كُنا صغارًا حينَ نرى التلفاز أو بعبارةٍ أصح فيديو في أحد القنوات التلفزيونية ويعرض مشهد غير مرغوب بجملة ( نعتذر لقسوة المشهد ) هذه العِبارة تتردّد ولكنها تتداول بطرقٍ عدّة دونَ أن نُدرك حقًّا خُطورتها.
المشاهد هذه تتكرّر لا سيّما إن وقع حادث ما لشخصٍ أو لعدّة أشخاص يتوفّون [ إذ نُشرع بتفتيش هواتفنا عن صورٍ أو صورة للمتوفى ذاته لننال السبق بهذا المجال أنّ فلان كان وكان] وهُنا الفاجعة التي تُخشى!
مشهد اليوم يتكرّر كلّ
...