- محرك البحث العام
- المركبات
- الأراضي
- العقارات
- الوظائف
رؤية النتائج 1 إلى 30 من 63
-
07/02/2011 12:27 AM #1
رابطة عشاق 【ليفـربـول】【The Reds】【ليفـربـول】
** يسرني بأن أفتتح رابطه جديده لنادي ليفربول الانجليزي **
ملف مرفق 685510
ملف مرفق 685509
عـــندما تســمع أي مشجع بأي ملعب من ملاعب المملكة البريطانية يردد عبارات ( لن تسير وحدك أبداً ! )
أيقن أيها المستمع أن هذه العبارة ( مغشوشة ) من عمالقة كرة القدم ،، الحمر ( ليفربول )
we will never walk AlOne
كم مرة قالها مشجعين بجميع أنحاء العالم ؟
لكن منْ أكثر جمهور عمل بها و أستخدمها مبدأً رئيسياً لتشجيع فريقه إينما ذهب ؟
ملف مرفق 685512
جماهير ليفربول دائماً وفية لفريقها و تعمل المستحيل كي تسير خلف ليفربول بكل مكان يرتحل به حتي عندما ذهب للعب باليابان بكأس الاندية البطلة العالمية بديسمبر عام 2005 .
لا أحد يعشق فريقه بهذا الشغف إلا جماهير ليفربول الوفية ، ولم يتسبب جمهور ما بإحداث كارثة لفريقه إلا جماهير ليفربول 1985 ببلجيكا !
كل هذه الأحداث سنحكيها بالتفصيل و معها أحداث أكثر اثارة ...
ملف مرفق 685513
ليفربول : الريدز
تأسس : 1892
الملعب : أنفيـــلد رود ، السعة : 45,362 الف متفرجاً
ملف مرفق 685511
ملف مرفق 685508
رئيس النادي : توم ويرنر
المدير التنفيذي : كريستيان بورسيلو
المدير الفني : كيني دالغليش
الموقع الرسمي للنادي : http://www.liverpoolfc.tv/
موقع رسمي لأخبار النادي : http://www.koptalk.com/
-
مادة إعلانية
-
07/02/2011 12:29 AM #2
نبذة عن النادي
-
07/02/2011 12:30 AM #3
تاريخ النادي
-
07/02/2011 12:31 AM #4
الحقبة الذهبية
-
07/02/2011 12:32 AM #5
أسطورة ليفربول الخالدة
-
07/02/2011 12:34 AM #6
إقتراح بشأن التنسيق المناسب عند وضع أي خبر في الرابطة
1- ان يكون نوع الخط " Arial " .
2- الحجم الاقصى للخط بالنسبة للخبر هو (4) وبالنسبة للعنوان (5) .
3- يكون لون الخط بالنسبة للخبر الأحمر والأسود ، بحيث يكون العنوان باللون الأحمر ؛ والخبر باللون الأسود .
4- وضع الفواصل (إنتر) بين العنوان والخبر .
5- في حالة إدراج صورة مع الخبر ، تكون الصورة في النص بين العنوان والخبر .
6- يتم توسيط الخبر بأكمله بعد الانتهاء من تنسيقه بالكامل .
-
07/02/2011 12:44 AM #7
.
ليفربول يفوز على تشلسي 1- 0 في الدوري الانجليزي ويتقدم إلى المركز السادس
.
-
07/02/2011 02:17 AM #8مشكور اخي على افتتاح الرابطة واليوم كنت ادور عليها وما حصلتها
زين تحطلنا في التقديم نبذة عن الملك كيني ان امكن
على العموم الليفر في الطريق الصحيح ومباراة الاسبوع القادم ستكون امام ويغان في الانفيلد وهي مباراة سهلة نسبيا
لو كان الملك كيني مدربا من بداية الموسم اكاد اجزم باننا سوف ننافس على لقب الدوري
ولن تمشي وحيدا يا ليفربول
-
07/02/2011 02:26 AM #9
Liverpool lambanana
go liverpool go
Thank You
-
07/02/2011 02:46 AM #10
-
07/02/2011 09:09 AM #11
ليفربول يهزم تشلسي 1 / 0 في عقــــر داره
ومواصلة من الملك كيني داجليش في الابداعات
-
07/02/2011 01:38 PM #12مبرووووك لعشاق الريدز الفوز على تشلسي
الملك داجليش يقدم ادئا رائعا مع الريدز وليست بغريبه على هذا الرجل الوفي للنادي ،، نعم انه المنقذ
اتمنى من الريدز الاستمرار على هذا المنوال وكلي ثقه في عودة الريدز لمكانه الطبيعي على الليفر التركيز
في الدوري و المقاتله من اجل مركز يأهله الى دوري الابطال لانها العوده الحقيقيه سوف تبدا من هنا
ويجب كذلك التفكير في الدوري الاوربي و الوصول الى ابعد مستوى وكم اتمنى ان يحقق البطوله
اعتقد الفوز على تشلسي بالامس سوف يعطي الروح للاعبين الليفر و مشجعيه ودفعه معنويه للفريق
-
07/02/2011 08:09 PM #13
-
09/02/2011 02:25 AM #14
خطة دالغليش الحمراء أطاحت بالماتدور الأزرق توريس
في مباراة مثيرة سلطت عليها الأضواء كثيراً بعد صفقة انتقال المهاجم الاسباني توريس الأغلى من ليفربول إلى تشيلسي بلغت قيمتها 80 مليون دولار فازت الكتيبة الحمراء(ليفربول) على أصحاب الفانيلات الزرق(تشيلسي) بنتيجة( 1-صفر) والتي جرت على ملعب ستامفورد بريدج والذي انتظرت طويلاً قلوب الملايين في كافة أنحاء المعمورة. اليوم سنتوقف عند ابرز المجريات التكتيكية لهذا اللقاء وصنعاه كلا المدربين علما بأن دالغليش نجح في كسب نقاط المباراة الثلاث حينما أجاد قراءة متغيراتها وهو الفوز الرابع له على التولي بعد استلامه لمقاليد النادي من سلفه روي هدسون.
لعب ليفربول بطريقة (3-1-4-1-1) بتشكيلة تألفت من الحارس رينا،خط الدفاعي تألف من( جيمي كاراجر على اليمين ،سكرتيل، أججير على اليسار أمامهم لوكاس) اماخط الوسط فقد تألف من( كيلي - جيرارد رودريغيز- جونسون )خط الهجوم (ميريليس - كيوت).
في حين لعب المدرب تشيلسي انشيلوتي بأسلوب (4-4-2)لكن بطريقة الماسة في خط الوسط أي بتشكيل(4-1-2-1-2) تكون من الحارس (بيتر تشيك)،رباعي خط الدفاع( كول- تيري-ايفانوفيتش-بوسنجوا) خط الوسط (مايكل أمامه ايسيان -لامبارد أمامهما انيلكا وفي خط الهجوم الثنائي(دروغبا- نجم ليفربول السابق الاسباني توريس).
ليفربول ودفاع الرجل لرجل
حاول مدرب تشيلسي انشيلوتي العودة إلى أسلوبه المعهود في سحب دفاعات ليفربول نحو الأطراف عن طريق دروغبا الذي مال نحو اليسار لسحب كاراجر و توريس على اليمين لمشاغلة أججير وإتاحة المجال للمهاجم انيلكا اللعب على المساحات من الخلف وتكوين حالة لعب (واحد ضد اثنين) أي ضد المدافع سكرتيل أو لوكاس بيد أن اللاعب لوكاس لعب مع الفرنسي (انيلكا) كظله ومنعه من التحرك والتحرر بشكل صارم وفشل تشيلسي في عمل ثغرات لعب مثالية في الدفاع الكتيبة الحمراء و أوكل الاسكتلندي دالجليش مدرب ليفربول واجبات دفاعية متعددة لكنها صارمة لخط وسطه الذين طبقوا دفاع الملازمة (رجل لرجل) وبإتقان عندما راقب(جيرارد –لامبارد) و( رودريغيز- ايسيان) بالإضافة إلى ان كل من جيرارد وجونسون تراجعا نحو طرفيهما الدفاعي لإسناد كاراجر و أججير بشكل دائم،وتميز رباعي خط وسط ليفربول بنقل الكرات البينية بشكل سليم وبوتيرة واحدة وبرع جونسون في اللعب على الجهة اليسار في حين كان ميريليس دائم الحركة وتحرر من أي رقابة في كذا حالة وأفلت كثيراً من كماشة ايسيان ومايكل وكذلك أبدع كيوت في سحب تيري على الإطراف في حالة تبادل المراكز مع جيرارد او كيلي وأجاد (سحرة الانفيلد) اللعب العرضي ونقل الكرات من جهة إلى جهة مع الحيازة ملحوظة على الكرة لكنهم لم يهددوا مرمى الحارس تشيك إلا في مناسبتين أخطرها كانت عندما مرر جيرارد كرة عرضية فشل الأرجنتيني ماكسي رودريغيز في تحويلها إلى داخل المرمى لينتهي الشوط الأول بالتعادل السلبي .
تكتيكات انشيلوتي دون جدوى
في الشوط الثاني تحرر متوسط دفاع ليفربول لوكاس قليلاً إلى الأمام وبدأ يحضر الكرات في وسط الملعب وتحرك رودريغيز في الربع الثالث من مساحة تشيلسي وبدأ ليفربول في تفعيل الأطراف عند جهتي (جونسون) وكذلك نحو (كيلي) الذي أدى مهمتين الأولى هجومية في حالة صعود مع جيرارد والثانية العودة لتغطية جهته اليمنى والضغط على دروغبا في الأطراف واستطاع ليفربول ان يوفر زيادة عددية في وسط الملعب وفرضوا إيقاعهم على تشيلسي مما استدعى المدرب انشيلوتي بأن يغير من طريقة انتشار لاعبيه وغيرّ تشكيله من 4-4-2 إلى 4-3-3 أي اللعب بجناحين مهاجمين صريحين ومهاجم (انيلكا) خلفهما ثلاثي الوسط (مايكل-لامبارد- ايسيان) اللذين استطاعوا من ربط خطي الدفاع بالهجوم والانتقال السريع وبموجب هذا التشكيل استطاع تشيلسي الحد من خطورة ليفربول في الأطراف ورغبته في السيطرة على مقاليد اللعب وخلق المساحات أمام( توريس –دروغبا- انيلكا-لامبارد) في التحرك ولعب الكرات والتمرير وفي خطوة مفاجئة تخلى انشيلوتي عن مهاجميه توريس والذي اخفق حقاً في ان يترك أي بصمة تذكر وبان غريباً غير متجانس مع زملاءه ليحل محله اللاعب كالو لعب مهاجم رأس حربة.
دهاء دالغليش الخططي
في المقابل لجأ دالغليش إلى طريقة 4-4-2 التقليدية لحفاظ على التواجد العددي في الوسط و افلح في عمل الكثير من حالات 4 ضد 3 في الهجوم واستطاع جيرارد في تسريع إيقاع اللعب عبر الانتقال السريع من الدفاع إلى الهجوم او بنقل الكرات على الأطراف إلى كيوت والبرتغالي ميريليس الخطير وبانت خطورة الأحمر في الدقيقة 69 بعدما استغل لاعب البرتغالي ميريليس كرة عرضية قشرها له ببراعة القائد ستيفن جيرارد اخفق دفاع تشيلسي من التعامل ليضعها في شباك الحارس بيتر تشيك يخطف فوزا ثميناً في هذا الدور.
ومن الأمور الفنية الأخرى التي ميزت هذا اللقاء،ان ليفربول أجاد كثيرا في كسب المواجهات الفردية في وسط الملعب أي حالة واحد ضد واحد واستطاع المدافع الفولاذي جيمي كاراجر ان يجرد دروغبا من أي خطورة تذكر بالإضافة إلى ان الظهير تشيلسي كول لم يظهر بمستواه المعروف ولم يقم بأي واجب هجومي يذكر مع طلعات خجولة لزميله بوسنجوا في هذه المباراة نتيجة لأوامر مدربهما بعدم التقدم كثيراً,وبهذا الفوز ارتقى ليفربول إلى المركز السادس برصيد 38 نقطة في حين تجمد رصيد تشيلسي إلى 44 في المركز الرابع.
على النعيمي
"محلل كروي وصحفي رياضي عراقي
-
11/02/2011 02:19 AM #15On this day in 2009, Fernando Torres said: "I don't see myself playing for Chelsea or any other team."
-
30/04/2011 01:20 PM #16
رسمياً : أعلن مجلس العموم البريطاني الموافقة الرسمية على أن يُطلق على قائد كتيبة الحُمر الملك كيني دالغليش لقب ( السير ) مثلة كــ مثل قائد كتيبة الشياطين الحمر ( أليكس فيرغسون ) . . و أُسر ضحايا حادثة ( هيلزبورو ) هم أحد الأسباب لـــ منح الملك كيني هذا اللقب . . / !
الملك كيني هذه هي المرًة الــ ( 2 ) الذي يقود بها ليفربول !! فــ كانت الأول الأولى في عام ( 1985 ) حتى عام ( 1990) و يُذكر أن هذه السنة هي اّخر مرة يُتوج فيها ليفربول بــ لقب ( الدًوري الإنجليزي ) .
-
20/08/2011 09:22 PM #17
شكلــــــــــــــــه السير كينـــــــي مسوي شغله مع الليفر
-
21/08/2011 01:55 AM #18
مبروكين على الرابطه اخواني وموفقين ان شاء الله تعالى تحياتي لكم
-
21/08/2011 11:25 AM #19
مبروك على الإفتتاح ..
ليفربول قدم مباراه كبيره في مباراة الأرسنال وسجل فوز بعد 16 سنه ..
موراليس رمانة منتصف الملعب وسواريز سجل أنطلاقه جيده في أول مباراتين ..
-
28/08/2011 01:42 AM #20
الليفــــــــــــــر غير بقيادة الملك كينـــــــــي داغليـــش
ليفربول يكشـــر عن أنيابه أمام بولتون وينتصـــــــــر 3 / 1
سواريز يتألق
-
28/08/2011 03:31 PM #21صبااااااااااااح و مسااااااااااااااااااااء الخير
ملف مرفق 860099
-
31/08/2011 04:01 AM #22
لاعب ليفربول راؤول ميريليس
MIERELES PAGE ON FACE BOOK
لاعب ليفربول راؤول ميريليس عيد على جماهير ليفربول المسلمة في صفحته على الفيس بوك قائلاً " عيد مبارك ! عيد فطر سعيد لـ كل مناصرينا المسلمين ! شكراً لكم لـ دعمنا . تمتعوا بـ عيدكم !!
http://reds4arab.com/site/index.php?go=news&more=12717
-
31/08/2011 04:02 AM #23
نادي ليفربول الإنجليزي يُهنئ ء جميع المسلمين بــ عيد الفطر ،، و يتمنًى لــ جمهوره قضاء اسعد الأوقات خلال هذا العيد السعيد و المقدس . . هذه الرسالة كالتالي و كُتبت باللغة العربية ايضاً . . / !
(( يسعدنا ان نهنئ كل ال مسلمين على حلول عيد الفطر المبارك. نأمل ان يحظى كل مشجعينا اسعد الاوقات خلال هذا العيد السعيد و المقدس )) / !
http://reds4arab.com/site/index.php?go=news&more=12718
-
27/02/2012 12:29 AM #24
ليفربول يستعيد ذاكرة الألقاب ويتوج بكأس رابطة المحترفين
عاد فريق ليفربول الانجليزي إلى منصات التتويج بعد غياب 6 سنوات بعدما تغلب على فريق كارديف سيتي بركلات الترجيح التي حسمها الفريق الأحمر بنتيجة 3-2 في المباراة النهائية لبطولة كأس رابطة المحترفين الانجليزية "كارلينج كاب".
انتهى الوقت الأصلي بالتعادل الإيجابي بهدف لمثله، ليلجأ الفريقان إلى وقت إضافي إلا أن الوقت الإضافي انتهى بالتعادل أيضا ولكن بنتيجة 2-2 ليحتكم الفريقان إلى ركلات الترجيح التي ابتسمت لفريق للريدز في النهائية
أضاع القائد ستيفن جيرارد والمدافع أدم ركليتن للفريق الأحمر، فيما أضاع الثلاثي ميلر وجيستيدي و وانتوني جيرارد ثلاث ركلات لكارديف. وسجل كل من جلين جونسون وديرك كاوت وستيوارت داونينج لليفر، فيما أحرز ركلتي كارديف كل من دون كوي وبيتر ويتينجهام.
وتُوج ليفربول باللقب للمرة الثامنة في تاريخه، بعد غياب 9 سنوات حيث كانت المرة الأخيرة التي رفع فيها الكأس في عام 2003 على حساب فريق مانشستر يونايتد الإنجليزي.
وقدم كارديف أداء رائعا ولم يستسلم بسهولة ونجح في إحراج الكبير ليفربول قبل أن يخسر بشرف في النهاية.
بدأ كيني دالجليش مدرب ليفربول المباراة بتشكيل هجومي حيث دفع بالثنائي اندي كارول ولويس سواريز في خط الهجوم، معتمدا على طريقة 4-4-2 فيما تولى القائد ستيفن جيرارد مسؤولية صنع الأهداف بجوار ستيوارت داوننيج لمهاجمي الليفر.
وطبّق مالكي مكاي المدير الفني لفريق كارديف نفس الطريقة مشركا مهاجمين صريحين هما ميلر وجيستدي فيما حاول تأمين خط الوسط بالدفع بأربعة لاعبين أمام أربعة مدافعين.
بدأ الليفر المباراة بقوة وضغط على الفريق الذي ينافس في دوري الدرجة الأولى الانجليزي، وكاد جلين جونسون أن يتقدم سريعا للفريق الأحمر بعدما سدد كرة رائعة ارتطمت بالقائم الأيسر للحارس هيتون.
ظهرت هيمنة ليفربول الكاملة على مجريات اللقاء منذ البداية وسط فارق كبير بين مستوى الفريقين. لكن بالرغم من ذلك، كان كاردف هو الفريق المبادر بالتسجيل. فقد استثمر أبناء المدرب مكاي أولى الفرص أمامه وأحرز هدف كلاسيكي من ثلاث تمريرات انتهت بتسديدة من اللاعب ماسون لتمر الكرة بين قدمي الحارس الأسباني بيبي رينا في الدقيقة 19.
لم يرتبك لاعبو ليفربول بالهدف المفاجئ، وحاولوا تعديل النتيجة سريعا، واعتمد الفريق الأحمر على انطلاقات جناحيه سيتوارت داونينج وهندرسون، لكن التسرع في إنهاء الهجمات حال دون ذلك. ومن أبرز محاولات الليفر رأسية من الدنماركي دانييل اجر تصدى لها الحارس هيتون ببراعة قبل دقيقة واحد من نهاية الوقت الأصلي للشوط الأول.
لم يختلف الحال كثيرا في الشوط الثاني، حيث تراجع كارديف لتأمين الهدف الثمين الذي أحرزه، واستمر رفاق جيرارد في شن الهجمات المكثفة لتحقيق التعادل. وبمرور الوقت، أدرك لاعبو الليفر صعوبة المهمة بسبب التكتل الدفاعي الرهيب الذي شكله لاعبو الفريق المنافس.
نجح كارديف في خطته إلى حد كبير، وساعده في ذلك تركيز لاعبي الوسط والمدافعين، بالإضافة إلى تألق الحارس هيتون الذي تألق وتصدى للعديد من تسديدات لاعبي ليفربول.
وأخيرا نجح ليفربول في إدارك التعادل بكرة ثابتة حيث نجح المدافع الدنماركي مارتن سكرتل في تحويل ركنة ركنية إلى هدف بتسديدة قريبة المدى مرت بين سيقان المدافعين بعد مرور ساعة كاملة من صافرة البداية.
استمر ليفربول في مهاجمة كارديف لإنهاء المباراة قبل اللجوء إلى الوقت الإضافي، وكثّف الليفر هجماته وحاول استغلال الكرات الثابتة التي نجح من خلالها في إحراز هدف التعادل. وفي المقابل، اعتمد كارديف على الهجمات المرتدة وشكّل خطورة كبيرة حيث كان قريبا من قتل المباراة بتسديدة من اللاعب ميلر مرت أعلى مرمى الحارس ميلر.
لجأ الفريقان إلى وقت إضافي لإنهاء حالة التعادل التي سيطر عليها ليفربول بشكل كبير باستثناء هجمات مرتدة على استحياء من كادريف.
ونجح الدولي الهولندي ديرك كاوت – الذي حل بديلا لكارول في الدقيقة 103 – في قيادة الليفر للتويج بعدما أحرز الهدف الثاني لليفر بتسديدة متقنة سكنت شباك الحارس هيتون في الدقيقة 108. حاول كارديف تعديل النتيجة للاحتكام إلى ركلات الترجيح، وبالفعل نجح كارديف في مهمته الصعبة وأحرز التعادل في الدقيقة 118 بتسديدة من اللاعب ترنر الذي استغل "دربكة" في دفاع الريدز إثر ضربة ركنية ووجّه الكرة إلى شباك الحارس رينا.
واحتكم الفريقان إلى ركلات الترجيح التي حسمها لاعبو الريدز بخبرتهم بنتيجة 3-2.
http://www.kooora.com/default.aspx?n=159109
آخر تحرير بواسطة برشلونــــي : 27/02/2012 الساعة 12:37 AM
-
27/02/2012 03:28 PM #25
مبروووووووووووك الفوز لجيرارد خاصه
-
27/02/2012 07:18 PM #26
عودة العمالقة أسطورية دائماً..وانتظروا كارديف عاجلاً وليس آجلاً
كارديف سيتي تأهل لنهائي هذه البطولة كأول فريق ويلزي يفعل ذلك منذ النسخة الأولى، واعتقد الجميع أن قلة خبرته والمشوار الطويل الذي قطعه في المسابقة سيرهقه ويهزمه أمام ليفربول المتشوق لحمل أول بطولة له منذ عام 2006 وهو نفس العام الذي شهد اعادة افتتاح ملعب ويمبلي بعد فوز ليفربول بأسابيع بكأس الاتحاد الإنجليزي على حساب ويستهام 2/3 في ملعب كارديف (الألفية).
لكن ليفربول اصطدم بفريق غير طبيعي، فريق من زمن الأساطير، ومن زمن القلوب الشجاعة، فريق منظم بأتم معنى الكلمة على كافة خطوطه، ويلعب بذكاء وحنكة، فتعذر على رفاق جيرارد تحقيق النصر بسهولة أمام هذا الدفاع المُسلح بالقوة والعزيمة وسرعة الانقضاض ومن خلفه الاخطبوط القادم في سماء الكرة الإنجليزية خلال السنوات القليلة القادمة "هيتون"، الحارس الذي عاد من الإصابة لكنه ذاد عن مرماه بشراسة وساعد فريقه للمنافسة على اللقب حتى النفس الأخير، لكن ركلات الجزاء ابتسمت لليفربول بعد التعادل 2/2 في الوقت الأصلي والإضافي.
مشوار كارديف في بطولة كارلينج هذا الموسم جد مثير ومُدهش، ويحتاج لدراسة واقعية للطريقة البدنية التي يعمل بها المدرب الأسكتلندي "ماكاي" مع هذه المجموعة المُجتهدة والمقاتلة من اللاعبين.
أتصور أن كارديف هو الفريق صاحب النفس الأطول من أي فريق في أوروبا هذا الموسم، إذ تجاوز أربع مراحل في كأس كارلينج بعد تمديد المباراة لوقت إضافي، وقد بدأ مشوار الفريق منذ الدور الأول على ملعب أكسفورد يونايتد وحقق التعادل 1/1 وفي الشوط الإضافي الأول وضع الهدف الثاني وفي الدقيقة الأخيرة من الشوط الإضافي الثاني أحرز لاعبه جيرفرس الهدف الثالث.
وفي الدور الثاني من البطولة هزم "هيدرسفيلد تاون" بنتيجة 3/5 في ملعب الألفية بعد الوقت الإضافي، وفي تلك المباراة سجل اللاعب (كوي) الهدف الخامس لكارديف في الدقيقة 117 وهو نفس التوقيت الذي سجل فيه المدافع (ترنر) هدف تعادل كارديف مع ليفربول اليوم.
وفي الدور الثالث تعادل كارديف مع ليستر سيتي 2/2 وانتهى الوقت المضاف بنفس النتيجة وفي ركلات الجزاء استطاع الفريق الملقب بالطيور الزرقاء تحقيق الفوز 6/7، وفي الدور الرابع فاز الفريق بهدف دون رد على بيرنلي وكانت هذه المباراة الوحيدة منذ بداية المسابقة التي تنتهي دون تمديد الوقت، وواصل الفريق تقدمه بفوزه 2/صفر على أحد أندية البريميرليج "بلاكبيرن"، وفي قبل النهائي خسر للمرة الأولى من كريستال بالاس لكن في لقاء الإياب تمكن من تعديل النتيجة وإن كان بواسطة مدافع كريستال لكن الحظ لا يعرف سوى المجتهد، وفي ركلات الجزاء استطاع الفوز بنتيجة 3/صفر.
كارديف بحق فريق بطولة يَستحق الاحترام والتقدير، بل ويستحق التواجد في بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز، فمن الظلم الكروي أن نرى أنصاف أندية كويجان وبلاكبيرن وولفرهامبتون وبولتون تنافس في البريميرليج وهذا الفريق المثابر المجاهد خارج الأضواء.
الفريق في المركز الـسادس حالياً برصيد 53 نقطة بفارق 9 نقاط عن ساوثامبتون المتصدر، وإذا لم يخسر أياً من مبارياته المتبقية في الدرجة الأولى قد يجد لنفسه مكاناً بالمرحلة التأهيلية ومع هذا النفس الطويل والعقلية البطولية ربما يحقق الفوز ويتأهل.
لقطة اليوم 26 فبراير 2012: ألتقطت الكاميرات صوراً جميلة لاحتفلات ليفربول بهذا اللقب الغائب منذ عام 2003، وظهر مشجع ليفربولي صغير في المدرجات يحتفل بقوة لدرجة أنه قد أذى عينه أثناء رفع يده، لكنه لم يهتم وواصل الاحتفال متناسياً الألم الذي حل بعينه، فكانت هذه أطرف لقطة في اليوم بالتأكيد مع لقطة البطل الحقيقي لهذه السهرة... كارديف سيتي!.
لقطة اليوم: عودة العمالقة أسطورية دائماً..؟!
إنجلترا | لندن، ويمبلي، ليفربول بطلاً لكأس كارلينج 2012 بعد تغلبه على كارديف في ركلات الجزاء
البريميرليج ينتظركم عاجلاً وليس آجلاً..
-
27/02/2012 07:18 PM #27
بعد التتويج بكارلينج، الهدف القادم لبيلامي هو دوري الأبطال
-
29/02/2012 08:11 AM #28خمسة أسباب أدت لعودة ليفربول لمنصات التتويج
تذوق فريق ليفربول الإنجليزي طعم البطولات من جديد عقب الظفر بلقب كأس كارلينج على حساب كارديف سيتي بركلات الترجيح.
لم تكن مباراةً سهلة على الريدز، ولكن جيرارد ورفاقه نجحوا في إسعاد الجماهير وإضافة بطولة جديدة إلى خزانة النادي في تتويج يعكس حالة التحسن الكبيرة الذي يمر بها فريق ملعب آنفيلد منذ تولي أسطورة ليفربول كيني دالجليش المسئولية الفنية للفريق خلفاً للإسباني رافاييل بينيتيز.
1-ابتعاد الإصابات عن رباعي خط الدفاع
عانى ليفربول كثيراً من تعرض مدافعيه لإصابات مستمرة وطويلة حيث خسر الريدز -على سبيل المثال- خدمات الظهير الأيمن جلين جونسون لفترة خمسة أشهر أو أكثر خلال الموسم الماضي بداعي الإصابة، أما هذا الموسم فقد عاد الدولي الإنجليزي صاحب النزعة الهجومية وهو يقدم عطاءات جيدة جداً، كذلك لم يتعرض رباعي قلب الدفاع والحديث عن كلٍ من: سكرتل، آجر، كاراجر وكواتس لأي إصابات هذا الموسم، وبالتالي فإن الأداء الدفاعي لليفر تحسن كثيراً من خلال ثبات سكرتل وأجر في التشكيلة الأساسية ما أحدث انسجاماً وتناغماً بين السلوفاكي والدنماركي.
لم يستفد صاحب الـ 18 لقباً للدوري الإنجليزي بمجهودات سكرتل وأجر الدفاعية فحسب، بل إن العطايا الهجومية لقلبي الدفاع الدوليين يجب أن تُذكر فتُشكر، حيث سجل سكرتل عدداً من الأهداف المهمة لفريقه هذا الموسم، أخرها كان في نهائي ويمبلي ضد الفريق العنيد "كارديف سيتي" وهو الهدف الذي أعاد الليفر إلى المباراة في ظل صلابة دفاعية كبيرة ظهر عليها رجال المدرب مكاي في تلك المقابلة. كذلك سجل أجر في مرمى مانشستر يونايتد في مباراة الدور الرابع لحساب كأس الاتحاد الإنجليزي.
2-الجماعيه
من دون شك، كانت أسوأ عيوب ليفر "بينيتيز" أنه كان يعتمد بشكل "حصري" على عطاءات الثنائي ستيفن جيرارد وفيرناندو توريس، وبالتالي فإن غياب أحدهما أو كليهما كان مؤثراً بشكل كبير للغاية على الريدز ويعد هذا أحد الأسباب الرئيسية لخسارة ليفربول لقب البريمير ليج لصالح مانشستر يونايتد في آخر أربع جولات في 2009.
أما في عهد الكينج "دالجليش"، فإن ليفربول لم يعد يعتمد على لاعب واحد، بل أصبحت هناك جماعية في الأداء، صحيح أن سرعة ومهارة لويس سواريز تجعلان منه الأبرز في تشكيلة الفريق ولكن غيابه أو عدم تقديمه لمستواه في المباراة لا يؤدي بالضرورة إلى انهيار الليفر بدليل لقاء كارديف، حيث استطاع الهولندي ديريك كويت صُنع الفارق فور نزوله كبديل في الشوط الثاني الإضافي.
3-الروح
أبرز ما منحه كيني دالجليش لليفربول هو الروح والحماسة. الفني الإسكتلندي زرع في لاعبيه الرغبة في الفوز والقتالية من أجل تحقيقه، بينما في السابق، لم نكن نشعر أن عناصر الريدز تتمتع بروح الانتصار من أجل إسعاد الأنصار !.
لو كان كارديف قد واجه ليفر "بينيتيز"، لتمكن في رأيي من تحقيق المفاجأة والحصول على الكأس، ولكن عناصر ليفربول خاضت المباراة بعزيمة وإصرار على تحقيق الانتصار تماماً مثل لاعبي كارديف ما لم يُمكن كارديف من التفوق بفضل الروح القتالية والكفاح في الملعب.
صحيح أن الليفر عانى قبل أن يظفر باللقب، ولكن تلك المعاناة ما هي إلا نتيجة منطقية للطريقة الدفاعية البحتة التي انتهجها الفريق الويلزي حيث كانت أي تسديدة إنجليزية تصطدم بغابة من السيقان فتخرج الكرة إلى ركلة ركنية أو تعود إلى عناصر ليفربول ما صعب كثيراً من مسألة هز شباك الحارس المتألق في ذلك اللقاء "هويتون".
4-قراءة دالجليش الجيدة
كثيراً ما لعب كيني دالجليش دور المنقذ لفريقه حيال تأزم الموقف، وساهمت قراراته في كثير من المباريات خصوصاً في الشوط الثاني في فوز فريقه، فهو مدرب قادر على قراءة المباريات والقيام بدوره كمدرب في ترجيح كفة فريقه. على سبيل المثال، تبديلاته الدفاعية في لقاء مانشستر سيتي في نصف نهائي كأس كارلينج في ستاد الاتحاد جعلت فريقه يخرج منتصراً بهدف جيرارد من ركلة جزاء في ظل احتواء تشكيلة السيتيزنس على عديد اللاعبين الهدافين وبعض العناصر الأخرى ممن يتمتعون بسرعة فائقة ومهارات مميزة للغاية، وكذلك دفعه باللاعب كويت في لقاء كارديف سيتي، اللاعب الذي قام بدوره الهجومي باتقان فسجل هدفاً، وأدى دوره الدفاعي ببراعة فمنع دخول آخر، كما أحرز ركلة الترجيح التي انبرى لتنفيذها في توقيت حساس للغاية عقب إهدار جيرارد وآدم للركلتين الأولى والثانية وتقدم كارديف في النتيجة حيث تمكن من تسجيل الركلة الثانية.
أيام بينيتيز، فكثيراً ما كان الإسباني عاجزاً عن التدخل في الوقت المناسب لمساعدة فريقه سواء على مستوى تبديل الأفراد أو تغيير الاستراتيجية، في حين أن دالجليش تدارك خطأه في اللعب بمهاجم صريح واحد مع الاحتفاظ بالآخر على دكة البدلاء وأعني كلاً من سواريز وآندي كارول، حيث اعتمد على قلبي هجوم ضد برايتون ثم أمام كارديف سيتي.
قد يقول قائل أن الثنائي السالف ذكره قد فشل ضد كارديف، ولكن الأخير كان يلعب على إيصال المباراة لوقت إضافي كعادته في مواجهات الكارلينج هذا الموسم حيث لعب تايلور ورفاقه الأوقات الإضافية في أربع مناسبات لحساب النسخة المنتهية من الكارلينج كاب.
لذلك كان كارديف يدافع بشراسة وهو ما أدى إلى فشل الثنائي سواريز وكارول، ولكن الأوروجوياني والإنجليزي بحاجة للمشاركة سوياً في الخط الأمامي كثيراً من أجل حدوث الانسجام والتجانس المطلوبين.
5-عمق التشكيلة
تعرض ليفربول لضربة موجعة بإصابة لوكاس ليفا لاعب الارتكاز بامتياز وغيابه عن الملاعب حتى نهاية الموسم، ولكن كلٌ من سبيرينج، هندرسون، آدم وجيرارد نجحوا إلى حد كبير في سد فراغه. كذلك استطاع الويلزي كريج بيلامي تعويض غياب سواريز للإيقاف 8 مباريات بسبب ألفاظه العنصرية في حق باتريس إيفرا مدافع اليونايتد.
ما أهدف إلى قوله هو أن تشكيلة ليفربول هذا الموسم باتت تتميز بالعمق المطلوب بالتأكيد من أجل الحصول على أي بطولة.
تشكيلة ليفربول أصبحت تحتوي على الأساسي الكفء والبديل الجيد القادر على تعويض غياب الأساسي، في حين أن مركز مهم وهو خط الهجوم وقت بينيتيز لم يكن يشغله سوى الثنائي توريس ونجوج، والفرنسي لم يكن الرجل المناسب للقيام بدور النينو في غيابه، ولكن الآن هناك ثلاثي هجومي ممتاز: سواريز، كارول وبيلامي، الأمر الذي يتسبب في حيرة لذيذة لدى المدرب دالجليش.
خطوة كبيرة للأمام حصول ليفربول على بطولة الكارلينج هذا الموسم، وما زالت لديه حظوظه في الجمع بين الكأسين حيث لا يزال ينافس الريدز في كأس الاتحاد الإنجليزي عقب إقصاء برايتون والمانيو. الليفر على الطريق الصحيح، وهو بحاجة فقط إلى التحسن وبعض التعاقدات الجيدة من أجل المنافسة على لقب البريمير ليج في الموسم المقبل أو حتى على مقاعد دوري الأبطال هذا الموسم !.
-
29/02/2012 09:31 AM #29
عودة الليفر للروح
هي عودة القوة للدوري الانجليزي
ودوري الابطال
-
14/03/2012 08:50 AM #30
ليفربول زعيماً للميرسيسايد بهاتريك جيرارد "الاستثنائي"
ليفربول دخل المباراة بدعم جماهيري هائل لحث اللاعبين على استعادة الانتصارات الغائبة عنهم في آخر 4 مباريات، أما إيفرتون فكان هدفه مواصلة النتائج الإيجابية التي بدأها قبل 7 أسابيع لم يتجرع خلالها من كأس الهزيمة.
اللقاء بدأ بضغط شديد من قبل أصحاب الأرض على إحراز هدف مُبكر يريح أعصاب الجماهير، أما الضيوف فقد لعبوا بطريقة متوازنة ما بين الدفاع الهجوم لتأمين شباك الحارس الأمريكي هاوارد الذي احتفل بمباراته الـ170 على التوالي في البريميرليج.
الفرصة الأولى أتت لقائد المهول ستيفن جيرارد بتوغل ناجح داخل منطقة الجزاء ومن ثم سدد بيمناه قذيفة أرضية تصدى لها الحارس الأمريكي وارتدت لهندرسون الذي حاول المتابعة في المرمى الخالي من حارسه، إلا أن رودويل تدخل في الوقت المناسب وأبعد الكرة لركلة ركنية.
وجاء الرد من بينز الذي تلاعب بمارتن كيلي وكاراجر في الجهة اليمنى ومن ثم أرسل تمريرة أرضية لستيفن بينار الذي أطاح بها "بغرابة" إلى فوق العارضة وهو على بعد خطوات من منطقة الست ياردات، ليُهدر فرصة الهدف الأول وسط حسرة مويس الذي انتظر الكرة في الشباك.
وعندما انتصف الشوط، هدأ اللقاء وانحصر اللعب بشكلب مبالغ فيه في وسط الملعب إلى أن جاءت الدقيقة 33 التي شهدت تقدم ليفربول بأولى الأهداف إثر تمريرة من سواريز إلى كيلي الذي سدد من لمسة واحدة من داخل منطقة الجزاء وتصدى لها هاوارد وفي الأخير تابعها جيرارد بيسراه في المرمى الخالي من حارسه.
وكاد مارتن كيلي أن يضيف ثاني الهداف حين شق طريقه في الجهة اليمنى وتلقى تمريرة من جيرارد على إثرها انفرد بالحارس، لكنه فاجأ الجميع بتسديد بكل قوة خارج الملعب، ليرد عليه بينز بعرضية نموذجية حولها ستراكولورسي برأسه في المرمى، لكن رينا أمسك بالكرة دون عناء لينتهي بعدها مباشرة الشوط الأول بتقدم المهول بهدف نظيف.
ومع بداية الشوط الثاني أضاف ليفربول ثاني الأهداف إثر مرور ناجح من سواريز من الجهة اليمنى ثم جاء جيرارد وأطلق قذيفة مزقت شباك الحارس هاوارد الذي حاول مع الكرة لكن دون جدوى.
وعندما شعر مويس بأن الأمور حُسمت لمصلحة ليفربول، حاول تدارك الموقف بإخراج إنيتشيبي –البعيد عن مستواه- وأشرك مكانه الوافد الجديد –يلافيتش- صاحب هدف الفوز على توتنهام، وذلك على أمل استغلال إحدى الفرص وإحراز هدف يعيد الحلويات إلى أجواء المباراة.
وواصل مويس تغييراته بإخراج الثنائي "كولمان ستراكولورسي" وأشرك مكانهما ديرنثي وأوسمان، لكن التغييرات لم تحدث الفارق وظل المهول مهيمناً على مجريات الأمور.
وظهر فيلاني في الأضواء في الدقيقة 75 وأخذ مكاناً في الجهة اليسرى ثم أرسل تمريرة عرضية قابلها يلافيتش، لكن الحكم المساعد أشار بوجود تسلل.
وفي الوقت الذي توقع الجميع أن المباراة في طريقها للانتهاء بثنائية نظيفة، ظهر مُجدداً جيرارد وافتك الكرة في منتصف الملعب ثم مررها لسواريز ليشق طريقه نحو المرمى، إلا أن الأخير فاجأ الجميع بتمرير الكرة على طبق من فضة للزعيم داخل منطقة الجزاء ليرسلها بسهولة في مرمى الحارس هاوارد المغلوب على أمره، ليحتفل جيرارد بمباراته الـ400 بهارتريك تاريخي في شباك العدو الأزلي
مواضيع مشابهه
-
[ رابطة ] 【 النادي الملكي 】╬【 رابطة عشاق ومحبي نـادي القرن وأعظم أندية العالم 】[زعيم العالم بلا منازع ]【55】╬
بواسطة بونيتا في القسم: سبلة الروابط الرياضيةالردود: 2949آخر مشاركة: 04/03/2014, 07:39 AM -
【 النادي الملكي 】╬【 رابطة عشاق ومحبي نـادي القرن وأعظم أندية العالم 】REAL MADRID ]【54】╬
بواسطة CORCODAIL في القسم: سبلة الروابط الرياضيةالردود: 2920آخر مشاركة: 20/01/2014, 09:03 AM -
[ معروض ] 【】【】 للباحثين عن الفخامة【】 لكزس430 موديل2001【】 كن متميزا بالحصول عليها【】【】
بواسطة HD.MOVIES في القسم: المركبات اليابانيةالردود: 4آخر مشاركة: 11/02/2013, 06:26 PM