- محرك البحث العام
- المركبات
- الأراضي
- العقارات
- الوظائف
رؤية النتائج 1 إلى 30 من 66
-
07/05/2011 12:23 PM #1عضو نشيط
- تاريخ الانضمام
- 19/12/2008
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 236
البلوش والسواحليون .. والمواطنة ..... للأستاذ يوسف الحاج
بقلم - يوسف الحاج :
أخذت قضية المواطنة ومفهومها المتباين حيزا من الاهتمام والبحث على مستوى الخليج والوطن العربي؛ لما تمثل من أهمية في وقت تشهد فيه المنطقة العربية تحولات سياسية واجتماعية تضع لبناتها الشعوب بمختلف مذاهبها ومشاربها تدفعها صفة المواطنة الحقة التي اكتسبتها من واقع ارتباطها الوثيق بالرقعة التي تنتمي اليها والتي تسمى في مفهومنا الوطن الى حركة التغيير الاصلاحية وفق أهداف مشتركة تتحد فيها الرؤى مدفوعة بحب الوطن الحاضن لها، وهذا الانتماء لايمكن تأطيره أو تسقيفه في مفهوم ضيق يقود إلى مانرى فيه من منظورنا دلالة على الأهلية أو المواطنة الحقة، إنما يتسامى ويتعاظم هذا المفهوم ليتعدى أية نظرة أحادية نحاول من خلالها بلورة معنى المواطنة فمنا من يؤطرها في أقوال ومدائح وقصائد في حب الوطن، ومنا من يختزلها في أفعال وطنية شتى، ومنا من يستدل بها من واقع اللغة التي نتخاطب ونتحاور بها من واقع تعاملنا وعلاقاتنا الاجتماعية، وبقدر التعاطي مع لغة (الضاد) يكتسب المتعاطي قدرا من الصفة ومن لايجيد التعاطي مع هذه اللغة تحت ظرف ما منشؤه البيئة ذاتها أو الثقافة المحيطة لايستحق صفة المواطنة بحسب مايرى البعض، ومنهم سعيدة بنت خاطر الفارسية في مقالها المنشور في جريدة الشبيبة بتاريخ الأحد 1/5/2011م . تحت عنوان " أين المواطنة يامواطن؟ " والذي تحدثت فيه عن مفهوم الهوية والانتماء ومدى تأثير الثقافيتن الآسيوية والإفريقية على البعض من المواطنين والمواطنات من المنتمين لقبائل بلوشية وآخرين ينحدرون من أصول إفريقية على حد قولها لاتزال تتمسك بهويتها القومية وتتحدث بغير العربية على حساب الهوية الوطنية والتراث .
فليعلم الجميع أن المجتمع العماني طيف متباين الثقافة والمشرب وهذا الطيف يمثل نسيجه قبائل متعددة تستوطن السهل والساحل والجبل ذات ثقافات واتجاهات مختلفة نشأت على رقعة جغرافية تشكلت منها ملامح المجتمع الذي نعرفه بعد أن انغمست فيه وأصبحت جزءا لايتجزأ منه؛ فالمجتمع العماني بتراثه وثقافته لاتمثله فئة على هديها وقوامها ينبغي أن يهتدي الآخرون، واللهجة الدارجة التي اكتسبتها بعض القبائل من واقع بيئتها وأخذت تتعاطى معها حاضرا ومستقبلا بفخر واعتزاز أصبحت مكنون هويتها الثقافية والوطنية التي تعرف بها ومنها تشكل طيف المجتمع العماني فأكسبتها خصوصية، وهي لايمكن بأي حال من الأحوال أن تلغي صفة المواطنة التي من الظلم المبين اختزالها في مفهوم ضيق ترسم الكاتبة أبعاده من واقع مشاهدات يومية وتعاملات شخصية جانبية تدخل في حيز من العفوية، وهو مثال حي للحياة المشتركة عندما يتمكن المواطن البسيط بعفويته من الاعتزاز بالانتماء إلى جماعة أو قومية في ربوع الوطن .
معان وافرة ودلالات بالغة الأهمية يحملها المفهوم العام للمواطنة التي تعتمد بالدرجة الأولى على عنصر الانتماء والارتباط التاريخي والجغرافي والتراثي ودون ذلك تبقى مجرد جنسية مشفوعة بوثيقة سفر رسمية وهنا أطرح سؤالا على الكاتبة : من أنت لكي تقيّمي تاريخ القبائل العمانية ومسيرتها وتجاربها؟..ففي الوقت الذي كانت تمتح فيه الكاتبة بماء الكويت وتنعم بالترف والرفاهية حيث إقامتها؛ كانت هذه القبائل ترابط وتتخندق على الحدود للذود عن الوطن وحياضه وهذه الأدبيات الوحدوية والنضال والتضحيات لم تبذل إلا من أجل الوحدة الوطنية لتأتي اليوم وتطالب بمحو هذا التاريخ وطمس هوية أصحابه بجرة قلم باسم الوطنية والعروبة التي ليست بحاجة الى تأكيد الذات .
فلا يحق لأي شخص اختراق هذه الخصوصية للقبائل والأعراق؛ لأنها تعد من الخطوط الحمراء في أي مجتمع وليس مجتمعنا فقط والمرء لايعلو إلى منابر الفكر إلا بما أوتي من قدرة ذهنية على تمييز المستفتح المتناقل من الشاذ المستنفر يصوغ منه درر البيان ومنثور القول من رشد يكرس معينه لصالح وخدمة الإنسانية والأوطان وما يمكن أن يدفعها للسمو والازدهار أسوة بتلك المجتمعات المتقدمة التي كانت أولى خطوات تقدمها دحض الأفكار المريضة التي تناولتها الكاتبة في مقالها .
السواحليون والبلوش الذين ذكرتهم الكاتبة يشكلون نسبة كبيرة من سكان السلطنة، وهم جزء متأصل من نسيج هذا المجتمع بمدهم التاريخي والحضاري وخصوصيتهم القومية وهويتهم وانتماءاتهم العربية الأصيلة تكلموا العربية أو العامية أو السواحلية أو البلوشية؛ فهم جزء من الهوية الوطنية المتعارفة واحتفاظ هذه القبائل بلهجتها والتعاطي معها لايشكل مشكلة ولاخطرا على الدولة والمجتمع بقدر مايشكله من خطر إحياء النعرات الطائفية والقبلية التي يحاول البعض طرق أبوابها باسم الوطنية، والمواطن العماني أصبح اليوم يتمتع بدرجة رفيعة من الوعي؛ لذا أخذ يصب جل اهتمامه في قضايا الوطن فهذا مايجب أن يلتفت له الجميع وعلى رأسهم الكاتبة فكان من الأحرى أن توظف قلمها في نقل معاناة المواطن وقضايا الفساد المستشري في المجتمع وضعف الأداء المؤسسي وتسليط الضوء على المناطق المهمشة في كثير من الولايات التي لم يستفد أهلها من الخدمات الحكومية بقدر ما استفاد منها آخرون في مناطق أخرى فالمستقبل أصبح في الوقت الحاضر الشغل الشاغل للناس أفرادا وشعوبا وحكومات كل يخطط له ويستشرف آفاقه ويحاول جاهدا التعرف إلى مغيباته قبل حدوثها معتمدين في ذلك على وسائل العلم المعاصر من خلال دراسة الظواهر والكشف عن العوامل الفاعلة فيها والتعرف على نوع تفاعلها مع غيرها هذا مايفترض أن نكرس وقتنا واهتمامنا من أجله بتفكير علمي ينطلق من الملموسات وليس الولوج في قضايا عرقية لاتغني ولاتسمن من جوع .
في تراث القبائل والقوميات مناطق مضيئة ومواقف مشرقة تخترق الأزمنة وهي من منحت أهلها قيمة الإحساس والتمسك بالجذور وهي لاشك أصبحت موضع مفاخرة وزهو واعتزاز في تاريخ كل القبائل والقوميات غير أن غياب الروح النقدية هو الذي يجعل الكذب على التاريخ ممكنا كما أن التخدير بشعارات زائفة هو الذي يجعل الكذب على الأحياء ممكنا .
وهنا نود أن نشير إلى أن ظروف ومعطيات الحداثة هي الآن من تحكم الفكر والسلوك تحمل معها مظاهر الديمقراطية صريحة وضمنية تتيح بدورها ممارسة الحرية في اختيار أسلوب الحياة وطريقة التخاطب طالما لايشكل ذلك ضررا على الآخر ومن الطبيعي أن التعددية العرقية والتنوع الثقافي في أية رقعة يفرز ان لهجات متعددة عند أهلها فما وجه الاستنكار في ذلك؟ وأغلب من أشارت إليهم الكاتبة في مقالها تختلف أوضاعهم وظروفهم عن فئة البدون والمتجنسين في دول الخليج ذلك أنهم عمانيون بحكم القانون وليس بالتجنس وإذا سلمنا إلى منطق الكاتبة ومقاييسها للمواطنة فإننا سنعتبر الغالبية العظمى من الشعب العماني متجنسة بما في ذلك الكاتبة ذاتها.
وأخيرا مررت الكاتبة في مقالها معلومات خاطئة للقارئ ربما عن جهل عندما تطرقت إلى تجربة البدون في الكويت ممن رفعوا اسمها في المحافل وهنا وجب تصحيح معلوماتها فالمطربة الراحلة رباب ليست من فئة البدون فهي عراقية من مواليد البصرة بينما انطلاقتها الفنية كانت من دولة الكويت وكذلك الحال بالنسبة للممثلة هدى حسين.
المصدر : جريدة الزمن السبت 7 / 5 / 2011
-
مادة إعلانية
-
07/05/2011 12:43 PM #2عضو نشيط
- تاريخ الانضمام
- 24/08/2010
- الجنس
- أنثى
- المشاركات
- 151
يا سبحانك يا ربي من 1432 سنة نزلت الاسلام قاضياً على العنصرية ونعرات الجاهلية ...
واحنا في 2011 وما زالت هالاشكال موجودة وتتكلم !!!!!!!!!!!!
-
07/05/2011 12:44 PM #3
واجد طويل الموضوع
-
07/05/2011 12:50 PM #4
بيض الله وجهك وخير رد لكاتبه كنا نكن لها كل حب وتقدير وإحترام
-
07/05/2011 12:52 PM #5
البلوش عز وفخر
-
07/05/2011 01:05 PM #6رد جميل جدا وبالاخص عندما قال الكاتب
انها عندما كانت تتمتع بماء الكويت ورفاهيتة
كان ابناء هذه القبيلة يرابطون في الخنادق على الحدود للدفاع
عن تراب هذا الوطن الطاهر
هل الوطنية بتأمل القمر وكتابة قصص
اما بدفع الغالي والرخيص للدفاع عن هذا الوطن
وطنية البلوش نقشوها بدماءهم
وبسهم حسد عاده
-
07/05/2011 01:37 PM #7
إن كان الحديث عن المواطنة وعدم أخذها من الثقافيتن الآسيوية والإفريقية فإني لا أرى دولة في العالم وصفت نفسها بالنقاء العرقي وأنها من سلالة واحده بل أن معظم الدول تحتوي على نسيج من الثقافات التي صنعتها وشكلتها عوامل كثيرة كالتجارة والسفر والتزاوج والترحال ؛ ونحن لا نرى تلك الحالات الفردية من آراء المجتمع حول بعض القبائل بيننا حقيقة وما نعجب منه هو اختلاق البعض وأكثرهم من المتعصبين وحاملي لواء المثقفين بأن الأمر كبير ويستحق النظر وهو مجرد تهويل ويفرق أكثر ما يجمع فالذم والقدح يهون في سبيل أفراغ كم من الشحن من خلال مقاله ؛ ونحن نفتخر بكوننا من أبناء هذا الوطن لنا حقوق وعلينا واجبات واحترامها يعني المواطنة الحقه .. كونوا بخير فالوطن أكبر من مجرد مقاله
-
07/05/2011 02:26 PM #8مشرف سابق
- تاريخ الانضمام
- 28/09/2007
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 4,264
- مشاركات المدونة
- 16
وردت بعض المداخلات التي بها عنصرية
و نحن نحذر كل من يشارك بمداخلات عنصرية
أنه سينال حظراً .
-
07/05/2011 04:15 PM #9
يشرفني ان اتعلم السواحليه والبلوشيه
واضمهما لقائمة اللغات السبع التي اتقنها
تحية لأخواننا البلوش و السواحل
-
07/05/2011 05:52 PM #10
مقال جميل يحمل كثير من الدلالات...
الهوية الوطنية ايضا يجب ان ترسخ عن طريق ترسيخ مفهوم التعدديه وقبوله
والحركة الاصلاحيه في القطر الواحد يجب ان تستمد من الايمان بالمستقبل الحر للجموع وليس لفرد او طائفه او عرق...!
-
07/05/2011 07:05 PM #11
-
07/05/2011 07:13 PM #12
-
07/05/2011 07:46 PM #13عضو مميز جداً
- تاريخ الانضمام
- 01/05/2009
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 6,197
مقال جميييييييل جداً ويسلموا البلوش والسواحيليين
الحمد لله أنا already أتقن العربية والإنجليزية والبلوشية ( لأني بلوشي ) والأوردو نوعاً ما
والفرنسية لاحقاً إن شاء الله
وأنا من مسقط وأتكلم العربية أحسن بكثير من الدكتورة سعيدة خاطر
ولو تريد دكتورتنا فعادي اعمل مناظرة معاها لمن يتقن العربية الفصحى وحتى الشعر الفصيح
والحمد لله مواظب على حفظ كتاب الله ولا داعي أن تذكرني بنت خاطر أن أحفظ جزء (عم )
آخر تحرير بواسطة نيران البراري : 09/05/2011 الساعة 08:16 PM
-
07/05/2011 08:28 PM #14
ياااااااجماعه والله عيب نتكلم ترا كلنه عمانيين والدليل لمه صار جونو الكل ساعد بعض وانا معاهم وكان في بلوش و شباب وسواحليين ومحد فينه قال انته غير بل عكس وقت الجد وقفنه مع بعض والقلب واحد والله مافي فؤق ترا عيشين مع بعض في بلد وحد و يتزاوجو من بعض وين المشكله الرجاء محد يتكلم في الامور هاذي
-
07/05/2011 09:20 PM #15
للاسف الكاتبة تتحدث عن المواطنة
وهي لم تحترم القانون
بحيث يمنع منعا باتا التعرض للقبائل
في مجتمع قبلي
من المستفيد من اثارة الحساسيات القبلية والتشكيك في مواطنة اناس جذورهم ضاربة في تاريخ البلد
ودفعوا دماءهم رخيصة من اجل هذا الوطن الطاهر
فهم ليسوا وليد ال100 او ال300 سنه بل ابعد بكثير
سبحان الله
[/CENTER][/SIZE][/COLOR]
آخر تحرير بواسطة أزيتا : 07/05/2011 الساعة 11:23 PM
-
07/05/2011 09:24 PM #16
-
تمنيت لو اني علمتُ بمقالة الدكتورة سابقاً !!
أفكر بجدية أن أستخدم اللغة البلوشية حتى في الكلية والاماكن العامة
لربما سعيدة خاطر اختلطت عليها الامور وتعتقد بان البلوش هم فقط من لا يتقن العربية
عزيزتي الدكتورة للأسف هذه السطحية الشديدة التي ظهرت في مقالتك !!
-
08/05/2011 08:02 AM #18
مقال جميل جداااااااااا
-
08/05/2011 01:40 PM #19
في اغلب دول العربية نجد العرب ينطقون الحروف على خلاف ماهي عليها
مثلا ينطق كلمة مضبوط = مزبوط / ذلك = زالك / ثواب = سواب
ولكن في بلدانهم لا احد يرى في ذلك عيبا او ركاكة في اللغة العربية برغم من كونهم عرب
اما دكتورة سعيدة وامثالها في وطننا يرون انها لغة ركيكة
برغم من معرفة الجميع ان اغلب البلوش وسواحليين ليسوا من اصول عربية
سبحان الله
-
08/05/2011 02:50 PM #20عضو نشيط
- تاريخ الانضمام
- 21/10/2009
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 173
مثل ما نشوف كاتب بالجواز الديانة: مسلم ... وما يعرف درب المسجد
أذا كذي خلهم يرجعوا دم وعرق وروح والدي العزيز الله يرحمه لما خدم في الجيش عندهم
يحارب ويحمي هذي البلد الي بدورها أحتضنته وصار منهم وفيهم بالأحمر شعاره سيفين والخنجر العماني وليس البلوشي.
-
08/05/2011 03:55 PM #21مشرف سابق
- تاريخ الانضمام
- 27/12/2006
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 3,749
الأمر جد مخجل،
قد أتفق مع بنت خاطر في ضرورة أستخدام اللغة العربية في الدوائر الحكومية والخاصة أو المحافل الرسمية ولكن ما دخل هذا في الوطنية ؟!
لماذا لم تتطرق للغات أخرى كالجبالية مثلاً !
هل تستطيع أن تشكك في وطنية الجبالي أو المهري حين لا يتكلم العربية وهو عماني وعربي وينتمي إلى هذه الأرض حتى قبل أن تنطق العربية !
سأضرب مثلاُ لمن قد يعتبر، هنالك أخت فاضلة بلوشية كانت تعاني في المراحل الدراسية من صعوبة بسبب عدم إجادتها اللغة العربية
وبمثابرتها وعشقها للقرآن الكريم أصبحت الآن ممن يشار إليها بالبنان في علم التجويد حتى أنها أختيرت للتدريس في معهد العلوم الشرعية !
لا أحد ينكر فضل اللغة العربية وأهميتها وهي هويتنا القومية ولغة ديننا الخالدة
فهي إنتماء يصل من بالأرض إلى السماء
ولكنها لا تعني إلغاء الآخر أو التشكيك في وطنيته !
-
08/05/2011 05:35 PM #22
للرفع
-
08/05/2011 08:12 PM #23عضو مميز جداً
- تاريخ الانضمام
- 01/05/2009
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 6,197
قامت الفاضلة سعيدة خاطر بكتابة مقالة أخرى رداً على أحد الأخوة
وللأسف مقالتها الجديدة لا جديد فيها
وكأن دكتورتنا أصبحت مشوشة التفكير ولا تدري تمدح من أو تذم من !
فتارة تمدح في إستقامة نطق العربية لدى اللواتيا
وتارة تتهم إخواننا البلوش في مسقط (وبالتحديد) أن لغتهم العربية ركيكة
وتأتي لنا بأسامي علماء مسلمين غير العرب وحبهم للعربية
وكأننا لا نعرفهم أبداً
ثم تقول أن أمر البلوش لا يهمني ولا يعنيني أبداً !!
إذاً فلا تتكلمي عنهم في مقالاتك العادية جداً
من الجميل أن نقترح قانوناً يدعى ب
قانون تنظيم المقالات الأدبية على غرار قانون تنظيم الإتصالات
ليتم قانونياً مساءلة من يحاولون الكتابة عن أحوال الناس والإساءة إليهم !
وسوري إذا طولت
آخر تحرير بواسطة نيران البراري : 08/05/2011 الساعة 10:49 PM
-
09/05/2011 12:03 AM #24
-
09/05/2011 12:05 AM #25
-
09/05/2011 01:14 AM #26عضو مميز جداً
- تاريخ الانضمام
- 01/05/2009
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 6,197
-
09/05/2011 01:58 AM #27
-
09/05/2011 02:05 AM #28.. لمن يقولون .. بأن .. البلوش وسكان مسقط بالتحديد ..
لا يتقنون العربية .. أقول لهم :
.. هناك البعض منهم .. لغتهم ركيكة لأسباب طبيعية .. !! ليست شاذه ..
وهذا الامرلا يقتصر على البلوش او السواحيلين او اللواتيا وغيرهم ..
فكل .. قبيلة وكل عرق .. وكل فئة من فئات هذا المجتمع ..
توجد به .. مجموعة لا يتقنون العربية بشكل .. صحيح .. 100 % ...
وهذا أمر طبيعي ..
ف لاختلاف .. الثقافات وتعدد الجنسيات والاختلاط بين الناس دور وسبب واضح .. لهذا الأمر ..
ولا تقتصر الركاكه في التحدث فقط بل في الكتابة ايضاً ..
وهذا حاصل مع جميع القبائل الموجودة ..
ومع جميع الفئات العمرية !
وجميعاً .. اتوقع أصبح يدرك هذا الأمر ..
..
لدي ملاحظة شخصية .. وعن قناعة تامة ..
بأن أي لغة دخيلة على اللغة العربية تضعفها ..
على سبيل المثال
:
من يتحدثون الانجليزية ... بكثرة ..
" فئة كبيرة جداً منهم .. نسمعهم يتحدثون بهذه الطريقة "
أمثلة بسيطة جداً :
( بصراحة ME 2 اريد اروح WIHT HIM )
( انتي ليش ما تروحي الHOME )
( ما كأن الجو HOT)
هل في هذه الحالة اللغة العربية غير ركيكة ؟؟ بل مشوهه !!
وبحاجة الى 1000 عملية تجميل !!
اتمنى بأن تكون رسالتي .. قد وصلت ومقصدي .. قد .. فُهمـ ..
دمتم سعداء بعقول نيرة أخوتي ..
-
09/05/2011 04:47 AM #29محظور
- تاريخ الانضمام
- 09/03/2011
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 3,623
ها أخواني كيف الا زالت القضية بعدها شائكة ولم تجدوا لها حلاا ؟؟؟
أنا أقترح أن تطلبوا من سعيدة تغيثنا بحلول لهذه المشكلة بدلا من فقط الحديث عنها وتأجيج مشاعر العرب !؟!؟
ويش رأيكم وكيف ممكن نتواصل معها ,, أو حد منكم يتواصل معها عني
-
09/05/2011 07:20 AM #30
قرأت مقالتها في السياسية كعادتها تشعل النار ثم تتبرأ من ذلك بلف ودوران
وهي لا تعلم ان المتلقى اصبح على قدر كبير من وعي ويستطيع
ان يميز بين ماهو بقصد حسن وبين ما هو مبطن بالإساءة وان كان يبدو في ظاهره خالياً من العنصرية والاساءة
واستوقفني هذا الجزء من مقالها :
. لقد اتصلوا بي من الجريدة موضحين أن مقالتي الأخيرة ( أين المواطنة يامواطن رقم (2) ) قد أثارت زوبعة من العواصف والاتصالات والاحتجاجات قلت في نفسي مبروك للجريدة فقد انحازت بامتياز لمهنيتها عندما نشرتها ، ومبروك لي لأن الرسالة قد وصلت
نعم يا كتورة رسالتك نجحت في الوصول الينا ولكنها فشلت في فرض احترامها علينا
في السابق انا والكثيرين كنا نتفق معك انه يجب ان نتقيد باللغة العربية قدر المستطاع عندما نكون
في اماكن العمل والدراسة وعندما نمثل السلطنة في الخارج او الداخل
اما الآن بعد قراءة مقالتك الفاشلة كثير منا زاد اصراره على التمسك بلغته الاصلية وبركاكة لغته العربية
ليس من سهل تغير اللغة الركيكة لأن اخراج الحروف يتطلب الى جهد كبير وكبير جدا
ويمكن لأي عربي ان يكتشف ذلك عند نطقه بعضاً من حروف اللغة الانجليزية مثل p - d - t - ch
حينها سيدرك مدى الصعوبة النطق على شخص لم يعتاد على نطق تلك الحروف
عموما اللهجة العمانية ( القح ) والتي يتحدث بها اغلب سكان عمان هي الاخرى موضع سخرية لدى الكثير من العرب ويخجل اصحابها التحدث بها
مما يعني ان العربية الركيكة واللهجة العمانية بنات عم
آخر تحرير بواسطة White Pearl : 09/05/2011 الساعة 09:38 AM
مواضيع مشابهه
-
البلوش والسواحليون .. والمواطنة ... للأستاذ يوسف الحاج
بواسطة مشعل التنوير في القسم: سبلة السياسة والاقتصادالردود: 5آخر مشاركة: 07/05/2011, 12:36 PM -
تعزية في وفاة جد العضو ( امبراطور البلوش ) الحاج سالم بن محمد البلوشي من سكان صحم .
بواسطة اللاجيء الى ربه في القسم: سبلة التعازيالردود: 39آخر مشاركة: 21/03/2011, 10:33 PM -
حين استيقظ أهل عمان ... للأستاذ سيف الزكواني
بواسطة أبو الدرداء777 في القسم: سبلة الفكر والحوار الثقافيالردود: 1آخر مشاركة: 18/03/2011, 11:06 PM -
يوسف الحاج يفجرها في وجه محمد سيف الرحبي بعمود ناري
بواسطة إيكو في القسم: سبلة الفن والإعلامالردود: 6آخر مشاركة: 10/12/2010, 08:13 PM