..خفق قلبها بشدة عندما راته يدخل النادي متوجها الى حيث تجلس الشلة وقت الاستراحة بين المحاضرات ، وظلت تلاحقه بنظراتهامما لفت نظر زميلتها فهمست في اذنها : ما ينفع كل بنات الجامعة وراه ...!.
. . صار حزنها غيمة تصاحبها، اينما رحلت وحيثما حلت ! .
. اتمنى ان لا اكون غيمة حزن بل غيمة ثنثر الحب حيثما حلت بقلبه . .