وسط السباق المحموم بين مراكز قوى البحث العلمي التي بلغ اشدها مع بداية العام 2012 ودخول شركات عالميه على خط المنافسه للامساك بتكنلوجيا علم العلوم (الزمكان ) اصبح يحسب لكل ثانيه تمر على هذا الكوكب الف حساب حيث العمل جاري وعلى مدار الساعه لتوسيع قنواة اتصال بما يعرف بالمستقبل واستيراد اقصى ما يمكن من العلوم المتقدمه التي لا نملكها نحن في زمننا هذا ومع ان كل ما انتقل لحد الان لايعدو الا حقل اختبارتم طرحه من المانح وهو اسم الجهات التي يتواصل معها في المستقبل والتي ضهرت على شكل طفرات تقنيه لم نكن نملكها سابقا كبعض برامج الكومبيوتر والمبايلات الذكيه لكن قد يتعدى نقل التكنلوجيا الى اكثر من ذالك بما يساهم في تغيير نمط الحياة كليا وهو بالضبط ما سوف تسفر عنه اخر التجارب العلميه التي سوف تجرى العام 2015 التي ستضع العالم على حقيقة سيد العلوم (الزمن والمكان) كحقيقه متداوله بصوره عامه وعنصر ليس موثر في رسم خريطة الحياة فحسب انما نمطا جديدا للحياة