- محرك البحث العام
- المركبات
- الأراضي
- العقارات
- الوظائف
رؤية النتائج 1 إلى 11 من 11
الموضوع: شهادات دكتوراة وماجستير بكم كبير هل من فائدة لها في ظل غياب الشخص المناسب في المكان المناسب
-
29/04/2012 08:37 PM #1عضو مميز
- تاريخ الانضمام
- 08/01/2009
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 1,844
شهادات دكتوراة وماجستير بكم كبير هل من فائدة لها في ظل غياب الشخص المناسب في المكان المناسب
ما الفائدة من حملة الدكتوراة والماجستير من ابناء الوطن هل هو فقط مجرد ان يقال فلان دكتور او لديه ماجستير ما هو دوره لمجتمعه هل ساهم بالقاء محاضرات تخص تخصصصه العلمي للمجتمع .. هل ساهم بافكار بناءه للجهات التي خدماتها تخص تخصصه .. اذا ما فائدة الشهادة ان لم يعمل بها هذه ناحية بالنسبة للشخص نفسه .....
فيما يتعلق بالحكومة هل هناك متابعة وتقييم وتصنيف لحملة هذه الشهادات على حسب التخصصات مثلا حملة الدكتوراة في القانون وتصنف التخصصات مثلا قانون اداري ,, قانون عقود .. الخ
بحيث يتوفر قاعدة معلوماتية دقيقة عن كل التخصصات
كذلك ماذا يعمل هذا الشخص بعد حصوله للدرجة العلمية هل عمله له صلة بتخصصه ام لا
كذلك دراسة كل مواقع الدوله وحاجتها للتخصصات وتكون هناك عملية انتقال بمعنى ان هناك 30 شخص من حملة الدكتوراة او الماجستير بالقانون في وزارة ما وهي ليست بحاجة اليهم وهناك وزارة بها شواغر وعملها يتطلب درجات علمية في القانون يتم نقل هؤلاء لهذه الجهات ..
نحن بحاجة الى دراسة شاملة فيما يخص هذا الشان اما لا فائدة في الحصول على درجات علمية ااذ تصبح الشهادة فقط من اجل الحصول على الشهادة وانتهى وما فائدة تفريغ موظف لدراسة تستمر لست سنوات ولا يسند اليه عمل ذو صلة بتخصصه .. وكيف نرتقي لتمنية افضل لها الوطن دون اعطاء الشخص عملا يطابق تخصصه العلمي .......
-
مادة إعلانية
-
29/04/2012 09:13 PM #2
ملاحظة مهمه جدا , والحق يقال , كم من شخص يحمل مؤهلا لا ينفع به مجتمعه بل حتى لا ينفع به نفسه , فهو مجرد لقب لا اكثر ولا أقل , وكم من شخص لا يحمل مؤهل ولكنه بطبعة نافعا بحكمته وحسن تدبيره للامور .
وقد طرحت هنا أن الحكمة هي افضل من علم لقنت به تلقينا , وقلت ان اي أدارة لا تتطلب المؤهل بقدر ما تتطلب الحكمة , فالحكمة يمكن أن تدار الأدارة , اما المؤهل فقد تعقد الامور في الادارة وتخلق مشاكل من عدم كونها يعتمد صاحبها على نظريات ملقنة , وهي بعيده كل البعد عن بيئة أعمال الادارة .
ولكن نحن انخدعنا بما يسمى التنوقراط وركضنا وراء الألقاب وتعطلت الأدارة ونتجت المشاكل , وشــــــــــــــكرا .
-
واضيف الى ما تفضلت به
بأن البعض يلتحقوا ببرامج الماجستير والدكتوارة
إما لتدرج وظيفي بدون انتاجية
والبعض لأنه غير منتج في العمل يكلف بالدراسة من باب ( نتخلص منه )
-
صديقي ... الدكتوراة في العلوم الإنسانية الادبية - رغم إنها ضرورة - لا يُعول عليها كثيراً
الدكتوراة التي تستحق التقدير هي في العلوم التطبيقية : رياضيات - فيزياء - احياء - طب - هندسة - ... الخ
-
29/04/2012 10:02 PM #5عضو مميز
- تاريخ الانضمام
- 22/01/2007
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 2,624
كل شهادة جاءت لدراسة مشكلة ما
وأرجو أن تتاح الفرصة لهم للتغيير
وفي الأخير تبقى رصيد لصاحبها وللوطن بأكمله
-
30/04/2012 12:42 AM #6عضو مميز
- تاريخ الانضمام
- 31/10/2010
- الجنس
- أنثى
- المشاركات
- 1,109
اغلب حملة شهادات الماجستير والدكتوراه حصلوا عليها بطريقه غير شرعيه
وهؤلاء لا نرى لهم اي اثر حقيقي في البلاد
وجميعنا نعلم ان اي شخص يحمل هذه الشهادات تظهر عليه علامات العلم
ويكون تاثيره ايجابي بشكل ملموس في المجتمع حسب مجال تخصصه
وهؤلاء لا نرى لهم الا افكار مأخوذه من دول اخرى ويطالبون بتطبيقها في البلد
دون الاخذ بعين الاعتبار ان كانت تتناسب مع قيمنا وبيئتنا ام لا
وانما محاولة الظهور على حساب اي امر اخر
-
30/04/2012 02:46 AM #7
-
30/04/2012 02:47 AM #8
-
30/04/2012 02:49 AM #9
-
30/04/2012 05:23 AM #10
في الصميم
موفق
-
30/04/2012 06:23 AM #11
اسمحلي اعقب على كلامك اخي الكريم فقد صدقت في بعض ما قلت
بالرغم من ان الحصول على الشهادات العليا يبقى صعبا بطرق غير شرعية حيث يجب ان تصدق تلك الشهادات من قبل وزارة التعليم العالي ولكن لو اننا لو فرضنا جدلا انها شهادات نالها اصحابها بجدارة الا انها لا قيمة لا للأسف وتبقى مبروزة في جدران افنيتهم للتفاخر بها عند الضيوف او لزيادة ثقة اصحابها بأنفسهم متى شعروا بأهتزازها.
عزيزي، كم من حملة هذة الشهادات واصل بحثة العلمي ومتابعة مستجدات تخصصة بعد التخرج بالماجستير او الدكتوراة؟؟؟
هل تعتقد ان العالم سيظل ثابتا عند مستوى معرفتهم وان المعرفة والأبحاث لن تستمر بعد تخرجهم ؟ بالطبع لا
وبالتالي فأن الشخص بعد تخرجة بسنوات قليلة لا يمكن له ان يساير ويواكب المستجدات في تخصصة بسهولة بعد انقطاع الا اذا مارس تخصصة وتابع كل جديد وقرأ وسمع وشارك في ألأبحاث وحضر ورش العمل الخ!
مثال على ذلك على سبيل الذكر الشخص الحائز على دكتوراة في الحاسوب بلغة برمجة قديمة سوف لن تفيدة شهادته كثيرا اذا لم يمارس تخصصة لكون لغات البرمجة في تطور من حيث الشكل والقدرات والمضمون
كذلك الحائزين على الدكتوراة في العلوم الحيوية لن يستفيدو منها الكثير اذا لم يمارسوا ويتابعوا كل جديد ويقوموا بالأبحاث بأستمرار فتخصصهم سريع التطور والتقنيات الحديثة فيه تتغير بشكل مضطرد!
فالسؤوال هنا لماذا يكمل الشخص دراسته العليا اذا كانت شهادته ستصدأ ولن يكون لها اي معنى بعد فترة قليلة فقط من الزمن ؟
والأجابات عديدة فمن الناس من يكمل دراسته رغبة في الترقية وفي رأيي تلك الأغلبية وهناك من يرغب في ذلك لتحقيق الرضى عن الذات او ليكون في مثل مستوى زملائة التعليمي
ومنهم (وهؤلاء قلة ) من يكمل دراسته حبا في العلم
هنا يكمن السؤوال التالي:
اذا كانت جهة العمل تعلم بحاجتها من حملة الشهادات العليا فلماذا هذا الأسراف في البعثات اذا كان اصحاب الشهادات لن يمارسوا تخصصات شهاداتهم كما يجب بعد تخرجهم او اذا كانوا سيبقون في نفس الدرجة المالية وعليهم نفس واجبات العمل؟
في هذه الحالة ارى ان الجهات الحكومية يجب ان تقنن ارسال موظفيها بحيث لا يكون هناك افراط ولا تفريط. فدكتور فاهم وممارس خير من الف بلا عمل!
ولذا اتمنى من الجهات وخصصوصا الحكومية الأقتداء بالشركات في هذا الجانب فالشركات ترسل موظفيها في حال وجود حاجة لموظف يحمل شهادة عليا بهذا التخصص وفي مجال معين ويتعين عليه العمل في ذلك المجال بعد تخرجة.
اما من رغب في اكمال دراسته لمجرد الترقية او غير ذلك فبأمكان الحكومة تقديم قروض بدون فوائد لهم وتفريغهم بحسب الأولوية!
ومن ناحية اخرى يتعين على جهات العمل وخصوصا جامعة السلطان قابوس لكونها الجامعة الحكومية الوحيدة دعم البحث العلمي في كافة المجالات. فالمطلع على جودة وكمية الأبحاث لجامعتنا الحبيبة بالمقارنه مع غيرها يجد انها متواضعة جدا.
وهنا اضع الدعم المادي كأول عقبة امام البحث العلمي. فالبحث العلمي مكلف بأدواته ومختبراته واجهزته وخصوصا اذا اردنا بحث علمي معاصر وبأدوات معاصرة ولا اظن ان الجامعة مع احترامي تقدم للباحثين فيها الدعم المادي الكافي الذي تقدمه الدول المتقدمة للباحثين. فميزانية البحث العلمي عندنا متواضعة جدا. (من رأيي كفى الجامعة تبذير للأموال في فعاليات ومناسبات لا تفيد كاحتفالها بيوم الجامعة وليضخوا تلك الأموال في البحث العلمي فهو اولى)
نحن دولة شبه صحراوية ونعاني من شح في مياة الري والشرب فأين الأبحاث التي وجدت او في طريقها لأيجاد حلول ولو متواضعة لهذه المشكلة؟؟؟؟
اين اهتمام الدولة باللأمن الغذائي واستصلاح الأراضي؟ لماذا لا ننتج ما نأكل ويجب علينا ألأستيراد من الخارج دائما وبأسعار باهضة؟
كل هذه اسألة دارة في ذهني ها هنا واتمنى ان يكون لصوتي مجيب وشكرا
مواضيع مشابهه
-
الفاضل سعيد بن خميس الكعبي رئيس الهيئة العامة لحماية المستهلك (الرجل المناسب في المكان المناسب)
بواسطة المفتش 1 في القسم: السبلة العامةالردود: 32آخر مشاركة: 26/09/2011, 09:10 AM -
المكان المناسب للطالب المناسب
بواسطة صوت العرب 777 في القسم: السبلة العامةالردود: 9آخر مشاركة: 08/06/2011, 10:10 AM -
الرجل المناسب في المكان المناسب
بواسطة Shams alhajri في القسم: السبلة العامةالردود: 6آخر مشاركة: 28/03/2011, 10:06 PM -
مثل هذي اللقاءات والظروف اعتبر خالد الزدجالي الرجل المناسب في المكان المناسب
بواسطة نظيف في القسم: سبلة السياسة والاقتصادالردود: 0آخر مشاركة: 01/03/2011, 09:08 AM -
كيف تضع الموظف المناسب في المكان المناسب؟
بواسطة ayint2011 في القسم: السبلة العامةالردود: 4آخر مشاركة: 28/12/2010, 03:16 PM