نعم نعم
رائع سأحتفظ بهـ
لا إله إلا الله... يا الله! نحن عايشين بـ نعمة ولا نحس فيها..!! و نقول مهمومين ومتضايقين.. و نجهل حالهم!! يالله ربي يعينهم ويرزقهم السعادة ياا الله..
آمين شكرا بنت الراشد
الحمد لله على النعمة وان قلت فهي كثيرة بجانب جوع الاخرين لا حول ولا قوة الا بالله اسال الله الرحمة لهم والعون . والحمد لله لباسط الرزق . .
كلام جميل جدا بارك الله فيك وزادك من علمه وفضله
كلام يكتب بماء الذهب الفضل10 شكرا لما سطرته حروفك
بذاك : الاقتران يكون التمحيص لحقيقة الهدف لدى تلك الفتاة ، هل كان حقيقياً أم أنه من ترف الأمنيات التي ندغدغ بها ذاك الفراغ ! فالأمنية : والرغبة والأحلام قد يشترك فيها غالب الناس ولكن يبقى المعيار الذي يبرز الصدق من الادعاء هو ذاك الاستعداد للتضحيات ، وعمل المستحيل لنيل الأمنيات حين نترجمها بالفعال والسعي على الدوام ، أما عن حال تلك الفتاة : التي حال الارتباط بينها وبين الارتقاء بتلك المواهب والهبات التي منها عليها رب العباد ، فهي من وأدت مواهبها لتبقى على حصير خال الوفاض ! وعن البديل : الذي أبدلته بتلك المواهب حين تقضي ساعاتها بما لا يضيف لها في رصيد الحياة غير النكوص وفارغ المفاد . يبقى الهدف : وصدق السعي لتحقيقه لا يصد عنه شيء من ملاهي الحياة ، ولن يحول بين الصادق في تحقيقه غير الممات .
هو : ذاك المحرك والدافع الذاتي الذي لا ينتظر من يشعل فتيله غيره ، فهو لا يعترف بتلك المثبطات بعدما علم أنه الوحيد القادر أن يُحقق المعجزات والمستحيلات ، حين رفض أن يكون سمعه ، وبصره ، ولسانه وكله وبعضه مرتهن لهذا أو ذاك ، ولنا : في واقع الحال لسان الحقيقة التي تتجلى بأن من رهن كله وقوله وفعله لمن سواه نال بذلك التحبيط وكره السعي للأمام لما يناله من وابل التحبيط ، وذاك التخثير الذي يُجمد فيه دماء النجاح ، ويحجب عنه ذاك الهواء الذي يضمن له البقاء والذي به ينال مناه .
شكرا هنا الدنيا؛ حضور جميل
نعم.. دفئها انتشر بين أطفال العراق وسوريا ونواحي أفريقيا.
فعلا يجب علينا ان لا نقدس رأي أحد و لا نبجل احد فكما يقال الاواني الفارغة هي الاكثر ضجيجا لطالما كان في البشر ذاك المرء المتدين و الحكيم و الطيب و المساعد للاخرين و لكن في حقيقته هو يطمح الى تحقيق غايته فقط ليكن هو المستفيد فقط ، كل انسان لديه رأي و يستطيع ان يحكم عقله و يتخذ قراراته فلماذا يمشي الكثيرون خلف شخص واحد لا نعلم ان كان هو حقيقة ام مجرد خدعة ، في النهاية كل من عليها فان و يبقى وجه ربك ذو الجلال و الإكرام .
مثل ما كان الجو باردا فالقلوب في زمننا هذا صارت باردة قل الكلام الأيجابي و زرع التفاؤل هنا و هناك و بديلا لهما انتشر الكلام السلبي و التشائم و الاحباط! يقولون ان المجتمعات العربية مجتمعات مشاعرها دافئة مليئة بالحب و لكن عندما نرى للامور من كافة الزوايا نجد ان هناك تناقض في هذه العبارة ! لا داعي لان اكمـل .. فوسائل التواصل الاجتماعي قد كفت و أوفت.
حضورك تشريف لي فوكس شكرا لك
طيبتنا وثقتنا الزائده هي العامل الرئيسي الذي عليه سخروا لانفسهم من خلاله طريق أحلامهم وبددو لوحات تلك الثقه استغالا وطمعا في وجوه عرفت بعنفوان طيبتها وسماحتها وهي من دفعت وما زالت تدفع ثمن ذلك ،، أسعد الله أوقاتك وأعتذرا لحضوري هنا دون إستاذان @رفيف الأقحوان
شكرا
جميل جدا
حلمي بعيد هناك من يعقدون آمالا خيالية في شريك حياتهم وكأن مسا من العته قد أصابهم.
أرسل أصلا بواسطة حلمي بعيد لا تنظري للحياة بكل ذلك السوء يا رفيف !! وفشل تجربة لا تعني نهاية الحياة كما أنها لا تعني كذلك بأن كل المعطيات ستكون بذلك السوء الذي نصادفه في بعض تجاربنا في الحياة مع بعض البشر فالإنسان عليه أن يحسن الظن بأن الله سيوفقه ويرزقه حياة هانئة سعيدة مطمئنة وأن حدث عكس هذا لا يعني الموت بل يعني بأن نعيد ترتيب ذواتنا لنبني مستقبل جديد !! لا أشك بأن الحياة الزوجية قد تصادف بعض المنغصات التي قد تحاول تلويث العلاقة بين الطرفين ولكن من مهام ( العمل ) في العلاقة الزوجية قيادة تلك العلاقة إلى شاطئ الأمان بأقل الخسائر والأضرار , قد نرتبط مع من يخون أو غيرها من جوانب ولكن لا يجب أن نهدم كل البناء الزوجي إن لم يعجبني جدار أو زاوية في بيت الزوجية بل علينا أن نتعلم كيف نصحح مالا يعجبني في حياتي الزوجية فمهما كان نبقى ( بشر ) خلقنا الله وهو يعلم بأننا قد نصل لمرحلة الكفر به ومع ذلك لم يغلق عنا أبواب العودة والتصحيح ولهذا علينا أن نعيش بذات الفكرة نصحح وننطلق نصحح وننطلق حتى نصل لنهاية الهدف !! هذه لك يا رفيف ** وننطلق و ننطلق
لا تنظري للحياة بكل ذلك السوء يا رفيف !! وفشل تجربة لا تعني نهاية الحياة كما أنها لا تعني كذلك بأن كل المعطيات ستكون بذلك السوء الذي نصادفه في بعض تجاربنا في الحياة مع بعض البشر فالإنسان عليه أن يحسن الظن بأن الله سيوفقه ويرزقه حياة هانئة سعيدة مطمئنة وأن حدث عكس هذا لا يعني الموت بل يعني بأن نعيد ترتيب ذواتنا لنبني مستقبل جديد !! لا أشك بأن الحياة الزوجية قد تصادف بعض المنغصات التي قد تحاول تلويث العلاقة بين الطرفين ولكن من مهام ( العمل ) في العلاقة الزوجية قيادة تلك العلاقة إلى شاطئ الأمان بأقل الخسائر والأضرار , قد نرتبط مع من يخون أو غيرها من جوانب ولكن لا يجب أن نهدم كل البناء الزوجي إن لم يعجبني جدار أو زاوية في بيت الزوجية بل علينا أن نتعلم كيف نصحح مالا يعجبني في حياتي الزوجية فمهما كان نبقى ( بشر ) خلقنا الله وهو يعلم بأننا قد نصل لمرحلة الكفر به ومع ذلك لم يغلق عنا أبواب العودة والتصحيح ولهذا علينا أن نعيش بذات الفكرة نصحح ونطلق نصحح ونطلق حتى نصل لنهاية الهدف !! هذه لك يا رفيف