تعالوا نجرب هذا الأسلوب في توعية النساء!!!!!!!!!!!

[رحلة التحدي]

جميل جدا أن نغتنم الفرص من أجل نصح النساء وتوعيتهن سواء في الجوانب الدينية والأخلاقية أو الجوانب الاجتماعية، ومن هذه الفرص في قاعات المناسبات؛ فيمكن توزيع مطويات وأشرطة دعوية أو توعية على الحاظرات، فلعل ذلك الشريط أو تلك المطوية يكون سببا في هداية إمرأة وتثقيفها وتعليمها أمور دينها وواجبها اتجاه بيتها وأسرتها، والموضوع لا يحتاج أكثر من تتبرع بمطوية أو شريط لا تحتاج إليه، وسنبحث عن من يقوم بتوزيعها سواء في قاعات الأعراس أو قاعات أخرى وإن كنت أتمنى أن نركز على قاعات الأعراس، فتعالوا نجرب هذا الأسلوب في توعية النساء في قاعات الأعراس!!!

فجميل جدا أن نجد هناك مكتبات لهذه المبادرة التى نأمل نجاحها!!!

[رحلة التحدي]

أسلوب بايخ باين عليه بأشوف أسلوب ثاني عسى يا رب يعجب الشعب!!

[أمنيتي سجده بالأقصى]

عادي الطريقه الي جبتهتا حلوه ومفيده أن شاء الله تكون..


بارك الله فيك

[ابوجمانه]

فكرة طيبة .. وممتازة

ولكن في اعتقادي أن فرصة توعية المرأة بمبادي الاسلام في مختلف جوانبه لهو تحدي صعب مقارنة بما تواجه هي من حياة اليوم .. فتتعدد المغريات والمظاهر والحاجيات والمبررات سواء أكانت تميل للجانب الديني الملتزم بشكله الصحيح ، أو للجانب المنافق الذي يستحوذ عليه وساويس الشيطان - والعياذ بالله

ربما تخطر لدي مستقبلا أفكار حول التوعية وكيفية توصيل الوعي الى ذهن الفتاة .. في حينه لن أبخل بسردها هنا وتعميمها

.

وعلى هامش الحديث عن سلوكيات التوعية وأساليبه يفضل أن تتركز على فتيات الشباب كونهن هن أولى معرفة قبل سابقيها وكونهن ذات عمر في بذوغ طوره وشبابه - فجيل صالح يعلم الجيل الذي سيخلفه. وكمل يسرد: (علموا أولادكم منذ الصغر ..) عسى الله أن يصلح أمور النساء وحياتهم.

.
وفي رأي الخاص حول فكرة توزيع المطويات والكتيبات في قاعات الحفلات النساء

لا أتوقع أنها تجدي نفعاً نوعاً ما ، ما دامت الورقة في يومنا الحالي أصبحت مملة من أن تكون إلكترونية عبر الوسائل الحديثة .. فالقراءة والاطلاع عبر الكتب والمجلات في زمننا هذا وفي بعضنا أصبحت ثقلاً وعبءً تشمئز منه النفس فكثير من المكتبات بكتبها هُجرت .. لذا لما لا نفكر في طريقة اعلامية الكترونية..؟
وعلى ضوء ذلك منذ يومين وصلت لدينا بعضن من هذه المطويات فعرضتها على احدى أخواتنا .. ابتهجت هي بشكل وألوان تلك المطويات وانعجبت بها ، ولكن كلمة واحدة لم تفتح بها نفس تلك الأخت لتقراء المطوية قائلة : ما عندي تو وقت أقرأ وشبعنا من هذه المطويات هلكونا بها هذولا المطاوعة ..
.
أنا لا ألوم الأخت بردة فعلها وسلوكها ولكن هذا هو حال زمننا اليوم فعلينا مسايرته ومسايرة التطور والتغير فبغير ذلك لن نجدي نفعاً بشؤون المرأة المسلمة وسنكون ضمن الرجال الذين تمل منهم النساء ..


شكراً للطرح أخي الفاضل

[ابوجمانه]

*
*
*
*
*
*

لا يمنـــع مــن رفــع المـوضــــوع ..

.
.
.
.
.
.
.


***