1-Click Setup for WordPress, Drupal & Joomla!
أخبار السبلة الدينية
 
رؤية النتائج 1 إلى 3 من 3
  1. #1
    تاريخ الانضمام
    17/12/2006
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    1,811

    افتراضي كلمة الشيخ عيسي بمناسبة استقبال سماحة الشيخ الخليلي بمعهد الحياة بالقرارة

    كلمة الترحيب بسماحة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي

    أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيـم

    الحمد لله الذي وسع كلَّ شيء علما، ﴿ يُوتِي الْحِكْمَةَ مَنْ يَّشَآءُ وَمَنْ يُّوتَ الْحِكْمَةَ فَقَدُ اوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا وَمَا يَذَّكَّرُ إلآَّ أُوْلُواْ الاَلْبَابِ ﴾ وأشهد أن لا إله إلاَّ الله الملك القدوس السلام، وأشهد أنَّ حبيبنا محمد بن عبد الله رسول السلام، النبئ الذي تحضرت على يديه الأمم، الأمي الذي أخرج من الخيام خيرة الأنام، وصفوة الحكام، وحماة الإسلام ودعاة السلام، القائل: إنَّ العلماء ورثة الأنبياء، وإن الأنبياء لم يورثوا دينارًا ولا درهما إنما ورَّثوا العلم فمن أخذ به أخذ بحظ وافر. فاللهمَّ صلِّ وسلِّم على خير من دعا ربَّه واستخار، وعلى القُلَّة من آل بيته الأطهار، والثلَّة من جلَّة صحبه الأخيار، وعلى من اهتدى يهديه راشدا إلى يوم تشخص فيه الأبصار.

    سماحة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي المفتيَ العامَ لسلطنة عمان والوفد المرافق له، سيادة والي ولاية غرداية السيِّد أحمد عدلي، ايُّها الملأ الكريم من بني قومي السُّراة، ويا صفوة الأمَّة من نسل الجزائر الأباة، ويا أبناءنا الأعزة الأبرار، ويا خلفنا الصالح بعد طول أعمار، ويا من وفدوا إلى رحاب هذا المكان الطاهر، رجالا وعلى كلِّ ضامر، سلام قولا من ربٍّ وليٍّ رحيم يترى ما توالت من رَوْحِه البشائر، واستنارت بنوره المخابر، واستقامت بهديه الظواهر، وتحية طيبة من برٍّ غني كريم تهمى، ما ارتفعت خالصة إلى بارئها الرواتب، وازدهت ناصعة بزينتها الكواكب، وابتهجت مخضرَّة بقطرها السحائب، ، وازينت مستبشرة في فراديسها الكواعب.

    نرحِّب بضيفنا النبيل الذي حلَّ بالجزائر قبل أيام، وزار القرارة وهي تهفو إليه في هيام، في هذا اليوم الأغر يوم الأحد 12 جمادى الثانية 1432هـ / 15 ماي 2011 م، وإنها للحظات سعيدة تجمعنا في هذه المناسبة الفريدة، نتفيأ وارف ظلالها المديدة، بجوار شيخنا العزيز الذي حنا علينا دوحه حنوَّ المرضعات على الفطيم، ونتسنىَّ من طارف ضيائه وقد أشرق علينا وجهه إشراقة البدر في اللَّيل البهيم، فطفقنا نداعب أوتار عقله، ونستمطر سحائب فكره، و نعتصر أسرار فهمه، ونقدر الرجل حقَّ قدره، و نسمو بالمعالي ذرى فخره، نهتبلها أحدوثة جميلة نقصُّها على أبنائنا في عصر الاستلاب والأنانية، أملا في أفق مشرق، وتفاؤلا بمستقبل مورق، وندخرها حلَّة جليلة نُهديها لفلذات أكبادنا في دهر الانقلاب والغثائية، درءا لخطر محدق، واتقاء لشرٍّ مطبق تبدو طلائعه دكناء في الآفاق، وتجثو كلاكله كأداء على الأعتاق و﴿ لاَ عَاصِمَ الْيَوْمَ مِنَ اَمْرِ اللَّهِ إِلاَّ مَن رَّحِمَ ﴾

    لقد أبديتم بمقدمكم هذا شيخَنا الجليل صادق ودِّكم، وأسديتم بمنطقكم خالص نصحكم، فأدخلتم بطلعتكم غامر السرور على قلوبنا، وأنزلتم بهيبتكم بارد الأنس على نفوسنا، فأفرغتم ببسمتكم علينا سكينة وصبرًا، ورفعتم بدعائكم لنا مكينة وذكرًا، فجازاكم من لا تخفى عليه خافية عيشة راضية في جنة عالية، بما تستأهلونه من الإحسان والتَّكريم، وما تستحقُّونه من الإجلال والتعظيم، فأنتم من لا ينكر بصيرٌ فضلَه، ولا يجهل سميعٌ بذلَه، قمر أنتم فكيف يخفى ضوؤه، وعلم أنتم فهل يغمر ذكرُه، ومن لا يعرف سماحة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي الذي كان ولا يزال مثلا للإنسان التقيِّ، والرجل الوفيِّ، والفحل القويِّ، الذي بلغ مغرب الشمس يكابد في بطولة للحفاظ على دين الله، وبلغ مطلع الشمس يجاهد في بسالة لإصلاح أمَّة رسول الله، في وقت عزَّت فيه الرجولة، وقلَّت فيه البطولة، ونزرت فيه المروءة، فغدا محمودا بكلِّ لسان، وخليلا لكلِّ إنسان.

    ذهب الصواب برأيه فكأنما آراؤُه اشتقَّـت من التأييد

    فإذا دجا خطب تبلَّج رأيه صبحًا من التوفيق و التأييد

    نلتقي بحمد من يعلم السرَّ وأخفى إخوانًا على سرر متقابلين في هذا الرِّحاب الغامر، في معهد الحياة العامر، تجسيدا لدعوة القويِّ القاهر: ﴿ يا أَيـُّهَا الذِينَ ءَامَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ وَأَنـَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ﴾ ونحتشد في محراب الإيمان لاستجلاء العبر، واستملاء الفكر من موضوع غدا و لا يزال أحدوثة تلوكها الألسنة دون هضم، وفكرة ترددها الأفئدة دون فهم، في وقت ذلَّ فيه العمُّ وعزَّ فيه الخصم، والأمة في غفلة عن حقيقة إلهية عشيت عن رؤيتها أبصارهم، وعميت عن إدراكها بصائرهم، إنَّها سنة الهداية التي أرادها واهب الهداية وعدًا عليه حقًّا في التوراة و الإنجيل والقرآن ﴿فَإِمَّا يَاتِيَنَّكُم مِّـنِّي هُدًى فَمَنِ اِتَّبَعَ هُدَايَ فَلاَ يَضِلُّ وَلاَ يَشْقَىا وَمَنَ اَعْرَضَ عَن ذِكْري فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَىا قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِيَ أَعْمَىا وَقَدْ كُنتُ بَصِيرًا قَالَ كَذَالكَ أَتَتْكَ ءَايَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَالكَ الْيَوْمَ تُنسَىا﴾

    نرحب بكم يا من أفضتم من رحاب البلد الأمين عمان، مهد العزة والطهارة والأمان، توطيدا لصلة المودة في القربى، وتوثيقا للحمة العروة الوثقى، وإنها لروابط حميمة، وصلات قويمة، وأهداف جليلة، وغايات نبيلة تلكم التيِّ تربط علماء الأمة في مغرب شمس البلاد الإسلامية بمطلعها، قاسمهم المشترك في جهادهم العلمي ابتغاءُ مرضاة الله، وغايتهم المثلى من نضالهم المعرفي التمكينُ لدين الله، وغرضهم الأسمى من تشييدهم صروحَ المعرفة الرفعُ من لغة كتاب الله، وآمالهم العظمى من كفاحهم التربويِّ تنشئةُ أجيال صالحة تطمئن قلوبهم بذكر الله، وتسعد نفوسهم يوم لقاء الله، فهذا الشيخ بيوض رحمه الله يقول في مهرجان ختم التفسير سنة 1401هـ/1980م ما قاله قبله زميله في الإصلاح الشَّيخ عبد الحميد بن باديس، يوم ختم تفسيره بالجامع الأخضر بقسنطينة سنة: 1357هـ/ 1339م: إنَّنا والحمد لله نربِّي تلامذتتا على القرآن من أوَّل يوم، ونوجِّه أنفسهم إلى القرآن في كلِّ يوم، وغايتنا التي ستحقَّق إن شاء الله، أن يكوِّن القرآن منهم رجالا كرجال سلفهم، وعلى هؤلاء الرِّجال القرآنيِّين تعلِّق هذه الأمَّة آمالها، وفي سبيل تكوينهم تلتقي جهودنا وجهودها. ونحن الخلف إنَّما نجني ثمار ما غرسه السلف، ولكنَّنا نحن الأحفادَ نتفيَّأ ظلال الدَّوح الذي أقامه الأجداد.

    هذا وليست الأوطان مهما تباعدت إلاَّ مهادًا، وليست الأجناس مهما تجدَّدت إلاَّ ترابًا، وليست اللُّغات مهما تعدَّدت إلاَّ لسانًا، فنحن قوم أعزَّنا الله بالإسلام ومهما ابتغينا العزة في غيره أذلنا الله، ونحن قوم هدانا الله بالقرآن ومهما ابتغينا الهدي في غيره أضلنا الله، فما أجمل أن تجمع شملَنا كلمةُ التوحيد، تحت شعار الآية الكريمة ﴿قُلِ اِنَّمَآ أَنَا بَشَرٌ مِّـثْـلُكُمْ يُوحَىآ إِلَيَّ أَنَّمَآ إِلَهُكُمُ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَمَن كَانَ يَرْجُوا لِقَآءَ رَبـِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صَالِحًا وَلاَ يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبـِّهِ أَحَدًا﴾ وما أنبل أن تظلِّل ربعَنا وحدةُ الكلمة، تحت شعار الآية الكريمة ﴿ إِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمُ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ ﴾

    فأجمل بورثة الأنبياء أن يحيوا في نفوس أبناء الأمة أمثال هذه المناسبات، ويغرسوا في قلوبهم أسمى العبر والعظات، ويُحَلُّوا عقولهم بجليل المكرمات، فيقصُّوا عليهم جميل الذكريات، عن أنبل أسلاف مضوا، وأكرم أمجاد قضوا، مدًّا لبارقة الأمل، و شحذًا لعزيمة العمل، واستنارةً لدرب الحياة مهما امتد بها الأجل، امتثالا لقوله تعالى: ﴿ فَاقْصُصْ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ﴾ علَّهم بحبل الله يعتصمون، وبعروة الله يستمسكون، وبخاصة في هذه العصور الأخيرة التيِّ يشتدُّ فيها تكالب قوى الشر دون هوادة، ويزداد فيها تقارب ملل الكفر في فضاضة، مكشرة أنيابها في صلف، ومبرزة مخالبها في شغف، و﴿ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَآءُ مِنَ اَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمُ ﴾ تبغي التهامَ ما تبقى في الأمة من أوصال، وتدميرَ ما تبدَّى فيها من أطلال، وقد صدق فيها وصف الأديب الشاعر محمود غنيم في قصيدته وقفة على طلل إذ قال:

    أنَّى اتجهت إلى الإسـلام في بلد تجده كالطيـر مقصوصا جناحاه

    ويح العروبةِ كان الكون مسرحَها فأصبحت تتوارى في زوايــاه

    فتحت شعار الوحدة بين الشعوب، وفي إطار الألفة بين القلوب، نلتقي اليوم بسماحة الشيخ الفاضل أحمد بن حمد الخليلي الذي فتح الله تعالى عليه من خزائن علمه، وأسبغ عليه من مكنون فهمه، وحباه من حكمة وفصل خطاب، ليحدِّثنا بما يرسخ هذا المفهوم في قلوب الناشئة، تجسيدًا لسنة المولى التيِّ أرادها للأمة في قوله ﴿ وَأَنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمُ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ ﴾ وتحقيقا للرسالة الخالدة التيِّ أرادها لنبيئه الحبيب المصطفى ﴿ قُلْ هَذِهِ سَبِيلِيَ أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَىا بَصِيرَةٍ اَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَآ أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ ﴾ وقديما قيل: إذا كان الحكام سادة على الأنام، فإنَّ العلماء سادة على الحكام، فما أحسب زمانًا يخلو منهم، أو تتسق الحياة بدونهم، أو تُتدارك النفحات بعدهم، هم على السيادة القعساء قُلَّة، وإن صاروا في أوان الغثائية قِلَّة، وفي زمان الغربة عملة، وفي أدران التداعي أذلة، فطوبى لمن أوتي سؤله، فرزق ساعة يتفيأ فيها بأحدهم ظلَّه، أو يستعيد من غابر مجده قُلَّه، فيحلُّه من سويداء قلبه محلَّه. وعند ذكر الصالحين تتنزل الرحمة.

    فأعظم بها من رسالة جليلة، وأكرم بها من وسيلة نبيلة. وما أجمل أن تتَّحد جهود علمائنا العاملين الأبطال في الوسائل والغايات، عسى الله أن يوحد قلوبنا، ويجمع شتاتنا، ويصلح أمورنا، ويهدينا سبل السلام. وكلُّهم من رسول الله ملتمس غرفا من البحر أو رشفا من الديم

    فهنيئا لك شيخنا الجليل أن كنت بين الأفذاذ علمًا، وعلى الأقران حكمًا، وإلى سدَّة العزِّ والمجد سلَّمًا

    لا زلت تنشر أعيادا و تطويهـا تمضي بها لك أيـام و تُثنيهــا

    مستقبلا جدةَ الدنيـا و بهجتَها أيامُها لك نظم في ليـاليهــا

    العيد والعيد والأيـام بينهمـا موصولة لك لا تفنى و تُفنيهــا

    وليهنكَ النصر و الأيام مقبلــة إليك بالفتـح معقـودا نواصيها

    فباسم حلقة العزابة الموقرة، وجمعية الحياة المظفرة، وباسم سكان القرارة جمعاء، إخوانا وأصحابا، نعبِّر لكم عن عجزنا في توثيق آيات الفخر بمرآكم، وقصورنا في تنميق عبارات الشكر بلقياكم، فحسبنا كافيا مجازاة مولاكم، وسلوانا في قصورنا ترديد قول الشاعر

    لو كان للشكر شخص يبين إذا ما تأملـه النـاظـر

    لبينته لك حتى تــــراه فتعلم أني امرؤ شـاكـر

    و لكنه ساكن في الضميـر يحركه الكلـم السـائـر

    هذا وإنَّنا لعلى يقين - استجابة لطبعكم الأصيل، واستكانة لمعدنكم الثمين – أنَّكم ستغضون الطرف عن كلِّ منقصة تسم هذه الزيارة، وتأبون إلاَّ أن تصدعوا قائلين في حرارة

    حُلوُ الشَمائِلِ عَذبَةٌ أَخلاقُــهُ وَكَذاكَ أَخلاقُ الكِرامِ عِذابُ

    لا عَيبَ فيهِ سِوى السَخاءِ فَلَيتَهُ يَبقى وَيَبقى بِالسَخاءِ يُعـابُ

    فثقَّل الله ميزانكم بالطيِّبات، وبيَّض وجهكم بالحسنات، وعمَّر أيامكم بالبركات، ومتعكم بالخلود في رياض الجنات، ووحد الله بكم كلمة الإسلام في الشتات، ﴿ رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً اِنَّكَ أَنتَ الوَهَّابُ ﴾ ﴿ رَبَّنَآ أَتْمِمْ لَنَا نُورَنَا وَاغْفِرْ لَنَآ إِنَّكَ عَلَىا كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴾

    آمين آمين لا أرضى بواحدة حتى أضيف إليها ألف آمينـا

    و الحمد لله رب العالمين

    عيسى بن محمد الشيخ بالحاج أستاذ بمعهد الحياة
     التوقيع 
    وعيناك إن أبدت إليك مساؤا
    فدعها وقل يا عين للناس أعين
    فلا ينطقن منك اللسان بسوءة
    فكلك سوءات وللناس ألسـن
    وعاشر بمعروف وسامح من اعتدى
    ودافع ولكـن بالتي هي أحسن

  2. #2
    تاريخ الانضمام
    19/08/2008
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    2,153

    افتراضي

    بارك الله فيكم

  3. #3
    تاريخ الانضمام
    19/07/2011
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    651

    افتراضي

    يستاهل الشيخ احمد \ الله يطول في عمره دائما بإذن الله

مواضيع مشابهه

  1. الردود: 21
    آخر مشاركة: 22/04/2011, 01:15 AM
  2. الردود: 5
    آخر مشاركة: 17/04/2011, 09:48 AM
  3. إلى سماحة الشيخ أحمد الخليلي
    بواسطة حمد اللحدان في القسم: سبلة السياسة والاقتصاد للشؤون الدّولية
    الردود: 34
    آخر مشاركة: 01/03/2011, 01:04 PM
  4. خبر عاجل ( سماحة الشيخ الخليلي )
    بواسطة الفن في الحركة في القسم: السبلة الدينية
    الردود: 13
    آخر مشاركة: 27/01/2011, 03:24 PM
  5. تفسير سماحة الشيخ الخليلي
    بواسطة الشذا الفواح في القسم: السبلة الدينية
    الردود: 5
    آخر مشاركة: 06/01/2011, 01:36 PM

قواعد المشاركة

  • ليس بإمكانك إضافة مواضيع جديدة
  • ليس بإمكانك إضافة ردود
  • ليس بإمكانك رفع مرفقات
  • ليس بإمكانك تحرير مشاركاتك
  •