- محرك البحث العام
- المركبات
- الأراضي
- العقارات
- الوظائف
رؤية النتائج 31 إلى 47 من 47
الموضوع: نـعـلـمـ لـكـنـنـا لـانـعـمـلـ
-
-
مادة إعلانية
-
-
11/05/2013 06:51 PM #33عضو مميز
- تاريخ الانضمام
- 13/07/2012
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 2,670
حين نتعلم قراءة كتيب الأرشادات لأي منتج نشتريه ، حينها سنكون شعب واعي ولكن للأسف نحن سريعين حالنا
كحال الوجبات التيك أواى..
شكرا
-
أهلا رفيف الأقحوان،،
أتخيل ذاك الببغاء و هو يصرخ و القطُّ يلتهمه
وا حليله ذاك القط شكله جوعان من شهرين
ولا كان ما أكل ببغاء بحاله
عموما/
توقعت بأن ينطق الببغاء بالشهادة الا اني تفاجأت بالعكس !!
عموما مرة أخرى /
يبدو أن الكل يعتقد بأنه سيعيش لقرن بأكمله،
فذاك طالب لا يحترم معلمه ، وتلك معلمة لا همها سوى استلام الراتب
و تلك المديرة الدكتاتورية لا يكلمها أحد فهي الكل في الكل و لا تمتلك أسلوب حسن في التعامل الآخرين
وتلك الممرضة تقوم بعملها بكسل و تنزعج من كثرة رنين الجرس!!
و ذاك المهندس لم يهتم بإقامة الشارع بالصورة الجيدة ولا بناء القاعة بالمستوى المطلوب!!
و ذئبٌ ينتظر بالقرب من سكن الفريسة لتركب معه بينما تمايلت و ضحكت حتى تجذبه إليها
و وزيرٌ للأسف استخدم نفوذه لأجل مصلحته!
حتى رسائــل الجمعــة أصبحت عادة بدون تمعن الأدعيــة بالصورة المطلوبة!!
يتذكرون الله عندما تهتز بهم الأرض و عندما يسمعون كلمة إعصار
و يقولون : ربي احفظنا!!
و تناسوا بأن هذا تذكير للجلوس مع النفس و محاسبتها !
و من ثم يعودون إلى طغيانهم و كأنه شيئا لم يكُن
سبحانك ربــي
-
-
-
اختي الفاضلة,,,
هذا قد نقول قضاء الله وقدره, ولكن مثلما ذكروا الاخوان نحن في مرضٍ عضال او مزمنٍ الا هو (الغفلة)
لا نعلم متى هى ساعة الرحيل ولا نعلم ما حالُ تلك النهاية..؟ هل بحُسنٍ ام بقبحٍ, " نسأل الله بحسنُ الخاتمة"
أشغلتنا الدنيا بمتاعها وألهتنا بأن الحياة سوف تكون لها نهاية, وكم من فقيدٍ ودعناه وكم من غاليٍ فقدناه
ولم لا نتعلم ن العبر والدروس من رحلوا, نعم, نبكي ويتفطر قلوبنا على فقدانهم ولكن هل نتعلم ما هي نهايتهم...؟؟
جعلنا الله وياكم في جنات الفردوس
-
رحم الله من سلك طريقه كالعابر السبيل
في هذه الدنيا
ولا نسأل الله إلى المغفره
وحسن الخاتمه
عزيزتي رفيف ، شكرا جزيلا لك
-
-
يوم لك ويوم عليك تتحفنا دائما ببديع حديثك
أيها الكريم النيران مهما استشرت بالأخلاق والقيم نجد الإرادة والإيمان يطفئها
هناك محطات من اليأس والتراجع والخمول والتقاعس من إعطاء عباداتنا حقها
لكنها تظل مجرد مطبات سهل تخطيها ما ملكنا الحافز والدافع لذلك
القرآن الكريم وأسوتنا بالحبيب المصطفى خير علاج لنصل إلى بر الأمام
بورك مسعاك ورزقك الله من حيث لاتحتسب أنه ولي ذلك والقادر عليه
-
-
بارك الله فيك المهم استفدت
الحمدلله على كل حال
ماعرفت الصلة يا استراتيجي لو أمكن تفصلها لنا
النفس مجبولة على الخطأ والنسيان لكن الأهم هو عدم تكرار الإثم والإصرار عليه
اللهم آمين
وعلاج الغفلة كثرة الاستغفار والإنابة لله لأنها تحيي القلب وتقوي الهمة وتطرد الغمة
بارك الله فيك
العفو يابسمة الجلاس
نسأل الله حسن الخاتمة والرضا في الدارين
بارك الله فيك
-
اعتذاري الكبير لمن لم ألاحظ مداخلاته ولم أرد عليه مسبقا
بارك الله فيكم
-
20/06/2013 10:57 PM #44
-
تسلمي ياعذبة
-
استاذتي الفاضله // اول مشاركه لي في مواضيعك
لا يختلف اثنان مماذكرتيه من واقع ملامس لحاتنا جميعا فهذا هو الحال
وكاننا نعيش في دوامه ولانعرف الخروج منها ولا نعرف اين ياخذنا القدر ونهاية المصير
كتابتك لقصه العريس تتصور حيقتها بواقع كل من يقرائها وكانه يعيش اللحظة فيها والنقاط الاخري
ايضا تعايش الواقع ولكنا للاسف تستمر للحظات وتبدا طبيعة الحال لبعض البشر وكان شي لم يكن
وهنا سوف اضيف نقطه ربما كثير منا عايشها
وخاصه الشباب لانها تاتي في نطاقهم
عندما نذهب لدفن جنازه في احدي المقابر لاي عزيز نرى هذهول الناس وصمتهم وخشوعهم
ونصل تلك المقبره وهم مازال الحزن يعتريهم وتبدا مراسيم الدفن بانزال الجثه وترتيب اللحد
وما ان يبدا بهيلان التراب فالقبر كمرحله نهائيه الا وتسمع ضحكات وهمزات وسوالف وتنتهي مراحل
الدفن وعند الخروج من المقبره تجد الاغلبيه منهم وكانهم لم يمر عليهم شي
وتعود حياة اللهو الي سابق عهدها
نعم استاذتي الفاضله
نحن على مفترق طرق ومنزلق كبير والناجح من يجيد مراجعه دروس الخالق وتعاليمه
والا سوف نعيش خسارة الوجود في الدنيا والاخره،،،،،،،
حلق بي طرحك بعيدا وابكى قلبي من حال هذه الامه
ولك الاجر استاذتي الفاضه على استذكارك لنا
حفظك الله اينما كنتي وبارك الله فيك
-
تسلم يافوكس مداخلة قيمة
مع الأسف من تحدثت عنهم عند الذهاب للمقبرة إما طبع على قلوبهم
أو أن تشييع الجنازة والدفن بات مألوفا لديهم فما عادوا يبالون به
وأيا يكن الأمر فهذا من التغافل والعياذ بالله لذا يلزم المرء بتذكير نفسه بأنه سيلحق يوما بذاك المدفون
وأنه راحل لامحالة...
الموت عندما يداهم المرء لايطرق بابا ولايطلب استئذانا فعندما يأتيه الأمر من الله يفعل مايؤمر ولايتلكأ ولايعصي الرحمن
قديما قرأت أن ملك الموت يشاهد للناس كما لو كان شخص يطالع أصناف طعام على المائدة فينتقي أيها شاء
فالبدار قبل أن يقضي الله أمرا كان مفعولا.
بارك الله فيك