. . كنت كثيرا ما أقول سأتخلى عنه وما استطعت لكنه استطاع التخلي عني ! ما عدت ألقاه أحن شوقا كي يعود لضمه بين أنملي التي جفت من مداد عطره أشتقت ألى الكتابة أفتقد قلمي !