- محرك البحث العام
- المركبات
- الأراضي
- العقارات
- الوظائف
رؤية النتائج 31 إلى 44 من 44
الموضوع: هل الحب حقيقة
-
27/03/2018 04:52 AM #31
-
مادة إعلانية
-
27/03/2018 04:56 AM #32
-
27/03/2018 04:59 AM #33
-
27/03/2018 05:21 AM #34
-
28/03/2018 09:05 AM #35
الحب (بإستثناء حب الله ورسوله) هو رغبة و شعور وقتي وإنجذاب لأي شيء قد يكون لإنسان ، لطعام ، لجماد ....... ولكن ما يلبث أن يتلاشى بمجرد الحصول عليه.
فمثلا قصص عنترة وعبله وقيس وليلي هي مجرد حب ولو قدر لهم بأن يعيشوا مع بعضهم لما سمعنا بحبهم الجارف.
على عكس المودة والرحمة، تحب النصف الآخر وتتمسك بالعش الزوجي وقد لا يظهر الحب مع ذلك تتنازل وتضحي من باب الرحمة والشفقة والأولاد .
والله أعلم
-
29/03/2018 01:33 AM #36|| أهلا ||~
|[ لنأخذ ( رؤوس أقلام) هنا لفتح المجال( للنقاش)]| :
|| بداية[ الخلق] يسبق [الجعل ] || إذ[ الجعل] حالة
حصلت بعد حصول[ الخلق].. ||..
|| [الحب] إسم عام نسبي
تتفرع منه مفاهيم
متقاربة في المعاني
مثل[ المودة ]
[والعشق][ والتعلق] [والغرام][ والهيام][ والمعزة]
[والميل][ والتلطف][ والهوى][ والولع][ والجوى]
[والصبابة][ والشغف][ والوداد] ..وغيرها
كثير ..|| ومايهمنا هنا[ قيد النقاش]
(المودة والحب) والفارق الطفيف
بين الأمرين أن[ الحب شعور]
[ والمودة سلوك ]بمعنى أن
[الحب احساس] وعند
[ترجمته بالواقع ]
يتحول [لمودة].
لذلك [فالإله الحكيم الخبير] بعد[ الخلق]
[جعل المودة] والتي لاتكون الا بعد
[محبة ] انتجت[ مودة ورحمة ]
[والمودة] لا تحصر في
[المتزوجين] وفقط
فكما قلت أن( الآية)
[عامة ] غير :
محصورة على[ الزوجين ]فأنا مثلا بيني
وبين أختي[ مودة ورحمة ]كوني انا
وأختي[ زوجين من الأخوة]
[وجعل الله] بيننا بعد [خلقنا]
[ اية منه] في{ المودة
والرحمة}
|[ (والحق عكس للباطل) وعندما نقول
هل (الحب حقيقة وحق )فأقول
(الحب )حتى يعرف لابد له
من[ آثار وشواهد ] تدل
عليه عبر [أرض الواقع]
فإن حصلت[ الآثار]
دل الأمر على
أن [الحب
حقيقة].. ]|~
|| @ورد الصيف الحارق ،، لا حاجة لدليل
على [الحب بين المتزوجين] فإن وجدنا
دليلا على[ المودة] فهذا دليل على
[ الحب] لأن الأخير إن لم يتواجد
لما نتج عنه [المودة] ||
انظر :
" امرأت العزيز تراود فتاها عن نفسه
قد شغفها حبا.." هنا تكون[ الحب]
[القلبي] عند [امرأة العزيز ]سواء
[تبع الحب العقل ] أو [النفس]
المهم أنه[ شعور وتكون]
أنتج عبر أرض الواقع
[ الشغف ]الذي هو
"الداء الذي يتمكن
من القلب ويظهر
بشواهد عبر
الواقع "
[ والمصيبة ليست هنا ] بل إن تحول
الحب وأنتج [الشعف] لا [الشغف]
اذ[ الشعف] " مرض الحب الذي
قد ينتحر المحب لحبيبته
يوما.."
-
29/03/2018 12:00 PM #37عضو مميز
- تاريخ الانضمام
- 10/02/2015
- الجنس
- ذكر
- المشاركات
- 2,442
الحب قبل نعم أوافق أما الأن كله مساسلات
-
29/03/2018 09:14 PM #38@الأسد السجين
نعم أرى هنا كلمه حب ولكن للأسف لم تكن حسب ماطلبت
وانماء أتى لي امرأة العزيز التى تراود النبي عليه الصلاة والسلام ..
أليس النبي في قصر العزيز تربى
الم تكن هناك مودة وسكن ؟؟
لكن الله سبحانه أوضح في الآيه الكريمة شروط للمودة وهي
الزواج
السكن
ثم المودة
وبعدها الرحمة ..
انتظر اجابتك
شكرا لك
آخر تحرير بواسطة ورد الصيف الحارق : 30/03/2018 الساعة 06:51 AM
-
30/03/2018 06:46 AM #39
-
30/03/2018 06:49 AM #40
-
30/03/2018 12:12 PM #41
|| أخي العزيز || :
" أنت تركز على الآية الواردة [بسورة الروم] رقم
21|| وتفترض [الفهم ]للآية أن [المتزوجين]
[بعقد النكاح] بعد [توفير المسكن ]
المناسب لهم ستحصل بينهم
[ المودة والرحمة] وهنا تسأل
[وأين الحب] وهل هو
[ حقيقة ] !!
لكن || :
" ليس هذا هو[ معنى الآية] لأن كلمة [الأزواج]
هناك عبر[ السياق والشواهد ] لا تحصر
في [المتزوجين] وإنما تعني مقارنة
[جنس بجنس] أو[ قرين بقرين]
أي[ مقارنة شيئ بنظيره]
من [نفس النوع]
وكذلك[ السكن]
لايحصر [ببيت]
من[ نوافذ
وابواب]
" بل السكن الوارد يعني : [السكون والطمأنينة]
[والراحة] || وحصرك أن [المودة ]تكون عند
[المتزوجين] فذاك[ تعريف قاصر ]اذ هناك
شواهد أن [المودة ] تحصل حتى بين
[ المرء وعدوه ] || وإن قلت وما[ الأدلة]
على ماتقول أيها [السجين ]فأقول
تعال معي لترى[ بأم عينك] :
" (السكن ) يقصد به [السكون والطمأنينة] وليس
مسكن من[ أبواب وغرف ] يقول الله :" وصل
عليهم إن صلاتك [سكن] لهم .." وقوله
" هو الذي جعل لكم الليل [لتسكنوا]
فيه .." هذا بالنسبة للسكن "
ولتفرق بين السكن والمسكن
فأحدهما اسم لمكان
" أما [الأزواج ] فلا تحصر سيدي الفاضل بالمتزوجين بعقد الزواج وحصول
النكاح بل الأزواج يقصد به
[ النظير القرين المشابه]
في حالات كثيرة
فعند قول الله
عزوجل :
" يا آدم اسكن أنت[ وزوجك] الجنة .." هو لايعني
أن يا آدم اسكن أنت وزوجتك بل يقول
أن يا آدم اسكن أنت [والقرين المشابه]
لك من[ نفس الجنس البشري ] إذ
لم يكن هناك في فترة سكن
آدم بالجنة شيئ اسمه
[ زوج وزوجة بعقد]
( قران ونكاح)"
" ومسألة[ المودة] فهي [حالة خاصة] حصلت تلقائيا
بعد [محبة سابقة ] لكن تلك المحبة قد تتبع
[ العقل] كقول الله " قال ربي السجن أحب
إلي مما يدعونني إليه" وهذه محبة
عقلية .||.وهناك محبة تبعت نفسا
[أمارة بالسوء] كقول الله " إن
الذين[ يحبون] أن تشيع
الفاحشة فالذين
آمنو.."
"وفي كلا الأمرين السابقين لابد أن تحصل[ المودة]
بعد( الحب العقلي أو الحب النابع من النفس)
( الأمارة بالسوء) كتطبيق على أرض الواقع
فإن كان الحب[ منبته سيئ] فنتيجته
قول الله " وقال إنما اتخذتم من
دون الله أوثانا( مودة )بينكم.."
وكما قلت وأخبرت هنا
(فالمودة) لا تحصر بين
[ المتزوجين] فها هي
المودة ظهرت دون
[ زواج وعقد قران]
كما قال الله :
" لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء تلقون إليهم
[ بالمودة].." وقد تظهر المودة بين الطرفين
نتيجة[ حب قلبي عقلي] كما قال جل
شأنه : " ولتجدن أقربهم[ مودة ]
للذين آمنوا الذين قالوا إنا
نصارى .."
لذلك :[ الآية عامة ]وهي آية من آيات الله في الخلق ولا تحصر في المتزوجين[ والسكن]
الوارد جاء بمعنى السكون والطمأنينة||..
فحصلت نتيجة للحب مودة
ورحمة ..لكن الأمر فهم
خطأ وأصبحت تلك
الآية تتصدر مجالس
[ عقد القران] والبعض
بالغ بتسمية أولاده
بعد حصول( الزواج)
(وتوفر المسكن)
بأن معه ابنتين
الأولى[ مودة ]
والثانية[ رحمة]"
" قل لا أسألكم عليه من أجر إن أجري الا على
رب العالمين.."
-
30/03/2018 02:25 PM #42
عسى الله أن يجعل لي عودة
-
31/03/2018 08:32 PM #43
أي شيء نظرت إليه يدلك على الله ... إلا أن الآيات على أنواع... منها ما هو قريب ومنها ما هو بعيد
كان من الممكن أن نأتي مرة واحدة على هذا الكون ... بدون نظام.. او بدون ذكر وانثى .. وبدون زوج زوجة...لأن الكون كله ممكن... يقول له كن فيكون ... ولكن شاءت حكمة الله عز وجل أن نأتي على نظام صممة الله عز وجل...
وهو نظام الزوجية... أن يكون البشر ذكرا ونثى... وأن يتزوجوا .. وأن ينجبوا الأطفال... وأن تنمو المجتمعات..
﴿ وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا
كما تعلم ان نعم الله كثيرة ... فهناك نعم الهواء.. ونعم الماء.. ونعم الصحة والأعضاء.. ومن هذه النعم الجليلة أن الله سبحانه وتعالى خلق فيك هذا النقص... الذي لا
تتممه إلا المرأة... وخلق فيك هذا الافتقار الذي لا يسكنه إلا المرأة ... لو أن الآية: أن الرجل عنده
افتقار إلى الطرف الاخر ... والطرف الاخر ليس عنده افتقارٌ إلى الرجل... الحياة لا تقوم...الحياة
سوف تفسد...تصبح الحياة شقاء ... لولا أن الله عزَ وجل جعل في كل طرف فراغا.. وافتقار
وحاجةً إلى الطرف الآخر... لما رأيت زوجين على وجه الأرض... هذه النقطة قَلَّمَا ينتبه إليها الناس.. كل طرفٍ فيه نقصٌ وافتقارٌ وحاجة إلى الطرف
الآخر... والطرف الآخر فيه نقص وافتقار وحاجة إلى الطرف الآخر.. فإذا التقيا كان الانسجام وكانت السكنى... الذي اتكلم عنها .. سكن إليه غير سكن عنده وغير سكن فيه..
سكن إليه أي ارتاح إليه
السكنى ..هنا إذان وجود افتقار عند كل طرف... ونقص وحاجة يملوه ... للطرف الثاني ... ولو أن هذا الأمر بقي على شكل طرف واحد... لأصبحت
الحياة تعيسة جدا.. ولكن كِلا الطرفين مفتقر إلى الآخر
الحقيقة (لتسكنوا إليها) هذه آية ... لكن هذه الآية جزء من مجموعة آيات.. فن تطبقها وحدها قد لا تنجح فيها.. يتممها آية ثانية..
شكرا لك
آخر تحرير بواسطة ورد الصيف الحارق : 01/04/2018 الساعة 06:39 AM
-
01/04/2018 12:54 AM #44
للأسف بدأت المجتمعات العربية تشوه بعض الكلمات العربية وهذا نتاج التأثير الخارجي عليها فمثلا أصبح الحب يطلق على العلاقات الغير شرعية والخمر يطلق عليه شراب روحي.. الحب موجود في الإسلام وإن كنت تحب شخصا حقيقة وصدقا فخذ بيده إلى الجنة أي تنافس أنت وهو في مرضات الله
مواضيع مشابهه
-
هلا بالحب وأهل الحب وطبع الحب ورمز الحب
بواسطة Life Never Stop في القسم: سبلة الشعر والأدبالردود: 33آخر مشاركة: 19/02/2012, 09:19 PM -
ماهي حقيقة الحب
بواسطة sukoonlayl في القسم: سبلة ترويح القلوبالردود: 11آخر مشاركة: 22/11/2011, 12:32 AM -
ماهي حقيقة الحب
بواسطة sukoonlayl في القسم: السبلة العامةالردود: 0آخر مشاركة: 21/11/2011, 10:52 AM -
(حقيقة الحب)
بواسطة panal في القسم: السبلة العامةالردود: 34آخر مشاركة: 10/01/2011, 01:55 PM