هذه [ الدنيا ] وهذا [ أمرها ] ، تندف [ الأعمار ] ندفا [ لم ] تزل [ كشفت ] عن [ قُبحها ] في [ حسنها ] ورأتنا [ السم ] في [ هذا ] العسل ! * * *
أخي الكريم ... ما خلقت الدنيا عبثا ولا باطل ولا جنة / نار خلقت عمل ؛ اختبار للقلوب ليكشف عن الضعيف منها فكر في عنوان مدونتك هذه رحم الله من مات ؛ اﻷعلم أين رحل .