مقولات رائعة للمؤلف روبين شارما

[أبو نور الفارسي]

مقولات رائعة للمؤلف روبين شارما 1
* * * *
افعل أي شيء لفترة طويلة بما فيه الكفاية، وستتمكن من إدراكه وفهمه بشيء من العمق.
* * * *
أرى من يجرب أكثر هو من يحقق النجاح.
* * * *
في كل يوم، سوف تفتح لك الحياة نوافذ صغيرة من الفرص، والطريقة التي تستجيب بها لهذه الفرص هي التي ستحدد مصيرك في النهاية. تخل عن هذه الفرص، وسنصبح حياتك تافهة ومتواضعة. استشعر الخوف، وانطلق صوب هذه الفرص رغم كل شيء، وستصبح حياتك عظيمة وحافلة.
* * * *
إنّ الحياة أقصر من أن تعيش على هامشها. وحتى مع أطفالك، ليست أمامك إلا نافذة صغيرة لتطويرهم وتنميتهم ودعمهم للوصول إلى أقصى طاقاتهم. وكذلك لكي تعلمهم معنى الحب غير المشروط، ومتى أغلقت تلك النافذة، فمن الصعب أن تفتح من جديد.
* * * *
في اللحظة التي ستتوقف فيها عن فعل نفس الأشياء التي أوصلتك في المقام الأول إلى القمة؛ ستبدأ في الهبوط والانحدار نحو القاع.
* * * *
أداء عملك بتفوق ليس مجرد شيء تفعله من أجل الشركة فحسب، ولكنه أيضاً هبة تهبها لذاتك، وعندما تكون عظيماً في العمل الذي تؤديه، فإنّ ذلك يعزز احترامك لذاتك، كما يزيد حماستك، ويجعل حياتك أكثر إمتاعاً وتشويقاً. وعندما تستغل أسمى مواهبك في العمل، وتخلص له أشد الإخلاص، فأنت بذلك تضع نفسك على الطريق إلى حياة أكثر ثراء وسعادة ورضا.
* * * *
أيامك هي نسخة مصورة من حياتك. فبينما تعيش ساعاتك، تخلق سنينك. وبينما تعيش أيامك، تصيغ حياتك. وما تفعله اليوم هو ما يخلق مستقبلك.
* * * *
الكلمات التي تقولها، والأفكار التي ترد في ذهنك، والطعام الذي تأكله، والأفعال التي تصدر عنك، كل هذه الأشياء هي التي تقرر مصيرك، وتشكل الإنسان الذي ستصبح عليه، والحياة التي ستعيشها.
* * * *
إنّ القرارات الصغيرة تؤدي -بمرور الوقت- إلى نتائج ضخمة.
* * * *
كل منا مؤهل للوصول إلى العظمة والرفعة. بداخل كل منا قوة هائلة وطاقة جبارة. كل منا يمكن أن يؤثر في العالم من حوله بشكل مذهل، لو اختار ذلك. ولكن لكي تنمو هذه القوة الكامنة بداخلنا، نحتاج إلى استخدامها. وكلما امعنت في استخدام هذه القوة؛ زادت حدة وفعالية، وازددت أنت ثقة بنفسك.
* * * *
إن أفضل الناس ليسوا أكثر موهبة من بقيتهم. كل ما هنالك أنهم في كل يوم اتخذوا خطوات صغيرة تقربهم من الحياة التي يريدونها لأنفسهم. وتتوالى هذه الأيام مكونة أسابيع، وتنساب الأسابيع مكونة أشهرا، وبدون أن يشعروا، يصلون إلى المكانة التي نطلق عليها مكانة "فذة وممتازة".
* * * *
القراءة هي واحدة من أفضل الطرق التي أعرفها للمحافظة على النجاح والتفوق. فعندما تقرأ كتاباً قيماً، فأنت بذلك كأنما تجري حواراً مع مؤلفه. ونحن في النهاية ما نتحاور بشأنه.
* * * *
إنّ قراءة كتاب لشخص تجله وتقدره تتيح لك أن تكتسب شيئاً من عبقريته وذكائه. وبعد أن تنتهي من قراءة كتاب مهم، فمن المؤكد أنك لن تصبح كسابق عهدك.
* * * *
أنا الآن أحاول أخصص ساعة واحدة على الأقل كل يوم أقضيها في القراءة. وهذه العادة بمفردها قد غيّرت حياتي.
* * * *
ربما ستكون أعظم هدية أتركها لأولادي بعد موتي هي كتبي. وهي تحوي كتباً في القيادة والعلاقات والعمل والفلسفة والصحة، والكثير من الموضوعات الأخرى التي أفضلها. وهذه الكتب هي التي شكلت طريقة تفكيري، وفلسفتي الخاصة، وجعلتني أصبح ما أنا عليه الآن. وهي بالنسبة لي لا تقدر بثمن.
* * * *
خصص وقتاً كل يوم تقضيه في قراءة شيء مفيد. املأ عقلك بأفكار ضخمة وآراء متألقة. استعن بالكتب لتغمر روحك بالأمل والإلهام. وتذكر أنك إذا أردت أن تصبح قائدا، فعليك إذن بالقراءة.
* * * *
إنّ الفشل هو ثمن العظمة، وهو عنصر أساسي في تحقيق أي إنجاز مهم.
* * * *
إنّ الفشل هو مجرد جزء من عملية الوصول إلى مكانة متميزة. إنّ أفضل الشركات في العالم قد تعرضت للفشل أكثر من الشركات العادية، وأنجح الأشخاص في العالم قد تعرضوا للفشل أكثر من الأشخاص العاديين. والفشل الوحيد في رأيي هو الفشل في المحاولة والحلم والتحدي. والمخاطرة الحقيقية هي الحياة بلا مخاطرة.
* * * *
تخصيص الوقت الكافي للتفكير هو استراتيجية ممتازة للنجاح في القيادة والحياة.
* * * *
إنّ التفكير المتعمق وبطريقة استراتيجية هو أول خطواتك على الطريق نحو العظمة.
* * * *
القيادة والنجاح تبدأ من لحظة بذل الجهد الإضافي.
* * * *
إنّ من يشيدون لأنفسهم حياة مهنية فذة، ويعيشون حياة رائعة، هم أولئك الذين يقضون معظم أوقاتهم في بذل جهد إضافي. نعم، الأشخاص العاديون لا يقضون وقتاً طويلاً في بذل جهد إضافي.
* * * *
يرغب الناس في معرفة أنك شخص حقيقي، أنك شخص مهذب وعطوف وجدير بالثقة. يرغبون في الشعور بك، والإحساس بك، والنظر في عينيك ليروا معدنك الحقيقي. يرغبون في معرفة شغفك تجاه ما تدافع عنه أيا كان. وعندما يستشعرون أن ظاهرك كباطنك، سوف يفتحون لك أيديهم وقلوبهم. عندما يرون أنك تضع مصلحتهم نصب عينيك، سوف يقون بك، ويضعون مصلحتك أنت نصب أعينهم. عندما يدركون أنك شخص صالح، سيعاملونك بطريقة صالحة.
* * * *
إنّ طريقة تفكيرك هي التي تشكل واقعك الحقيقي.
* * * *
إن احترام الآخرين وإيثارهم على الذات هما اثنان من أهم مقومات العلاقات القوية.
* * * *
كثيرون منا يخشون أن يكونوا على حقيقتهم، ومن ثَمّ، يتخلون عن أحلامهم، ويسيرون مع الجموع. أمر مؤسف. وقد كتب شكسبير: "كن صادقاً مع نفسك". كن شجاعاً بما يكفي لتصبح صادقاً مع نفسك، ولتخرج أعظم ما فيها.
* * * *
هذه الأقوال اخترتها من كتاب "دليل العظمة 1".. للمؤلف روبين شارما... وانصح بقراءة هذا الكتاب الرائع.. لأنهُ رائع جداً في التنمية الذاتية..

[Honest]

بارك الله فيكم ،،،

[قناص مسقط]

تسلم اخي
مقولات رائعه بصراحه

[أبو نور الفارسي]

جزاكم الله كل خير.. وشكرا

[Pride of Oman]

جزاك الله ألف خير أخي

[أبو نور الفارسي]

شكراً على ثناؤكم..

[روح منسية]

تسلم اخوي عبارات رائعة من ولد الشوااااااااااااارما
بس ما قلت لنا شوارما لحم ولا دجاج

[مجد111]

تشكر أبو نور

[السعيد الباكي]

كل منا مؤهل للوصول إلى العظمة والرفعة. بداخل كل منا قوة هائلة وطاقة جبارة. كل منا يمكن أن يؤثر في العالم من حوله بشكل مذهل، لو اختار ذلك. ولكن لكي تنمو هذه القوة الكامنة بداخلنا، نحتاج إلى استخدامها. وكلما امعنت في استخدام هذه القوة؛ زادت حدة وفعالية، وازددت أنت ثقة بنفسك.

بس من الجوع قريت اسمه (( شاوارما))

[أبو نور الفارسي]

شكراً