وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِين إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ
إنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إلَيْهِ رَاجِعُونَ ، ،
أشاطركم مَشَاعِر الحُزْنُ فِي هَذَا الرُّزْء
مهوى الفؤاد و موطن الأمجاد˜* نزوى التي شهدت على ميلادي
نزوى التي ما مر ذكر ربوعها˜*إلا وأترع لي كؤوس ودادي
تخت الأئمة و الهدى˜*بل بيضة الإسلام والإرشادِ
أبقى لها الدين الحنيف منارة˜* تعلو بمحتدها على
في كلِّ طَيفٍ يا حياتي ألمحُكْ
بالرَّغمِ مِن صَخَبِ الوجودِ،
وهذه الضوضاءْ ..
نَغَمًا جَميلاً يَستَبيحُ مَسامعي ،
نَبعًا تَفجَّرَ أغرقَ الصحراءْ
تأتي طيورُكِ كي تَحطَّ بأعيُني
وعلى شِفاهي تَعزفُ الأصداءْ