- محرك البحث العام
- المركبات
- الأراضي
- العقارات
- الوظائف
رؤية النتائج 1 إلى 30 من 43
الموضوع: أموات عادوا إلى الحياة
-
26/05/2013 11:10 AM #1عضو فوق العادة
- تاريخ الانضمام
- 18/11/2009
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 10,439
أموات عادوا إلى الحياة
كان الطبيب وجراح اﻷعصاب اﻷمريكي الكساندر قد دخل في غيوبة ليعطي اﻷطباء إشارة ﻷهله بأنه قد بدأ في الموت اﻷكلينكي وأنه ﻻ يمكن الشفاء مطلقا ..فجأة وبعد عدة أيام فتح الدكتور عينيه في دهشة كبيرة لﻷطباء ليقول يالها من مشاهد عظيمة وجميلة لم أرى مثلها قط في حياتي
وعاش بعدها الرجل ليصدر كتابا تحت عنوان " proof of heaven"
يشرح من خﻻله اﻷحداث التي مرت به ومنها على حد قوله بأنه قد دخل في نفق مظلم في نهايته ضياء وأن شريط حياته قد مر عليه منذ وﻻدته وأنه شاهد الميتين من أقربائه وأنه شاهد مشاهد جمالية خيالية ﻻ يمكن أن تكون موجودة في الدنيا .. طيور وأنهار وحوريات حسان وغير ذلك من اﻷشياء البديعة
الطبيب اﻷمريكي لم يكن اﻷول الذي يروي مثل هذه اﻷحداث بل سبقه الكثيرين
فقد جمع الدكتور رايمون ماودي في كتابه الحياة بعد الحياة أكثر من مائة حالة مشابهة اتفقت أقوالهم في المشاهدات التي شاهدوها وهم قريبين من الموت
وهي مشابهة لما قاله الطبيب اﻷمريكي الكساندر
وفي عالمنا العربي كتب الدكتور العراقي معروف الجلبي عن تجربته الشخصية لمثل هذا اﻷمر في كتاب أسماه " آسف .. رفضني الموت " حين أجريت له عملية جراحية دخل معها في غياهب الموت ثم أفاق ليذكر في كتابه ذات التفاصيل التي رواها الغربيين
ومن قبل كتب الحافظ بن أبي الدنيا كتابا أسماه " من عاش بعد الموت " وذكر فيه قصصا لناس ظنهم أهليهم بأنهم أموات لكنهم عادوا للحياة
وظاهرة اﻹقتراب من الموت هي ظاهرة عالمية يطلق عليها " NDE " near death experiences
ﻻ يعنينا أمرها وﻻ ما ذكره أصحابها كثيرا سواء من خﻻل الكتب أو اﻷقوال التي لن تكون سوى هلوسات .. فنحن لدينا كتابا ينطق بالحق وسنة نبينا العظيم شرحوا لنا وبينوا مسار اﻹنسان في حياته ومماته وإعادته للحياة .. وذكر القرآن لبعض حاﻻت أماتهم الله ثم أحياهم لحكمة عظيمة له سبحانه جل في عﻻه
أما الذي يعنيني من اﻷمر فإن كل أولئك الذين مرت عليهم ظاهرة اﻹقتراب من الموت قد قرروا بعد أن عاشوا بأن يغيروا الكثير من سلوكياتهم وأن يقتربوا من خالقهم وأن يعملوا الخير والمعروف واﻹحسان وأن يبتعدوا عن الشرور والمنكرات
ﻻ أدري لماذا يصر الكثير من البشر أﻻ يقتربوا من الرحمن إﻻ إذا أصابتهم فاجعة أو لحق بهم مرض قد ﻻ يمهلهم أو يتعرضوا لصدمة قوية حتى تفيقهم
ثم أن هناك بشرا من نوع آخر اختاروا أن يكونوا أموات وهم أحياء .. مات فيهم الطموح ودخلت إرادتهم في غيبوبة واقتربت هممهم من الموت .. ﻻ ينفعون أنفسهم وﻻ أهليهم وﻻ مجتمعاتهم وﻻ أوطانهم وﻻ دينهم
أما آن لﻷولين أن يصححوا ويعدلوا مسارهم ويقتربوا من الرحمن في السراء قبل الضراء .. ولﻵخرين أن يستيقظوا من سباتهم ويعودوا من مماتهم
-
مادة إعلانية
-
)
ما احلى ايام الله بذكره وشكره
ها هنا نافذة الصباح ابدأ بها يومي
تطل على بحر من الابداع ...
وشمس تضيء دروب من استنشق عطر التميز
ولا نستغرب هذا الاعجاز العظيم خالق كل شي قادر على كل شي
{ تُخْرِج الْحَيّ مِنْ الْمَيِّت وَتُخْرِج الْمَيِّت مِنْ الْحَيّ }
ودائما استذكر هذه الايه في صلاتي لانه سبحانه اعلى واعظم ولن نفهم اي حكمة من الحياة والموت
الا اننا نؤمن به ونضع انفسنا امامه في كل جزيئ من جزء الثانية
الواضح ان الله يكتب لبشر كهؤلاء ليعطيهم زمن محدد للبحث عنه منهم من ينجح واغلبهم للاسف يفشل
فكما ان البعض من اهل الكتاب عادوا الى الحياة ..
لم يبحثوا عن القوة والتي وضعتهم في غياهب الموت واعادتهم
انما عادوا اكثر الى الاثام والذنوب وانغمسوا بها بحجة انهم اعطوا فرصة للاستمتاع بحياتهم لا للتأمل واعادة النظر في امرهم
اما والله اننا نموت ونحيا كل يوم ونعود للذنوب مرات ومرات (نسألك اللهم حسن الخواتم)
فقد نرتكب نحن(المسلمين)ممن عرفوا الله ..ذنوبا كل يوم فنتوب ثم نعود فنتوب ثم نعود للمنكر ...وكم وكم يرزقنا الله الوقت والفرص
لكن نعود للضلال
كالحياة التى يرزقنا الله عيشتها فيمتنا ثم يعيدنا تارتا اخرى (كل هذا ولم نعرف قدره سبحانه)
الحديث رغم عمقه ومحاولة فهمه علميا وفيزيولوجيا ..الا انه (من وجهة نظري) ذو شجون
لأننا امام قوة رحيمة حكيمة على بني البشر ,,والله اعطينا الكثير لكننا لم ولن نشكره ونعطيه حق قدره ..
(ولكم مثال حي على شارون الحي الميت القابع في احد مستشفيات اليهود
آخر تحرير بواسطة اميره الوادي : 27/05/2013 الساعة 08:11 AM
-
26/05/2013 11:24 AM #3
أستاذي العزيز
عجبت لحال البعض ممن لايعرف ربه أن صـــح التعــبير
وما أن يمرض أو يبتلى بفقد عزيز يصرخ بأعلى صوته
( يالله - يالله )
عجبا لهؤلاء ممن لايعرفون ربهم فالرخاء ويعرفونه وقت
الشدة فقط !!!
وجب علينا شكر الله فالسراء والضراء ومالحياة الدنيــا
ألا دار فنـــاء
حفظك الله أخي العزيز ودمت قلما ينبض بالعطاء والسخاء
شـــكرا لــــك
-
لا جديد
فكما كان العهد
متميز دوماً ولكن ما
شدني هذه المرة هو كثرة
الإستعضادات للموضوع والتي أرى
بأنك ألجمتني بها فلا تعقيب عليها سوى من
زاويتين ، الأولى وهي هل فعلاً نحتاج لأحداث حقيقة
من أجل تصحيح مسار ما أو تصرف معين ؟
والثانية هي الرضى والقناعة
على ما نحن عليه وجعل
الأيام هي من تسيّرنا
والخنوع للأحداث
بطريقة المقيود
للذبح
وفي كلتا الحالتين أرتأي بأن القاعدة
المُثلى لتصحيح الوضع هي الإستناد
لما تم ذكره من أحداث وقصص وعبر
في القرآن والسنة ، والإسترشاد بها
بهدف بلوغ غايات أسمى وأنبل مما
يكون عليها المرء من أهواء وإنقياد
للرغبات النفسية الدنيوية
بارك الله فيك وهدانا
وإياكم لما يُحب
ويرضى
وشكراً
لك
آخر تحرير بواسطة الدختر : 26/05/2013 الساعة 02:01 PM
-
26/05/2013 11:31 AM #5عضو فوق العادة
- تاريخ الانضمام
- 18/11/2009
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 10,439
-
26/05/2013 11:31 AM #6عضو مميز جداً
- تاريخ الانضمام
- 22/12/2012
- الجنس
- أنثى
- المشاركات
- 7,964
- مشاركات المدونة
- 10
بالفعل يكثرون م ذكر ربهم عند المصيبه والشدائد..
أما ف بقية الحالات ينسون رب العالمين..
أستغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم..
شكرا لك أستاذ محمد..
-
26/05/2013 11:34 AM #7عضو فوق العادة
- تاريخ الانضمام
- 18/11/2009
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 10,439
-
26/05/2013 11:36 AM #8عضو فوق العادة
- تاريخ الانضمام
- 18/11/2009
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 10,439
-
26/05/2013 11:41 AM #9عضو فوق العادة
- تاريخ الانضمام
- 18/11/2009
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 10,439
-
26/05/2013 11:44 AM #10
مساء الخير استاذي الكريم ,,
يقول الله تعالى " و يسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي و ما أوتيتم من العلم إلا قليل " ويقول جلت قدرته " ومن لم يجعل الله له نورا فما له من نور " ..
مما لا شك فيه ان الحياة عبارة عن عدة نظريات للأنسان، فالنظريات لها مجالات واسعة تختلف حسب نظره الانسان لها وقدرته على الاستفادة منها بشتى الطرق، فالانسان تتغير حياته حسب تغيير تفكيره أكان رضي ام ابئ، فالانسان مطالب ان يفكر ويعدل من تفكيره بالطريقة الايجابية والتي تخدمه في حياته الدينيه والعلميه والعملية، قد تختلف الحظوظ حسب الظروف المحيطة به ولكن كل هذا لا نعتبره مقياسا للنجاح، فالعودة في الحياة بالتفكير الايجابي له دور في تنشيط عمل الذهون القيمة والتي لها دور فعال من خلال استنباطها لدور الاساسي الذي خلقت من اجله ..
الاقتراب من الله هو اساس النجاح للأنسان في هذه الحياة، فأن صلحت صلتك بالله صلحت باقي احوالك وامورك، اقترب من الله تقترب منك الحياة في كل معانيها، فالانسان المسلم مطالب ان يقترب من الله حق اقتراب وعند اقتراب المسلم بالله يفتح الله له الخير في كل جوانبه وكل ذالك بحيث يستطيع الانسان ان يحول حياته من خيال الى واقع ملموس يسدوه الراحة والطمأنينة ..
شكرا لك
-
26/05/2013 11:49 AM #11
اخي رائع ما خطته يداك ..
قال تعالى ( وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين) صدق الله العظيم
السبب الرئيسي يعود الى ضعف الايمان في قلوبنا و بعدنا عن شريعة الرحمن ومنهج نبينا الكريم علية افضل الصلاة والسلام
وزيادة مغريات الحياة وملذاتها وجري الناس لائهوائهم وكلن يسعى الى تحسين دخله والعيش في رفاهية مترفه متجاهلين ان الذي بين يديهم هو من فضل الرحمن
وهو قادر ان يأخذ كل ما يملكون في غمضة عين....
ربي اسألك الثبات وبحسن الخاتمة ...
لكل كل التقدير والاحترام أستاذي..
-
26/05/2013 12:05 PM #12عضو فوق العادة
- تاريخ الانضمام
- 18/11/2009
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 10,439
-
26/05/2013 12:07 PM #13أخي الكريم..
خلق الله الناس في هذه الدنيا فكلا يختار طريقه . فمنهم من يعمل لذاته ولاينظر لغيره ولايعمل عملا يذكر بعد مماته ولايرفع قدره في حياته ويعيش لهواه وذاته مثل هؤلاء كثير ولكن لا وزن لهم وهم ميتون وهم أحياء ذلك بأنهم لم يفهموا رسالتهم في الحياة ، ولم يدركوا مهمتهم في هذا الوجود ، فهم يموتون ويموت ذكرهم لخروجهم من هذه الحياة غير مأسوف عليهم وهم صغار النفوس بسبب أهدافهم الدنيئة وأغراضهم الضعيفة يعيشون في تلك الحياة بأهداف قصيرة المدى وضعيفة الأثر قال الشاعر:.
ليس من مات فستراح ميت*** إنما الميت ميت الأحياء.
إنما الميت من يعيش كئيبا *** كاسفا باله قليل الرجاء
فمن عاش بلاهدف ومضى حياته بلاغرض فلاشك أن يعيش بلاوزن ويخرج من الحياة كأنه لم يدخلها وكأنه لم يولد ينطبق هذا على كل إنسان لايعمل لآخرته ولايراقب ربه وليس في عقله ولابين ناظريه شيء اسمه (الموت) .
.................................................. ..................................
فالناس أحياء ولكن الحياة في نظر القرآن حياتنا :
*حياة بعيدة عن الله وهذه ليست بحياة إنما هي الموت بعينه.
*حياة يعيش صاحبها في ظل الله ويرتسم خطا مصطفاه مستنزلا بذلك رحمة ربه وهداه ورضاه ونعماه فتلك هي الحياة فالذي يستجيب لله وللرسول فهو الشخص الذي يعيش الحياة بكل معانيها حياة راقية سامية صافية تتمتع بطهر الملائكة وبنقاء الملأ الأعلى.
" ياأيها الذين ءامنوا استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم"
إن حياة الدنيا إنما إمتن الله علينا بها لكي نكون كبارا في سلوكنا وأحياء في معاملاتنا وأنقياء بين يدي ربنا وأصفياء نمضي بكل حب خلف نبينا (عليه الصلاة والسلام) نعرف موضع أقدامنا ونقدر خطواتنا حتى لاننزلق وإنما نخطي بخطى واثقة وأقداما راسخة لأننا نضع أمامنا هدفنا الذي خلقنا من أجله " وماخلقت الجن والإنس إلا ليعبدون".فكل إنسان يجعل ربه قبالة عينه في كل عمل يقوم به فهو الإنسان الحي صاحب القلب اليقظ والعقل المتوقد.
.................................................. ........................
أما من يتنكب الطريق ويمضي مخالفا لفطرته ومناقضا لأصل وجوده فإنما هو الحي الميت لايعرف للحياة معنى ولايتلذذ إلذاذا حقيقيا وإن كان وجهه مبتسم فقلبه مغتم ومهموم وإن ظن إنه يفعل شيئا فإنما هو شخص مهين على نفسه غيركريم على ربه يصلح فيه قوله تعالى " أولئك كالأنعام بل هم أضل أولئك هم الغافلون"
.................................................. ................
أخي الكريم...
نسأل الله تعالى أن يجعلنا كالذين أحسن فهم مهمتم وعرفوا لله قدره ولرسوله مكانته حتى نكون من الأحياء لامن الأموات.
آخر تحرير بواسطة شموخ رغم الظروف : 27/05/2013 الساعة 02:00 PM
-
26/05/2013 12:12 PM #14عضو فوق العادة
- تاريخ الانضمام
- 18/11/2009
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 10,439
-
26/05/2013 12:31 PM #15
المؤثرات القريبة :
- القرأن الكريم لان القرأن شرح دور الانسان في الحياة ما له من حقوق وما عليه من واجبات في كل مختلف الحياة ..
- السنة النبوية : حيث ان الرسول صل الله عليه وسلم وضح المعنى الحقيقي لكيفية عمل الفكر الاسلامي بعيدا عن سخط الله بالألتزام بالهيئة الاسلامية التي نشئ بها المسلمين على مر العصور ..
- التنشأة الطيبة من قبل الوالدين فهنا يؤلد لدى الابناء عقلية ممزوجة بالحداثة والتطور من جهه وبين الواجبات التي عليهم اتجاه الله من جهه اخرى ..
- الصحبة الحسنة والطيبة والتي لها دور كبير في وقتنا الحالي لان صلاح المجتمع والاسلام يعتمد على صلاح شبابه الغيور ..
- فهم الانسان المسلم ما له من حقوق عند الله وما عليه من واجبات اتجاه الله لان الحقوق ستأتي بعد تأديه الواجبات المفروضة بمختلف انواعها ..
المؤثرات البعيدة :
- لبس لاباس الاسلام في المظهر والجوهر بعيد كل البعد عن منهج الله ..
- عدم المعرفة بالفروقات بين الدين والتدين لان البعض صار لا يعرف كيف يفرق بين حقيقة المعرقة وبين معرفة الحقيقة ..
- الشياطن وماداخلة الواسعة وهو على الاستعداد وخاص لاصحاب القلوب الضعيفة ..
- الايمان بضوابط ونصوص وثوابت دنيويه لا علاقه لها بالدين لا من قريب ولا من بعيد ..
شكرا لك
-
26/05/2013 12:36 PM #16
يعجز قلمي عن التعبير
-
26/05/2013 12:39 PM #17
رب ضارة نافعه ..
-
26/05/2013 01:05 PM #18عضو فوق العادة
- تاريخ الانضمام
- 18/11/2009
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 10,439
-
26/05/2013 01:08 PM #19عضو فوق العادة
- تاريخ الانضمام
- 18/11/2009
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 10,439
-
26/05/2013 01:10 PM #20عضو فوق العادة
- تاريخ الانضمام
- 18/11/2009
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 10,439
-
26/05/2013 01:13 PM #21عضو فوق العادة
- تاريخ الانضمام
- 18/11/2009
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 10,439
-
26/05/2013 01:28 PM #22
اخي نعززه فالبداية بالقناعة والرضى بما كتب الله لنا والشكر والحمدلله دوما والسعي فالرزق الحلال
وقراءة سيرة نبينا والاقتداء بها وقراءة ايضا سيرة الصحابة رضوان الله عليهم والبعد عن اهواء وملذات الحياة
ومجالسة الاخيار من الناس وتعويد اللسان ع الاذكار بكل هذي الامور البسطة نستطيع تعزيز الايمان في قلوبنا
شكرا لك استاذي..
-
26/05/2013 01:44 PM #23عضو فوق العادة
- تاريخ الانضمام
- 18/11/2009
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 10,439
رائع .. أحييك
هي معززات إيجابية
ترتفع بمؤشر اﻹيمان عاليا
دعيني أسألك.من جديد
الرسول عليه الصﻻة والسﻻم يقول
" كفى بالموت واعظا "
لماذا ﻻ يتعظ البعض مما يراه ويسمعه
عن أموات يرحلون من هذه الدنيا ؟
هل طمس الشيطان عليهم بالرغم من أن كيد الشيطان كان ضعيفا
شكرا لنقاشك المفيد
حماك الرب وحفظك
-
-
26/05/2013 02:18 PM #25
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
موضوع رائع بارك الله فيك...
أموات عادوا إلى الحياة مثل اللي حصل له حادث أو مصيبة ولكن لتكن هذه عظة وعبره له في أيامه القادمة
ليعلم أنه لا ينسى ذكر الله في السراء والضراء ..كل شيء في هذه الحياه معد للرحيل فلا شيء يدوم ..
فما أصعب العيش في هذه الدنيا أموات وهم أحياء يرزقون هؤلاء أراهم كالتمثال جامد لا منفعه من وراه..
الأيام تمضي والموت يقترب منااا ولكل منا أجله في كل واحد ليعد لخاتمته..
اللهم إن كنا مقصرين فيما مضى
فأحسن لنا فيما بقى...
آخر تحرير بواسطة رنه ألم : 26/05/2013 الساعة 07:44 PM
-
26/05/2013 03:22 PM #26
سبحان الله دائما اردد واكرر لمحيطي ليش دائما بني ادم ما يتعلم ويعتبر من اخطاء الناس ليش لازم يجرب بروحه عشان يحس فعلا وبعدها يتعظ
وللاسف البعض الكثير لا يتعظ في هذا الزمن والسبب هي المغريات الكثيرة سبحان الله وكان الشيطان يجمل لهم كل شي ( اذا ماحبيت شي فيه حاجة ثانية ممكن تحبها)
وينجروا وراءها و تسير بيهم الايام والسنين ولا يحسون ويشعرون بقيمتها يستتصغرون الاشياء وعند الرحمن عظيمة القليل القلة من يتعظ من الموتى وما حصل لهم وكيف كانوا بيننا
وكيف امضوا حياتهم وكيف الموتى ياخذهم مثل لمح البصر
اسأل الله الهداية لي وللمسلمين والثبات لنا جميعا ..
اشكرك استاذي...
-
26/05/2013 06:25 PM #27
سبحان الله ..
جميل ..
متابع بصمت صاخب ..
-
27/05/2013 08:43 AM #28عضو فوق العادة
- تاريخ الانضمام
- 18/11/2009
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 10,439
كالعاده ..
الننضارة تكسو كل مساحة من هذا الرد
وتبدو السطور كما لو أنها قطعة كريستالية غالية الثمن
يعجبني ذوقك الرفيع في اختيار الصور
لتتوافق مع الرد واستأذنك ﻹستخدام بعضها
في عمل تصاميم أضع عليها تغريداتي في تويتر
وربما سأضع بعضا منها في موضوع قادم هنا
نعم أخيتي في الله
الكون يمضي وفق تدبير الخالق
ولحكمة إلهية يريدها هو
وهو على كل شيء قدير
ولذلك ليس بمستغرب أن يحيي الموتى
كما أحياهم من قبل
واﻷهم هو أن يعود الشخص أفضل حاﻻ
وأقرب للرحمن
لكن تحث للبشر من المواقف ما يحدث
وبالرغم من ذلك يظلون بعيدين عن خالقهم
شئت أن أسالك
هل كلما زادت الرفاهية في المجتمعات
زاد البعد عن الرحمن
حماك الرب وأسعدك
-
لك معلمي ان تاخذ من زهور الفكر ما شئت فهذا بستانك النضر بابداعك
ونحن التلاميذ نفخر بان تترجم ابداعك باحد كلماتنا الصغيرة تلك
كلام في موقعه اخي محمد
الرفاهية تضع الانسان في موضع القادر المقتدر لكل شي (بما ان لديه كل شي)
فينسون الله ( استحوذ عليهم الشيطان فأنساهم ذكر الله )
ورغم ذلك فلا ننسى ان الفقر ايضا يوقع الانسان فالكفر
يقول سيدنا علي (كرم الله وجهه)
(لو كان الفقر رجلا لقتلته)
وعليه يجب ان لا نقنع انفسنا بان كلا الحالتين قادرة على ابعادنا من رحمة الله
فالله اقرب لنا من حبل الوريد
وهو القادر على ان يحيي ويميت ..
سبحان الله وبحمده
اشهد ان لا اله الا انت استغفرك واتوب اليك
-
27/05/2013 11:27 AM #30عضو فوق العادة
- تاريخ الانضمام
- 18/11/2009
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 10,439
سيدي الغالي
دمت أميرا للحرف النقي
أنا أحاول أيها العزيز
أن أسبر مع القارىء
أفكار جديده وأن ننتقل إلى عوالم مختلفة
لنرى كيف يفكر العالم من حولنا وكيف يعيشون
واﻷهم هو أن نعالج سلوكيات
وأن نبحث عما نصحح به المسارات التي تمضي فيها المجتمعات
لعل كلمة منا تغير فردا فنحتسب ذلك أجرا عند رب العالمين
علينا أن نتعاون على البر والتقوى
وأن نتكامل من أجل خيرنا جميعا
وهنا في مسألة الموت والحياة
نحاول أن نقول للقارىء ﻻ تنتظر لحظة عضيبة
بل بادر في أعمال الخير والبر
وابتعد عن الشرور
وكن مع الله في السراء والضراء
شكرا لرحيقك الفكري الباذخ
حماك الرب وحفظك
مواضيع مشابهه
-
.. ( أحيـــــــــــــــــاء لكنهمـ أموات ) ..
بواسطة فجر الحق في القسم: السبلة العامةالردود: 16آخر مشاركة: 21/03/2012, 02:40 PM -
مسرح أموات .....
بواسطة القناص2010 في القسم: السبلة العامةالردود: 60آخر مشاركة: 09/03/2012, 12:55 AM -
أموات على قارعة الطريق !!
بواسطة خندق مسقط في القسم: سبلة السياسة والاقتصادالردود: 14آخر مشاركة: 14/12/2011, 01:02 AM -
عاجل /عادوا شباب ولاية ضنك للعتصام في دوار ضنك
بواسطة ضنكاوي سوبر في القسم: سبلة السياسة والاقتصادالردود: 23آخر مشاركة: 12/03/2011, 07:38 AM -
أنفــــــــــــــاســــي أموات
بواسطة لويس التاسع عشر في القسم: سبلة الشعر الشعبيالردود: 5آخر مشاركة: 03/02/2011, 05:22 PM