حيَن أهتفَ بِ " يَ ربّ " !
لا يعني ذلكَ أننَي أصارع جرحاً عميقاً
ٲو حزناً خبئتھ بصمت . .بل أشَعرُ فقط لروحي ملاذ
" يَ ربّ " . .
كثيراً ما أردَدها بصوتٍ جمهًوري أو همس خافت
كلمةٌ هي كالأكسجين ,، تعيد إلى صدري هدوء أنفاسهَ . .
وأيضاً تشعرني بأنّ للدنيا معنىَ أعيشَ من أجلهَ
اللهم أني أسألك حسن الخاتمة