المشهدالأول
حكم عليه القانون بالسجن لثلاثة أعوام لتسميمه أطفال وطن غير وطنه بحلويات منتهية الصلاحية ... قضى من عقوبته عدة أشهر وأعفي عن المدة المتبقية ... بعد عامين طفل في قسم الأورام السرطانية - تحرسه دعوات و أدمع أحبائه - بعد أن تمكنت من جسده سموم حلويات منتهية الصلاحية ابتاعها من شخص أعفى القانون عنه بعد عدة أشهر ... كان قد حُكم عليه بالسجن لثلاثة أعوام لتسميمه أطفال وطن غير وطنه بحلويات منتهية الصلاحية!!!!
تعلمت طوال فترة حياتي بأن أقول الحق ولا أخشى لومة لائم فلن يثنيني تهديد لا يعني لي شيئا ولن يغير مجرى حياتي
وما حدث اليوم من تهديد لي بالحظر النهائي من قبل شخص يستخدم سلطته للهروب من المواجهة في الرابط أدناه
http://avb.s-oman.net/showthread.php?t=1837339
لم يحرك في ساكنا بل زادني إصرارا على أن أمضي قدما في طريقي الذي بدأته
هنا كلمات أوجهها له ولمن يسير على نهجه من المشرفين
لم تسمح لي الظروف أن ألتقي بكم قبل هذا اليوم
كم شعرت بالفخر حينما رأيت الفريق الذي كان قبل عدة أشهر عداده 3 أعضاء وأصبح اليوم يضم 65 عضوا
كم شعرت بالسعادة حينما رأيت الفريق الذي أعتبره ابنا لي وأرقبه عن قرب مهما كثرت مشاغلي قد كبر وازداد قوة
أيها الرائعون كم سعدت بلقائي
شيء كالحزن يعبث في جنبات اللحظات
يلهبها حنينا لتلكم السويعات
لتشق بأنينها سماء الذكريات
عام مضى و آخر تبعه ولم تزل أنت ذاك الأمل الذي يحيي اللحظات
شمعة عام من عمري أُطفئت وأخرى تبعتها ومازالت الشموع ثكلى لفقدها دفء أناملك
أهو الحب الذي عزف صوتك أنغاما تدغدغ أسماعي؟
أهو الحب الذي سطر الكلمات أبياتا تغازل صفحاتي؟
أهو الحب الذي كسى اللحظات ثوبا يزين أحلامي؟
أهو الحب الذي توجك ملكا يحكم مملكتي؟
أهو الحب الذي زلزل مدن حنيني شوقا لرجوعك؟
أهو الحب الذي خطف النوم من بين أعيني ترقبا لساعة وصولك؟
ربما هو كذلك. .. أيا يكن فوجوده بات يحييني
تصل بالسلامة