مشكلة الابتزاز الالكتروني و الضحايا للاسف
تطور وسائل الأتصالات يعتبر أكبر انجازات البشرية بحيث صار الأعتماد عليها كبير جدا و لكن للأسف هناك من يستخدم تلك الوسائل لمآرب شخصيه و يحاول جني المال بكل الوسائل و هناك من يتصيد اصحاب العقول و القلوب الضعيفة و هنا أشير الى احد الضحايا و للأسف هو من الناس الذين أئتمنتهم الناس على أبنائها و الذي وقع ضحية الأبتزاز الألكتروني
و عند رفض الأستماع إلى مطالب المجرمين لم يصحو إلا على انباء انتشار مقطع فاضح بمعنى الكلمة و صار حديث المجتمع و سابقا انتشر مقطع فيديو لأحد الأشخاص و هو بالزي العسكري و هو بوضع مماثل للاخ المطوع
و ضحايا الأبتزاز الألكتروني كثيرين و للأسف .
هذي رسالة موجه إلى جميع مستخدمي التقنية و وسائل التواصل الاجتماعي تجنبوا محاولات الإتصال و إستخدام المواقع المشبوهه و التي تسمح بفتح كاميرا الجوال و تصوير لقطات الفيديو الفاضحة و المخلة و تعرض صاحبها للابتزاز .
و هنا انوه للحكومة بحكم كثرة تعاملي مع التقنية كل محاولات مراقبة هواتف المواطنين يصحبها سلبيات كثيرة و التي تسمح للقراصنة باستخدام بروتوكولات الحكومة لمراقبة مستخدمي أرجو إعادة النظر في قرار الحكومة لمراقبة مستخدمي التواصل الاجتماعي . و