1-Click Setup for WordPress, Drupal & Joomla!

شهقةُ حُبَ ..

~
.
.
{ سأصيرُ يوماً ما أُريد }
.
[ عندما يضيعُ كـل شيء .. تبـقـى روحـي لا تعرفُ الإسـتسلام ]
..
[
هل الأماكن كُلّها ضيّقة ؟! أم أنّ روحي تكبر وتكبر فلا تسعها الفضاءات ؟!. ]
.
.
http://ask.fm/Sulieman09914
~

  1. عُبور أخير ..

    ِكثيرًا ما أتردد هُنا على سبيلِ البحثِ عن شيء، لأغلق الصفحة في أقلّ من ثوانٍ لأنّي لا أجدُ شيء!

    عُبور رُبما سيكون الأخير، لأغلق بهِ صفحة جميلة كانت هُنا، لم ولن أنسى كلّ لحظة كُنت فيها هنا .. لأجلِ كلّ شيء ..

    كانت ( رُوحٌ لا تُؤسَرْ ) حملتها طيلة تلك السنوات، طيلة أيّام
    ...
    المجموعات
    غير مصنف
  2. " فلج المَلّكِي .. تأريخٌ قديم .. وساعدٌ جديد "

    " فلج المَلّكِي .. تأريخٌ قديم .. وساعدٌ جديد "

    كنّا صغارًا حين نتخطّف حصيرًا لنجلس عليه بقوة دفع فلجِ الملكي، كانَ غزيرًا بل وكانَ نشيطًا جدًا، ينتقلُ من بلدةٍ لأخرى بقوة دفعٍ كبيرة جدًا.

    فلج الملكي الذي كان ولا يزال أُسطورة من أساطير الولاية الذي تربّع اسمهُ على منظمة اليونسكو ليكون ذا أهميّة بالغة في الصحفِ والمجلات العالمية.

    على مرّ عقودٍ من الزمن ظلّ الفلج يُعاني من الزمانِ وعواملِ
    ...
    المجموعات
    غير مصنف
  3. كهف جرنان في طيّ النسيان

    "كهف جرنان في طيّ النسيان"

    تلك الأسطورة التي طالت الكهف لمئات السنين لا زالت آثارها في نُفوسِ الناس إلى اليوم، هي مجرّد أسطورة تناثرت قصصها بينَ الناس فمنهم من قال يوجدُ عجلٌ ذهبي كان يُعبد والآخر قال من دخل هناك لم يخرج ومن قال هناك طريق يربطُ الولاية بقلعة بُهلاء وغيرها من الأحاديث.

    بقت تلك الأساطير مدفونة ومطمورة داخل كهفنا المجهول لليوم، عندما تزور الكهف تجد لوحة تعريفية
    ...
    المجموعات
    غير مصنف
  4. نَعي آخر ..

    " نَعْي آخر "


    حكى لي أحدهم أنّه كان يملك سبعُ حمامات والأم الثامنة، قد اعتنى بهنّ كثيرًا، في ليلة ظلماء فقدت هذه الأمّ أحد أبناءها، وفي اليوم التالي خيّم على الحمام الأُخرات حزنٌ عميق، إذ أنّ الأمّ لم تخرج من قفصها لشهر كامل حُزنًا على فراقِ ابنها، رُغم أنّ لها ستّة آخرين!


    في كثيرٍ من الليالي المُظلمة يترجلُ فارسٌ عن فرسه، وتتلاحقُ الفُرسان تِباعًا إلا أنّها تكون على ...
    المجموعات
    غير مصنف
  5. في جنّة الله .. عبدالله ..

    فيجنّةاللهعبدالله ..


    ما أسرع اللحظات وما أقساها، مرّت وكأنها البارحة، بالأمس كُنا نودّع النعش، واليوم نودّع الأيام؛ ثلاثُ أيّام سِراع، ظنّنا أنّا اليوم فقدنا عبدالله ..


    لا زال بيننا، لا زالت الدمعات تَنسكب، وكلّ شيء يُذكرُنا به، بقّالة حمزة التي يرتادها عصرًا، الزملاء والأصحاب الذينَ ينتظرونه بفارغ الصبر، المسجد الذي ما اعتاد يفقدُ عبدالله!


    الوادي الذي يحتضنُ مساءاته بينَ لحظة وأخرى، سيفقدهُ المكان
    ...
    المجموعات
    غير مصنف
الصفحة 1 من 30 12345611 ... الأخيرةالأخيرة