بكل صدق أختي @
العذراء الحزين
أنا أوافق في نصف ما قلتي بس ما أعمم ولا أستهزئ ولا أرضي بشخص يحدثني بمصطلح عام
لو قال مطاوعة فلان الذي يتزعمهم أقبل النقاش معه وعن ذاك الذي يقودهم، ولعله يقودهم كالقطعان -لأني مريت بهذه التجربة، لكن قلة منهم والحمدلله من يعيش على التقليد، أغلبهم أصحاب طموح من وجهة نظري ولقربي من ساحتهم.
ثانيا لا ألتفت إلى اللباس لأنه مصيري ينتقدني الآخرون إذا كانت ثقافتي في نقد اللباس صحيحة ومفتنع بها ما أعيب على أسلوبهم. وحرية لبس الثوب أظن الجميع يتحدث بها ويكمل المهم ساتر وغير محدد للجسم.
أما أحاديث الإسبال تكاد الأحاديث فيها تصل إلى التواتر.
أما اللحية ما تخفى عليكم في وجه رسول الله.
وأظنكم لم تغفلوا عن المقطع الذي تحدث فيه سماحة الشيخ عن الفئة التي تختبئ تحت عباءة المتدينين باسم الدين.
ما أعنيه هنا لما نكره هذه الفئة؟
بصدق أنا مريت بالذي مر به الإخوة، ولكن لما أقارن سبب نزول الآية أجد نفسي كنت أتصرف مثل الذي نزلت فيه الآية وأقول مثله: (المطاوعة ضريبي صواني، ما عندهم إلا الأكل)، والمنافق ذاك قبل 1400 سنة قال: (ما رأيت مثل قرائنا هؤلاء ،
أرغب بطونا ، ولا أكذب ألسنا ، ولا أجبن عند اللقاء .)
ليش أحط نفسي بفكر منافق وعندي رسول الله صلى الله عليه وسلم قدوة؟