذه الحركة تكاد تكون خبيثة ان كانت مقصودة ولا أظنها كذلك ههههههههه

    آخر تحرير بواسطة سرب : 21/01/2014 الساعة 11:32 PM
     التوقيع 

    لاتبق في حقل منبسط
    لاتصعد عاليا كذلك
    اجمل رؤيه للعالم
    تكون من علو متوسط

    .................نيتشة .

    http://www.youtube.com/watch?v=Bq-lhKZ-71o

  3. #3
    تاريخ الانضمام
    23/06/2007
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    18,276

    افتراضي




    هنا مقال يوضح الأمر :



    أخذت الأفلاطونية الجديدة من أفلاطون خيالاته في عالم المثل، ومن أرسطو تساؤلاته عن المعاني الكلية وهل لها وجود مستقل؟ ومن الرواقيين السمو الخلقي والترقي الروحي، ومن النصرانية تأثيراتها الروحية والخلقية، ومن البوذية مسألة التطهير والتزكية والفناء في المصدر الأول.

    إلا أن ما جاء به أفلوطين من أفكار وآراء حول عملية الفيض أو الصدور عن الله يعد جديداً في بابه كما يرى كثير من المفكرين.

    /

    أثرت الأفلاطونية الجديدة في تفكير كثير من الفلاسفة المسلمين أمثال ابن سينا والفارابي وغيرهم وأخذوا عنها نظرية الفيض الإلهي، التي تدعي أن العالم يجيء صدوراً عن الله في صورة فيض، فمرتبة تفيض عن مرتبة.. وهكذا حتى تصل إلى أدنى المراتب.

    وأثرت الأفلاطونية الجديدة في التصوف الإسلامي أيضاً وخاصة في أولئك المتصوفة المتأثرين بالفلسفة.. ثم فشا تأثيرها في طرق التصوف. وخاصة فيما يتعلق بعملية التطهير أو التزكية للوصول إلى المعرفة الكاملة أو الإيمان الكامل، وهو سعي الإنسان جاهداً للوصول إلى المصدر الذي صدر عنه والفناء فيه، وما يحتاج إليه ذلك من مجاهدة شديدة الصلابة لإماتة نوازع الجسد المفطور عليها.


    المصدر :


    http://www.saaid.net/feraq/mthahb/89.htm
     التوقيع 

    لاتبق في حقل منبسط
    لاتصعد عاليا كذلك
    اجمل رؤيه للعالم
    تكون من علو متوسط

    .................نيتشة .

    http://www.youtube.com/watch?v=Bq-lhKZ-71o

  4. #4
    تاريخ الانضمام
    12/11/2008
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    2,733

    افتراضي

    أهلا ريكس..
    أوافقك في مجمل النقاط التي طرحتها في نقد مقال الحمداني. . في الحقيقة قرأت له كثير من المقالات وهذا المقال مثال جيد على بقية مقالاته
    وأرى أن إشكالية طرحه في بضع نقاط
    * غياب الوحدة الموضوعية فهو ينقلنا من موضوع لآخر
    * جمع التناقضات وكأنه يشير بأن موضوعه يوازن بين الآراء
    * الإسهاب في الحديث وكأنه عملية تجميعية لإكمال مقال
    * اعتماده على أمثلة واستدلالات مثل سمعت وقال لي
    * الأناة والنرجسية تطفح أحيانا
    * تكرار الأمثلة والأفكار حتى أشعر أني قد قرأت هذا المقال من قبل
    * التشتت في الطرح وغياب المنهجية


    طبعا أعرف الحمداني شخصيا وهو مشروع كاتب مبدع خصوصا أن عمره لم يتعدى 21 ولكن تفاجأت أنه يعمل على نشر كتابين. .

    بالتوفيق لمبارك الحمداني.. كما يحلو تسميته باحث اجتماعي

  5. #5
    تاريخ الانضمام
    09/11/2013
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    970

    افتراضي

    هذا اشبه بإنسان يكتب حتى يقال "كاتب"...

    ولا أجد له "قضية" محددة...ولا "هدف" واضح!!

    لذلك اعتذر..لن اقرأ لا المقال ولا الملاحظات

    لا أحد يسألني كيف عرفتي...عرفت وخلاص!

  6. #6
    تاريخ الانضمام
    20/01/2008
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    1,293
    مشاركات المدونة
    5

    افتراضي

    مقال الحمداني يذكرني بعنكبوت فرنسيس بيكون

    فهو يصف المتأمل او فلنقل المثالي مثل العنكبوت التي تبني شباكها من ذاتها عكس النحلة التي تبني خليتها من امتصاص الرحيق واخراجه عسلا

  7. #7
    تاريخ الانضمام
    29/01/2014
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    77

    افتراضي

    اقتباس أرسل أصلا بواسطة ma vie مشاهدة المشاركات
    مقال الحمداني يذكرني بعنكبوت فرنسيس بيكون

    فهو يصف المتأمل او فلنقل المثالي مثل العنكبوت التي تبني شباكها من ذاتها عكس النحلة التي تبني خليتها من امتصاص الرحيق واخراجه عسلا
    أليس تحويل الرحيق إلى عسل مصفى أمرا عظيما!
    ثم أن النحلة هي من تبحث عن الرحيق , وليس الرحيق هو الذي يأتيها في فمها , على عكس العنكبوته التي يكون خيوطها جاهزة معها!
    فأيهما أكثر عناءا وجهدا في نظرك!

  8. #8
    تاريخ الانضمام
    20/01/2008
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    1,293
    مشاركات المدونة
    5

    افتراضي

    اقتباس أرسل أصلا بواسطة بحر لجي مشاهدة المشاركات
    أليس تحويل الرحيق إلى عسل مصفى أمرا عظيما!
    ثم أن النحلة هي من تبحث عن الرحيق , وليس الرحيق هو الذي يأتيها في فمها , على عكس العنكبوته التي يكون خيوطها جاهزة معها!
    فأيهما أكثر عناءا وجهدا في نظرك!

    ايها البحر اللجي
    ومن خالفك في الرأي؟ الا ترى اننا متفقان

  9. #9
    تاريخ الانضمام
    29/01/2014
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    77

    افتراضي

    اقتباس أرسل أصلا بواسطة ma vie مشاهدة المشاركات
    ايها البحر اللجي
    ومن خالفك في الرأي؟ الا ترى اننا متفقان
    لم افهم!

    هل تشبيهك للمثالي بالعنكبوت أمرا نتفق عليه؟!

  10. #10
    تاريخ الانضمام
    20/01/2008
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    1,293
    مشاركات المدونة
    5

    افتراضي

    اقتباس أرسل أصلا بواسطة بحر لجي مشاهدة المشاركات
    لم افهم!

    هل تشبيهك للمثالي بالعنكبوت أمرا نتفق عليه؟!

    اعتقد ذلك

  11. #11
    تاريخ الانضمام
    29/01/2014
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    77

    افتراضي

    اقتباس أرسل أصلا بواسطة ma vie مشاهدة المشاركات
    اعتقد ذلك
    أها

    يعني المثالي طلعت "مسبه"

مواضيع مشابهه

  1. ملاحظات حول مقال الكاتب حسين العبري
    بواسطة أمير غزة في القسم: سبلة الفكر والحوار الثقافي
    الردود: 45
    آخر مشاركة: 28/01/2014, 01:46 PM
  2. ملاحظات حول مقال مبارك الحمداني ":طعام،صلاة، حب وإلهام"
    بواسطة ReX في القسم: سبلة الفكر والحوار الثقافي
    الردود: 4
    آخر مشاركة: 24/01/2014, 02:31 AM
  3. نلتقي لنرتقي ...لقاء تعارف وأستفادة في هذه المجال
    بواسطة al akhdar في القسم: تصميم وبرمجة المواقع الإلكترونية
    الردود: 1
    آخر مشاركة: 13/01/2013, 10:44 AM
  4. أخطاء مبارك التسعة الكبرى (مقال من الـ Foreign Policy )
    بواسطة Sniperman في القسم: سبلة السياسة والاقتصاد للشؤون الدّولية
    الردود: 1
    آخر مشاركة: 12/02/2011, 11:22 AM

قواعد المشاركة

  • ليس بإمكانك إضافة مواضيع جديدة
  • ليس بإمكانك إضافة ردود
  • ليس بإمكانك رفع مرفقات
  • ليس بإمكانك تحرير مشاركاتك
  •