عندما تتجاوز أحلامك سريرك.. هاتفك الخليوي .. أبواب السماء.. قرص الشمس.. قمم الجبال.. وجميع الحواجز البشرية البحتة.. فتأكد أنك على أعتاب نجاح منقطع النظير.
هو : ذاك المحرك والدافع الذاتي الذي لا ينتظر من يشعل فتيله غيره ، فهو لا يعترف بتلك المثبطات بعدما علم أنه الوحيد القادر أن يُحقق المعجزات والمستحيلات ، حين رفض أن يكون سمعه ، وبصره ، ولسانه وكله وبعضه مرتهن لهذا أو ذاك ، ولنا : في واقع الحال لسان الحقيقة التي تتجلى بأن من رهن كله وقوله وفعله لمن سواه نال بذلك التحبيط وكره السعي للأمام لما يناله من وابل التحبيط ، وذاك التخثير الذي يُجمد فيه دماء النجاح ، ويحجب عنه ذاك الهواء الذي يضمن له البقاء والذي به ينال مناه .
كلام جميل جدا بارك الله فيك وزادك من علمه وفضله
رائع سأحتفظ بهـ