- محرك البحث العام
- المركبات
- الأراضي
- العقارات
- الوظائف
رؤية النتائج 1 إلى 30 من 71
الموضوع: عش مطمئنا
-
24/02/2014 03:22 PM #1
عش مطمئنا
عش مطمئنا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
متعكم الله بالامن والطمأنينة النفسية
جميعنا يبحث عن السعادة في الحياة
ورخاء العيش وطيب المقام ولذة الدنيا ونعيمها ،
ولكن إختلافنا في تفسير معاني تلك السعادة أو الإطمنان فمنا من يراهما في سعة الرزق أو كثرة المال أو تحقيق الأماني والاحلام وما تطمح إليه النفس من آمال وما يشتمل عليه من مكملات الحياة.
ولكن ماذا بعد ذلك هل تستمر تلك المنظومة أم أن ثمة شيء مهم في حياتنا قد نغفل عنه لكثر التعلق بالماديات والمكملات .
راحة البال هي المقصد وإطمأنينة القلب هي المراد وسكينة النفس هي المطلب.
فإطمنان الشخص نفسيا مهم جدا لتسير أمور حياته آمنة مستقرة منتظمة
وبذلك يكون قادرا على أن يكون على السياق الذي خلق من أجله فحياته في توازان وتقألم وتناسق وتوافق مع طبيعته ،
كما أن عدم إستقراره أو إنفعاله النفسي يؤثر سلبا على وجوده وقد يكون تأثيره السلبي أو الإيجابي ليس مقتصرا فقط على حياته ومعيشته في الدنيا فقط
فقد يصل ذلك الأمر نفسه إلى مستقره وحياته الأبدية.
لذا فمن عاش مطمئنا غمره الشعور بأنه جميع مقومات حياته في تشبع تام وأنه متقبل ذلك الامن النفسي بقلب راض مما يجعله متقبلا أو مقبلا على مجتمعه وممن يحيطون به
ومتأقلما معهم ومنسجما ومتجانسا مع ما يسعون لتحقيقه فهذا يقوي ويزيد من إنتمائه إليهم ويزيد توطيد الصلة بهم وما يشمله من رحمة ومودة ومحبة لمصالح الاخرين وحسن العشرة معهم،
ويشمل هذا البيئة المحيطة به وما بها من أحياء وجمادات .
كما يغرس فيه الإرتياح العاطفي مما يبعده عن التشتت الذهني والحقد والحسد والأنانية والخوف والقلق ،
وبالتالي يؤهله للإيثار والتسامح وحب الاخرين ويقوي عزيمته في تحمل المسؤولية لإدراك النجاح وتحقيق الاهداف .
هذا من وجهة نظري لن يتأتى إلا بغرس الرضى والمحبة في قلوب المجتمع وتنشأة الاطفال على حب الآخرين وتلقنهم الإيثار وتأثيره في المجتمع.
آخر تحرير بواسطة تواصل خير : 24/02/2014 الساعة 03:35 PM
-
مادة إعلانية
-
25/02/2014 08:30 AM #2عضو مميز
- تاريخ الانضمام
- 16/09/2007
- المشاركات
- 3,580
إذا كان الله معك فمن عليك ، وإذا كان عليك فمن معك
وإذا نلت محبة الله ماذا فقدت ؟ لم تفقد شيئا
وإذا غابت محبة الله ماذا وجدت ؟ لم تجد شيئا
وإذا أحبك الله ألقى محبتك فالخلق
إذا أحببك الله منحك الحكمه ، ومن يؤتى الحكمه فقد أوتي خيراً كثير
من يوتى الحكمة يسعد بدخل محدود ، ومن لم يؤتى الحكم يشقى بدخل غير محدود
من يوتى الحكمة يسعد بزوجه من الدرجة العاشرة ، ومن لم يؤتى الحكمة يشقى بزوجة من الدرجة الأولى
إذا أتاك الله الحكمه أعطاك السكينة ، والسكينة حاله من الرضا والسعادة والتفاؤل والقوة وسداد الرأي
وهذه السكينة تسعد بها ولو فقدت كل شيء وتشقى بها ولو ملك كل شيء
ذات مره سمعته من الدكتور محمد النابولسي فكتبته لكم
-
25/02/2014 09:25 AM #3
-
راحة البال تكمن في ثلاثة اشياء ..
القرب من الله سبحانه وتعالى ( الصلاة . قراءة القرآن.التصدق)
الشيء الثاني .. طاعة الوالدين..
الشيئ الثالث..الابتعاد عن الكذب .. والنميمة.. والمال الحرام ..
اشكرك تواصل خير ..
آخر تحرير بواسطة اليمامة بنت كليب : 25/02/2014 الساعة 09:46 PM
-
25/02/2014 09:41 AM #5
أشكرك أخي على الاثراء الجميل
لذلك الله قال :
للأولى (ألا بذكر الله تطمئن القلوب)
الثانية (وبالوالدين إحسانا)
وأضيف بأن راحة البال تأتي أيضا بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
والثالثة تشملها { إِنَّ ٱللَّهَ يَأْمُرُ بِٱلْعَدْلِ وَٱلإحْسَانِ وَإِيتَآءِ ذِي ٱلْقُرْبَىٰ وَيَنْهَىٰ عَنِ ٱلْفَحْشَاءِ وَٱلْمُنْكَرِ وَٱلْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ}
-
25/02/2014 09:47 AM #6
راحة البال هي مقصدنا جميعا
.
.
.
لم يعد علينا صعبا أن نرى البؤس الذي يعلو وجوه البشر
لم يعد أمرا يحتاج إلى وقت لنكتشف حالة الضيق النفسي التي تخيم على الناس من حولنا
لم يعد تشخيص الاكتئاب العام يحتاج منا الى تخصص في العلوم النفسية....
:حتى انا اروم أشخص
حقيقة الجميع يعرفها
الجميع يحتاج إلى محطة في حياته مليئة بالطمئنينة
ولكن كيفية الوصول الى هذا الجزء النقي والصافي من حياتنا؟؟
؟
؟
؟
حلول الطمئنينة في قلب الافراد يحتاج منا الى ايمان قوي وصادق
(..جميعنا نحتاج لسّمو بانفسنا في عالم مليئ بالراحة ولكـــــــــــــن.....
آخر تحرير بواسطة اليمامة بنت كليب : 25/02/2014 الساعة 09:47 PM
-
25/02/2014 10:14 AM #7
أهلآ فيك أخي "تواصل خير" ..
راق لي نثرك الجميل ..
معين قلمي ب عطاء حروفه لا ينضب ..
لذا لي عوده بإذن الله ..
..
-
25/02/2014 11:16 AM #8
-
25/02/2014 11:18 AM #9
-
25/02/2014 04:51 PM #10
كما يغرس فيه الإرتياح العاطفي مما يبعده عن التشتت الذهني والحقد والحسد والأنانية والخوف والقلق ،
وبالتالي يؤهله للإيثار والتسامح وحب الاخرين ويقوي عزيمته في تحمل المسؤولية لإدراك النجاح وتحقيق الاهداف .
هذا من وجهة نظري لن يتأتى إلا بغرس الرضى والمحبة في قلوب المجتمع وتنشأة الاطفال على حب الآخرين وتلقنهم الإيثار وتأثيره في المجتمع.
طرح طيب أخي العزيز
بالفعل راحة البال مبتغى كل من يريد ان يعيش سعيداً...ولهذا فإن الاحتياج العاطفي يبحث عن الحب..لتشبع الحاجة العاطفية....ولها قنوات طبيعية سخرها الله لنا ....
حين نقترب من أنفسنا ...نجدها تائهة ومحتاجة عاطفيا لذلك الحب الذي سنحتويه بداخلنا....ولهذا ..هناك سبيل واحد...التقرب من الله ...التقرب بقلب صافي...عندها سيطغى روحك السكينة ...
وستشعر بمشاعر رقيقة وخفيفة مثل نسمة هواء باردة يتخلل بدنك ...لتتآلف وتصبح عاطفة عطاء بحب...عندها تبادل عباد الله بمشاعرك...لتشعر براحة النفس...التي سبق ان ملاته بحب التقرب من الخالق...
ستبادل والديك ...وزوجك..ومن تحبهم..وأبناءك..واهلك..وعشير تك..من نبع العطاء..والراحة النفسية...كلاً بحسب مكانته....
لو تخيلنا العكس..وبحثنا عن تلك الراحة ..بطرق اخرى..لن تجد لها مثيل..عن التقرب من الله لتشعر بالحب والعطاء وراحة النفس...ولا يدوم ..ولن يقدمه لك أي مخلوق مثلما يقدمه ربك بلا حساب...
شكرا لهالطرح الجميل
دمت في خير
للتقييم
آخر تحرير بواسطة صريحة ولكن : 03/03/2014 الساعة 02:31 PM
-
25/02/2014 10:20 PM #11عضو مميز
- تاريخ الانضمام
- 19/11/2013
- الجنس
- أنثى
- المشاركات
- 1,650
- مشاركات المدونة
- 4
الرضا يولد الطمأنينه ويولد في النفس
شعورا وكأنها تطير في الفضاء بين الطيور
والشعور بالرضا ناتج من إقتناع داخلي بأن
سمو المشاعر وقربها من الخالق هو الذي يبعث
الراحه النفسيه ويجتث مشاعر الخوف والقلق
ويرقى بالروح إلى أعلى مراتب الانسانيه
ف الطمأنينه تنمي مهارات وفن التعامل
مع المجتمع ككل لأن الايمان الصادق غرس
بداخل النفس الثقه بأن الله قادرا على كل
شيء..فما أروع الثقة حين تترسخ كرسوخ
الجبال الشامخة التي لا تهز صمودها الرياح العاتية
طرح رائع استاذي تواصل خير
كنت هنا^^
أعذب التحايا
آخر تحرير بواسطة اليمامة بنت كليب : 01/03/2014 الساعة 11:27 PM
-
26/02/2014 07:42 AM #12
-
26/02/2014 07:46 AM #13
-
26/02/2014 11:13 AM #14
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته ،
عش مطمئنا
مصطلح خفيف جدا ويحمل الكثير ان يضع الفرد في راحة واستـرخاء فـ كلمة الاطمئنان دليل جلـي ان يكون مطمئن البال ،!! َ
متعكم الله بالامن والطمأنينة النفسية
جميعنا يبحث عن السعادة في الحياة
ورخاء العيش وطيب المقام ولذة الدنيا ونعيمها ،
ولكن إختلافنا في تفسير معاني تلك السعادة أو الإطمنان فمنا من يراهما في سعة الرزق أو كثرة المال أو تحقيق الأماني والاحلام وما تطمح إليه النفس من آمال وما يشتمل عليه من مكملات الحياة.
ولكن ماذا بعد ذلك هل تستمر تلك المنظومة أم أن ثمة شيء مهم في حياتنا قد نغفل عنه لكثر التعلق بالماديات والمكملات .
راحة البال هي المقصد وإطمأنينة القلب هي المراد وسكينة النفس هي المطلب.
اكثر لسـعادة ولا يستطيع الحصول لهـا ، فالمسببات لها الدور الكبير من خلال النفس التي توجهها وكيف تُعاملها مع الواقع وحياتك للاخرين ،!! َ
فإطمنان الشخص نفسيا مهم جدا لتسير أمور حياته آمنة مستقرة منتظمة
وبذلك يكون قادرا على أن يكون على السياق الذي خلق من أجله فحياته في توازان وتقألم وتناسق وتوافق مع طبيعته ،
كما أن عدم إستقراره أو إنفعاله النفسي يؤثر سلبا على وجوده وقد يكون تأثيره السلبي أو الإيجابي ليس مقتصرا فقط على حياته ومعيشته في الدنيا فقط
فقد يصل ذلك الأمر نفسه إلى مستقره وحياته الأبدية.
صدق من قال [ ما تحبه لنفسك احبه لغيرك ] هُنا وضعت السعادة والاستقرار التام ان لا يكون هناك تقـليل او انتقاص لنفسك كل ما تراه في الحياه أعـطِ حقه لتحصل على
استقرار وتوازن لا تتوقـعه من الخالق لاجل السـعادة التي يهبها دون تـوقع بما تفـعله ،!! َ
لذا فمن عاش مطمئنا غمره الشعور بأنه جميع مقومات حياته في تشبع تام وأنه متقبل ذلك الامن النفسي بقلب راض مما يجعله متقبلا أو مقبلا على مجتمعه وممن يحيطون به
ومتأقلما معهم ومنسجما ومتجانسا مع ما يسعون لتحقيقه فهذا يقوي ويزيد من إنتمائه إليهم ويزيد توطيد الصلة بهم وما يشمله من رحمة ومودة ومحبة لمصالح الاخرين وحسن العشرة معهم،
ويشمل هذا البيئة المحيطة به وما بها من أحياء وجمادات
كما يغرس فيه الإرتياح العاطفي مما يبعده عن التشتت الذهني والحقد والحسد والأنانية والخوف والقلق ،
وبالتالي يؤهله للإيثار والتسامح وحب الاخرين ويقوي عزيمته في تحمل المسؤولية لإدراك النجاح وتحقيق الاهداف .
هذا من وجهة نظري لن يتأتى إلا بغرس الرضى والمحبة في قلوب المجتمع وتنشأة الاطفال على حب الآخرين وتلقنهم الإيثار وتأثيره في المجتمع.
-
26/02/2014 03:16 PM #15
-
مساء راحة البال والضمير //~,
كالعادة كاتب مبدع ومواضيعك رائعة ~,
في الحقيقة يا اخي راحة البال تعني صفاء العقل من التفكير //~,,
سواءً التفكير في الشيء المشكوك فِيه أو الخـوف أو رهبة المستقبل القريب ~,
وراحة البال تأتي مع الأمن والشعور بالطـمأنينة //~,
وان تكون مطمئناً عما انت تقوم به وراضياً عن نفسك ~,,
وعن اعمالك وكل شيئ عنك //~,
ومن جهةً أخرى راحة البال هي النجاح ~,
فـ على الإنـسان يكون مرتاح الخاطر والبال //~,,
وأن يرضى بقضاء الله وقدرة في كل الأمور الدنيوية ~,,
والآ يجزعْ في إتخاذ القرارات وذلك لكي لا يندم بعدها ~,
ويصبح في حالة ارتياب !
شكراً على الطرح الانيق في انتظار جديدك //~,
بارك الله فيك وأنار قلبك بالايمان
-
بارك الله فيك أستاذنا
ومن منا لا ينشد الطمانينه واحة البال؟
كثيره الأمور التي تجلب الطمأنينه وأهمها وأبلغها هي
الإيمان بالله وبما جاء عن الله على مراد رسول الله
ومنها كثرة اللجوء لله وحسن الأنطراح بين يديه
ومنها يقين العبد أن اختيار الله له أحسن من اختياره لنفسه
ومنها كثرة الذكر وقراءة القرآن
ومنها حسن الخلق والتعامل مع الناس
-
27/02/2014 07:26 AM #18
-
27/02/2014 11:22 AM #19
السلام عليكم
شكرآ جزيﻵ على طرحك ..
كم هو جميل أن تنعم حياتك بعيش هنئ مطمئن وراحة بال وضمير ..
فكلما كانت حياتك سلسة مسيرة على ما يبعث الرضا في داخلك كلما
كان شعورك بالسعادة والطمأنينة أكثر ..
ف راحة بالك وسعادتك معتمده عليك ف أنت سيد نفسك وأن من تتحكم
بها سواء لشخصك الكريم وخالقك أو مع الجميع من حولك ..
ف ما دمت تعمل الخير وتزرع الجميل إذآ هذا هو طريق لإشعارك بقيمة
ما تقدم وهذا بحد ذاته يشعرك بسعاده وراحة بال ما دام عطاءك جاريا ..
كذلك أفعالك ..أقوالك وأعمالك طريق آخر ليشعرك بالراحه إذا كنت تسيره
ف النمط الصحيح فكل عمل وكلمه كذلك كفيل بجلب الرضا والراحه إذا كان
نابعآ م داخلك بما يشعرك أنت مبدئيآ برضا ما لفظت وقدمت وهذا الشعور ينبعث
كالشعاع إلى مسامع ودواخل الغير ..
حياتك مستمره فما أروع أن تسيرها فيما يرفعك .. لاتحقد ..لاتحسد ..لاتجرح الغير
بكلامك ..لا تجعل نظرك حادآ وقاسيآ للغير ..لا تعامل بالمثل ولكن عامل بالأجمل ..
لا تقدم الأساءه بمثلها وإنما قابلها بإحسان وبأجمل منها .. فجميل ما تفعل وتقدم سيكون
أجره وثوابه لك أنت ..
كلمتك الطيبه
بدءك بالسلام
إبتسامتك
لطف تعاملك
جميل أثرك
منبع عطاءك
رقة أسلوبك
إحترامك
هدوءك
طيبة قلبك
نقاء روحك
ذكر ..حمد وشكر ربك
كلها طريق لأرتياحك الداخلي وشعورك بالطمأنينه
ف كل ما تفعل وتقدم هو مرآه لك
فما أروع أن تكون هذه المرآه صافيه تعكس كل جميل ..
@تواصل خير
..
آخر تحرير بواسطة اليمامة بنت كليب : 01/03/2014 الساعة 11:31 PM
-
27/02/2014 01:39 PM #20
-
27/02/2014 01:53 PM #21
نعم اخي تواصل الخير ،،،، الطمأنينه عكس القلق وهي قناعة دائمه لسعادة دائمه ، ليس في استطاعتنا
ان نغير شيئا من احاسيسنا ولكن نغير افعالنا فحياتنا هي من صنع افكارنا .... وحتى تكون مطمئن
عليك ان تؤمن بالاقدار وتحافظ على السلوك وتصفي الفكر من الخيالات السلبية.
-
27/02/2014 01:53 PM #22
نعم اخي تواصل الخير ،،،، الطمأنينه عكس القلق وهي قناعة دائمه لسعادة دائمه ، ليس في استطاعتنا
ان نغير شيئا من احاسيسنا ولكن نغير افعالنا فحياتنا هي من صنع افكارنا .... وحتى تكون مطمئن
عليك ان تؤمن بالاقدار وتحافظ على السلوك وتصفي الفكر من الخيالات السلبية.
-
27/02/2014 03:01 PM #23عضو مميز
- تاريخ الانضمام
- 02/03/2012
- الجنس
- أنثى
- المشاركات
- 2,644
ما كان للنفس أن تشعر بالإستقرار إن لم تكن الروح مطمئنه..إن طمئنانية الروح في تهذيبها وتربيتها..."إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر " تربيه + تهذيب " تربيها كل يوم خمس مرات بين خشوع وإيمان..ليس حركات عشواء..تخاطب وجداني بين الروح وربها..تشعر بلذه تغشى الروح سكينه ومعها تستقر النفس .....فإذا لم يشعر الإنسان بذلك الإستقرار النفسي عليه أن يخلو بنفسه....ويعيد تربيتها وتهذيبها...وأيضا ما يحقق الإستقرار النفس وإطمئنانيتها رضاك عن ذاتك وعن قدراتك وإنطلاقك بها وإعتزازك بنفسك هو من يحقق لك راحة نفسيه...وإيمانك بالقضاء والقدر خيره وشره....يحقق لك راحة البال..لو أجتمعت الأمه على أن ينفعوك بشي لم ينفعوك إلا بما كتب الله لك..هذا الإيمان الصادق وأنت تسبح في ملكوته راضيا مطمئنا يجعلك تشعر أنك في حفظ الله ورعايته..تستقر نفسك وتسكن في حماية الله...وأخيرا الإحتواء الأسري أيضا عامل مهم في إستقرار النفس وهو من يحقق إستقرار النفس وإطمئنانيتها..والحياة تكون جميله في تواصلنا الوجداني نتشارك الألم قبل الفرح مع أفراد أسرتنا
كل الشكر لك بارك الله فيك
آخر تحرير بواسطة اليمامة بنت كليب : 01/03/2014 الساعة 11:32 PM
-
28/02/2014 02:52 AM #24
...
تواصل خير ...
إبداع يلامس الروح ...
...
...
الطمأنينه ...
لحظه قبل أن أسترسل وأنسى ...
سؤال ...
ما العلاقة بين راحة البال وبراءة الطفوله ..؟
...
...
راحة البال فطره ...
وإحساس أنعم به الله علينا منذ الطفوله ...
أنظر إلى روح الطفل ..
أنت أبوه ...
وأنتي أمه ...
إضربيه اليوم ...
وعنفيه بأقذع الكلمات ...
تعالي له من غد ...
وأفتحي له ذراعيك ...
وأستمتعي بتلك القفزه الحماسيه في حضنك ...
كأن لم يكن بالأمس شيء ...
هناك منبع راحة البال ...
من روح الطفوله ...
...
...
فلنصافي أرواحنا ...
لنصفيها من الغل والحقد ...
...
...
بيني وبينكم ...
كم هي المواقف اليوميه التي تثير حمقنا وتستدعي غضبنا ..؟
إنها كثيره ...
لا تعد ولا تحصى ...
في المنزل ...
في الشارع ...
في العمل ...
حتى في أماكن نزهاتنا ورحلاتنا ...
مواقف إستفزازيه كثيره نتعرض لها ...
ماذا نفعل حيالها يا ترى ..؟
ماذا أفعل أنا ...
ماذا تفعل أنت ...
إما أن نفجر غضبنا ...
فنعطي الأمر أكبر من حجمه حتى يصعب علينا لجمه ليصل إلى ما لا يحمد عقباه ...
وإما أن نكتم غيضنا في صدورنا حتى نرهق أرواحنا كمدا و غما ليظهر ذلك على أجسادنا أمراضا ...
فلنأخذ بعد كل موقف إستفزازي نفسا عميقا ولنذكر الله مستغفرين أو متحسبين ...
أستغفر الله ...
حسبي الله ...
...
...
ولنصفي أرواحنا ...
ولنتركها كما خلقت على سجيتها ...
كروح طفل بريئه لا تحمل ضغينة على أحد ...
عندها سنستمتع بتذوق حلاوة نقاء راحة البال ...
...
...
خارج النص ...
كم ينتابني شعور رائع وأنا أنثر هذه الكلمات ...
بعد تذوق طرح الموضوع السلس والردود الهادئه المنسجمه ...
أشعر براحة بال غامره ...
وصفاء روح وتسامح ...
...
...
ربي أسعد وصفي ونقي قلبي وقلوب من أحبهم ومن يقرأ سطوري من كل سوء ...
...
...
حفظكم الرحمان ...
آخر تحرير بواسطة صريحة ولكن : 02/03/2014 الساعة 10:26 PM
-
28/02/2014 05:04 PM #25عضو مميز
- تاريخ الانضمام
- 02/03/2012
- الجنس
- أنثى
- المشاركات
- 2,644
-
28/02/2014 07:15 PM #26
أخي العزيز
قال تعالى في محكم كتابه العزيز ( " يَعْمَلُونَ لَهُ مَا يَشَاءُ مِن مَّحَارِيبَ وَتَمَاثِيلَ وَجِفَانٍ كَالْجَوَابِ وَقُدُورٍ رَّاسِيَاتٍ اعْمَلُوا آلَ دَاوُودَ شُكْراً وَقَلِيلٌ مِّنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ" (سبأ، الآية: 13) صدق الله العظيم - فرغم مابهم من نعم ألا أن قليل من عباد الله من يشكره ع مابه من نعم ظاهرة وباطنة - وكم هو جميل ماخطته يديك باللون الأحمر أعلاه فتعبير السعادة لدى
الأفراد مختلف وفق ماينقصهم من نعم ولكن ... طبع الأنسان الجحود ألا من رحم ربي !! فمن كان يتمنى أن يمتلك قطعة أرض أصبح يتمنى أن يقيم عليها منزل من دور واحد ومن أقام
عليها دور واحد تمنى أن يكون من دورين وهكذا هو قياس باقي أحلام العالمين أن كان لمال أو جاه أو منصب ولايملاء جوف أبن آدم ألا التراب ....
لهذا لاحل سوى القناعة أخي الكريم فمن قنع بما قسمه الله له عاش مطمئنا وعاش أسعد الناس - بارك الله فيك
آخر تحرير بواسطة صريحة ولكن : 02/03/2014 الساعة 10:29 PM
-
السلام عليكم..
الحياة بطمأنينة..!!
ليس بالأمر الهين أن نقول بأننا نريد أن نحيا حية كريمه تحفها الطمأنينة
بل هذا القول يستلزم منا التضحيات التضحيات بكل ماهو نفيس نعم الحياة أن تحيا أولا في طاعة الله
الحياة أن تحيا لله وتموت في الله
فالله طيب لا يحب إلا الطيب ولا يحب الحياة الطيبة إلا للطيبين الذين يستحقونها
بوركت أيها الاخ الفاضلة وجعلك الله من الطيبين في الدنيا وممن يحيون حياة مطمئنة ..
-
02/03/2014 07:34 AM #28
...
إسترسلنا معظمنا إن لم نكن جميعنا من نثرنا هنا في معنويات الطمأنينه وراحة البال ...
فتساءلت ...
أليس للأمر جانب مادي ...
أليست هناك أشياء محسوسه توصلنا أو نصل من خلالها إلى الطمأنينه وراحة البال ..؟
وبما أن راحة البال شعور روحي ...
فهل نحن ملزمين للوصول إليها بإنتهاج مسببات روحيه كالقرب من الله والتصالح مع النفس والبشر ..؟
أليست هنالك أماكن أو أوقات أو ألوان أو ملابس أو أغذيه أو كائنات حيه أو جمادات تجلب راحة البال أكثر من غيرها ..؟
...
...
دار هذا التساؤل في خاطري بعد أن تذكرت قطة كانت لي في الأيام الغابرة ...
وكنت كلما توترت أعصابي ...
أو تضايقت من أمر ما ...
حضنتها ...
وفي كل مره أحضنها أشعر بالطمأنينه وراحة البال تسري في جسدي ....
...
...
ما رأيكم ..؟
هل هناك أشياء ماديه تجلب راحة البال ...
أم أني الوحيد الذي يعتقد ذلك ..؟
@بنت الذئب
@مدونة مريم عبدالله
@newnas
@تواصل خير
@عذبة المشاعر
@أبوفاطمة22
@اليمامة بنت كليب
@9 العكس صحيح 6
@عطر الزهر
@صريحة ولكن
@homcom
@المقنع
@dreams88
@الوافي
آخر تحرير بواسطة الأسد الأخضر : 02/03/2014 الساعة 08:28 AM
-
02/03/2014 08:43 AM #29
...
صباحكم خير ...
دعوة للنثر في الطمأنينه وراحة البال ...
من بعد إذن تواصل خير ...
@لحن غجري
@عذبةالمشاعر
@مذكرات انسانه
@rashdi90
@مطلع الاشراق
@غزالة نزوى
@adi707
@ليال ع
@وردة المشاعر
@النهله
@صمود
@طائر الربيع
@العبد الأواب
@روعة القلوب
@عصفور الليل
@لولو مرجان
@قيثارة المطر
@المستبده
@هيريا عباد
@الكاتب العماني
@إبتسامة ملوك
@وصايا
@فخر السلطنه
@كيان أنثى
@ناعم االخد
@اشتاق لها
@كوب زهري
@أومول
@Listen
...
...
حفظكم الرحمان جميعا ...
آخر تحرير بواسطة الأسد الأخضر : 02/03/2014 الساعة 08:57 AM
-
02/03/2014 08:45 AM #30
مواضيع مشابهه
-
سلطنة عمان : تاجر يتاجر بالسموم مطمئنا بالحكم المرسوم
بواسطة one man في القسم: سبلة السياسة والاقتصادالردود: 26آخر مشاركة: 09/04/2013, 08:35 AM -
بين التطبيل والتحريض يعيش الفساد مطمئنا
بواسطة سالم بن محمد الريامي في القسم: سبلة السياسة والاقتصادالردود: 24آخر مشاركة: 12/10/2011, 10:53 AM