يا زهرةَ التوليب يا وجه الهوى
و بـريـقَـه و نـسـيـمَـه و شـذاه
ما إن أراكِ أحس قلبي خافقاً
وأقول بين جوانحي .. الله
يا زهرةٍ بين الضلوعِ طويتُها
كانت هديةُ مَنْ .. أنا أهواه
سبحان من خلق الورود وزانها
لـتـكـونَ للـمـشـتـاقِ نـبـع حياه
كاتبيني حاوريني...
ثم بالحب إحتويني....
وإنسي عمرا قبل عهدي...
كان وهناً من أنيني ..
عانقيني وأحتويني..
بالحب قلبي عاش
فيك ردحاً من سنيني...
ساوميني عن فؤادي
وإعشقيني ..
وأرتمي في حضن
شوقي مرة...