عَنْ ثَوْبَانَ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم أَنَّهُ قَالَ :
[ لأَعْلَمَنَّ أَقْوَامًا مِنْ أُمَّتِي يَأْتُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِحَسَنَاتٍ أَمْثَالِ جِبَالِ تِهَامَةَ بِيضًا فَيَجْعَلُهَا
اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ هَبَاءً مَنْثُورًا ]
قَالَ ثَوْبَانُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ صِفْهُمْ لَنَا ، جَلِّهِمْ
مُبارك [ لكمُ ] الشهر [ الفضيل ] !
إستغلوا [ جميع ] لحظاته [ لا ] تتعبوا [ قلوبكمُ ] بأي [ شيء ] آخر
فوضوا [ أموركمُ ] للهِ [ وحدهُ ] ، فجروا [ ما ] في
جنانكمُ [ لله ] ، حاشاه [ أن ]
يُخيب [ ظنونكمُ ]
ودٌ [ و ] تراتيل
~ [ ] ~
[ لقد طالتِ الدُّنيا على غير طائل ــــ لذاك قضى المولى بها للأسافل ]
[ بتقريب مفضول وتبعيد فاضل ــــــ عتبت على الدنيا بتقديم جاهل ]
[ وتأَخير ذي فضل فقالت خُذِ العُذرا ]
[ تصرف في أمر الخلائق ربهم ـــــ وتبعيدهم لا شك منه وقُربهُم ]
[ وقولي مجازاً إذ تراني أذُبهّم ــــــ بنو الجهل أبنائي لذاك أحبهم ]
[ وأهل التقى أبناء ضَرَّتيَ الأخرى ]
,،
إنني [ لا ] أسها ، [ و ] كيف [ أغفل ] و
هذهِ [ الروح ] تئن !
[ أنا ] هي [ ذاتُها ] من قال [ لي ] أحدهم [ لن تنجحين ]
و [ نجحت ] و [ لن تحققي ] و [ حققتُ ] !
و [ رحم ] الله [ امرأ ] قد [ قال ] يوماً
[ غداً ستنهمِك بما تفعلهُ كل أنثى في هذهِ الحياة من و من ، إلخ ] !
ولأنني [ لستُ ] كـأية [ امرأة ] مرت [ و ]
أية عين و [ أي ] قلب ، [ و ] أي [ حزن ]
و ... [ ! ]
هل [ ما ] مضى ، [ حقاً ] مضى ؟
[ و ] ما [ أمضيناهُ ] عجلةً [ مضى ] !
آه [ أيتها ] النفس ، [ ألآ ] تري [ وهني ]
اسعفيني [ أغيثيني ] أرجوكِ
آخر [ النزف ]
[ كل شيء بقدر ] !