- محرك البحث العام
- المركبات
- الأراضي
- العقارات
- الوظائف
رؤية النتائج 1 إلى 30 من 37
-
15/01/2012 02:47 PM #1عضو مميز
- تاريخ الانضمام
- 05/01/2009
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 1,279
﴿ وَفِي أَنْفُسِكُمْ أَفَلَا تُبْصِرُونَ ﴾
الموضوع العلمي: أيها الأخوة الكرام، ننتقل إلى الموضوع العلمي.
جسم الإنسان أقرب شيء إليه و هو من آيات الله الدالة على عظمته ويتمثل ذلك في :
1 ـ الشعر:
أحياناً الإنسان يجد جسمه أقرب شيء له، هناك بعض الأرقام اللطيفة حول جسم الإنسان، قيل : في رأس كل منا ثلاثمئة ألف شعرة تقريباً، لكل شعرة وريد، وشريان، وعصب، وعضلة، وغدة دهنية، وغدة صبغة.
2 ـ العين:
في شبكية العين عشر طبقات، فيها مئة وثلاثون مليون عصي ومخروط، الشبكية مساحتها ميليمتر وربع، أو ثلث، فيها مئة وثلاثون مليون عصي ومخروط، بينما أرقى آلة تصوير رقمية احترافية، فيها بالميليمتر عشرة آلاف، بالعين يوجد مئة مليون.
3 ـ الأذن:
في الأذن، ثلاثون ألف خلية سمعية، أي حتى من باب تكريم الله لنا من أجل أن تعرف اتجاه الصوت جعل الله لك أذنين، فأي صوت يصل إلى الأولى قبل الثانية هناك جهاز في الدماغ يحسب تفاضل وصول الصوتين إلى الأذنين، أنت تمشي في الطريق، سمعت بوق مركبة وراءك، هذا البوق دخل إلى هذه قبل هذه، التفاضل واحد على ألف وستمئة وعشرين جزءاً من الثانية، يكتشف جهاز في الدماغ معقد جداً أن السيارة على اليمين فينحرف نحو اليسار، فأنت مزود فوق السمع بطريقة تعرف جهة الصوت.
4 ـ اللسان:
في سطح اللسان تسعة آلاف نتوء ذوقي، لمعرفة الطعم الحلو، والحامض، والمر، والمالح.
أي حرف تنطقه يسهم في صنعه سبع عشرة عضلة، كل حرف، فإن كانت الكلمة خمسة حروف ضرب خمسة، والجملة خمس كلمات، والمحاضرة ثلاثة آلاف كلمة مثلاً.
في الفم غشاء مخاطي هذا الغشاء فيه خمسمئة ألف خلية، يموت في كل خمس دقائق نصف مليون خلية ليحل محلها نصف مليون خلية جديدة.
5 ـ كريات الدم الحمراء:
كريات الدم الحمراء لو صفّ بعضها إلى جانب بعض لزاد طولها على محيط الأرض ستة أضعاف، صار شريطاً يلف الأرض ست مرات، بكل ميليمتر مكعب من الدم هناك خمسة ملايين كرية حمراء، وكل كرية تجول ألف وخمسمئة جولة في الجسم، وتقطع مسافة تقدر بألف ومئة وخمسين كيلو متر، يموت في كل ثانية ما يقدر باثنين ونصف مليون كرية، ويولد في كل ثانية ما يقدر باثنين ونصف مليون كرية:
﴿ هَذَا خَلْقُ اللَّهِ فَأَرُونِي مَاذَا خَلَقَ الَّذِينَ مِنْ دُونِهِ ﴾ ( سورة لقمان الآية: 11 ).
6 ـ القلب:
القلب يضخ في عمر متوسط ما يملأ أكبر ناطحة سحاب في العالم، وينبض في الدقيقة الواحدة من ستين إلى ثمانين نبضة، ينبض في اليوم مئة ألف مرة، يضخ ثمانية أمتار مكعبة من الدم كل يوم، أنت أحياناً تستهلك وقوداً سائلاً يقدر بمتر مكعب طوال العام، قلبك يضخ كل يوم ثمانية أمتار مكعبة من الدم. في دماغ الإنسان أربعة عشر مليار خلية قشرية تستند إلى مئة وأربعين مليار خلية لم تعرف وظيفتها بعد.
7 ـ الرئتان:
في الرئتين سبعمئة مليون سنخ رئوي كعناقيد العنب، هذه الأسناخ الرئوية لو نشرت لاحتلت مساحة تقدر بمئتي متر مربع، الرئتان تخفقان في اليوم خمسة وعشرين ألف مرة وتستنشقان مئة وثمانين متراً مكعباً من الأوكسجين.
8 ـ الكبد:
في الكبد ثلاثمئة مليار خلية يمكن أن تجدد كلياً في أربعة أشهر، أحد أخواننا متفوق جداً في جراحة الكبد قال لي: استأصلت أربعة أخماس الكبد لأنه مصاب بالتشمع والخمس الأخير بحالة سليمة، أعاد الكبد بناء نفسه، بعد ستة عشر أسبوعاً عاد كما كان، وأسرع خلية في التوالد خلايا الكبد.
9 ـ المعدة:
في جدار المعدة مليار خلية تفرز من حمض كلور الماء ما يزيد عن عدة لترات في اليوم الواحد، وهناك سؤال كبير لماذا لا تهضم المعدة نفسها ؟ تأكل اللحم واللحم يهضم في المعدة و المعدة نفسها من اللحم، فكيف لا تهضم المعدة نفسها ؟
10 ـ الأمعاء:
في الأمعاء في كل سنتمتر ثلاثة آلاف وستمئة زغابة، هذه تتجدد كل ثمان وأربعين ساعة، أي أمعاؤك في كل ثمان وأربعين ساعة تتجدد كلياً، أقصر عمر هو عمر زغابات الأمعاء، و أطول عمر هو عمر العظم كل خمس سنوات، فأنت كل خمس سنوات إنسان آخر بجلدك، بعظمك، بشعرك، عدا الدماغ والقلب، لو كان الدماغ يتغير والله كنت طبيباً، ذهبت المعلومات، كل خبراتك بالدماغ و ذكرياتك ومعارفك.
11 ـ الكلية:
في الكليتين مليونا وحدة تصفية، في كل كلية مليون وحدة تصفية، طولها مجتمعة مئة كيلو متر، يمر فيها الدم في اليوم خمس مرات.
12 ـ الجلد:
تحت سطح الجلد خمسة عشر مليون مكيف لحرارة البدن، التعرق هناك غدد عرقية، هذه الغدد عبارة عن مكيف، عندما يكون الحر شديداً تفرز الماء، الماء سخن وامتص هذه الحرارة، تماماً كحديدة ضعها على النار حتى تحمر، إن صببت عليها كأس ماء تبرد، الماء صار يغلي أخذ الحرارة وبرد الحديد، بالضبط كالإنسان عندما يعرق، العرق يمتص الحرارة، العرق بالإنسان تكييف لكن على الماء.
أيها الأخوة الكرام، هذه بعض الحقائق المتعلقة بالجسم لذلك قال تعالى: ﴿ وَفِي أَنْفُسِكُمْ أَفَلَا تُبْصِرُونَ ﴾ ( سورة الذاريات ).
والحمد لله رب العالمين ( لفضيلة الدكتور محمد راتب النابلسي )
-
مادة إعلانية
-
15/01/2012 02:58 PM #2
{ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لا تُحْصُوهَا }
’’ حلمي بعيد ’’ تســلم أخي على الطرح المُميّز فـهو يدعو إلى التفكُر <<
.. بارك الله فيك ..
-
معظم القرآن الكريم هو آيات تدعو إلى التدبر في دلائل وجود الخالق ...
صدق الله العظيم القائل: ﴿ وَفِي أَنْفُسِكُمْ أَفَلَا تُبْصِرُونَ ﴾
شكراً على الموضوع أخي ...
آخر تحرير بواسطة عماني مسقطي : 15/01/2012 الساعة 09:29 PM
-
15/01/2012 06:55 PM #4مشرفة سابقة
- تاريخ الانضمام
- 31/12/2008
- الجنس
- أنثى
- المشاركات
- 4,839
- مشاركات المدونة
- 23
طرح جميل جدا ويستحق القراءة والتأمل
شكرا لك أخي
-
16/01/2012 07:23 PM #5
موضوع رائع وفيه تأملات
شكرا لك أخي الكريم
-
16/01/2012 07:29 PM #6عضو نشيط
- تاريخ الانضمام
- 02/08/2011
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 314
التدبر والتعمق لمعاني القران يقلك الى الحقائق التي يجهلها المفكرون الغرب
-
16/01/2012 07:41 PM #7
سبحان الله ..
هنالك مرضى الكلى تُغسل كليتهم كل يومين ..
جزاك الله خيرا على المعلومات القيمه..
-
16/01/2012 07:52 PM #8عضو نشيط
- تاريخ الانضمام
- 30/09/2011
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 248
من اكتشف هذك المعلومات العلمية ؟
-
17/01/2012 03:00 AM #9عضو نشيط
- تاريخ الانضمام
- 23/06/2011
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 199
-
17/01/2012 07:19 AM #10
-
17/01/2012 11:33 AM #11عضو مميز
- تاريخ الانضمام
- 05/01/2009
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 1,279
-
17/01/2012 11:34 AM #12عضو مميز
- تاريخ الانضمام
- 05/01/2009
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 1,279
-
17/01/2012 12:39 PM #13
االحمدلله رب العالمين ....
تشكر على الموضوع اخي
-
17/01/2012 01:08 PM #14
تشكر اخي
-
17/01/2012 02:31 PM #15محظور
- تاريخ الانضمام
- 07/10/2011
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 326
طبعا على كيفكم تفسروا الاية كالعادة
وصدقتوا كلام زغلول ....
المهم تفسير اية ﴿ وَفِي أَنْفُسِكُمْ أَفَلَا تُبْصِرُونَ ﴾
القرطبي:-
وقوله ( وفي أنفسكم أفلا تبصرون ) اختلف أهل التأويل في تأويل ذلك ، فقال بعضهم : معنى ذلك : وفي سبيل الخلاء والبول في أنفسكم عبرة لكم ، ودليل لكم على ربكم ، أفلا تبصرون إلى ذلك منكم .
ذكر من قال ذلك :
حدثنا أحمد بن عبد الصمد الأنصاري قال : ثنا أبو أسامة ، عن ابن جريج ، عن ابن المرتفع قال : سمعت ابن الزبير يقول : ( وفي أنفسكم أفلا تبصرون ) قال : سبيل الغائط والبول .
حدثنا ابن حميد قال : ثنا مهران ، عن سفيان ، عن ابن جريج ، عن محمد بن المرتفع ، عن عبد الله بن الزبير ( وفي أنفسكم أفلا تبصرون ) قال : سبيل الخلاء والبول .
__________________________________________________ __________________________________________________ _____________________________________
الطبري :-
قوله ( وفي أنفسكم أفلا تبصرون ) اختلف أهل التأويل في تأويل ذلك ، فقال بعضهم : معنى ذلك : وفي سبيل الخلاء والبول في أنفسكم عبرة لكم ، ودليل لكم على ربكم ، أفلا تبصرون إلى ذلك منكم .
__________________________________________________ __________________________________________________ ____________________________________
http://www.islamweb.net/newlibrary/d...no=51&ayano=21
http://www.islamweb.net/newlibrary/d..._no=50&ID=4618
-
17/01/2012 03:10 PM #16عضو مميز
- تاريخ الانضمام
- 30/06/2009
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 1,285
كان يفترض بك أن ترجع إلى تفسير الآية وتنقل أقوال أهل العلم دون انتقاء.
فلو فعلت ذلك لتبين للناس أن تفسير العلماء للآية هو تفسير بالمثال، والذي لا يعني الحصر، وهو معروف عن علماء التفسير.
وإلا فنعم الله وآياته في نفس الإنسان كثيرة لا تحصى. والعبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب.
-
17/01/2012 04:04 PM #17محظور
- تاريخ الانضمام
- 07/10/2011
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 326
-
17/01/2012 10:00 PM #18عضو مميز
- تاريخ الانضمام
- 30/06/2009
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 1,285
-
18/01/2012 09:32 AM #19عضو نشيط
- تاريخ الانضمام
- 12/04/2008
- المشاركات
- 731
أخي الكريم يبدوا أنك لا تعرف منهج الإمام الطبري في التفسير
ثم يبدوا أن جهلك هذا يخالطه عدم الأمانة في النقل .....
هذا تمام ما قاله الإمام الطبري في تفسيره لهذه الآية الكريمة:-
..
.....
وقال آخرون: بل معنى ذلك: وفي تسوية الله تبارك وتعالى مفاصل أبدانكم وجوارحكم دلالة لكم على أن خلقتم لعبادته. ذكر من قال ذلك:
حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد، في قوله: { وفي أنْفُسِكُمْ أفَلا تُبْصِرُونَ } ، وقرأ قول الله تبارك وتعالى
{ وَمِنْ آياتِهِ أنْ خَلَقَكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ إذَا أنْتُمْ بَشَرٌ تَنْتَشِرُونَ }
قال: وفينا آيات كثيرة، هذا السمع والبصر واللسان والقلب، لا يدري أحد ما هو أسود أو أحمر، وهذا الكلام الذي يتلجلج به، وهذا القلب أيّ شيء هو، إنما هو مضغة في جوفه، يجعل الله فيه العقل، أفيدري أحد ما ذاك العقل، وما صفته، وكيف هو؟.
والصواب من القول في ذلك أن يقال: معنى ذلك: وفي أنفسكم أيضاً أيها الناس آيات وعِبر تدلُّكم على وحدانية صانعكم، وأنه لا إله لكم سواه، إذ كان لا شيء يقدر على أن يخلق مثل خلقه إياكم { أفَلا تُبْصِرُونَ } يقول: أفلا تنظرون في ذلك فتتفكروا فيه، فتعلموا حقيقة وحدانية خالقكم.
انتهى كلامه رحمه الله
.....
أما الإمام القرطبي فهذا هو تفسيره للآية المباركة:-
قوله تعالى: { وَفِيۤ أَنفُسِكُمْ أَفَلاَ تُبْصِرُونَ } قيل: التقدير وفي الأرض وفي أنفسكم آيات للموقنين. وقال قتادة: المعنى من سار في الأرض رأى آياتٍ وعبراً، ومن تفكر في نفسه علم أنه خُلق ليعبد الله. ٱبن الزبير ومجاهد: المراد سبيل الخلاء والبول. وقال السائب بن شريك: يأكل ويشرب من مكان واحد ويخرج من مكانين؛ ولو شرب لبناً محضاً لخرج منه الماء ومنه الغائط؛ فتلك الآية في النفس. وقال ٱبن زيد: المعنى أنه خلقكم من تراب، وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة،
{ ثُمَّ إِذَآ أَنتُمْ بَشَرٌ تَنتَشِرُونَ }
[الروم: 20]. السدي: وَفِي أَنْفُسِكُمْ» أي في حياتكم وموتكم، وفيما يدخل ويخرج من طعامكم. الحسن: وفي الهَرَم بعد الشباب، والضعف بعد القوّة، والشيب بعد السواد. وقيل: المعنى وفي خلق أنفسكم من نطفة وعلقة ومضغة ولحم وعظم إلى نفخ الروح، وفي ٱختلاف الألسنة والألوان والصُّوَر. إلى غير ذلك من الآيات الباطنة والظاهرة، وحسبك بالقلوب وما ركز فيها من العقول، وما خصّت به من أنواع المعاني والفنون، وبالألسن والنطق ومخارج الحروف والأبصار والأطراف وسائر الجوارح، وتأتِّيها لما خُلِقت له، وما سَوَّى في الأعضاء من المفاصل للانعطاف والتثني، وأنه إذا جسا شيء منها جاء العجز، وإذا ٱسترخى أناخ الذل
{ فَتَبَارَكَ ٱللَّهُ أَحْسَنُ ٱلْخَالِقِينَ }
[المؤمنون: 14]. { أَفَلاَ تُبْصِرُونَ } يعني بصر القلب ليعرفوا كمال قدرته. وقيل: إنه نُجْح العاجز، وحرمان الحازم.
قلت: كل ما ذكر مراد في الاعتبار. وقد قدّمنا في آية التوحيد من سورة البقرة» أن ما في بدن الإنسان الذي هو العالَم الصغير شيء إلا وله نظير في العالَم الكبير، وذكرنا هناك من الاعتبار ما يكفي ويغني لمن تدبر.
انتهى كلامه رحمه الله
يكفي اجتراء على العلماء .. وترفعوا عن أسلوب القص واللصق حسب المزاج فهذا ليس من الأمانة العلمية في شيء
صدق من قال:-
إن الكلام بلا علم يماثله **##** نبح الكلاب وأصوات السنانير
-
المختار اخطأ إن كان يعتقد أن قول انسان بشري يعبر دائماً عن مقصد النص القرآني
وفي الوقت نفسه هناك تفاسير للنص القرآني حقيقة غريبة عجيبة، لكن تـُـذكر عادةً مع غيرها اكثر منطقية منها فكان على المختار انتقاء الأقرب، لكن وجودها يظل غريباً ...
إلا أن الشعر المُلون بالأحمر هذا، فهذا لا ينبغي ذكره عند مخاطبة الآخر، مهما كان
خصوصا ً في صدد حديث مَن يدافع عن الإسلام ...
والسموحة منكم ...
آخر تحرير بواسطة عماني مسقطي : 18/01/2012 الساعة 10:30 AM
-
18/01/2012 10:35 AM #21عضو نشيط
- تاريخ الانضمام
- 12/04/2008
- المشاركات
- 731
-
-
18/01/2012 11:26 AM #23محظور
- تاريخ الانضمام
- 07/10/2011
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 326
-
18/01/2012 11:36 AM #24محظور
- تاريخ الانضمام
- 07/10/2011
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 326
-
المختار ::: { وفي أنْفُسِكُمْ أفَلا تُبْصِرُونَ }
"نفس الإنسان" لفظ عاااااااااااااااام وليس مخصص في انزال الفضلات
صحيح أنك قمت بعرض تفسير جزئي من ما بين قوسين (من أكبر كتب) التفسير القرآني ...
وصحيح لا يمكن الحديث حول لما ذكرت هذا النص دون غيره ... فالعبرة بالنوايا ...
لكن هذا يثير حفيظة كثير من المسلمين ربما ...
ارجو من كل الاطرااااااااااف الهدوء
ومن المشرف حذف كل المشاركات اعلاه التي فيها نكهات لا يمكن الجزم بها لان النوايا على الله تعالى دائماً ...
آخر تحرير بواسطة عماني مسقطي : 18/01/2012 الساعة 08:18 PM
-
18/01/2012 12:05 PM #26محظور
- تاريخ الانضمام
- 07/10/2011
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 326
اشكرك اخي على اسلوبك الجميل فالحوار واتمنى البعض يتعلم منك ....
ادرجت التفسير اعلاه لاني رايته تفسير عبدالله بن الزبير والكل يعلم من عبدالله بن الزبير ..ابن حواري رسول الله الزبير بن العوام
حدثنا أحمد بن عبد الصمد الأنصاري قال : ثنا أبو أسامة ، عن ابن جريج ، عن ابن المرتفع قال : سمعت ابن الزبير يقول : ( وفي أنفسكم أفلا تبصرون ) قال : سبيل الغائط والبول .
حدثنا ابن حميد قال : ثنا مهران ، عن سفيان ، عن ابن جريج ، عن محمد بن المرتفع ، عن عبد الله بن الزبير ( وفي أنفسكم أفلا تبصرون ) قال : سبيل الخلاء والبول .
قوله تعالى : وفي أنفسكم أفلا تبصرون قيل : التقدير وفي الأرض وفي أنفسكم آيات للموقنين . وقال قتادة : المعنى من سار في الأرض رأى آيات وعبرا ، ومن تفكر في نفسه علم أنه خلق ليعبد الله . ابن الزبير ومجاهد : المراد سبيل الخلاء والبول . وقال السائب بن شريك : يأكل ويشرب من مكان واحد ويخرج من مكانين ; ولو شرب لبنا محضا لخرج منه الماء ومنه الغائط ; فتلك الآية في النفس .
-
18/01/2012 12:11 PM #27عضو مميز
- تاريخ الانضمام
- 05/01/2009
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 1,279
-
-
18/01/2012 12:21 PM #29محظور
- تاريخ الانضمام
- 07/10/2011
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 326
فاهم صديقي اللي تحاول توصله ... بس تفسير الايات ومعرفه اسباب النزول لابد منه مايصير الواحد يفسر اية مع ربط بظاهرة وخلاص
عندها معنى الاية الحقيقي بيروح وبياخذ مكانه التفسير الجديد اللي ماله خص بالاية
وكلامي واقعي وصاير وانت متأكد ادرى مني فالهالموضوع ... فكتب التفسير الحقيقية هي اللي تعلمك القران ما بس ان معناتها واضح ما نبحث
عن سبب نزول ... والا اذا ما فائدة الرواة والتابعين والصحابة فسروا كل اية مع ذكر سبب النزول ..
هذا ما احاول ان اوصله للناس ...
ومن جد اشكرك على حسن الاخلاق
-
شكراً على اطرااااءك عزيزي ...
المُلون بالأحمر لا اتفق معك فيه ...
لفهم القرآن الكريم ::: عقلك + معجم عربي فصيح + النظر في التاريخ المرتبط وفهم الآخرين وتفسيراتهم
كتب التفسير قد تساعدك على تعلم الكتاب العزيز لكنها لا تعلمك اياه ...
بالعكس يجب الحذر مما هو موجود في كتب التفسير ... لأننا نملك العلم الحديث وتواصل أكبر ...
مواضيع مشابهه
-
﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اسْتَعِينُواْ بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ ﴾
بواسطة عطور الوفاء في القسم: السبلة العامةالردود: 18آخر مشاركة: 25/04/2011, 05:14 PM -
ُُُ﴿الرحمن﴾ ُُُُ
بواسطة jurassic في القسم: سبلة التصوير الضوئي والتصميم والخطوطالردود: 11آخر مشاركة: 18/03/2011, 06:31 PM