بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي علم بالقلم علم الإنسان ما لم يعلم
والصلاة والسلام على النبي الأكرم وعلى آله وصحبه ومن تبعهم في السبيل الأقوم
ستكون هذه الصفحة إن شاء الله صفحة متجددة
بأقوال وحكم ونصائح سلفنا الصالح من أهل الحق والاستقامة
عرض للطباعة
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي علم بالقلم علم الإنسان ما لم يعلم
والصلاة والسلام على النبي الأكرم وعلى آله وصحبه ومن تبعهم في السبيل الأقوم
ستكون هذه الصفحة إن شاء الله صفحة متجددة
بأقوال وحكم ونصائح سلفنا الصالح من أهل الحق والاستقامة
ومن لدية أي مقولة أو قصة أو نصيحة فليشارك بها مأجورا إن شاء الله
واعلموا أيها الإخوان أن متقي الله مرحوم مؤيد معصوم مسدد يري في مطالبه النجاح و في غدوه و رواحه الصلاح
و إياكم و التحاسد و التدابر و التباغض و التنافر و عليكم بالاجتماع علي فعل الخيرات واكتساب الطاعات و الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر
كما قال تعالى (( و تعاونوا علي البر و التقوى ولا تعاونوا علي الإثم و العدوان واتقوا الله ان الله شديد العقاب ))
و قال لا تحاسدوا ولا تباغضوا ولا تدابروا و كونوا عباد الله إخوانا أو كما قال و قال أيضا المؤمنون كالبنيان المرصوص يشد بعضه بعضا
و توبوا الى الله جميعا أيها المؤمنون لعلكم تفلحون و سارعوا إلى مغفره من ربكم
قال تعالى( وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله هو خيرا و أعظم أجرا )
(إن تقرضوا الله قرضا حسنا يضاعفه لكم و يغفر لكم و الله شكور حليم )
فانه لا ينفع العبد إلا ما قدمت يداه و ليس كل من انتسب الي مذهب من المذاهب
يطمع بمجرد ذلك الانتساب بالنجاة و الفوز بالجنات هيهات أن يكون ذلك نافعا بدون فعل المأمورات واجتناب المنهيات في جميع الأوقات
قال تعالى (إن أكرمكم عند الله اتقاكم )و قال في بعض كتبه المنزلة علي بعض انبيائه خلقت الجنة لمن اطاعني ولو كان عبدا حبشيا
و خلقت النار لمن عصاني ولو كان ملكا هاشميا فالمدار كله و الاعتماد علي التقوى فإنها شامله لسائر أعمال البر
و حصر الله تعالى قبول الاعمال فيها حيث قال ( إنما يتقبل الله من المتقين )
جعلنا الله وإياكم من الموفقين لطاعته السالكين سبيل مرضاته بجاه محمد وآله.
..........
رسالة سلم العامة والمبتدئين إلى معرفة أئمة الدين
الشيخ العلامة : عبدالله بن يحي الباروني –النفوسي –الليبي
رحمه الله
موضوع جميل، ننتظر التفاعل
لو انهم وضعو القران الكريم المنهج الوحيد في مدارسنا ودرسناه بإعجاز العلمي والتشريعي واللغوي لأخرجنا به امه تقود امم
الشيخ أحمد الخليلي
(فإن الدين هو الوسيلة لراحة النفس في الدنيا والسعادة في الآخرة والدين الذي يكون راحة نفسية في الدنيا وسبيلا الي السعادة في الأخري هو الدين الذي يملا قلب الإنسان ومشاعره ويتحكم في أعماله وسلوكه فلا يعمل عملا إلا بوحي الإيمان ولا يترك عملا إلا بوحي الإيمان فهو دائم الذكر لله قلبه مرتبط بذكر الله)
الشيخ علي يحيى معمر -النفوسي -رحمه الله-
عبادة ليس بها تفقه، لا خير فيها انها لبله...
ولفقيه واحد اشد، من الف الف عابد يعد...
نور الدين عبدالاله السالمي.
وخذ بما قال اولوا الخلاف، مالم تجد في كتب الاسلاف...
نور الدين عبدالاله السالمي.
وعالم بعلمه لم يعملا، اشد في التعذيب ممن جهلا...
نور الدين عبدالاله السالمي.
وراقب وصايا الله سرا وجهرة، ففي كل نفس غفلة وفتور...
عالم الشعراء وشاعر العلماء.
تعلم لوجه الله واعمل لوجهه، وثق منه بالموعود فهو جدير..
عالم الشعراء وشاعر العلماء.
وفعلك حد المستطاع من التقى، على غير علم ضيعة وغرور..
فما زكت الطاعات الا لمبصر، على نور علم في الطريق يسير..
عالم الشعراء وشاعر العلماء.
ولا تكمل الطاعات الا لتارك، جميع المعاصي بالدليل المبرهن..
فإن قيل ما هذا الدليل فقل له، أرى صدقات السر تبطل بالمن..
أبو الليث النفوسي.
جزاكم الله خيرا ونتمنى مشاركة الجميع
شر الغرور سكون ذي بصر الى، عيش تمزقه يد الأخطار..
(يقصد الاغترار بالحياة الدنيا)
عالم الشعراء وشاعر العلماء.
عليك بالتعليم طول العمر
واجعله للحساب خير ذخر
واطلبه فالبعد وفالقرب معا
ولو إلي الصين محلاشسعا
ولا تكون فالبحث عنه خاملا
حتى تكون للعلوم حاملا
لا إله إلا الله محمد رسول الله
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه
طرق المعالي أصعب الطرقات
والمجد كل المجد في العزمات
لو كان نيل العز سهلا لم يكن
بين الأنام تفاوت الدرجات
كل يحب المجد لكن دونه
غصص تذيب الصلد والصفوات
المجد بالإقدام لا بمطاعم
ومآكل ومشارب وسبات
أو باحتساء مدامة كلا ولا
بوصال غانية ولثم شفات
من سره في أن يعيش منعما
بين الغواني الخرد الفضات
فلينأ عن رتب المعالي جانبا
ليس المعالي بالأماني تأتي
لكن ببذل النفس في غصص اللقا
والخوض كل الخوض في الغمرات
من كان للهم الأبية لابسا
متدرعا بالجد والعزمات
فهو الفتى النجد الذي تعنو له
طوعا رؤوس العز منقادات
العلامه محمد بن شامس البطاشي
بارك الله فيك اخي الحسام على مبادرتك القيمة
لو [ نطق ] من [ فالقبور ]
يا [ معشر ] الأحياء [ لم ] نجد [ كالعمل ]
الصالِح [ يؤنِس ] وحدتنا
الشيخ [ خالد العبدلي ]
سياسة الله في القرآن كافية، وما يزيد عن القرآن نقصان..
عالم الشعراء وشاعر العلماء.
يجوز طريق الاستقامة حازم على حرب قطاع الطريق قدير مراصدها شتى وفي كل مرصد لخصمك حربٌ بالبوار تغور فلا تخش ارهاقا وساور ليوثها بعزم يفض الخطب وهو حسير ورافق دليل العلم يهدك انه طريق يحار العقل فيه وعير وفعلك حد المستطاع من التقى على غير علم ضيعة وغرور فما زكت الطاعات إلا لمبصر على نور علم في الطريق يسير
تحزبت الأحزاب بعد محمد فكل إلى نهج رآه يصير وقرت على الحق المبين عصابة قليل وقل الأكرمين كثير هم الوارثون المصطفى خير أمة لمدحهم آي الكتاب تشير أولئك قوم لا يزال ظهورهم على الحق ما دام السماء تدور على هضبات الاستقامة خيموا إذا اعوج أقوام وضل نفير
النهروانية : أبو مسلم البهلاني
عالم الشعراء وشاعر العلماء
http://www.adab.com/modules.php?name...=66821&r=&rc=0
وجنبنا جنب صدئ صاغر والسيف حران الحشا من الصدى كم نظلم السيف بمنع حقه أما يجازى ظالم بما جنى ان السيوف طبعت لحقها وحقها تحكيمها على الطلى والسيف شهم لا يفيت حقه أصدق من جد وأكفى من كفى والسيف حر لا يقر خازيا يصول ان ضيم وان صال اشتقى والسيف لا يرضى الذليل صاحبا ان الذليل بالشنار مكتوى والسيف جلاء المخازي آخذ بضبع من يكرمه الى العلى والسيف مفتاح اذا تضايقت على الهمام الحر آراء النهى والسيف كالصدق من الرجال ما هززته لخطة الا مضى والسيف في عزومه مؤيد ان شد سد وتقاضى وقضى والسيف ذو نقيبة في أمره ثبت على العلات ميمون الخطى والسيف أقضى بالحقوق حاكما أوفر حق ما به السيف أتى والسيف أوفى صاحب رافقته ان خانك الدهر وأهله وفى والسيف فيه فرج معجل ان الغموم بالسيوف تجتلى والسيف يعطيك الذي اشتهيته ان توله من حقه كما اشتهى ان السيوف عاهدت أربابها بالمصدر الأقصى وتقريب القصا هن فحول الحرب منها لقحت وهن يقتدن الفحول بالبرى والمجد حيث أبرقت وأرعدت ينبت من ساعته ويرتعى ما بالنا نحصنها عقائلا من المقاصير عليهن الحلى أين بنو الآسلام ما يعجزنا والعزة الكر بحومات الوغى أين بنو القرآن هل ثبطكم كتابكم عن الجهاد للعدى أين غطاريف الجلاد بالظبى أين مشائيم الطعان بالقنا أين بنو التوحيد لو صدقتم توحيدكم ما رقص الشرك على أين بنو الأحرار ما سكونكم والملك والدين حريب والحرى كم ذا يناغيكم مبير خادع أطرق كرى ان النعام في القرى
المجد لا يملك عن وراثة
( المقصورة)
لابي مسلم البهلاني
لما رأتني قد شددت محزمي وقمت نحو الاعوجي الشيظم تزينت بحليها المنظم وضمخت جثمانها بالعندم وأقبلت في مطرف مسهَّم تسحب أذيالاً من الابر يسم بين الحجال والسوار المفعم حتى لوت بنانها بمخذمي ودمعها مثل الرشاش المرهم تبكي بكاء الراحم المسترحم خود من الخود الخراد الوشم عنقاء كالغصن الرطيب الاقوم بيضاء كحلاً تحت فرع أسحم رقراقة الخدين ملسا اللهزم براقة اللبات حسنا المبسم مخطوطة المتنين شما المخطم رضراضة زينت بكشح أهضم غائصة الخلخال ريا المعصم كالبيضة الجردا من التنعم ترفل في برد الشباب الأنعم كأنها في فرعها المنسجم بدر بدا بين الغمام الأسحم كأنها عند انسلال الأنجم رأس القنيف الأبيض المطهم كأنما اعجازها إذ ترتمي أكتاف كثبان الرمال الركم قد فتنتني بالجمال الاتمم وآلمتني بالبكاء المؤلم فصرت كالمبدد المقسم مودة ورحمة لم أكتم أيتها العيناء إِياي ارحمي وأقلعي عن البكا قدك أسلمي أقرحت قلبي يا ابنة القوم احلمي ما بالك اليوم وللتألم
لما رأتني قد شددت محزمي
الإمام إبراهيم بن قيس الحضرمي اليمني الإباضي
أسرّك المثوى على التهضم والدين يوطأ خده بالمنسم ما يا ابنة الأشياخ ذا من أمم ولا عرفت قط ذا من هممي إني على ما تعلمين فاعلمي أغض طرفي عنك غض المرغم وأشتري ديني بدنياي افهمي وأركب الأهوال كالمصمم إِذا عني ديني بذم أو رمي فكيف وهو اليوم كالمهدم أثوى لديك اليوم كفي واكرمي يكفيك أني ويك كالمسقم أما ترين كيف لاحت أعظمي مما أقاسيه من التهمم إِذا جفا النوم عيون النوّم لا تطمعي يا هذه فخيمي ليس الثواء من شعار الأشهم كيف الثوى والكف غير أجذم والسيف ماضي الحد والانف حمي وهمتي مقرونة بالمرزم وعزمتي تصدع صلد الصلدم ومغنمي حتفي وحتفي مغنمي سلامتي عندي إِذا لم أسلم يا نعمة ما مثلها من أنعم إِن أدرجوني في ثيابي بدمي لا شرف أعلى من التقحّم للّه في حوض الحمام الأحوم أهلاً وسهلاً بالفتى فليقدم أهلاً به بين القنا المحطم لست ألاقيه بوجه أجهم وكيف ألقى الموت بالتجهم بعد افتخار المهجر المدمدم مع ضعفه وأنفه المرغم وخلقه وخلقه المذمم يقطعه تهليل كل مسلم هذا الذي العيش به كالعلقم الموت مع هذا لذيذ الطعم لا صعدت لي همة في الأنجم ولا عرفت سيرة التكرّم إن لم أجرّعه سمام الأرقم وأسقه كاس الحمام المسمم بمعرك ضنك عليه أشأم داجي الغيوم مطلخم ضمضم مسَّهم مزهم مهمهم مهزّم مزهزم مرزّم محطّم مهدم مدمدم مقضم موضَّم مقصَّم يهرج بالغمغام والتحمحم تحت سرادق الغمام الاقتم يحطم رأس الموشجي الأبكم حطم الجحيم للهشيم المجذم طال الخطاب ويك هلا تسلمي سيفي سلمت واثبتي وخيمي واستخبري عني غداً واستفهمي إٍني غداً أبلى بهول معظم فإن نكلت في غد عن مقدم أو كعت عن قصد السواد الأعظم فغلقي الأبواب دوني واختمي واقطعي إِن شئت وصلي واصرمي وإِن ضربت هامة الغشمشم وخضت بالسيف ضحاضيح الدم فأهّلي وسهلي وكرّمي وقبلي سيفي ورمحي والثمي إِن الجبان لا يقاس بالكمي ليس الجبان كالشجاع الضيغم ليس يساوي مستكين مكتم يحمى كما تحمى ذوات السوم بفارس سميدع مستلئم يحامل الفرسان فوق أدهم كم بين ذا وذاك كم كم وكم أن السما من قعر بحر القلزم يحمي الشجاع دينه ويحتمي والرذل ما بين المتاع مكتم بعداً لسيف صارم لم يسلم
ماشاء الله
ما اروع قصائد الامام الحضرمي
[ و ] كلمة [ حقٍ ] أقولها
[ من ] أراد [ أن ] يحشر [ مع ] زمرة [ رسول ] الله
[ فلا ] ينسى [ قولهِ ] تعالى
[ قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني وسبحان الله وما أنا من المشركين ]
[ المِغوار ]
إذا [ ما ] خلوت [ الدهر ] يوماً [ فلا ] تقل [ خلوتُ ] لكن [ قُل ]
عليّ [ رقيبٌ ]
ولا [ تحسبن ] الله يغفل [ سـاعةً ] ولا [ أن ] ما
[ يخفى ]عليه [ يغيبُ ]